صحيفة الوفاق.. لماذا خص غازي مبارك الفاضل بهذه الرسالة؟؟؟

نشرت صحيفة الوفاق هذا العنوان:




ونشرت ..


أولا: من أين حصلت الوفاق على صورة الرسالة؟؟
ثانيا: ننتظر تعليق غازي صلاح الدين

سوف تنتهي فيما بينهم
كتب عمار محمد آدم

Quote: خلافات الاسلاميين ليست لها اى ابعاد فكرية الان الاتقسام الاول الذى كان فى عهد بابكر كرار كان بين قضية الدعوة او السياسة والثانى مجموعة الصادق والحبر كانت حول افكار التجديدية ولكن ماهى طبيعة الخلافات مابيين الاصلاحيين والمؤتمر الوطنى هل لها اى ابعاد فكرية. اتمنى ان استمع الى صوت عميق يناقش اصل المسألة مجرد حديث سطحى ليست له اى ابعاد ولافرق بين احمد وحاج اخمد الاصلاحيون يراهنون على بعض الاسماء والتى لا تاريخ لها الا الذى اكتسبته من السلطة مثلا حتى 1989 لايعرف الشعب السودانى من هو غازى صلاح الدين واعرف انه ومصطفى ادريس ممن تولوا كبر حل التنظيم التقليدى للحركة الاسلامية وعهد اليهم بتكوين التنظيم الجديدالذى كان رئيس مجلس شوراه احمد عبد الحليم وررئيس مجلس شورى العاصمة عباس مدنى!! وغازى صلاح الدين هو احد الموقعين على مذكرة العشرة التى اطاحت بالترابى وهو الان يشرب من ذات الكأس التى سقى منها الاخرون وكان الترابى قد هيأ له ان يكون الامين العام من قبل على حساب الشفيع احمد محمد والذى كان فوزه مؤكدا وكان قبول غازى لمنصب الامين العام المزور هو النواة لحرب دارفور من بعد ظهور الكتاب الاسود . اوليس هو غازى صلاح الدين نفسه الذى وقع فى مشاكوس على الشريعة فى الشمال مع تقرير المصير للجنوب ورفض المقترح الاخر بسودان علمانى موحد ولم تقم الشريعة فى الشمال وانفصل الجنوب .وفى اخر اجتماع للحركة الاسلامية عول عليه الكثيرون ليترشح لمنصب الامين العام ويثبت الموقف الضد حتى وان سقط فى الانتخابات ولكنه فاجأهم وهو ينتصب واقفا ويكيل الشكر والتقريظ فى الزبير محمد الحسن ثم ينسحب مطأطأ الرأس ولم يقف الموقف الشجاع الذى وقفه حسن رزق مرتين فى انتخابات امين العاصمة. كل تاريخ غازى صلاح الدين انه قد جاءفى 1976 فى غزو من ليبيا لقتل الجيش السودانى وقد نفد وحده من الاعدام ولم نسمع له صوت بعد ذلك خلال كل الفترة المايوية وفى العهد الديمقراطى حتى جاءت الحركة الاسلامية على ظهر دبابة وخرج غازى صلاح الدين وصهره حسن المكى وانفجر اطار سيارتهم فى الطريق واقتربت منهم احدى مجموعات التامين لمساعدتهم ظنا منهم انهمافى مهمة وحينما سأل احدهم المجموعة (الحاصل شنو ) تركوا لهم اللستك وانصرفوا يعيش غازى وهم ادخله فيه الترابى بانه مفكر وذلك على طريقة عبد التاصر مع القذافى حينما قال له انك ستكون خليفتى.!!

سوف تنتهي فيما بينهم

كتب عمار محمد آدم

Quote: خلافات الاسلاميين ليست لها اى ابعاد فكرية الان الاتقسام الاول الذى كان فى عهد بابكر كرار كان بين قضية الدعوة او السياسة والثانى مجموعة الصادق والحبر كانت حول افكار التجديدية ولكن ماهى طبيعة الخلافات مابيين الاصلاحيين والمؤتمر الوطنى هل لها اى ابعاد فكرية. اتمنى ان استمع الى صوت عميق يناقش اصل المسألة مجرد حديث سطحى ليست له اى ابعاد ولافرق بين احمد وحاج اخمد الاصلاحيون يراهنون على بعض الاسماء والتى لا تاريخ لها الا الذى اكتسبته من السلطة مثلا حتى 1989 لايعرف الشعب السودانى من هو غازى صلاح الدين واعرف انه ومصطفى ادريس ممن تولوا كبر حل التنظيم التقليدى للحركة الاسلامية وعهد اليهم بتكوين التنظيم الجديدالذى كان رئيس مجلس شوراه احمد عبد الحليم وررئيس مجلس شورى العاصمة عباس مدنى!! وغازى صلاح الدين هو احد الموقعين على مذكرة العشرة التى اطاحت بالترابى وهو الان يشرب من ذات الكأس التى سقى منها الاخرون وكان الترابى قد هيأ له ان يكون الامين العام من قبل على حساب الشفيع احمد محمد والذى كان فوزه مؤكدا وكان قبول غازى لمنصب الامين العام المزور هو النواة لحرب دارفور من بعد ظهور الكتاب الاسود . اوليس هو غازى صلاح الدين نفسه الذى وقع فى مشاكوس على الشريعة فى الشمال مع تقرير المصير للجنوب ورفض المقترح الاخر بسودان علمانى موحد ولم تقم الشريعة فى الشمال وانفصل الجنوب .وفى اخر اجتماع للحركة الاسلامية عول عليه الكثيرون ليترشح لمنصب الامين العام ويثبت الموقف الضد حتى وان سقط فى الانتخابات ولكنه فاجأهم وهو ينتصب واقفا ويكيل الشكر والتقريظ فى الزبير محمد الحسن ثم ينسحب مطأطأ الرأس ولم يقف الموقف الشجاع الذى وقفه حسن رزق مرتين فى انتخابات امين العاصمة. كل تاريخ غازى صلاح الدين انه قد جاءفى 1976 فى غزو من ليبيا لقتل الجيش السودانى وقد نفد وحده من الاعدام ولم نسمع له صوت بعد ذلك خلال كل الفترة المايوية وفى العهد الديمقراطى حتى جاءت الحركة الاسلامية على ظهر دبابة وخرج غازى صلاح الدين وصهره حسن المكى وانفجر اطار سيارتهم فى الطريق واقتربت منهم احدى مجموعات التامين لمساعدتهم ظنا منهم انهمافى مهمة وحينما سأل احدهم المجموعة (الحاصل شنو ) تركوا لهم اللستك وانصرفوا يعيش غازى وهم ادخله فيه الترابى بانه مفكر وذلك على طريقة عبد التاصر مع القذافى حينما قال له انك ستكون خليفتى.!!

وهذا ما قاله مكي المغربي عن غازي وعن مجموعة الإصلاحيين في برنامج خطوط عريضة يوم الأحد 27 أكتوبر

http://www.youtube.com/watch?v=pL45BHkwEsYandfeature=youtu.be




وهنا مبارك الفاضل ومكي المغربي في برنامج من برامج العربية إبان المظاهرات في سبتمبر

http://www.youtube.com/watch?v=ONHfq-Vy_VY

طبعا يا ياسر، كما لا يخفى عليك كل الإتصالات هم مطلعين عليها فجايز جدا يكون من سربها للوفاق جهاز الأمن نفسه
أولا: لدق اسفين بين مبارك وصهره غازي
ثانيا: لحرق غازي نفسه فيما بعد باساليبهم الشيطانية وكلهم من ملة واحدة

تسلم يا عزيزي عبد الله

نعم كلامك صحيح، وأنا قصدت أن ألمح إلى أنهم لا يخجلون من التصريح بالتجسس والتصنت..

وشكرا لوضع ما كتبه عمار محمد آدم في هذا البوست

اى اصلاح يدعو له غازى صلاح الدين

ياسر

مبارك المهدى مكذباً خبر صحيفة الوفاق : الايميل وردنى من صحفى
October 30, 2013

(حريات)
نفى السيد مبارك الفاضل المهدى ما اوردته صحيفة (الوفاق) عن تلقيه رسالة بريد الكترونى من الدكتور غازى صلاح الدين عن موقفه من لجنة محاسبتهم بالمؤتمر الوطنى .
وأكد مبارك المهدى فى تصريح لـ(حريات) ان (الايميل الدي نشر رساله عممها دكتور غازي علي الصحفيين وقد ارسلها لي صحفي من لندن وقمت باعادة ارسالها لانها مادة منشورة ليس فيها سر كما انها وردت لي من مصدر صحفي وليس فيها خصوصية ). واضاف ان هذا ما يؤكده عنوان الرسالة المنشورة فى الوفاق نفسها.
جدير بالذكر ان اجهزة المؤتمر الوطنى الامنية تحاول تجريم مجموعة غازى بربطها بالمعارضة رغم ان هذا مما يرفع اسهمها لدى المواطنين العاديين .
وكان مبارك الفاضل قال فى مقابلة مع تلفزيون (بى بى سى) انهم ضد اقصاء اى طرف يقبل الديمقراطية التعددية والتداول السلمى للسلطة ولم تتلطخ اياديه بدماء الشعب السودانى .

http://www.sudaneseonline.com/?p=131058