يا غازى و عثمان ميرغنى طيب من زمان مالكم

اشلهدت مساء الامس حوار عبد الباقى الظافر مع غازى وعثمان ميرغنى

قالو
موضوع الشريعة تمت المتاجرة به
غازى ذكر ان وجود عدد كبير من القانونيين فى قيادة الحركة الاسلامية كان سبب فى اعطاء اولوية لموضوع الشريعة

وعثمان ميرغنى قال الحكومة كل ما تنزنق بترفع كرت الشريعة

وغازى قال داير العدالة والديمقراطية

وعثمان ميرغنى قال حكومة اوباما اقرب مننا الى الشريعة

طيب الناس ديل مختلفين مع غالبية الشعب السودانى فى شنو
الكل يريد الديمقراطية والحرية والعدالة
لكن منو الهدم الحاجات دى كلها

عثمان ميرغنى كان عندو رغبة ملحة فى مخاشنة غازى
ذكره بانه اصبح امينا عاما للحركة الاسلامية بانتخابات الحركة الاسلامية المزورة
رد غازى هل تملك ادلة
اجاب عثمان نعم حدثنى بذلك من قامو بالخج

علق حسين خوجلى على ايقاف برنامج صالة تحرير

غايتو ربنا يجيب العواقب سليمة

بمسكنة شديدة جدا تقبل حسين الامر
بل اشاد بعطا فضل المولى

ةاعلن عن برنامج سياسى يقدمهقائلا لن اكون مصادما ولامهادنا

دون اى شماتة

غازى سوف يعانى طوبلا لبناءحزب سياسى
فى مواجهة اوامر المنع والحجب والايقاف

مساك الله بالخير محمد سيد أحمد ..

يا جبيبنا كله تمثيل في تمثيل .. دايرين يدوروا فينا الإسلاميين العمر كله رغم فشلهم المستمر ..
لكن هي المصالح الدنيوية فقط ...

وهم يعلمون قبل غيرهم بأن الشريعة ما هي الأ أوراق للعب السياسي ..

كل الدول الأوربية فيها العدالة والديمقراطية والحرية واحترام حقوق الإنسان ..

ولم نجني من شريعتهم (شريعة الله الحقة ربيئة منها) سوى المذلة والمهانة والفساد والظلم

قوليهم قوموا لفوا ... وكلكم غير مرغوب فيكم ...

سلام د احمد

الجماعة ديل شاركوا فى دعم نظام الانقاذ ودافعوا عنه
ولكن استبان لهم النصح وان جاء متاخرا

الايجابى هو انهم يتفون الان مع كل ما تنادى به المعارضة وقوى التغير