حاج ماجد سوار الذى صفع بروفيسور فى جامعة الخرطوم بكفه ويقول هو من الاصلاحيين

من اين بيت اتى هذا الكوز الذى لم يحترم حرمة جامعة الخرطوم ولم يوقر كبيره البروفيسور الذى اعتدى عليه هذا السوار بكفه ((((( بالدارجى كفت بروفيسوره)))))........وكان الحدث كبيراً حتى جعل كركبة فى الحرم الجامعى وفصل هذا السوار ولكن المحسوبية من ذوى الدقون توصطوا له لمواصلة دراسته......هل من الادب ان يجلس امام استاذه الذى صفعه ؟؟؟؟؟ و هذا الاعتداء الحقير جعل منه بطل لحاملى السيخ وذوى الدقون المزيفة.....وانا فى حيرة من امرى ......كيف هذا الجرذ يختار كوزير او كسفير للسودان لليبيا ؟؟؟ وكل اناء بما فيه ينضح فلم يقفل خشمه واستمر فى الغلغة حتى رفد من قبل الرقاص الذى ليس باحسن حالاً منه........واستمرت حِيًل هذا السوار بانضمامه لما يسمون انفسهم بالمصلحين.........فانا اقول لهذا السوار اصلح نفسك وتأدب قبل ان تصلح الاخرون........فمصيرك مربلة التاريخ وتمثيلية المصلحين هذه مثل تمثيلية ود ابراهيم وصلاح قوش........كل هذه من حيل الكيزان التى تستهدف الشارع العام بك انواع التخدير....فسوف تروا بان هنالك لا محاكمة لما سمون انفسهم بالمصلحين ويتخذون انقسام حزبهم ذريعة لشتات الشعب الثائر لكى ينتظر سقوط النظام من داخله وهذه هى الكذبة الكبرى.............ولقد وضحت الصورة لكل من لا يعرف حاج ماجد سوارالذى ضرب معامه واستاذه كفاً ..... هل يغفر التارخ له ما فعل دعك من الشعب السودانى الذى لا يعرف حقيقته.......