بطلعوا ،،،، ما بطلعوا ،،،، بطلعوا ،،،، ما بطلعوا ،،،

بتحبني ،، ما بتحبنيش ،، بتحبني ،، ما بتحبنيش ،، بتحبني هييييييييييييييييييييييييييي
يفرح يهلل ينبسط بتلك النتيجة الايجابية
بعد قطف اخر وردة في الزهرة او اخر زهرة في الوردة ،
لأني لحدت اللحظة دي انا ما بعرف الفرق شنو بين الوردة والزهرة ،،
----------------------
فاهمين حاجة















ولا انا ،،

بحاول افهم وبعدها سوف افهمكم الموضوع ،،

بحكم ادماني زماااااااااااااان للافلام ابيض واسود كنت بشوف المشهد العبيط بتاع الحبيب يكون منتظر حبيتو
وقعد يمعط في الزهرة (بتجي ما بتجيش بتجي الخ الخ ) وببلاهة يفرح لمن ينتف اخر وردة وتصادف بتجي
---------------------
اها انا بنفس العبط والبلاهة امس كنت واقف قدام البيت وفجاة شفت لي زهور خريفية متدلية من حوش جارنا
على طول قطفتها واتذكرت في الاثر الحديث المروي عن الشاعر المرحوم حميد المنقول بصوت المرحوم مصطفى سيد احمد ( لاتظاء الوردة الصبية)
قلت ما مشكلة بلقى لي فتوة في التقاطها فقط وليس وطيانها ،،
مسكت الزهرة بكامل عبطي وهبلي وبقيت اقول ( الشعب السوداني بطلع الشارع ولا ما بطلع لحدت اخر وردة في الزهرة لقيتو ما بطلع )
-----------------
دا اخرت النضال و مساككة قيام الثورة في الوطن الاسمو السودان
زهللة وجن ومباراة فتات الاخبار والاحداث للقيام بثورة
واخرها العكلتة والاندفاع بقوة للخبر بتاع رفع الدعم عن حطب الطلح
او طرحة اميرة
------------------
احسن حاجة تمسكوا ليكم زهرة وتقعدوا تنتفوا فيها
لو صادفت اخر زهرة انهم حا يطلعوا افرحوا وانبسطوا وانتظروا
واذا غير كدى حاولوا التنتيف مرة ثانية
-------------

الى اللقاء في زهرة قادمة

ا

ويستمر النتيف والمعط للزهور عسى ولعل ان يصادف اخر وردة طلوع الشعب السودني للشارع
على وزن ويستمر النضال ،،

------------------
ارفعوا المحروقات
اجلدوا الحرائر
اقتلوا اهل الهامش وكل من يقف في وجهكم
و قسموا الوطن
ومزيدا من التقسيم في مقبل الايام
مش انتوا مدعومين من السماء لتطبيق شرع الله
-----------
ولا عزاء لنا غير التخيل والتنجيم كان بوردة او بي زهرة

ويستمر النتيف