انباء عن اعتقال حسين خوجلي

تتردد انياء اليوم عن أعتقال الأستاذ حسين خوجلي بعد برنامجه الذي حرض فيه جموع الشعب السوداني للخروج علي النظام الطاغي والمحافظة علي ثورتهم هكذا تردد بعض المواقع

ان صح ذلك عليه اغلاق قناة امدرمان تضامنا مع غيره من الاعلاميين الشرفاء الذين توقفوا عن الكتابة احتجاجاً علي مصادرة الحريات

وصف بعضهم في حالة صحة الخبر بانه يبحث عن مجد ويحاول ان يقفز من سفينة تتقاذفها الامواج

في كل الاحوال تزايد القافزين من سفينة توشك علي الغرق يصب في صالح ثورة الشعب

لا اعتقد
لا اثق في هؤلاء المـتأسلمين فإنهم ينضحون نفاقأ
انظر لهم ولكتاباتهم في هذا المنبر حتماً ستصاب بالغثيان
لو حسين خوجلي دخل في هذه الثورة ثائراً سيخرج الكثيرين
لا نها ستتلوث به وبأمثاله من المتأسلمين ركابي الامواج وشعب
كل حكومة ... خير لنا اذا كان يريد لهذه الثورة ان تنجح ان يبقى بعيدأ
فالثوار الاحرار لا يحتاجونه .. فمرحباً به ليركب سفينة الثورة بعد نجاحها
وبعد محاسبته .. فذاكرتنا لا تنسى ايها الدجال حسين خوجلي ..

Quote: في كل الاحوال تزايد القافزين من سفينة توشك علي الغرق يصب في صالح ثورة الشعب

مع اعتقادى الراسخ بأنه سيحاكم فىٍ عهد مابعد الانقاذ اذا اغترف جُرماً او استولى على مالٍ عام بغير وجه حق ..

يا عمر الفاروق عبد الله الشيخ .. البصل كله ريحتو واحدة. والخر... ما فيهو خيار. كلهم أحمد وحاج أحمد وجهان لعملة كاسدة واحدة. حسين خوجلي من أركان النظام وما هو فيه من نعيم من دعم النظام له بالملايين عندما كان الحساب عند الناس بالملاليم.
ولكن ندعوا الله لصحة الخبر ونقول مع السوريين: فخّار يكسِّر بعضه.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

في كيزان حتى لو نطو من سفينته التي تغرق
يجب على الثوار ارجاعهم وربطهم في داخل السفينة التي تغرق
منهم هذا الذي يسمى بحسين خوجلي
دور حسين خوجلي القذر في دعم الفاسدين سابق بكثير 30 يونيو 1989م
هل نسى الشعب الوان خوجلي في الديمقراطية الثانية
هل نسينا دروه في دعم انقلاب مسرحية القصر والسجن
بالله عليكم من اين لحسين بفضائية
حسين خوجلي من المستفدين من فاسدي الانقاذ و لا يختلف عنهم الا في بعض التفاصيل

Quote: ولكن ندعوا الله لصحة الخبر ونقول مع السوريين: فخّار يكسِّر بعضه.

يا كباشي الصافي لك التحية وكلها مؤشرات خير ان شاء الله

المتابع لمدخلات حسين السياسية في فضائيته يلاحظ ان الرجل لا يختلف كثير عن اي كوز مؤتمر وطني فاسد
اختلافه اختلاف درجة واحدة او حتى اقل
اللهم اهلك الظالم بالظالم

تباشير خير
وكما قيل السراميك يكسر بعضه
يجب محاسبة كل من تلطخت يده بقذر الانقاذ

مجرد محاوله للربط !!!










ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا توجد خباثه

زيادة فى عدد المكرمجين

ما اظن تكون المعلومه صحيحه

ولو صحيحه حتكون مسرحيه اخري مكرره لانت تروح القصر وانا السجن

بمعني انتو يا ناس الانقاذ تروحو السجن وانا حاكركب الديمقراطيه الجايه

عالم تخاف ما تستحيش

شغف الناس فى الفترة ألأخيرة بمتابعته لأنهم وجدوا فيه ضالتهم المنشودة..حديث عذب وتنسيق جميل لم يبدر من كبار ألأعلاميين الذين سبقوهوا.هذا هو فن ألأعلام وليس ألأعلام المنهج.

حسين خوجلى إن كان منهم فمن حقه أن ينتقضهم أو ينسلخ من حزبهم متى شاء..وما يقوله ألأن أكبر المتناضلين لم يقولوهوا.

لك ألأعزاز حسين خوجلى إن أعتقلت أو طليت علينا بعدين إن شاء الله.نحن فى إنتظارك....تقديرى وإحترامى لك..وللجميع.

وهل المعارضة ناقصة حسين خوجلي؟؟ حسين خوجلي يمثل اهل الاعراف من المتاسلمين شكلا ,,,,القشرة بالدين والتي عانينا منها منذ دخول المتصوفة وحتى ظهور هولاء الشذاذ

الحديث عن دور حسين خوجلي ابان الديمقراطية و صحيفة الراية على انه سلوك غير وطني و سلبي بشكل عام هو في مجمله ضيق بالديمقراطية او انعدام للديمقراطية ، لو عايزين تحاكموا حسين خوجلي تبتدو من 30-6-89 ..
الراية كانت ناطقة باسم حزب سياسي معين خلال فترة ديمقراطية 100% وحسين خوجلي كان ينتمي لهذا الحزب وكان كاتب بارز في نفس الصحيفة ، شنو المشكلة ؟ ماهو جرمه ، بالعكس محاولة الكثيرين تصوير التجربة كجريمة ارتكبها يجب تجييرها كنجاح له الا اذا ازدوجت المعايير .. يجب ان نتحلى بالروح الديمقراطية اذا اردنا تكريسها في مجتمعنا ..
تحياتي

Quote: الراية كانت ناطقة باسم حزب سياسي معين خلال فترة ديمقراطية 100% وحسين خوجلي كان ينتمي لهذا الحزب وكان كاتب بارز في نفس الصحيفة ، شنو المشكلة ؟

حسين خوجلي لم يكن كاتبا (بارزا) في جريدة الراية لسان حال الجبهة الاسلامية
ولكن كان رئيس تحرير صحيفة الوان (المستقلة)

Quote: حسين خوجلي لم يكن كاتبا (بارزا) في جريدة الراية لسان حال الجبهة الاسلامية ولكن كان رئيس تحرير صحيفة الوان (المستقلة)

شكرا على التصويب ...
لكن لن يغير هذا من الامر شيئا .. في الديمقراطية الحشاش يملا شبكتو و حق الرد مكفول و حق التقاضي مكفول .. مافي رقابة قبلية ولا امن ولا بتاع .. اذن لو اجرم حسين خوجلي او اخطأ فيجب على المتضرر طرق السبل القانونية ، اما فيما يختص بتكتيكات الحشد والاستقطاب و الحرب النفسية وغيرها مما تمارسه الاحزاب السياسية فلكل حزب نافذة اعلامية ويمكنها الرد بكل بساطة من خلال افكارها الخاصة او بتبني خطاب مضاد ..