فشل مسيرة كان يخطط لها النظام، بعد رفض الموظفين الإنصياع لأوامر مدرائهم

لتأييد المجرم عمر البشير
حسبما وردني على الواتساب من السودان،

تحياتي يا نادر والمعلومة صحيحة 100%
فشلوا تماماً في تنفيذ هذه المسرحية البايخة .. لم يفشلوا فقط وإنما تفاجئوا بما حدث
الأغلبية من الموظفين والعمال قالوا ليهم عدييييييل كده ما ماشين معاكم
والمدارس مأجزة ولو كانت فاتحة كان الطلبة حيقلبوا ضدهم
للتاريخ .. هذه المرة الأولى التي يفشل فيها النظام في حشد الناس لإقامة المسرحية اياها

تعرف يا نادر الجماعة ديل فى سكرة السلطة والقمع المارسوه على الشعب السودانى وصبر الناس
عليهم جعلهم يعتقدون أنهم يحكمون أمة من الرقيق تخضع لمشيئتهم وارادتهم ويوظفونهم ضد مصالحهم
وحقوقهم , وقد فات عليهم ان هذا الشعب هو شعب صبور وحليم لكن عندما يغضب ويثور لكرامته لن
يخيفه تهديد ولا رصاص ولا موت , وبحول الله وقوته ستمر عليهم أيام يفضلون فيها الموت على الحياة .

تحياتي يا محمد وفيصل
والله آمل من كل قلبي أن يسترد هذا الشعب عافيته،
فهو شعب معلم
يستحق حكومة ديمقراطية خيّرة مثلما هو شعب خيّر،
يستحق رئيس محترم، لا رئيس همجي وسوقي مثل المدعو عمر البشير.
يستحق حياة كريمة لأنه شعب كريم،
شعب خرج من صلبه أفذاذ لا يستحق ما يحدث له،
من يصدق أن الشعب السوداني بعراقته وتاريخه المشرق،
يعيش في بلد بذلك المستوى المتردي،

التحية للجميع

هذا خبر مهم للغاية وتنبنى عليه إستحقاقات كثيرة و كبيرة اهمها

1. كسر حاجز الخوف و الإرهاب لدى الموظفبن الذى كان يمارسه عليهم مدراءهم الذين تم تعينهم خصيصاً لهذا الهدف
2. انهيار الثقة الكاذبة عند المدراء ان لا احد يعصى امرهم
3. هذا يعتبر بداية العصيان المدنى وهو الذى يقضى على هذا النظام تماماً

Quote: فهو شعب معلم يستحق حكومة ديمقراطية خيّرة مثلما هو شعب خيّر،

صدقت، كشأنك دائماً، يا عزيزي نادر.
تحياتي للأسرة الكريمة.

تحياتي يا هشام
تحياتي د. حيدر
والدعوات بالتوفيق للشعب السوداني في استحقاق الديمقراطية