عااااااااجل جداً : قتل عشرات المواطنين فى مظاهرات زالنجى برصاص ميلشيات البشير

الدم يسيل في زالنجى

#دارفور #زالنجي #نيرتتي
قتل عشرات المواطنين فى مظاهرات زالنجى برصاص ميلشيات البشير تعرض الابرياء الي هجوم على كامل المنطقة من قبل الجنجويد و المدعومة من الجيش واجهزة امن الدولة ومليشيات المؤتمر الوطني دون تدخل من البعثة الاممية في دارفور ـــ القاعدة العسكرية بنيرتتي للامم المتحدة و الاتحاد الافريقي لها كامل العتاد و الامكانيات لحماية المواطنين لكنهم وقفوا متفرجين مكتوف الايدي مما اثار غضب المدنيين مطالبين برحيلهم لانهم كانوا متفرجين مما يحدث ضد المواطن , كما تم خذفهم بالحجارة من المواطنين عندما اتوا بعد خروج المهاجمين ليكتبوا تقاريرهم وتم قتل العشرات وعشرات الجرحي الان يجري نقلهم ليتم اسعافهم القتلى من بينهم الاخوين : عباس اسحق محمد عباس حسن اسحق محمد عباس واخرين جاري التعرف على اسماءهم لهم الرحمة و المغفرة وعاجل الشفاء للجرحى
______________

النظام يمضى في إبادته بلا تستر

خرج مئات النازحين بمعسكرات زالنجي بولاية وسط دارفور، يوم الثلاثاء في مظاهرات سلمية عارمة، دعماً للاحتجاجات التي خرجت الايام الماضية بالخرطوم وبعض الولايات ..
وهتف المتظاهرين الذين خرجوا من معسكرات، الحميدية، خمس دقائق، الحصاحيصا، ومعسكر رونقا تاس بمورني بشعارات مناوئة للحكومة وتطالب بإسقاط النظام.
احد قيادات النازحين بمعسكرات زالنجي، فضل حجب اسمه لأسباب امنية تحدث لسودان راديو سيرفس يوم الثلاثاء من زالنجي بخصوص المظاهرات وقال "كل النازحين يهتفون بهتافات ضد الحكومة السودانية ، فالحكومة فقدت شرعيتها وهي لا تمثل النازحين في السودان والنازحين خرجوا في مظاهرة سلمية ومظاهرة مليونيه والان هم في ساحة المخاطبة ، مع كل جماهير شعبنا من معسكرات ولاية وسط دارفور ومعسكرات ولاية غرب دارفور".
وكانت الخرطوم وبعض الولايات قد شهدت الايام الماضية مظاهرات واسعة اعقبت قرار رفع الدعم عن المحروقات، حيث تصدت قوات الامن والشرطة للمحتجين باستخدام الذخيرة الحية مما ادي الي مقتل اكثر من 200 شخصا فضلا عن عشرات الجرحى ومئات المعتقلين.


سودان راديو سيرفس

قال الكاتب الكبير عبد العزيز ساكن علي صفحته بالفيس

Quote: ‏‎Abdelaziz Baraka Sakin‎‏ كلام عقل ومنطق سليم كتب الأستاذ Abdolmojeeb Alshambaty تعليقا علي خبر اشتشهاد 20 شخصا بنيرتتي بدارفور بالمس وتجاهل الإعلام لذلك اعتقد ان المشكلة ليست في وجود تفرقة عنصرية داخل النشاط السياسي لاستعادة الديمقراطية, لكن الواقع يقول ان الدولة البوليسية متفوقة علينا من حيث العدة والعتاد ومن حيث الاساليب والتكتيكات وهذا الذي مكنها بالذات من الفرار حتى الان من مسؤوليتها في جرائم دارفور وقبلها جرائم الجنوب,,تعتمد الالة البوليسية للكيزان على شئ هام وجوهري وهو الطبيعة الجغرافية للسودان وصعوبة المواصلات والاتصالات الذي خلق على مدى سنوات تطورا متفاوتا في الدولة ,,وبناء عليه استطاعت ان تبني حاجزا بتعميق التفاوت بين الاقاليم المختلفة لعزلها من بعضها وبالتالي انعزال كل اقليم بقضيته واساليبه النضالية مما يسهل على الدولة المركزية القضاء عليه, وحتى اكثر من ذلك تجنيد شباب الاقاليم الاخرى واستخدامهم في حملتها مستخدمة آلتها الدعائية الضخمة ...كل هذا الكلام يضع على كاهل العمل ضرورة بناء اعلام بديل منظم ليواجه الالة الدعائية التي تساهم بدورها في عزل النشاط الجماهيري كل في منطقته.....اسف على الاطالة

العصابة الحاكمة مستعدة لافناء الشعب الفضل من أجل كراسى الحكم والسلطة

حسبنا الله ونعم الوكيل