لاترحموا هذا الخائن............. ولكنه السوداني المبدئي الاول بلا منازع!!

مبدئي فقط في خيانته للوطن وهو امر لا ينافسه فيه احد وهو موقف تاريخي اصيل لا يتزحزح عنه ابدا ولذلك ينبغي ان يسقط من الان بكامل المبدئية عن المشهد الوطني لانه كائن غير جدير بأن يحمل المواطنة السودانية فقد اساء اليها كثيرا ولن ننسي له بيع تجمع المعارضة الوطنية في صفقة مشهورة ابتدأت بقتصلية السودان بجده في لقائه الاطاري بعلي عصمان وبحضور اخطر امنجية العصبة ( صلاح ادريس) وانتهاء باتفاقية القاهرة التي شيع علي اثرها (التجمع )المرحوم الي الخرطوم ودفن في ( جنينة السيد علي) وانا للوطن وانا اليه راجعون والخزي والعار لهذا الخائن الاثيم.

وما اتعجب له ان هذا الكائن المترع بالخيانة وبرغم بكل مواقفه المخزية القذرة المضادة لمصلحة وطنه وشعبه بما فيهم اهلنا المسحوقون من الختمية في كل ربوع السودان ولكن للاسف لا زال بكل استلاب يقدسه ذات هؤلاء الطيبون من اهلنا ويبجلونه بما لا يستحقه من تبجيل وهم ينسون انه اليوم مشارك في السلطة مع قاتلهم ومفقرهم ومشردهم وناهب قوتهم وهو اثم عظيم ان تتحالف مع الظالمين والمفسدين الذين قتلونا وعذبونا واغتصبونا ونهبونا وشردونا ومن هنا تسقط اكذوبة (القداسة والشرف) التي يتدثر بها هذا الكائن وقد صدقه الطيبون من اهلنا لان الشرف والقداسة ليست امرا جينيا راكزا وراسخا في الكرموزومات البشرية بل هي اشياء مكتسبة بالعمل الصالح ومنه المواقف الانسانية والاخلاقية..فهؤلاء بشر مثلنا يشربون وينامون و(يخرون) فكلنا لادم وادم من تراب .. فاالميرغني فاقد للقداسة والشرف بسبب انحيازه الواضح جدا الي عصبة الظلم والاجرام والفساد ولذلك متورط بالمشاركة في كل اثامهم ومفاسدهم لطالما قبل مشاركتهم ..فلو كان الدم والجينات ( الشريفة) تشفع لاحد دون الاخرين لشفعت ل( ابو لهب) عم الرسول والذي بشر بنار عظيمة او لشفعت للملك حسين الشريف الاصلي وليس ( تايوان) والذي مات مغضوبا عليه من شعبه بسبب الخيانة للوطن والدين والاخلاق!

Quote: الصادق المهدي : لم ندع شباب حزبنا للخروج فى الاحتجاجات الاخيرة لعدم وجود البديل المناسب

ورايك في التاني دا شنو ؟؟؟؟؟
------------------------
يا اخي لابد من تجاوز هذه المحطة الســـــخيفة في عمر الوطن (المهدي - الميرغني) ولابد لي شباب وناشطي هذان الحزبان الجماهريان ان يقفزوا عالي فوق اسوار هؤلاء الهرمان وساعتها سنرى احزاب جديدة غير محنطة بقداسة الهية وطائفية ،،

الاخ علي دفع الله

كل العام وانت والوطن بالف خير

اذا كان التغيير القادم سيشمل بعطفه واحتراماته هاتين ( الاسطوانتين ) المشروختين ومن غير تقييم ومحاسبات وتجريم لدوريهما الواضحين والمتعارضين مع مصلحة الشعب والوطن
فعلي الوعي السلام وعلي الوطن السلام ! 

ان الذي يغالط ويماحك ويجادل حول خيانة الميرغني في محاولة خجولة للدفاع عنه وبلا حجة ولا شواهد عليه ان يتحسس ضميره ومرجعية الوعي الوطني الذي يستمد منه مواقفه ومنظومة الاخلاق التي ينفعل ويتفاعل به لان امر خيانته أبلج كضوء الشمس وهي امر يتنفسه كما الهواء! 

واذا لم نقض علي الطائفية كسلم انتهازي يستغله ( السادة) في السياسة لاحتكار السلطة باسم الديموقراطية لا تهنأوا ابدا بديموقراطية سعيدة وبالتالي لن تظفروا باستقرار وطني حقيقي في الوطن (الفضل) لأن استخدام الطائفية الدينية للوصول الي السلطة الديموقراطية لهو دكتاتورية مدنية صريحة باسم الديموقراطية وهي أسوأ من دكتاتورية الانقلاب العسكري التي تستخدم فقط الدبابة وليس البشر لبلوغ السلطة بقوة السلاح و الانقلاب العسكري دوما يأتي نتيجة ردة فعل بسبب احباطات بعض القوي في المشهد الوطني بسبب احتكاره باسم الديموقراطية من قبل القوي التقليدية وهي تستخدم الدين مطية لبلوغ السلطة الديموقراطية ولذلك تلجأ هذه القوي المحبطة للتامر علي الديموقراطية كردة فعل مبررة وهي ترفض الحالة الاولي اي احتكار السلطة الديموقراطية عبر الطائفية والتي يتم فيها استخدام البشر المسخرين والمستلبين استخداما دينيا مهينا باسم الديموقراطية بكامل الانتهازية مطية لبلوغ السلطة كي يهنأ بها في واقع الامر ( السادة) وعيالهم واما احزابهم في حقيقة الامر ليست سوي (فاميلي بزنس) وهي اشبه بالزرائب البشرية لاستخدام البشر وتسخيرهم لمصلحة ( السادة) وهو انتهاك صريح لانسانية اعضائها وايضا وأد حقيقي لقيم الديموقراطية والتي تبدو هنا مجرد دعوة حق اريد بها باطل والشاهد الدامغ هاهما ( السيدان الديموقراطيان الميرغني والمهدي) في سدة رئاسة حزبيهما حوالي نصف قرن من الزمان ومن بعدهما سيرثهما الوارثون من العيال والاحفاد ولا عزاء للاعضاء غير لوك الصبر والسبحلة والحوقلة والخضوع الديموقراطي المستدام عبيدا في زرائب السادة العظام!!

.

هذا الخائن بعد التغيير القادم ينبغي ان يحاكم في زمرة هذه الملة المجرمة علي مشاركته الرسمية المستفزة لمشاعرنا الوطنية وهي سانحة تاريخية امام الانحاديين الشرفاء لتحرير الحزب الاتحادي من هذه القيادة الزبالة.

.

.

>

.

.

.

.

سياده مولانا السيد محمد عثمان مرشد الطريقه الختميه و هنالك عقائد و اسانيد يعتمد عليها مريدي الطرق الصوفيه فدع الخلق للخالق و لا تتدخل في ما لايعنيك و يهمك .

بالله لما الشيوعيون يمسكوا البلد خليهم اعدمونا بدون محاكم او اعملوا مجازر بيت الضيلفه تاني


الزبير الختمي

اخونا الزبير الختمي



شفاك الله من اسر الطائفية ووثنية عبادة البشر الخطائين الذين يخونون شعوبهم بتحالفهم مع عصبة من القتلة والمجرمين واللصوص وهو في حد ذاته اثم عظيم سيحاسبهم عليه رب العباد وسيحاسبك عليه ان كنت مؤيدا هذا الاثم العظيم...فالميرغني شخص عادي مثل البشر يملك نفسا امارة بالسوء وخطاء مثل البشر وليس مخلوقا نورانيا معصوما حتي تستميت كل هذه الاستماتة دفاعا عنه وهو في معية القتلة والمجرمين واللصوص فهو ليس اشرف منك بموقفه غير المتسق مع قيم الدين والاخلاق وسيرة وسنة من يزعم انه جده اي الرسول (ص) والذي ارسل رحمة لكل العالمين بالعدل والرحمة ودعوة الحق ونصرة المظاليم ومحاربة الظلمة وهو ما يعجز عنه اليوم( السبط الحفيد) المتحالف مع الظالمين ولذلك انت يا اخي والله اشرف منه وليس العكس وكذلك اهلنا الختمية الطيبون والله اشرف منه بمواقفهم واخلاقهم لانهم لم يتورطوا مع القتلة والمجرمين واللصوص بل لا زالوا ضحاياهم بينما ( سيدك الميرغني) واله وحدهم من قرروا البقاء في مستنقع الظلم والاجرام وانت يا اخي تعلم عاقبة الظالمين والمنافقين كما حدثنا القران الكريم....سامحك الله علي اساءتي وغفر لك ذنبك وهداك الي جادة الحق والصواب
منحازا للحق والحقيقة ............والساكت عن الحق شيطان اخرس.

.

.

.

.

.

.