وصول البشير لايران

اكدت وزارة الخارجية السودانية اليوم الاحد ان الطائرة الرئاسية السودانية التي كانت تقل الرئيس السوداني عمر البشير التي رفضت السلطات السعودية عبور أجوائها ، حلقت اليوم عبر مسارات جوية جديدة تتضمن اجواء اكثر من دول مروراً تركمانستان ووصلت الى ايران.

وقالت الوزارة في بيان اوردته وكالة الانباء السودانية الرسمية «تاخر وصول المشير عمر البشير للعاصمة الايرانية طهران والذي كان مقررا له مساء (الاحد) وذلك بسبب رفض السلطات السعودية للطائرة الرئاسية من عبور اجوائها من ما ادي الي تعديل على مسار عبور الطائرة الرئاسية فوق اراضي تركمانستان

يا عصام الله يرضى عليك

ورمضان كريم


هل ترى في الأمر - بصورته هذه - أي إنجاز أو ناحيةٍ إيجابية ؟

Quote: طائرة البشير حلقت فوق تركمانستان وعادت إلى إيران اكدت وزارة الخارجية السودانية أمس الاثنين (27 يونيو/حزيران 2011) ان الطائرة الرئاسية السودانية التي كانت تقل الرئيس السوداني عمر البشير الذي يواجه مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية، حلقت مساء الاحد فوق تركمانستان وعادت الى ايران. وقالت الوزارة في بيان اوردته وكالة الانباء السودانية الرسمية «تاخر وصول المشير عمر البشير للعاصمة الصينية بكين والذي كان مقررا له مساء (الاحد) وذلك بسبب تعديل جرى على مسار عبور الطائرة الرئاسية فوق اراضي تركمانستان». واوضحت انه نتيجة لذلك «لم يعد ممكنا متابعة المسار الجديد مما اضطر قائد الطائرة للعودة الى ايران بعد ان حلق فوق اراضي تركمانستان وذلك في التاسعة والنصف مساء بالتوقيت المحلي لايران».

الأخ


عصام

كل سنة وأنت طيب ,أتمنى ان يكون الخبر غير صحيح - ما يجرى من جراء السيول يحتم على الرئيس أن يظل متابعا للامر كمسئولية مباشرة

اولا مبروك وسبحان الذي جعل من وصول رئيس دولة الى دجولة انجازا وخبرا
الله يجازي الكان السبب
يجازيه خير
يجايزه شرا
كل يدعو من الزاوية التي يقف فيها

ثانيا : في هذا البيان اعتراف واقرار صريح واضح وبين لا يقبل اي تأويل ان حكومة خادم الحرمين الشريفين رفضت عبور البشير اجواء المملكة ورجعت البشير الى حيث اتى

ثالثا
بشير يحط وسط احتفاء واحتفال الملالي والمريدين
واهلك بالتحديد يا دقداق وفي هذه اللحظان بين الحياة والموت وسط السيول ذلك بعد فقدهم كل اتو معظم ممتلكاتهم
يلا صفق وهلل وكبر وارقص وفرح خلق الله من الكيزان اخوانك في الله

برضو الحفلة فاتتو

رقيص ما في





بنرد ليك قدر فهمك ....

تضييق الخناق وتحديد تحركات البشير يوفر عملات صعبة تُهدر فى رحلات لا طائل من ورائها

تانى لو عايز يكررها ويمشى إيران يركب الباخرة من بورتسودان لى جدة ومن جدة يركب

سيارة من السفارة السودانية الى الكويت ومنها الى البصرة العراقية ومنها الى مدينة شيراز

الإيرانية ومنها الى طهران والعودة بنفس المسار وفى ذلك توفير للمال .

نسأل الله التوفيق لحكومة خادم الحرمين فقد صبرت بما فيه الكفاية على تجاوزات حكومة

الكيزان .

مع التحية لصاحب البوست