Post: #1
Title: د. مريم المهدي : لم آت لحزب " الامة " من " حفرة الدخان "
Author: عمر قسم السيد
Date: 10-03-2013, 10:12 AM
ورد هذا في صحيفة التغيير لعدد اليوم الخميس 3 اكتوبر { العدد رقم 3 }
|
Post: #2
Title: Re: د. مريم المهدي : لم آت لحزب andquot; الامة andquot; من andquot; حفرة الدخان andquot;
Author: Ayman Khalifa
Date: 10-03-2013, 10:15 AM
Parent: #1
الدكان ولا الدخان عشان نكون موضوعين
|
Post: #3
Title: Re: د. مريم المهدي : لم آت لحزب andquot; الامة andquot; من andquot; حفرة الدخان andquot;
Author: عمر قسم السيد
Date: 10-03-2013, 11:18 AM
Parent: #2
Quote:
ابدت د. مريم المهدي دهشتها من الذين يبخسون الناس اشياءهم ، وقالت انه لم تأت لحزب الامة من ( حفرة الدخان ) ولكن عطاءها السياسي وجهودها الواضحة للعيان هى التي هيأت وضعها الحزبي الحالي ، مشددة على انها لو حدث وتولت زعامة الحزب خلفا لوالدها السيد الامام الصادق المهدي فلن يكون ذلك لاعتبارات العلاقة الابوية وروابط الدم ، ولكن لكفاءتها ومقدرتها الذاتية على القيادة .
|
|
Post: #4
Title: Re: د. مريم المهدي : لم آت لحزب andquot; الامة andquot; من andquot; حفرة الدخان andquot;
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 10-03-2013, 01:11 PM
Parent: #3
ولو فرضنا جات من حوش الخليفة والله معركة النخيلة يعنى تكسر ليها رأس
(خاب قومٌ ولوا امرهم إمرأة ) أو كما قيل
الامام الصادق المهدي حكيم هذا الأمة لن يسمح بمثل هكذا مهازل
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات
|
Post: #5
Title: Re: د. مريم المهدي : لم آت لحزب andquot; الامة andquot; من andquot; حفرة الدخان andquot;
Author: Farida Mahgoub
Date: 10-03-2013, 10:34 PM
Parent: #4
قول ليها ياختي لا حفرة الدخان لا حفرة النحاس
سؤال ليك ولابوك:
أعقرت حواء السودانية ان تلد من هم اكفأ منك ومن ابوك في قيادة حزب آل المهدي هذا !!!؟
|
Post: #6
Title: Re: د. مريم المهدي : لم آت لحزب andquot; الامة andquot; من andquot; حفرة الدخان andquot;
Author: Bashasha
Date: 10-03-2013, 10:43 PM
Parent: #5
Quote: (خاب قومٌ ولوا امرهم إمرأة )
|
محمد حمزة،
هذا وارد بالنسبة لي مجتمعات الثقافات الذكورية الابوية كالثقافة العربية.
اما نحن فلم نفلح، وظللنا في قاع البشرية، لانو لم تتولي امرنا امراة من قرون، هي بالضبط قرون الاستلاب العروبي المفروض علي شعبنا بحد السيف!
اما ربيبة الطائفية اعلاه، فالي مزبلة التاريخ قول ليها المستهبلة!
|
|