لماذا يخوفون الناس من الجبهة الثورية ... !!

لماذا يخوف البعض الناس من الجبهة الثورية ... !!؟

السلام والاحترام اخي الطيب
انا غايتو لا اخوف الناس من الجبهة الثورية
ولكن بعد ان اطلقت مليشيات الوطنى العنان لسلاحها فتكاً وتقتيلاً
فلن يأمن احد جانب اي مجموعة تحمل السلاح

استاذنا الفاضل الشامى الحبر

لك التحية الطيبة و التقدير

اشكر لك و اقدر حضورك و اعلانك موقفك الذى هو موقف كل
العقلاء الذى يزنون الامور بميزان العقل و الواقع ..

الجبهة الثورية هى تنظيم سودانى اصيل ..

و هى تنظيم ثورى يناوى حكومة البشير الفاسدة الباغية الجائرة المغتصبة للسلطة

و يعمل بكل جد و اجتهاد على اسقاطها و يقدم الحل السلمى التوافقى على الحل بالبندقية و الاقتتال

و فى نفس الوقت تحمل الجبهة الثورية البندقية .. تلك التى نادىلها البشير متحديا اهل السودان

و قال قولته المشهودة و الموثقة

"على كل من له حق فى السودان و يرديه فليحمل البندقية"

لذلك حملت الجبهة الثورية البندقية " ما فى زول ارجل من زول "

و سوف تضعها جانبا متما عقل المؤتمر الوطنى

و تنازل عن غطرسته و عنجهيته و ترك السودان للسودانيين ...!!

و تضم الجبهة الثورية عدد من الحركات المسلحة و التنظمات

و الاحزاب السياسية السودانية ..

و تضم الجهة الثورية فى هياكلها المختلفة من القمة الى القاعدة ..

كل اطياف الشعب السودانى .. بمختلف مشاربهم ..

و رجال و ابطال الجبهة الثورية اتوا من انحاء السودان ..

اتى ثوار و ابطال الجبهة الثورية من الشرق و الغرب و الجنوب و الشمال ..

اتوا من كردفان و من دارفور و النيل الازرق و من نهر النيل و من الشمالية و من الجزيرة

اتوا هؤلاء الاخيار الابطال من القضارف و من الجزيرة ابا ..

فهم عرب و فور و نوبة و جعليين ... و هم شايقية و هم بجة و شكرية ...

و هم مساليت و برتى و برقد وفور .. و هم نوبة من الشمال و بقارة من دارفور و كردفان ..

و هم من دار حامد حسانية و برقو .. و هم كل اهل السودان ..

فهم يمثلون السودان بكل مكوناته السياسية الاجتماعية و الدينية ..

ثوار الجبهة الثورية هم خليط من كافة انحاء و اعراق السودان و قبائل السودان ..

و من يحاول ان يكذب او يدلس او يفترى فهو كذاب و منافق ...

نواصل

كتب و ايضا من نافذة الفيسبوك الشفيع وراق الاتى :

الشفيع عبد الرحمن · Riyadh, Saudi Arabia

اخونا الشامي قال ليهو:
{لن يأمن احد جانب اي مجموعة تحمل السلاح}

فرد عليهو قريمان :
{اشكر لك و اقدر حضورك و اعلانك موقفك الذى هو موقف كل
العقلاء الذى يزنون الامور بميزان العقل و الواقع ..}

علماً بانه كان يسأل:
{لماذا يخوفون الناس من الجبهة الثورية ... !! }

فتأمل وتألم

و كلامه ردا على الاستاذ الشامى و الذى كتب الاتى :

السلام والاحترام اخي الطيب
انا غايتو لا اخوف الناس من الجبهة الثورية
ولكن بعد ان اطلقت مليشيات الوطنى العنان لسلاحها فتكاً وتقتيلاً
فلن يأمن احد جانب اي مجموعة تحمل السلاح

اكد الاستاذ الشامى انه لا يخوف الناس ..

و ذلك فى اشارة الى بوست فتحه الاستاذ الاشامى ساحاول ان آتى بالبوست ..

ايضا اكد الاستاذ الشامى ان المؤتمر الوطنى الحام قد فتك بالناس و قتلهم قتلا ..

بتر المدعو الشفيع وراق الابوق الانقاذى المعروف بمواقفه المؤيدة و المحازة للمؤتمر الوطنى بدون بصر او بصيرة

بتر مداخلة الاستاذ الشامى .. و معلوم ان كل ما يبتر يختل المعنى ..

و حاول لى عنق الحقيقة التى اكدها الاستاذ الشامى ..

و لكم ان تطلعوا على النص فهو ماثل امامكم و انتم حصفاء ..

الخ الحبيب الطيب كيفك وكيف الاسرة الكريمة

الإجابة على سؤالك تكتسب أهمية كبيرة الان اكثر من اى وقت سابق

ولعل مأزق السودان الحالى يكمن في هذه الإجابة

ولعل ما حدث لأهلنا في دارفور له حيز كبير فى الإجابة

ردة فعل المتأثرين بالأحداث فى دارفور وتجاوب بقية أهل السودان معهم ما زال فى حاجة للنظر

من ناحية تجاوب سكان المركز مع ضحايا دارفور كان ضعيف جداً كأنما الامر لا يعنيهم

ومن ناحية اخرى خطاب بعض المتأثرين من أبناء دارفور جنح للتعميم ونحميل جل سكان المركز والشماليين وزر ما فعلته الإنقاذ

وهناك استخدام مفرط لكلمات مثل الجلابة وأولاد البحر زادت من التنميط والتعميم الذى ساعد فى تعميق الفجوة

وزاد خطاب الإنقاذ العنصري الطين بلة

وعزفت على نغمة العنصرية الموجودة أصلا ودفعت بها للسطح

وجنحت للحديث عن هويتين ووضعتهما فى خانة الصدام

هوية عربية إسلامية فى مقابل هوية اخرى زنجية أفريقانية مناوئة للأولى

وانطلت هذه الفرية على الكثيرين وظللت نظرتهم للأحداث

واذكر فى ندوة للإمام الصادق في بروكلن قبل عامين ان أشار لمخاطبة المؤتمر الوطني له

وتخويفه من الجبهة الثورية وأنها اذا دخلت الخرطوم فلن تميز بين هذا وذاك

وإنما الجميع عندها شماليين ومصائرهم ومصير الإنقاذيين واحد

سماع هذا الكلام من الامام له مغزى كبير وأصبح فهم متجزر فى عقول الكثير من الشماليين

والمستفيد الوحيد من مثل هذا الفهم هو الإنقاذ

مثلما أوهمت الشعب بان البديل الديموقراطي هو آلسيدين الفاشلين او التعيس وخايب الرجا على حد قول نافع

فهى تعزف الان عل وتر الجبهة الثورية الزنجية التى تستهدف الوجود والهوية العربية الاسلامية المزعومة

علينا النظر فى الخطاب وضرورة عدم الوقوع فى مصيدة الإنقاذ التى تريد الجميع ان يدور فى فلك الاختلافات الجهوية والقبلية

حتى يسهل عليها الاستمرار

اعتقد ان المعارضة المسلحة وغير المسلحة تعاملت مع ثورة سبتمبربشئ من السلبية ووقفت موقف المتفرج

مما أتاح لملشيات النظام الفرصة من قمع الشعب الثائر وقتل المئات

أرجو الا يكون موقف هؤلاء هو موقف الشامتين بناء على ما حدث لهم فى الماضي

تحياتي يا صديقى العزيز

استاذنا الفاضل حسن حماد

لك التحية الطيبة و اشكرك و اقدر لك حضورك و مشاركتك الثرة و كلام الدغرى ...

مشاركة الاستاذ حسن ادناه ..

الخ الحبيب الطيب كيفك وكيف الاسرة الكريمة

الإجابة على سؤالك تكتسب أهمية كبيرة الان اكثر من اى وقت سابق

ولعل مأزق السودان الحالى يكمن في هذه الإجابة

ولعل ما حدث لأهلنا في دارفور له حيز كبير فى الإجابة

ردة فعل المتأثرين بالأحداث فى دارفور وتجاوب بقية أهل السودان معهم ما زال فى حاجة للنظر

من ناحية تجاوب سكان المركز مع ضحايا دارفور كان ضعيف جداً كأنما الامر لا يعنيهم

ومن ناحية اخرى خطاب بعض المتأثرين من أبناء دارفور جنح للتعميم ونحميل جل سكان المركز والشماليين وزر ما فعلته الإنقاذ

وهناك استخدام مفرط لكلمات مثل الجلابة وأولاد البحر زادت من التنميط والتعميم الذى ساعد فى تعميق الفجوة

وزاد خطاب الإنقاذ العنصري الطين بلة

وعزفت على نغمة العنصرية الموجودة أصلا ودفعت بها للسطح

وجنحت للحديث عن هويتين ووضعتهما فى خانة الصدام

هوية عربية إسلامية فى مقابل هوية اخرى زنجية أفريقانية مناوئة للأولى

وانطلت هذه الفرية على الكثيرين وظللت نظرتهم للأحداث

واذكر فى ندوة للإمام الصادق في بروكلن قبل عامين ان أشار لمخاطبة المؤتمر الوطني له

وتخويفه من الجبهة الثورية وأنها اذا دخلت الخرطوم فلن تميز بين هذا وذاك

وإنما الجميع عندها شماليين ومصائرهم ومصير الإنقاذيين واحد

سماع هذا الكلام من الامام له مغزى كبير وأصبح فهم متجزر فى عقول الكثير من الشماليين

والمستفيد الوحيد من مثل هذا الفهم هو الإنقاذ

مثلما أوهمت الشعب بان البديل الديموقراطي هو آلسيدين الفاشلين او التعيس وخايب الرجا على حد قول نافع

فهى تعزف الان عل وتر الجبهة الثورية الزنجية التى تستهدف الوجود والهوية العربية الاسلامية المزعومة

علينا النظر فى الخطاب وضرورة عدم الوقوع فى مصيدة الإنقاذ التى تريد الجميع ان يدور فى فلك الاختلافات الجهوية والقبلية

حتى يسهل عليها الاستمرار

اعتقد ان المعارضة المسلحة وغير المسلحة تعاملت مع ثورة سبتمبربشئ من السلبية ووقفت موقف المتفرج

مما أتاح لملشيات النظام الفرصة من قمع الشعب الثائر وقتل المئات

أرجو الا يكون موقف هؤلاء هو موقف الشامتين بناء على ما حدث لهم فى الماضي

تحياتي يا صديقى العزيز

مالك عقار :

الدولة السودانية كلها منهارة ووصلت بكل المقاييس لدرجة الفشل




http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-118902.htm

و مما قاله البطل القائد مالك عقار فى اللقاء اعلاه :

ليس للجبهة الثورية مقاتل واحد في داخل المدن،

والبديل هو نظام ديمقراطي يراعي الحقوق والواجبات ويحترم التعددية

كتب الاستاذ عزالدين نصرالدين من نافذة الفيسبوك التى :

عزالدين نصر · معهد المساعدين الطبيين

انا اقول للاخ الطيب اذا الجبهة الثورية تضم كل اطياف الشعب السوداني لماذا العداء للشماليين فقط (العرب ) هل هذه هي القضية ان يباد العرب نحل مشكلة السودان
للاسف بعض من يحملون السلاح يعادون الشماليين والحكومة ولا يفرزون بينهم ويجب على القادة في الجبهة الثورية يعلموا منتسبيهم حب الوطن والمواطن
وان ينبذوا العنصرية العرقية والدينية هكذا يكون المناضل يعمل من اجل الوطن.. واللذين يخوفون الناس من الجبهة الثورية هم من الجبهة نفسها دعما لموقف الحكومة !!

و اقول للاستاذ عزالدين :

بعد التحية الطيبة

ان الحكومة السودانية و بكل مؤسساتها الاعلامية حاولت و لا زالت تحاول ان تشوه و ترسم صورة غير واقعية و غير حقيقة عن الجبهة الثورية .. و كل المعارضين للحكومة ..

ان تقول الحكومة و تدعى ان الجبهة الثورية تكره "العرب " او الشماليين كما ذكرت .. هذا امر غير حقيقى و غير واقعى و هذا ما تبثه الحكومة من خلال ابواقها و اعلامها

و من هنا انا شخصيا اؤكد لك ان الجبهة الثورية جبهة سودانية وطنية عريضة تتضم فى اجنحتها كل اطياف الشعب السودانى

و ان ما يدور و يشاع عنها غير واقعى و غير مقبول من كل قيادات الجبهة الثورية

و كما ذكرت فان حكومة المؤتمر الوطنى هى التى تنشر و تشيع كل ذلك عن الجبهة الثورية ..

و هذا امر لا ينبغى ان يفوت على الفطناء ..

و الجبهة الثورة هى تنظيم يضع فى مقدمة خياراته الحل السلمى ..

و ما يحل الايدى لا يحل بالسنون ..

و ما الحرب و الاقتتال إلا دعوة ابتدرها عمر البشير و زمرته الفاسدة و تحدوا بها اهل السودان ..

و ذلك معلوم و موثق .. و لا جدال فيه..

و اذما اضطرت الجبهة الثورية لخيار الحرب ..

فان ذلك انما نتيجة تعنت و صلف المؤتمر الوطنى ..

ذلك التنظيم الموقد و المشعل لنيران الحرب و الاقتتال و الفتنة بين بنى السودان ..

الى حين عودة