تعرضوا للضرب والإساءة..جهاز أمن حزب البشير يعتقل مجموعة من شباب "نفير"

أثناء تقديم المساعدات للمتضريين من الكارثة.
08-13-2013 11:11 PM
عبد الوهاب همَت

أفادت الأنباء الوارده من الخرطوم الآن أن سلطات الأمن قامت بإعتقال الأستاذ أحمد عمر حضره ، ومجموعة من الشباب الذين كانوا يقومون بتقديم المساعدات للمتضريين من كارثة السيول والأمطار بمنطقة مرابيع الشريف بشرق النيل ، ولقد تم منعهم من التصوير وصودرت منهم الكاميرا التي كانوا يحملونها ولقد تعرضوا للضرب والإساءة وهم الآن محتجزون في مباني جهاز الأمن بالعليفون .

الموضوع منقول من صحيفة الراكوبة

ده كلام شنو ده
ياربي ليه زعلانين من الشباب العطيمين ديل

الخطة (ب): في حال إغلاق نفير ومنع نشاطها

دا الفلحوا فيه ناس الحكومة ؟

كلو الا نفير
كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير. كلو الا نفير. كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.كلو الا نفير.

Quote: ده كلام شنو ده ياربي ليه زعلانين من الشباب العطيمين ديل

نعم استاذى الموصلى ها هم اهل الانقاذ و المؤتمر الوطنى لا يودون
انقاذ مواطنيهم رغم الاعلان المتكرر من القائمين على امر نفير ان
همهم انسانى فى المقام الاول و لا ميول لديهم .

Quote: الخطة (ب): في حال إغلاق نفير ومنع نشاطها دا الفلحوا فيه ناس الحكومة ؟

نعم اخى هانى جزيت خيرا و لكنا اصبحنا فى زمن القيمون فيه
من المنخنقة و الموقوذة و المتردية و النطيحة و ما اكل السبع
فلله الامر من قبل و من بعد.

شباب كالورد

الشباب المعانا هنا في غرفة عمليات نفير

د.امان ود.تبيدي نفو الخبر الفي الفيس

لكن خبر الراكوبة لسه ما ادونا تاكيد

تممت بحمد الله إنشاء غرفة نفير الصوتية لحملة نفير في برنامج zello للموبايل والكمبيوتر وتحمل اسم “ نفير “

فكرة البرنامج :

برنامج zello يعمل على أجهزة أندرويد وبلاك بيري وايفون وأجهزة الكمبيوتر

ويمكنك هذا البرنامج من اضافة أصدقائك بأسماءهم في البرنامج والتحدث معهم بتقنية اضغط لتتحدث يعني زي أجهزة الشرطة الاسلكي
كما يمكنك من الاشتراك في غرف أو قنواة للدردشه الصوتية 24 ساعة
كغرفة نفير
مفيد جدا لتواصل مع أعضاء الحملة والأشخاص في المناطق المنكوبه بدل ما يخسر رصيد لانو بتميز بالسرعة ونقاء الصوت

فائدة البرنامج للحمله:

- التنسيق بين أعضاء الحملة بصورة مستمرة ومعرفة الاحتياجات أول بأول
- الحصول على معلومات عن المناطق المنكوبه والأجابة على الاستفسارات بصورة فورية
- التواصل مع المواطنين في المناطق المنكوبه وارسال البلاغات للتدخل السريع
- الإبلاغ عن أخطار السيول المحتملة

طريقة تحميل البرنامج ودخول غرفة :

يجب ان يتوفر لديك جهاز يدعم أندرويد أو جهاز بلاك بيري أو إيفون ويمكن أيضا إنزاله على الكمبيوتر أو الابتب

تحميل البرنامج من الموبايل ماركت عبر البحث عن: zello

أو يمكنك تحميله من الموقع حسب نوع جهازك:

للاندرويد والجلكسي
http://zello.com/android/

للبلاك بيري
http://zello.com/bb/

للأي فون
http://zello.com/ios/

للكمبيوتر والابتب
http://zello.com/data/ZelloSetup.exe

بعد تحميل البرنامج قم بعمل حساب عليه واختار ليك اسم بالعربي أو الانجليزي على كيفك عشان الناس تضيفك بيهو

بعد داك حتلقى اضافة قناة أو شنل
Add a channel
قم بالبحث عن قناة:
نفير

وأعمل اضافة للقناة

لو واجهتك أي مشكلة في البرنامج قم بإضافتي من خانة إضافة متصل
Add a contact
واكتب
qaqah
واضيفني عندك

أو اتصل علي 0114009999

لي التحدث في الجلكسي والايفون في مايك في نص البرنامج اضغط عليهو لحدي لونو يتغير وبعدا أتكلم وأرفع يدك عنو عشان تدي فرصه غيرك يرد حول

لي ناس البلاك بيري زر التحدث غالبا بكون الأزرار البي جنبت الجهاز خش الخيارات واختار من اضغط للتتحدث الزر العايزو

تحذير:
نرجو من الجميع التقيد بالجديه والبعد عن الهزل في إرسال البلاغات

نرجو من الجميع التقيد بالجديه والبعد عن الهزل في إرسال البلاغات

نرجو من الجميع التقيد بالجديه والبعد عن الهزل في إرسال البلاغات

د . قعقاع تبيدي
0114009999

مجدى محمد عبد الله

Quote: الشباب المعانا هنا في غرفة عمليات نفير د.امان ود.تبيدي نفو الخبر الفي الفيس لكن خبر الراكوبة لسه ما ادونا تاكيد

ماهو الخبر الـ في الفيسبوك ؟
وهل أكدوا أو نفوا الضرب والإساءة للأستاذ أحمد عمر حضره ومجموعة من الشباب
مودتي ولك الشكر

الأخ أمجد الجميعابى

لك التحية

كيف يتجرأ أولئك الشباب على القيام بذلك الأمر بتجرد ونكران ذات وتسلط عليهم الأضواء

فمثل هذا العمل يحتاج للأقوياء الأُمناء ذو الأيدى المتوضئة والأفواه المتمضمضة والجباه

المغرورة فبفضلهم ستحل البركة على مواد الإغاثة فيكفى القليل منها حوجات الكثيرين

من ضحايا السيول ويذهب جُلها لتلك الأيدى المتوضئة والتى تستخدمها فى تجميل العاصمة

ببناء الفلل ذات المسابح والعمارات متعددة الطوابق والسيارات ذوات الدفع الرباعى والمظهر

العام وسيلتنا لنتبوأ مقعدنا بين الدول العظمى بإنتهاء الخطة الربع قرنية .

اعتقال عشان بيساعدو في الناس ؟

والله حيرتونا ياخ

إن صح الخبر، فإن النظام قد دنت نهايته دون أدنى ريب. فموضوع الإغاِثة يعبر عن شعور عارم بأن
الحكومة عاجزة عن القيام بدورها فقرر الشعب أن يأخذ أمره بيده، وألا ينتظر حكومة أو معارضة في إغاثة
نفسه بنفسه.

النظام الذي حرم السودانيين من ممارسة حقوقهم الإنسانية الأساسية لا يستغرب أن بعض حكاما مغتاظون
من نجاح النفير الشعبي العارم المطهر للنفوس من الشح والأانيا السفلر. أن يصل الأمر لدرجة ضرب القائمين
على تحقيق قيم التراحم والتآزر من غير تسييس لجهدهم ، فهذا عين الغباء، بل هو عين الجنون، وتطبيز للعيون،
عيون نظام"الانقاذ" من نفسه بنفسه.

ولين يصيبوكم إلا أذىً, يا شباب نفير البواسل.
شدوا الحيل!