السودان يدين اعمال العنف في مصر؟#

دان السودان أعمال العنف التي صاحبت فض الإعتصامات في عدد من الميادين العامة في مصر اليوم مما أدى إلى إزهاق العشرات من الأرواح وإصابة الآلاف من المصريين . واكدت وزارة الخارجية في بيان اصدرته اليوم حول الاحداث في مصر اهتمام السودان بمصر واستقرارها الذي فيه استقرار كل المنطقة . وجدد السودان دعوته للحكومة المصرية وكل الأطراف السياسية للعودة لطاولة الحوار ، وتغليب الوسائل السلمية على أي وسائل أخرى بأمل الوصول إلى حلول تجنب مصر والشعب المصري الإنزلاق إلى هاوية الإحتراب وإستشراء أعمال العنف التي لا يعلم أحد إلى أين تنتهي .
وفيما يلي نص بيان وزارة الخارجية :
ظل السودان يتابع تطورات الأوضاع في مصر بكل الإهتمام والحرص بحكم العلاقات التاريخية بين البلدين وبحكم أن الأمن والإستقرار فيهما وفي المنطقة بأسرها كل لايتجزأ ، مع تأكيده على أن هذه التطورات هي بالأساس شأن داخلي يخص الشعب المصري وقياداته السياسية . كما ظل السودان يدعو كل الأطراف المصرية للعمل على حقن الدماء وتجنيب مصر ويلات العنف والإقتتال ، وإنتهاج الوسائل السلمية لمعالجة الأزمة الراهنة . وإنطلاقاً من ذات الموقف الواضح ، وإستناداً على مبدأ رفض العنف وإراقة الدماء ، فإن السودان يدين أعمال العنف التي صاحبت فض الإعتصامات في عدد من الميادين العامة في مصر اليوم مما أدى إلى إزهاق العشرات من الأرواح وإصابة الآلاف من المصريين . وذات الوقت يجدد السودان دعوته للحكومة المصرية وكل الأطراف السياسية للعودة لطاولة الحوار ، وتغليب الوسائل السلمية على أي وسائل أخرى بأمل الوصول إلى حلول تجنب مصر والشعب المصري الإنزلاق إلى هاوية الإحتراب وإستشراء أعمال العنف التي لا يعلم أحد إلى أين تنتهي . والسودان إذ يوجه هذا النداء ليأمل أن يراعي الجميع مكانة مصر وتأثيرها في المنطقة ودورها المرتجى في إرساء دعائم السلم والإستقرار الإقليميين .

*سبحان الله بالله هي كدا ياسلام !

دي نكتة يا زهير. نكتة و الله، الوزارة رئيسها مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بجرائم الابادة الجماعية و التطهير العرقي.

طبعاً السودان يعيش حالة من الحب والسلام وأتمنى أن تستفيد مصر من التجربة السودانية ....

أين هؤلاء من الأخبار التي تقول:
إندلاع المعارك في الضعين بين وبين
إندلاع المعارك في دارفور بين وبين
إحتجاز الوالي ووفده
إندلاع المعارك بين الهدندوة والهوسا في كسلا
وغيرها كثييير

هناك مثل عند أهلنا البقارة.

سأورده رغم ما في ألفاظه من مباشرة عرف بها البدو.

المثل يقول:

غلفا وشايله موسا تطهر.

• أتباع الإسلام السياسي (الكيزان) ليسوا جزءاً من النسيج السوداني! فالكوز لا يعترف بالوطن أو الدولة السودانية ومواطنيها، وولائه دائماً للجماعة.
• بالنسبة له الكوز المصري أو المغربي أو الباكستاني أقرب إليه من المواطن السوداني غير الكوز، ولذلك لا يتعاطف مع المواطنين السودانيين الذين تقتلهم حكومته، وبالآلاف، في دارفور وجبال النوبة وبورتسودان وأمري وغيرها، بينما يتظاهر ويغضب لأن أخاً له من الكيزان المصريين أو التونسيين قد تعرض للإنتهاكات!!

غلفا وشايله موسا تطهر.
------------------------------------

حامد الاستعجال والختف ليك شنو؟
ختفتها من راس لساني والله

تحياتي وكل سنة وانت طيب

Quote: غلفا وشايله موسا تطهر. ------------------------------------ حامد الاستعجال والختف ليك شنو؟ ختفتها من راس لساني والله تحياتي وكل سنة وانت طيب

محمد الشيخ عيدك سعيد وإن كنت لا أدري كيف يكون السوداني سعيدا في هذا الزمن الأغبر.

لاكين ياخي حاجة تجنن.

أنحنا أغرب امة على وجه على مر التاريخ.

طائرات الحكومة تقصف مواطنيها يوميا في جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور.

والحكام منتفخي البطون يتباكون على مجازر وهمية تحدث من حكومة أخرى لعدد من الإرهابيين لديها.

حكومتنا تتبرع لشعب غزة بملايين الدولارات وعشرات الآلاف من الأبقار، ونصف شعبنا تطعمه منظمات الإغاثة الدولية.

حكومتنا جاءت للسلطة عن طريق إنفلاب عسكري نفذه قادتها ضد سلطة شرعية منتخبة،

وأعضاؤها يتباكون على اغتيال الديموقراطية والشرعية عن طريق الإنقلاب العسكري في مصر.

هذه هي بجاحة الغلفا صاحبة الموس.