باقان اموم يقاضي سلفا كير امام المحكمة العليا "لخرقه الدستور"

Quote: باقان اموم يقاضي سلفا كير امام المحكمة العليا لخرقه الدستور

ورياك مشار يشير إلى أنّ عزله سيقود البلاد لفوضى

Quote: باقان اموم يتقدم بالتماس قضائى ضد سلفا كير 08-07-2013 06:46 PM ناشد الأمين العام للحزب الحاكم فى جنوب السودان المحكمة العليا رفض أمر للرئيس يقيد حركته خارج العاصمة، واعتباره قرارا غير دستورى، وتقدم محامى باقان أمون بالالتماس اليوم الأربعاء، فى أول اعتراض قضائى على سلطات الرئيس منذ استقلال جنوب السودان، وقال المحامى دونج صمويل لوك، إن الرئيس انتهك دستور البلاد. وكان الرئيس سلفا كير قد قام فى الثالث والعشرين من تموز بفصل نائبه وتعليق عضوية أموم، ريثما تجرى تحقيقات فى تهم بالتمرد والتسبب فى انقسامات اجتماعية داخل الحزب، كما قام كير بحل مجلس الوزراء وقلل عدد الوزراء من تسعة وعشرين إلى ثمانية عشر وزيرا، وبعد أيام من التعديل الوزارى أصدر كير قرارا آخر يمنع أموم من السفر خارج العاصمة جوبا، أو الحديث لوسائل الإعلام. اليوم السابع

عن النيلين

Quote: باقان اموم يقاضي سلفا كير امام المحكمة العليا لخرقه الدستور

قمة الشفافيه , وهذا دليل كافي على ان دولة الجنوب هي دولة القانون

هل يستطيع اي واحد من كيزان السجم فى الشمال مقاضاة المجرم عمر البشير

بعد اعترافه الصريح بقتله لاهل دارفور وان اياديه ملطخه بالدماء ؟

لا يستطيعون هؤلاء الارزقيه الطبالين

التحيه لجنوب السودان حكومة وشعباً

قمة الشفافية

و من الممكن تقوم المحكمة باعلان عدم دستورية منع سفر السيد باقان اموم او ببطلان قرار منعه من الحديث الى الاعلام طالما ان اللجنة المكلفة بالتحقيق معه لا تتمتع بصفة دستورية بل هى لجنة سياسية. و الرئيس نفسه ليس فوق القانون و يمكن مقاضاة قرارته و حتى الجهات التشريعية ترفض بعض من تعيناته لعدم اهلية البعض منه.
و الكيزان و سندتهم ما بشوفو عوجو رقبتهم.
و لو ملاحظ ان الاهتمام ياتى فى صياغ التمنيات المريضة و التى تتوقع ان يقتل الجنوبيون بعضهم البعض بسبب المناصب.سنخيب امالهم!!!

احتراماتي للدولة الشابة جداً .










..................................حجر.

يحدث الا فى الجنوب...
البرلمان وافق على الاسماء التى رشحته الريس سلفا فى التشكيلة الجديدة ماعدا اربعة اسماء ابرزها اسم مهندس التشكيلة نفسها. المستشار الرئاسى السابق للشؤن القانونية و الدبلوماسية الدكتور تلار دينق رينق وجد نفسه خارج الوليمة و هو نفسه الرجل الذى اشرف على التعديلات و التغيرات و مكتبه يقع على مدخل مكتب الرئيس و هو من القلة الذين يدخلون على الرئيس متى ما شاءوا. التبريرات التى قدمتها رئيسة اللجنة البرلمانية التى اشرفت على vetting تقول ان لدى لجنة بعض المسائل حول curriculum Vitae و الاوراق الاكاديمية للاسماء المرفوضة... Yep.
تحت و تحت, المسالة تتعلق بواحد عندو دكتوراة فى العلوم القانونية و لكن تاريخها من جامعة اميركية مرموقة و هو مؤرخ ممتاز و محترم جدا فى الغرب و لكن الرجل يمارس القانون فى الجنوب و غرقان فيه و اصبح مهنتو و جزء من سيرتو الذاتية و البرلمانيون يريدون من هذا المفكر الكبير ان يعرفوا How is it so???
و تحت تحت, دى جزء من صراع الكبار.
و يريدون مسالة الاسماء المرفوضة علنا...
Oh yeah...
Heavy stuff, eh?

يحاولون تغطية المغطغط بالمزيد من نفاق بائن
باقان ومشار ... لايصح الا الصحيح
سلفا يتحسس الخطوات الصحيحة برغم جمرها

"يحاولون تغطية المغطغط بالمزيد من نفاق بائن
باقان ومشار ... لايصح الا الصحيح
سلفا يتحسس الخطوات الصحيحة برغم جمرها"

الخطوات صحيحة لان الحكومة السابقة فشلت فى تقديم الخدمات للمواطن وهذه ستكون مصيرها كذلك اذا فشلت و لن يكون لرئيس كيير فرصة اخرى, شوفت كيف,دى طبيعة الاشياء فى الجنوب. و انا دى من نفس العشيرة و نفس منطقة الرئيس و لن اصوت له لمجرد انه من عشيرتى...لو فشل, الباب بيفوت الفيل غصبا عنه. اما الفرح العارم فى الخرطوم حول التعديلات فى الجنوب, فهذا شانكم و صدقوا من القصص ما تريدون و انسجوا من القصص ما تريدون تصديقها. و لكن لو بتعرفوا شئ عن الفريق الوزارى الذى يتكون منه المجلس الامن القومى فى الجنوب, لتسالتم ماذا ينوى كيير فعله????
حتى الجنوبين انفسهم قلقون من هذا الفريق و تجى تتحدث عن الحمائم من امثال مشار و فاقان اموم?? منذا متى اصبح مشار و اموم و تعبان دينق قاى اصقر من كوال منيانق و من اوبوتو مامور و من ماكوى لويث و من اليو النيج او من كوال دينق او من هوث ماى او من توماس شيريلو او من سلفا نفسه?

الأخ الأستاذ/ زكريا جوزيفا
أتابع من وقت لآخر برامج تلفزيون جنوب السودان SSTV ، بل إن بعض الوجوه الإذاعية الشابة صارت مألوفة عندي. كما إنني - كشخص يؤمن بأطروحة السودان الجديد كمخرج وحيد من اللت والعجن الذي يحدث في السودان اليوم- يهمني كثيرا نجاح تجربة الدولة الوليدة - جمهورية جنوب السودان..لذا فإنني متابع للشأن الجنوب-سوداني من باب أنه يهمني ويهمني كثيرا.
ما حدث من حل للحكومة وتأليف حكومة جديدة يوافق عليها أو يرفضها برلمان منتخب في عملية ديموقراطية إنما هو إجراء طبيعي وجزء من تمارين العملية الديموقراطية الصعبة والرائعة في ذات الوقت.
وأن يقوم الأمين العام للحركة الشعبية - بمقاضاة زميل الكفاح الطويل والمرير- بحجة أنه اخترق القانون - فهذا حق دستوري للكوماندور باقان اموم- رفيق الكفاح الطويل للرئيس سلفا كير ميارديت.
كل ما في الأمر أن من فرحوا (شماتة) وانتظروا أن يهدم الجنوبيون المعبد على رؤوسهم لا يعرفون أن تغيير كراسي وزارية أقل شأنا بكثير عند معظم الجنوبيين من أن يعد خطرا على إقامة دولة ناضلوا من أجلها بالمهج والأرواح في أطول حرب أهلية في تاريخ أفريقيا.. حرب كان الجنوبي يطمع من ورائها إلى أن يتم الإعتراف به كمواطن له نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات. وكان من الطبيعي أن تنتهي ثورة الجنوب (التي تطلق عليها حكومات الخرطوم "تمرد")- أن تنتهي بقيام جمهورية فتية جديدة ، لا أظن القائمين عليها بهذه السذاجة ليفرطوا فيها لمجرد تغيير وزاري مهما اختلفت الرؤى حوله. طبيعة المران الديموقراطي أن يفرز اختلاف وجهات النظر حتى داخل البيت الواحد. ولكن نظام الخرطوم وأعوانه ينتظرون دائما غرق مركبة دولة جنوب السودان..باعتقادي أن انتظارهم لتحقيق هذه الأمنية سيطول..فهذا النوع من الفرقعات الإعلامية قديم ..بل هومتخلف كحرب إعلامية !!
الجنوب ماض في بناء تجربه الدولة المدنية الديموقراطية.. سيصيب الساسة وسيخطئون - فهم بشر ولا قدسية لهم- لكن الحلم بالدولة المدنية الديموقراطية سيتحقق لأنها البديل الوحيد لحروب يعرف الجنوبيون - شعبا وحكومة -أن المستفيد من ورائها هي أنظمة الخرطوم التي فشلت في أن تعترف لشعب جنوب السودان بأبسط الحقوق: حق أن يتساوى إنسان مع إنسان تحت سماء بلد واحد يفترض أننا جميعا مواطنون فيها .. لا رعايا.
كن بخير أيها الصديق.

تحياتى لك استاذنا دكتور جماع.

معقول البرلمان القومى يرفض المصادقة على تعين الدكتور تيلار رينق بكل بساطة كدى?
الرجل قيادى تاريخى فى الحركة الشعبية و الجيش الشعبى و هو قانونى حصيف و خلفية اكاديمية رفيعة من اعرق الجامعات الاميركية, و احد اصحاب الاوزان السوبر ثقيلة فى الحركة و المستشار القانونى للحركة منذا عام 1984 و قائد ميدانى. و له مساهمات مؤثقة فى المصالحات القبلية فى الجنوب و منهجه يتبعه المنظات المجتمع المدنى حاليا فى الجنوب. و لكن للرجل بعض الاحتكاكات الفكرية مع قرائنه من الاوزان داخل الحركة و يبدو ان البعض يتهمه فى الانتقائية الدستورية و التى تمت بموجبها تغير الحكومة السابقة و ذهاب الكبار من منافسيه و نفس القوة المناوئة للدكتور المثقف وجد loophole دستورى فى احدى افروع الحكم فى الجنوب, البرلمان. البعض لم يبلع فكرة ان يكون مهندس التشكيلة الوزارية ضمن التشكيلة و تربصوا به فى قاعة البرلمان و هم يتلون ايات من الكتاب المقدس ان يكون اسم الدكتور من الاسماء التى يجب ان تباركها ديار الشعب, اى البرلمان, و هكذا استجاب القدر صلواتهم و باركوا الكل الا اسم الدكتور و من شوهد معه مؤخرا.
I'm really getting to like politics in my own country. Oh, yeah..