يحذر من ان السودان على شفير الانهيار‏ .. و نحن قبيل شن قلنا .. !!!

يحذر من ان السودان على شفير الانهيار‏

و الله ده كلام .. !!

منذ ان تسلط البشير و صحبه و انت منهم على السودان

و مارستم انت و البشير و كل عضو فى فرقتكم الفاسدة

و كثير ممن انضموا الى الشرزمة النتنة ..

مارستم و بمتعة كل انواع الجرائم الكبيرة

القتل و الاغتيال

و السحل و السجن و تعذيب

و مارستم بمهارة عالية الابادة الجماعية و تطهير عرقى


و اما السرقة و الفسوق و الفساد فى المال العام فحدث و لا حرج

مارستم كل تلك الجرائم منذ اليوم الاول لانقلابكم المشؤوم

و الآن يا غازى صلاح الدين جاى تقول و تحذر ان السودان

على شفير الانهيار ..,

بالله يا ناس

فى انهيار اكثر من التقسيم و الحروب

التى اشعلها البشير و غازى صلاح

و غيرهم من الفسقة و القتلة المجرمين ..

ده كلام المدعو غاوى صلاح ..

الخرطوم, 21-10-2013 (ا ف ب) - اعتبرت شخصية اصلاحية في الحزب الحاكم في السودان تم تعليق عضويتها لانتقادها القمع الدموي لحركة احتجاج ضد زيادة الاسعار، الاثنين ان هذا البلد على شفير الانهيار.

وعلى الرغم من تعليق عضويته، اكد غازي صلاح الدين العتباني لوكالة فرانس برس ان عزيمة الاصلاحيين في حزب المؤتمر الوطني لن تثبطها الاجراءات المسلكية.

وهذا المسؤول هو الموقع الرئيسي على رسالة كتبها 31 اصلاحيا في حزب المؤتمر الوطني للرئيس عمر البشير.

وفي رسالتهم، يتهمون الحكومة بخيانة الاسس الاسلامية للنظام عبر قمعها التظاهرات في نهاية ايلول/سبتمبر - بداية تشرين الاول/اكتوبر ضد زيادة اسعار الوقود.

وقدم الاصلاحيون سلسلة توصيات وعرضوا خصوصا فتح تحقيق مستقل حول مقتل مدنيين بالرصاص خلال التظاهرات. لكن على اثر رسالتهم، باتوا عرضة لتحقيق من جانب لجنة في الحزب.

وردا على سؤال لوكالة فرانس برس حول تعليق عضويته في الحزب من قبل هذه اللجنة، اكد العتباني انه يعتبر قرارات هذه اللجنة وكأنها لم تكن لانها لم تصدر رسميا عن حزب المؤتمر الوطني.

وقال ان "الاهمية الكبرى التي توليها قيادة الحزب لهذه المسالة الداخلية البسيطة تحمل معنى اكبر، في حين يقف البلد على شفير الانهيار".

وانطلقت تظاهرات عفوية مع شعارات "حرية" و"ليسقط النظام" في 23 ايلول/سبتمبر بعد قرار الحكومة برفع الدعم عن المحروقات في حركة احتجاج غير مسبوقة منذ وصول البشير الى السلطة في 1989.

واسفر قمع التظاهرات عن اكثر من 200 قتيل في صفوف المتظاهرين، بحسب منظمة العفو الدولية، وبين 60 الى 70 قتيلا بحسب السلطات التي قالت انها تدخلت على اثر اعمال عنف او هجمات على محطات توزيع الوقود ومفوضيات للشرطة.
ستر/مم/ب ق

سلام يالطيب،

ذات من اودو به الي حافة الهوية، هم البحذرو من الهاوية اياها بعد خراب سوبا!

والاعجب امثال المجرم غازي طارحين كبديل تاني من اول وجديد!

استاذنا بشاشا

لك التحية الطيبة و التقدير

ينبغى هلى السودانيين رفض المدعو غازى و كل من يطرح نفسه بديلا .. و كل من وقف مع نظام الانقاذ المجرم ..

و انه من اكبر الفضائل ابعد غازه و زمرته بل و تقديمهم للمحاكمة فى الوقت المناسب .. ان كل الشرازم و الشرنقات الى وقفت مع الانقاذ

ان يبعدو تماما عن الحياة السياسية السودانية .ز و كفانا مجاملات .. و ده قريبى و ده حلتنا ...