|
Re: غازي العتباني يمارس قذارته لإخراج البشير وحزبه من الورطة (Re: Idris Logma)
|
عمر البشير وبعقليته العنصرية المعهودة عندما اشباع رغباته السلطوية او الجهوية يقوم بزج أحد صغار النفوس من الاقليات الموجودة في حزب المؤتمر الوطني امثال عبدالرحيم حمدي وغازي صلاح الدين وسبدرات ومهدي ابراهيم وغيرهم لتمرير اجتدته النابعة من ضميره العنصري الغرض من استخدام هذا الغطاء يرجي الي ابعاد الشبه من المجموعة المسيطرة ومتحكمة في مفاصل الامور في دوليب الدولة السودانية ما قبل الانقاذ وسطوتها علي السلطة لدية الكثير من ادوار الخزي لكن ذلك شأنهم لا يعني الشعب السوداني كثيرا ،
في عام 1994 وهي بداية مرحلة الصراع الخفي بين مكونات المجموعة الاسلامية القابضة علي السلطة في السودان عندما حاول عمر البشير والراحل الزبير محمد صالح وحسن الترابي وعلي عثمان والمرحوم مجذوب الخليفة تمرير رغبتهم في السيطرة منذ ذلك العهد للوصول الي حالة اليوم استخدموا المدعوا غازي صلاح الدين التركي للقيام بالدور المزعوم وتم ابعاد الفائز في انتخابات الامين العام للحزب الشيطاني الشفيع محمد احمد بعملية فوقية وكانت منافية للمؤسسية والاصلاح وغيرها من الاكاذيب التي يروجها غازي الان بخصوص الاصلاح والخروج عن المؤسسية وعدم تطبيق اللوائح وغيرها من غثاء القول ، وكان غازي التيس المستعار لتنفيذ المخطط وكان فرحا ولم يرفض الامر ، وهذا يدحض اي قول منه عن النزاهة والشفافية والاصلاح والامانة......
| |
|
|
|
|