مقترحات عملية .. من وحي الربيع العربي .. البداية من حيث انتهى الآخرون

اولاً : اعتصام و ليس تجوال
ثانياً : أماكن الاعتصام
ام درمان : شارع الموردة .. ابتداءاً من ميدان الخليفة ،
ثم بمحاذاة دار حزب ولتتمدد الحشود شمالاً حتى مطاعم السمك ، بل حتى البرلمان
ميدان الخليفة مركزاً للعمليات و التعبية و الاعلام مستشفى ميداني

=====
بالمناسبة:
من الذي قام بتسوير ميدان الخليفة : حزب الأمة ام الحكومة .. و لماذا؟
اه منك يا الصادق ود المهدي عليه السلام

اكتفي بنموذج ام درمان
و على الباقين ان يقترحوا ما يختص بالخرطوم و بحري
فلقد قصدت فقط ان اعطي المثال
:.
-----
ثالثاً : عند اقتراب كتائب النظام و مليشياته الأمنية المسلحة
على المتظاهرين الجلوس على الأرض .. و إعطاء ظهورهم لجهة قدوم تلك المليشيات
حتى يضطرو هم أما للوقوف بعيداً او اقتحام مكان الاعتصام فيتوهون ويتشتتون وسط الكم الهايل من الثوار
وهذا الإجراء سيفضح كون انهم هم المعتدون وليس الثوار
..
ثالثاً: المبيت في أماكن الاعتصام

خامساً: التوقف عن إغراق المنبر ببوستات التشجيع و الهتاف
لانها و ان كانت مهمة ، الا أنها تفوت فرصة التركيز على ما هو مهم : التخطيط و الأخبار
و عليه أرى ان يكتفي الجميع ببوستات التشجيع التي تم إنشاؤها منذ انطلاقة الحراك الأخير
و الكتابة و المتابعة التحريضية تكون في هذه البوستات فقط .. و لا داعي للمزيد منها

سادساً : على كل من يجد فرصة الاطلالة الإعلامية عبر الإعلام المرئي او المسموع كمحلل للأحداث او كمعبر عن رأي
ان يبتعد عن الحديث المعمم و الهتافي
و يركز على توصيل الخطط و المقترحات الفنية و العملية التي يناقشها الناس في مواقع التواصل
إلى الثوار في الشوارع .. كذلك عليه التركيز على إذاعة أخبار القمع و الشهداء و حجم انتشار و توسع الحراك
...
سابعاً: عند التمكن من تثبيت أماكن الاعتصام ، يجب ان يسارع قادة او ممثلي الأحزاب لإلقاء
الكلمات السياسية كتأكيد على وجود أحزابهم ضمن الحراك
و الحزب الذي يغيب سيعلمه الناس

ثامناً : استغلال كافة المنابر لتثقيف و توجيه المتظاهرين بعدم حرق المرافق العامة و الخاصة ( باستثناء دُور الموتمر الوطني)

التخطيط حتى أثناء الضيق
يختصر الزمن .. يقلل الكُلفة .. ويفتح الطريق
:.
و حتى لا تنتهي هذه المحاولة الثانية لإطلاق الثورة
وتكون مجرد ثورة أبو الدقيق .. تدور في فراغ
علينا بالتخطيط السليم
و سرعة التنفيذ
الوقوف على عصب النظام الحي .. على مرأى و مسمع العالم
لا على الأطراف الهادئة والأحياء و الأزقة
فيقع المكروه و يعربد النظام .. ولا من شاف .. أو سمع
هيا يا ثوار .. إلى سناتر المدن

أيتها الأحزاب
و أيتها الحركات
أعطيكم مهلة .. لغاية ما نشوف أمر الثورة الناشئة دي
لو نجحت .. فبها و نعمت
لكن لو فشلت - لا سمح الله - فأنا قاعد ليكم
و يومها سوف أعود إليكم بنقد أكثر إيلاماً
فأنا زول نقد و تخطيط
مش زول تبعية و تصفيق
:.
الموافقة و التصفيق .. يحسنهما أي شخص
لكن النقد والتمحيص و التخطيط .. فلا
:.
لا تتركوا هذا الحراك ينتهي إلى مجرد (ثورة أبو الدقيق ) مثلما حدث العام الماضي

و هنا إقتراح آخر ... مساهمة أخرى
و هنا تفصيل الزي الثوري الموحّد .. للثورة ماركتها ولونيتها

Nona Omer
من الفيس بوك

Quote: كل ثورات الربيع العربي نجحت من خلال الزخم الاعلامي .. التوثيق ورفع الصور والفديوهات سيجبر كل القنوات الفضائية للتفاعل مع الشارع السوداني

و صدقاً ما قلت
شكراً على التثنية
تحياتي

تاسعاً:
واجب على الأحزاب المشاركة في المظاهرات لكن بدون أية هوية حزبية
لا هتاف حزبي ولا شعار حزبي و لا حتى زي حزبي
يجب ألا يعبر أي حزب عن وجوده بأي شكل من أشكال التعبير إلا من خلال خطيبه في منابر الثورة فقط
لكن في نفس الوقت يجب أن يكون حضور الأحزاب كثيفاً
بمعنى
ذوبان الجميع في قالب واحد فقط هو قالب الثورة و شعارها و ه########ا
الشخص الوحيد المسموح له أن يقول أنا الحزب الفلاني هو خطيبه فقط
و حتى هذا الخطيب يجب أن لا يهتف بهتاف حزبي أو يرفع شعاراً حزبياً
فمهمته هو إعلان وجود الحزب بين المتظاهرين و توثيق و تأكيد موقف حزبه
فهو ليس هناك لكي يختطف الثورة

سلامات
الأستاذ
أحمد أبكر

اولاً : اعتصام و ليس تجوال
ثانياً : أماكن الاعتصام

فكرة رائعة وعملية جدآ ويسهل كثير
تحياتي

و يركز على توصيل الخطط و المقترحات الفنية و العملية التي يناقشها الناس في مواقع التواصل إلى الثوار في الشوارع .. كذلك عليه التركيز على إذاعة أخبار القمع و الشهداء و حجم انتشار و توسع الحراك