الأسلاميين في السودان واللعب علي الدقون

في
أعتقادي الأسلاميون في السودان يودون التوسد علي كرسيي الحكم و المعارضة
ففي الحقيقة لا يوجد مؤتمر شعبي ولا حركة إصلاح الغرض الزوبعة الأعلامية
ورمي قنابل الدخان فتوجد تنسيق مواقف مسبق وقبلها قالها الترابي أذهب للقصر
رئيسا وسوف أذهب للسجن حبيسا فهي عملية تمويه ولعب علي الذقون يريدون أن
يقفذو فوق الأزمات ويستقلوا سطحية وسزاجة السياسين السودانين حتي يمرروا
أجنددهم فيظل الحال المائل ويرزخ المواطن السوداني تحت أعتاب الفقر ‏‎...‎

اشكرك على هذا التنويه المهم

الاخوان فى السودان الان يسابقون الزمن من اجل الحفاظ على النظام برؤية اخرىوثوب جديد بمساع فى كافة فصائلهم ووجود كمال عمر مع قوى الاجماع الوطنى تكتيك من اجل الخروج من ازمة قد تطيح بحكمهم ورؤيتهم ووجودهم فى الملعب السياسى السودانى الى يوم الدين ..
قوى الاجماع الوطنى عليها ادراك الامر وان الاخوان ملة واحدة مهما حاولوا الظهور بمعارضة اخوانهم الذين اختلفوا معهم فى وقت من الاوقات .. فالمساعى بينهم تجرى من اجل الوقوف ومواجهة المستقبل وبمساعدة خارجية..
قوى الاجماع عليها تدارك الامر ومواجهة المؤتمر الشعبى بهذه الحقيقة ..فالحية تغير جلدها وفقا للحال..وعليها العودة لاجماع حقيقى فالحملة الاعلامية التى تشنها على كوادر واحزاب سياسية اخرى لها تجربتهااختلفت معها فى الرؤية لن يخفى هذا الضعف البائن..لكل متابع للشان السودانى ..

اشكرك