يا لها من بشارة!

يا لها من بشارة!


09-01-2013, 09:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=440&msg=1378023538&rn=0


Post: #1
Title: يا لها من بشارة!
Author: Hussein Mallasi
Date: 09-01-2013, 09:18 AM

Capo.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

عن (السوداني) الصادرة اليوم 1 سبتمبر 2013.

Post: #2
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: Hussein Mallasi
Date: 09-01-2013, 09:23 AM
Parent: #1

اللهم إلا إن كان (الطرح الموضوعي) قد تغير معناه!

Post: #3
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: حمد عبد الغفار عمر
Date: 09-01-2013, 09:26 AM
Parent: #2

Quote: الصحفي المشاغب


وهو راضي باللقب دا؟

Post: #4
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: Hussein Mallasi
Date: 09-01-2013, 10:33 AM
Parent: #3

الآن (فقط) تمنيت لو لم يغلق المجلس صحيفة (فنون)!

Post: #5
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: سيف اليزل سعد عمر
Date: 09-01-2013, 10:41 AM
Parent: #4

صحافة الشغب

Post: #6
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: عبد العزيز محمد عمر
Date: 09-01-2013, 10:41 AM
Parent: #4

وماذا كانت تقدم فنون من أصلو؟




Post: #8
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: Hussein Mallasi
Date: 09-01-2013, 10:53 AM
Parent: #6

Quote: وماذا كانت تقدم فنون من أصلو؟

لا شيء .. لا شيء البتة .. ولكنها على الاقل كانت ماسكة كابو عليها!

Post: #7
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: Adil Isaac
Date: 09-01-2013, 10:49 AM
Parent: #4

Quote: اللهم إلا إن كان (الطرح الموضوعي) قد تغير معناه!

يعجبني تفائلك يا ملاسي إذ تتوقع موضوعية في الصحافة السودانية قريباً........
مفروض سقف الموضوعية عندك يكون موضوعي يعني عندو علاقة بي عدم المهنية الطاقي
الرقابة القبلية، شراء أصوات معظم صحفي السودان (ما عدي المنبوذين من من لا يمكن النشر لهم) بواسطة الأجهزة الأمنية
كل هذه حقائق لاينتطح فيها عنزان، و عدم قدة و إنعدام قدرة كل من يمتهن الصحافة الشمولية هذه،،،الخ

لماذا إذن تحتفظ كلمة "موضوعي" في هذا المحيط البائس بمعناها ؟؟

هنا موضوعي = غير موضوعي تماماً

صحافة السودان تنافي الذوق العام

Post: #9
Title: Re: يا لها من بشارة!
Author: سيف اليزل الماحي
Date: 09-01-2013, 11:19 AM
Parent: #7

.


ربما يعين مديرا لقناة النيل الأزرق بعد (الطرح الموضوعي) في لقائه مع حارس مرمى المريخ الحضري!


.