تمساح عشاري في مجاري نيويورك

تم تصوير جميع لقطات الفيلم الرهيب ( الكوركودايل ) في سنة 1982
في دأخل مجاري المدينة .
والهدف من الفيلم خلاف در المال هو نقل صورة أكبر تحدي في هندسة المجاري للعالم .
دخلت الفيلم 3 مرات في السينماء الكويتية في اليمن سنة 1982 .
اليوم تذكرت الفيلم العجيب بعد مشاهدتي لصور خور شمبات المسكين في بوست الأخ وليد المبارك


الفيلم في الرابط التحت

http://www.youtube.com/watch?feature=player_d...geandv=ZxINaXbsZOwandt=0

هاهاهاهاهاهاه

عزيزنا الوليد
سلامات
فيلم التمساح يا وليد خلي الدنيا كلها تتفرج في فنون هندسة مجاري نيويورك .
أكبر شبكة مجاري في الدنيا . ومش مجاري وبس لا .
القصة فيها فن وفيها تحدي .
...
ياخ وين وعد محافظ الخرطوم الزمان دأك الزول الخفاج الأسمو يوسف عبدالفتاح ؟

http://www.youtube.com/watch?feature=player_d...eandv=d9-XgGH6zH8andt=22

Print Page



This movie was probably inevitable. What's amazing is that they took so long to make it. "Alligator" is inspired by one of the most persistent fantasies of recent years: That countless pet alligators, given as gifts when they were babies, were flushed down toilets when they grew too large ... and that down there in the sewers of our major cities, they're growing to unimaginable size.
My own fantasies about sewers go all the way back to the old "Honeymooners" TV skits, with Ed Norton breathlessly telling Ralph Cramden about the beasts he encountered on his daily patrols beneath the city streets. But Norton never met anything like the alligator in this movie. In the tradition of "Jaws," this creature is gigantic, voracious and insatiable. It will eat anything (as you might imagine, considering where it lives).
The story opens as it's gobbling down dead dogs from a laboratory that's experimenting with new growth hormones. You got it: The alligator reacts to the hormones and grows to a length of 30 or 40 feet. People start disappearing down in the sewers. A New York cop (Robert Forster) goes down with his buddy to see what's happening. The alligator eats the buddy. But Forster can't get anyone to believe his story.
These early scenes in the movie are probably the best, because they work on the dumb fundamental level where we're all afraid of being eaten by an alligator in a sewer. (Show me a man who is not afraid of being eaten by an alligator in a sewer, and I'll show you a fool.) Forster splashes along with his flashlight and the alligator slinks around just out of view.
Come to think of it, the alligator does a lot of slinking in this movie - maybe because it was too difficult to show the whole alligator. There are a couple of fairly phony special effects shots, as when the alligator bursts up through the sidewalk, but for the most part we just see parts of the alligator: His mean little eyes, his big tall, and his teeth. Especially his teeth.
The plot is absolutely standard absolutely standard; this story has been filmed dozens of times. You have, of course, the small- minded mayor who is concerned only with re-election. The police chief, a folksy character who fires Forster for not catching the alligator, but later rehires him. The girl scientist, who falls in love with the hero and helps hunt for the alligator. The villain, an out-of-town big game hunter brought in to replace Forster.
All of these people do incredibly stupid things, like walking into dark alleys after the alligator, or putting a dynamite charge on a time-delay fuse while they're still trapped in a sewer with the alligator and the dynamite.
The alligator, on the other hand, is smart enough to travel all over the city without being seen: In one shot, he's in a suburban swimming pool, and seconds later, he's midtown. You would not think it would be that easy for a 40-foot alligator to sneak around incognito, but then, New Yorkers are awfully blase. Meanwhile, I suggest a plan: Why not try flushing this movie down the toilet to see if it also grows into something big and fearsome?

كلو الموضوع
المخرج في آخر الفيلم داير يقول : مافي بلد بتتقدم بدون مجاري

حقيقة الفيلم من أعظم الأفلام الأمريكية
تخرج منو وأنت مندهش في عظمة هندسة المجاري والتصريف

ندمتو الشافعة علي اللعب بي التماسيح

نتابع

الأخ الـفـاضـل Osman Musa


حياك الله


كـل سـنـة وإنـت طـيـب ،
ويـنـك يـا راجـل ؟
أمـا هـندسـة الـمـجـاري ،
فـعـلاً عـلـم ذو أهـمـيـة ،
مـن واقـعـنـا الـمـعـاش فـي الـسـودان ،
للـمـحـافـظـة عـلـي بـئـيـة نـظـيـفـة ،
بـعـض الـمـهـندسـيـن ،
فـي أرض الـمـهـجـر تـمـيـزوا ،
فـي مـجـال هـندسـة الـمـجـاري ،
أيـمـا تـمـيـز ،
شـبـكـة مـن الـخـطـوط الـمـتـصـلـة ،
تـرتـبـط بـعـدد مـن الـمـنـهـولات ،
إضـفـافـة الـي مـحـطـة الـتـحـلـيـل ،
وهـذه الـشـبـكـة الـضـخـمـة ،
تـحـتـاج الـي غـطـاسـيـن مـهـرة ،
فـي حـالات الـ Block ،
وكـادر لا بـأس بـه ،
مـن الـمـهـندسـين ،
والـفـنـيـيـن ،
وغـرفـة للـتـحـكـم مـجـهـزة ،
بـمـجـمـوعـة مـن أجـهـزة ،
الـحـاسـوب ،
نـواصـل ،
،،،



.





عزالدين عباس الفحل
ابوظبي
...

الاخ عثمان

رمضان كريم

تقريبا كان تمساح صغير الغت به عالمه مختبريه في مرحاض الحمام

ان لم تخني الذاكره

كان ذلك في العام 1982 بسينما النيل الازرق بجامعه الخرطوم


الزبير

عزيزنا عزالدين الفحل
سلامات
وعيدك مبارك
في كلية أسمها كلية سازرن
الكلية دي في حجم مدينة عطبرة من الدأخلة ولا حدي المطار طول وعرض .
وهي في لاس فيجاس ولأية نيفادا .
طلاب الكلية دي كل سنة حوالي 40 ألف طالب
نصفهم في دراسات هندسة المجاري
وتكنولوجيا اللحام .
وهندسة اللحام دي كمان أصبحت علم براو .
تصدق يا عزالدين الخريجين ديل فنيين علي مهندسين كلهم بشتغلوا في مجاري المدن الكبيرة .
مافي تقدم ولا في صحة بدون مجاري
تحياتي .

عزيزنا الزبير
سلامات
وعيدك مبارك
نعم يا أخ الزبير
الفيلم ماخود من قصة صغيرة حقيقية حصلت وأتكتبت في شيكاغو .
وتحولت الي فيلم في نيويورك .
والفيلم بيبتدي كدي :
بنت 6 سنوات في زيارة مع أهلها لزيارة معرض كلية من كليات العلوم .
المعرض عن الأحياء المائية .
الأسرة أشترت تمساح صغير للبنت لكسب المعرفة .
البنت أحبت الفرجة واللعب مع التمساح وأنشغلت عن الدراسة .
الأب شال التمساح الصغير ورماو في ال WC وسحب الشفاط .
طبعن التمساح رأح في دنيا المجاري .
وهنا بتبتدي الفرجة وبتبتدي الحياة الجديدة في العالم الجديد للتمساح .
..
تابع الفيلم

نتابع الجانب الاخر للفيلم

الأخ الـفـاضـل Osman Musa


حياك الله


الـبـنـيـة الـتـحـيـة ،
للـعـاصـمة الـمـثـلـثـة ،
الـخـرطـوم مـنـهـاهـرة ،
الـمـجـاري وخـطـوط الـمـيـاه ،
وقـت الـفـيـضـانـات ،
نـصـفـق للإبـتـلاءات ،
والـكـوارث ،
واللامـبـالاة ،
مـشـوروع مـجـاري الـخـرطـوم ،
مـشـروع ضـخـم ،
لـيـة مـا يـبـت فـيـة الآن ؟
الـمـقـاول مـوجـود ،
هـم الـسـحـرة الـصـيـنـيـن ،
والإسـتـشـاري مـوجـود ،
مـن أفـخـم بـيـوت ،
الـخـبـرة الـهـندسـيـة ،
فـي الـعـالـم ،
الألـمـان نـاس دورش ،
وغـيـرهـم ،
والتـمـويـل ،
الـصـنـاديـق الـعـربـيـة ،
وغـيـرهـا ،
الـمـجـاري هـي عـصـب ،
الـبيـئـة الـنـظـيـفـة ،
صـورة مـراحـيـض الـجـرادل ،
الـكـانـت مـوجـودة بالـعـاصـمـة ،
مـازالـت مـحـفـورة،
فـي الـذهـن ،
والـمـعـانـاة الـيـومـيـة ،
بالـروائـح الـكـريـهـة ،
نـواصـل ،
،،،،


.

Quote: عزيزنا عزالدين الفحل سلامات وعيدك مبارك في كلية أسمها كلية سازرن الكلية دي في حجم مدينة عطبرة من الدأخلة ولا حدي المطار طول وعرض . وهي في لاس فيجاس ولأية نيفادا . طلاب الكلية دي كل سنة حوالي 40 ألف طالب نصفهم في دراسات هندسة المجاري وتكنولوجيا اللحام . وهندسة اللحام دي كمان أصبحت علم براو . تصدق يا عزالدين الخريجين ديل فنيين علي مهندسين كلهم بشتغلوا في مجاري المدن الكبيرة . مافي تقدم ولا في صحة بدون مجاري تحياتي . 04-08-2013, 04:16 PM Osman Musa

عزالدين عباس الفحل
ابوظبي
...

هسع يا عزالدين
ممكن الوأحد فينا يحلم بي يوم من الأيام
تكون عندنا مجاري زي دي .

ما بين مجاري نيويورك
ومجاري الخرطوم
وتماسيح الخرطوم النهارية