قلناها يوما ما ...!

عندما تحدثنا في وقت ماضي عن عشمنا في إنحياز عناصر من القوات النظامية وحتى قوات الأمن للشعب

ومخاطبتهم عبر بيانات لنا بأنهم جزء من الشعب ويجب أن لا يكونوا آلة قمع لصالح هذا النظام الذي لا محالة أنه زائل

غضب كثير من زملائنا في هذا المنبر، والآن كثير من الأصوات تنادي وتتعشم وتعلن عن مبادرات إنحياز للشعب وإنقسام في صفوف أجهزة الأمن والقوات النظامية.
..

نستمر في ذات النداء ..

إلى جميع افراد وضباط القوات النظامية من جيش وشرطة وأمن

سارعوا في الإنحياز إلى الشعب حتى تحقنوا الدماء

هذا النظام يلفظ أنفاسه الأخيرة دعوه وحيداً يواجه مصيره هو ومليشياته

قبل فوات الأوان أحقنوا دماء اهلكم

هو حتى اللحظة لم ينحاز بفعل وقوة الثوار سيفعل











.............................................................حجر.

شكراً يا رفاعي يا صديق

وعشمنا قائم لأنه بات أمراً ملاحاً

وهذا الذي من شأنه أن يقطع طريقاً نهايته دماء ومزيد من السحل والقتل