أيقونة الثورة

From The New York Times:

A Killing by Sudanese Security Forces Stokes the Anger of a Protest Movement

The shooting of a young pharmacist has become a rallying cry for critics of the government, who are now threatening its grip on power.

http://www.nytimes.com/2013/10/06/world/africa/killing-in-su...rotest-movement.html

ايقونة الثورة

Quote: By ISMA’IL KUSHKUSH

نعم .. الصحيفة هي نيويورك تايمز .... لكن كاتب المقال هو السوداني إسماعيل كشكوش.
خطورة مسألة " الأيقونة" أنها تفوح منها عنصرية فجّة .... أي أن للشهيد مواصفات بعينها ليكون معتبراً أيقونة.
إسماعيل كشكوش له مواقف ضد قضية دارفور .... و عندما حاول ان يكتب تقريراً عن دارفور من معسكرات النازحين .. نجا بأعجوبة من القتل عندما هاجمه النازحون و هم يصرخون في وجهه: جنجويد ... جنجويد



إسماعيل كشكوش يبحث عن الكتاب و المفكرين الذين يقفون ضد قضية دارفور .. مثل هذه المقابلة التي أجراها مع دكتور محمداني الذي يعارض مساندة أمريكا لقضية دارفور

الخلاصة ... مع ترحمنا لكل أرواح الشهداء .... إلّا أنه يبدو أن الشهداء (خشوم بيوت).




ء

هل قرأوا تقارير كشكش أم قرئت لهم .. وأين؛ أم اتهموه
بانه جنجويد وكادوا أن يفتكوا به لمجرد أن سحنته تبدو كذلك!

الرجل خلفيته مُغبّرة ....

ربما مجلس التحرير بنيويورك تايمز غير ملم بتفاصيل عدم حيادية الكاتب في تقاريره الأخري ... لأن الصوت الآخر غائب.
مسألة أيقونة الثورة هذه .. أنا أتفق مع بوست فتحه دكتور بلّة ... في هذا الخصوص ....



ء

أيقونة الثورة السودانية...
لم أتوقع حينها ان تكون / يكون الأيقونة أحد الشهداء
تقبّلهم الله جميعا وغفر لهم و اقتص من قاتليهم

ياحسين انت تقول هناك ثورة وهذا الشهيد ايقونتها
ونيويورك تايمز تقول كذلك
ولك السبق ما فى شك :)
بس كيف نقرأ او نفسر بوست تلك المباراة المحضورة
وكيف يستقيم ان والهف قلبك على عويس يوم كانت الخرطوم هادئة
وكيف وكيف وكيفات كتاار ..

الراي شنو يا حسين فى ثورة وعندها ايقونة (الشهيد صلاح) ولا مافى ثورة وفى ايقونة بس ولا شنو بالظبط
فقد تشابهت علينا الثورات والاحتجاجات والمظاهرات

الرحمة والمغفرة للشهداء اجمعين

أنا لم أقل شيئاً .. أنا نقلت لكم وآقعاً على الأرض وبحذافيره!