البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة

البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة


09-19-2013, 03:03 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=440&msg=1379599400&rn=4


Post: #1
Title: البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة
Author: عبد اللطيف السيدح
Date: 09-19-2013, 03:03 PM
Parent: #0

رويترز
قالت الأمم المتحدة إن منح الرئيس السوداني عمر البشير تأشيرة دخول للولايات المتحدة من أجل المشاركة في أعمال الجمعية العامة للمنظمة الدولية يعود للسلطات الأميركية في وقت ألمح مسؤول رفيع في الخارجية الأميركية ان بلاده تتجه لمنح البشير اذناً بالدخول.
وقال المسؤول في حوار مع وكالة رويترز ان طلب التأشيرة المقدم من الرئيس السوداني سيتم الموافقه عليه، ولكن ستحمل الموافقة شرط ان لايتم استقباله بحرارة (not receive a warm welcome) اذا قرر القدوم الي أمريكا .

وأضاف المسؤول الامريكي بان الولايات المتحدة وبصفتها الدولة المستضيف للمنظمة الدولية لا يمكنها منع تأشيرات الدخول للاجانب. وكانت منظمة هيومان رايس وتش قد اصدرت قبل قليل بيان صحفي نددت فيه بمحاولة حضور الرئيس البشير الي نيو يورك .

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة مارتن نيسيركي "بالدرجة الأولى يعود إلى الولايات المتحدة اتخاذ القرار" بشأن مسألة التأشيرة "طبقا للقواعد الدولية السارية المفعول".

وأضاف "الرئيس البشير يخضع لـمذكرات توقيف تعود إلى العامين 2009 و2010 صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، وإذن فإن الأمين العام (للأمم المتحدة بان كي مون) يدعوه باستمرار للتعاون كليا مع المحكمة".

Post: #2
Title: Re: البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة
Author: Deng
Date: 09-19-2013, 03:22 PM
Parent: #1

وجود طائرة الرئيس البشير في الأجواء والمياه الدولية سوف عرضة لأي جهة أن تلقي القبض عليه.

بالمناسبة.

هل بتتزكر وجود الرئيس البشير في حفلة عشاء بأحد المناسبات الدولية وعندما رفض زعماء العالم الجلوس الى جانبه على المائدة، وتحاشو الظهور الى جانبه في الصورة الجماعية لرؤساالعالم؟

مش كفاية فضيحة الأجواء السعودية؟
أختشي يا السيدح أختشي.

Post: #3
Title: Re: البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة
Author: وليد شريف
Date: 09-19-2013, 03:25 PM
Parent: #1

الاخ عبد اللطيف تحياتي
في رأي هى موازانات ومزيداً من التنازلات والانبطاح والانصياع لامريكا
للجلوس على الكرسي ...
امريكا لم تكن يوماً صديقة لشعب بل هي صديقة مصالحها
واذا كان ماذكرته صحيحاً فأعتقد هي حركة في الاتجاه الصحيح ولتكن
المصالح هي سيدة الموقف طالما امريكا هي المهيمن الاكبر للمصالح في العالم
اتمنى ان توفق الخطوة وتترجم لمصلحة البلد وليست لمصلحة الحزب
ليأخذ الاذن لمزيداً من الانتهاكات وسفك الدماء .

Post: #4
Title: Re: البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة
Author: باسط المكي
Date: 09-19-2013, 03:51 PM
Parent: #3

امريكا رسيا قد دنا عذابهاااا

Post: #5
Title: Re: البشير الكلس الي امريكا (اولاد ام زقدا) ماقلتوا نوبة
Author: Deng
Date: 09-19-2013, 04:08 PM

الرئيس السوداني لا يمكنه تجنب العزلة الدولية.. رغم فوزه في الانتخابات

الاثنين, 03 مايو 2010 05:40

باريس قالت إن البشير ليس على قائمة ضيوف القمة الأفريقية الفرنسية في نيس في 31 مايو

باريس: مارليز سيمونز*

لا يمكن لأحد من زعماء الدول أن يخلي مكانه أسرع من الرئيس السوداني عمر حسن البشير. وقد تحايل الزعماء كي لا يظهروا معه في صور فوتوغرافية، وتخلفوا عن مأدبة غداء رسمية لتجنب الجلوس إلى جواره، وذهب الأمر بهم إلى إلغاء اجتماع دولي من أجل الابتعاد عن البشير. ويأتي ذلك ضمن مناورات دبلوماسية بدأت قبل عام عندما أصدرت محكمة الجنايات الدولية في لاهاي مذكرة توقيف بحق البشير، وذكرت تهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية لدوره في سفك الدماء داخل منطقة غرب دارفور. واستهزأ الرئيس السوداني بمذكرة التوقيف، ولكنها أدت إلى مواقف سخرية من المشتبه فيه في السر وبصورة غير سرية بدرجة كبيرة في عواصم مختلفة.

وجاءت آخر إشارة تنم عن الاستخفاف به من باريس، حيث قالت للرئيس البشير صراحة إنه ليس على قائمة ضيوف القمة الأفريقية الفرنسية في مدينة نيس داخل الريفييرا الفرنسية في 31 مايو (أيار). وقال مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسية: «لم تدع السودان، ولكن طلب من الرئيس البشير اختيار مندوب». ويأتي ذلك عقب رفض فرنسي أقوى، حيث كان من المقرر أن يعقد الاجتماع في مدينة شرم الشيخ المصرية، ولكن عندما رفض الرئيس المصري حسني مبارك استثناء البشير، قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إنه لن يستطيع الحضور، ومن ثم فشل الاجتماع.

ويحظى الاجتماع الأفريقي - الفرنسي، الذي يعقد بصورة نصف سنوية، بأهمية خاصة خلال العام الحالي، حيث إن أكثر من عشر دول أفريقية تحتفل بمرور 50 عاما على الاستقلال. ومن المتوقع حضور 45 زعيما من أفريقيا والشرق الأوسط داخل مدينة نيس، ويحمل ذلك مفارقة تاريخية حيث إن بعض المستعمرات الفرنسية السابقة ستحتفل - حاليا - باستقلالها عن تراب الدول التي استعمرتها سابقا. ويقول دبلوماسي من شمال أوروبا: «يبدو الأمر مثل إقامة مهرجانات الاستقلال الأميركي عن ساحل بريطانيا».

ولا يزال وضع البشير قويا داخل السودان، فقد تمكن بسهولة من الفوز بالانتخابات التعددية الأولى داخل السودان خلال أكثر من 20 عاما، على الرغم من أن المعارضة قاطعت التصويت وتوجد تقارير عن تزوير واسع النطاق. ولكن نفوذ الرئيس على السودان ربما لا يفيد كثيرا في الحد من العزلة التدريجية في الخارج. وتقول بياتريس فرابر، وهي مستشارة قريبة من المدعي داخل محكمة لاهاي: «لا تطرح الأسئلة المعتادة من جانب الدبلوماسيين عما سيحدث حاليا»، مشيرة إلى أنه على الرغم من وجود تساؤلات حول مذكرة التوقيف في الماضي، فإنه لم يتحدث أحد حول الأثر الذي ستتركه الانتخابات على مذكرة التوقيف. وتضيف: «لقد تغير الوضع، فالحكومات تدرك أن العملية السياسة لا تؤثر على العملية القانونية».

ويبدو أن الحكومات توقفت بصورة واضحة عن محاولة تقويض هذه المذكرة النادر إصدارها بحق رئيس في منصبه - وقد أدين تشارلس تايلور أيضا بينما كان رئيسا لليبريا - ولكن ثمة إقرار واسع بأن البشير يمكن أن يلعب دورا مهما في إجراء استفتاء سلمي العام المقبل بخصوص استقلال جنوب السودان. ويمكن أن يؤدي التصويت إلى انفصال الجنوب الفقير الذي توجد به أغلبية مسيحية عن الشمال المسلم. ويتصرف البشير وكأنه لا يلاحظ إشارات الاستهزاء المتتالية. وقام بزيارة دول صديقة، من بينها مصر وموريتانيا والسعودية وقطر، ولكنه لم يذهب إلى أي من الدول التي انضمت إلى محكمة الجنايات الدولية والتي يبلغ عددها 111 دولة من بينها 30 دولة داخل أفريقيا.

وحالت هذه الدول من دون زيارته لها، حيث قالت له إنه بموجب عضويتها في المحكمة فإنها ملزمة قانونيا بإلقاء القبض عليه. وأقنعته جنوب أفريقيا بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس جاكوب زوما، وبقي بعيدا عن اجتماعين رفيعي المستوى في أوغندا ومؤتمر للاتحاد الأفريقي حول دارفور في نيجيريا. وفي مارس (آذار)، لم يشارك في اجتماع داخل كينيا، على الرغم من أنه كان يتناول اتفاق السلام بين شمال وجنوب السودان. وغاب أيضا عن مؤتمر المناخ في كوبنهاغن واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

وبعد أن قامت تركيا، وهي ليست من الدول الأعضاء في المحكمة، بدعوة البشير إلى قمة إسلامية العام الماضي، اقترحت عليه عدم الحضور بعد ضغوط من الاتحاد الأوروبي على الأتراك.

وفي بعض المناسبات، انسحب زعماء دول أخرى بعد حضور البشير. وفي اجتماع دولي داخل قطر العام الماضي، ترك الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا مأدبة غذاء عندما وصل البشير متأخرا، وجلس على كرسي إلى جوار دال سيلفا. وفي الاجتماع نفسه، قال مسؤولون من كولومبيا وتشيلي إنهم لن يظهروا في صورة فوتوغرافية رسمية للمجموعة إذا ظهر فيها الرئيس السوداني. ولم يظهر البشير في الصورة.
الشرق الاوسط
* خدمة: «نيويورك تايمز»
______________________________________________________________________
منقول من سودان نيل