فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط

فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط


09-28-2013, 01:58 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1380658569&rn=1


Post: #1
Title: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: يسرى معتصم
Date: 09-28-2013, 01:58 AM
Parent: #0

أرجو وأتمنى من الأخوة والأخوات الكتابة عن الثوره التى يقوم بها الشعب السودانى البطل ضد الأخوان الشواطين وحكومتهم الفاسدة الظالمة وتسليط الضوء على شهداء بلادى الكرام

Post: #2
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: شهاب الفاتح عثمان
Date: 09-28-2013, 03:35 AM


الشهداء نور جبيننا وخرجوا لقضية واضحة عادلة
وقاتلهم الفاسد ملطخ اليدين يصمهم بالمخربين

الظلم ظلمات و سنظل نغلي
و ثوارنا شرفاء و بنبل ماء نيل ,,


______________________________________________________
ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال
د شهـاب الفاتح ـ كوالالمبـور

Post: #3
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: باسط المكي
Date: 09-28-2013, 04:31 AM
Parent: #2

اكفيت ووفيت
اصبت راجل

Post: #4
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: يسرى معتصم
Date: 09-28-2013, 04:13 PM
Parent: #3

شكرآ. الأخوان شهاب والأخ باسط ...... ومعآ لجعل المنبر صوت الثوره ضد النظام الأستبدادى الظالم الفاسد

Post: #5
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: فرح الطاهر ابو روضة
Date: 09-28-2013, 04:14 PM
Parent: #4

وهنا



دا



الدرب

Post: #6
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: يسرى معتصم
Date: 09-28-2013, 07:10 PM
Parent: #5

فضلآ فضلآ

Post: #7
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: يسرى معتصم
Date: 09-28-2013, 08:21 PM
Parent: #5

فضلآ فضلآ

Post: #8
Title: Re: فضلآ ورجاء المشاركة بالكتابة عن الثورة فقط
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 09-29-2013, 04:21 AM
Parent: #7

مقال الطأهر ساتي الذي بسببه منعت السوداني من الصدور
مقال جميل ويعكس مدي خطورة الواقع.
الطاهر ساتي
*


:: الدولة تتوقع إحتجاجات بشأن اand#65273;‌صand#65276;‌حات اand#65273;‌قتصادية ولكن نتعهد بالتعامل معها بطريقة حضارية، أو هكذا تعهد أحمد بand#65276;‌ل وزير اand#65273;‌عand#65276;‌م والناطق الرسمي باسم الدولة قبل يوم من أحداث ود مدني ونياand#65275;‌ وبعض أحياء أمدرمان..ولكن الوقائع تخالف ما تعهد بها الناطق الرسمي للمسماة بالدولة، وليست طريقة حضارية تلك التي تسببت في أن ينتقل ضحايا اand#65271;‌حداث بنياand#65275;‌ ومدني وأمدرمان إلى الرفيق اand#65271;‌على، رحمهم الله وأللهم أهلهم الصبر الجميل وأثابهم على تضحياتهم..نعم، فالعنف الذي يُزهق الروح أو يخرب الممتلكات ليس بنوعين بحيث نرفض أحدهما ونقبل اand#65269;‌خر أو نبرر له، بل يجب رفض كل أنواع العنف، صادرة من السلطات تجاه المتظاهرين العزل كانت، أو صادرة من المتظاهرين ضد الممتلكات..علماً أن نهج الحزب الحاكم هو المدرسة التي تخرج كل أنواع العنف في بand#65276;‌دنا لحد تحويل حتى سوح الوعي بالجامعات إلى ( وحدات قتالية)..!!

:: التعبير السلمي عن الغضب حق مشروع للبشرية، و كان على السلطات حماية هذه المشروعية بمنح كل غاضب حق التعبير السلمي حسب ما ينص الدستور، ليتعلم الشعب ويمارس فضيلة التعبير السلمي في حياته العامة..فالعنف and#65275;‌ يتفاقم بحيث يصبح ثقافة شعبية ما لم يجد المناخ المand#65276;‌ئم، وسلطات الدولة وحدها هي المسؤولة عن توفير المناخ للعنف بنهجها الحاكم ..نعم، الشعوب على دين ملوكها المسمى هنا - حقيقة ومجازاً - بالنهج السياسي الحاكم، ولو كان النهج السياسي راشداً لما لجأ المواطن الى الحرائق في أيام كهذه، وعليه ( تلك الحرائق إحدى ثمار نهجكم)..هذا شئ، والشئ اand#65271;‌خر يخطئ أي تقدير سياسي ينسب هذه اand#65273;‌حتجاجات الشعبية and#65271;‌ي حزب أو حركة أو جبهة، أو كما يصرح بعض قيادات الحزب الحاكم، وكذلك والي الجزيرة، وذلك في محاولة يائسة لتستر على اand#65271;‌سباب التي and#65275;‌تخطئها عين..ما يحدث بالجزيرة والعاصمة وغيرها رد فعل شعبي لفعل القرار الحكومي القاضي برفع الدعم عن المحروقات، وليست لand#65272;‌حزاب قوة أو حرية بحيث تخرج الناس في لحظة إعand#65276;‌ن القرار بهذه العفوية وفي هذه المساحات الواسعة، ولو كانت لand#65272;‌حزاب قوة تنظيمية - أو حرية سياسية - لما صبرت ربع قرن من الزمان لتستخدم قوتها وحريتها (أول أمبارح)..هذا رد فعل شعبي، وعلى السلطات عدم تغليفه بالوسواس القهري المسمى باand#65271;‌حزاب أو الجبهة الثورية ..!!

:: ثم، حتى هذه اللحظة هي إحتجاجات شعبية - نعيش تفاصيل ووقائعها وحجمها وأمكنتها - وغير متحزبة وand#65275;‌ترتقي بحيث تسمى (ثورة ) أو (إنتفاضة)، بحيث تردعها السلطات بكل قوتها وعدتها وعتادها، أوكما فعل القذافي سابقاً وبشار حالياً..ولكن، وهنا مكمن الخطورة، ليست على الحكومة، بل على البand#65276;‌د بأكملها، هي نواة نوع من الثورة المسماة ب ( ثورة الجياع)..ثورة الجياع تختلف - شكand#65276;‌ً ومضموناً - عن ثورة النخب السياسية والثقافية الباحثة عن الحقوق اand#65275;‌نسانية والقانونية، بحيث هي ثورة (بand#65276;‌ فرامل) و ( بand#65276;‌كنترول)، وهنا يتجلى الخطر دماراً وحرقاً وقتand#65276;‌ً.. وعلى سبيل المثال، لو كانت النخب السياسية المعارضة هي التي نظمت وقادت إحتجاجات ود مدني وأمدرمان، لما تم حرق الطلمبات والمركبات ولما تم نهب سوق صابرين..ولكنها بذرة ثورة الجياع الذين ضاق بهم - وعليهم - سبل العيش من جراء الغand#65276;‌ء والعطالة والفساد والمحسوبية واand#65273;‌قصاء واand#65271;‌نانية، وليس لديهم ما يخسرونه بعد أن خسروا ( حياتهم)، أو هكذا لسان حال السواد اand#65271;‌عظم المصطلي بنار الواقع.. ليس لديهم إحساس بأن هذا المصرف مصرفهم أو محطة الوقود هذه محطتهم، فالنهج اand#65273;‌قصائي الحاكم جردهم حتى من اand#65273;‌حساس بأن هذا الوطن وطنهم، فلماذا ندينهم و ندع (اللي كان السبب ) ..؟؟

:: ماحدث بنياand#65275;‌ ومدني والخرطوم، يجب أن يكون درساً and#65271;‌ي نهج إقصائي..وقد يكون ( الدرس اand#65275;‌خير)، بحيث تعقبه ثورة الجياع العارمة وليست إحتجاجاتهم المتفرقة..قد تعطل السلطات بقوة الشرطة هذه اand#65275;‌حتجاجات، ولكنها تخطئ لو ظنت أنها نجحت في مكافحتها والتخلص منها نهائياً.. لقد كسروا - باحتجاجهم هذا - حاجز الخوف بعد أن تساوت عندهم الحياة والموت من ضيق العيش ورفاهية فئة، ومن هذا الكسر ينطلق أي حراك and#65275;‌ تحده حدود أو قيود أو (فرامل وكنترول) ..وعليه، رغم أنهم لن يستجيبوا للنصح إand#65275;‌ ضحى الغد، نوثقها للتاريخ : ليس بالترقيع اand#65273;‌قتصادي المسمى برفع الدعم أو تنزيل الدعم ، وand#65275;‌ باللت والعجن السياسي المسمى بالصفقات الثنائية والمشاركة الصورية ولعبة الكراسي، بل إصand#65276;‌ح سياسي حقيقي يعترف باand#65269;‌خر ويستوعب الخصم بحيث يكون شريكاً أصيand#65276;‌ في صناعة القرار الوطني هو المدخل الصحيح لتجاوز كل المخاطر، بما فيها مخاطر (ثورة الجياع)..هذا أوعلى الوطن السand#65276;‌م..نعم، الذي يخسر كيانه لن يبالي بالوطن، فالوطن ليس محض حجارة وتراب وأشعار، بل هو ذاك الكيان الذي يجب أن يعيش أو يموت (عزيزاً) ..!!
*