بداية النهاية يا أهل الولاية

غرب كردفان
وسط كردفان
نداء إلى سكان مديرية كردفان (سابقا)
أخبار إنفلات الأمن في أطراف الولاية ينذر بما هو أسوأ من حرب جنوب كردفان ودارفور
لأن غرب و شمال كردفان تحت التهديد و الأطماع
و من ظن أنه آمن من دائرة السوء فإنه واهم
وعندما تهتز الأرض فلا حزب له سد منيع
وعندما تشتعل النيران فإن مياهنا شحيحة
فسحنتنا واحدة و ما أكثرها النيران الصديقة
أعقدوا مؤتمر كردفان الكبرى
من أجل كردفان لا من أجل السلطان

الناظر قرشي منعم منصور
لك التحية والتجلة، حقا كما ذكرت أن كل أطراف الإقليم تشير إلى أن المشاكل الأمنية تزداد يوما بعد يوم. وما فعلته الدولة بإنشاء ولاية غرب كردفان هدفه خلق فتنة بين أهل منطقة غرب الإقليم بين أهلنا حمر والمسيرية فمن حق المسيرية أن تكن لهم ولاية في مناطقهم أو محافظات أو غيرها ولكن من حقنا نحن سكان محافظات مناطق دار الحمر المختلفة أن تكن السلطات في مناطقنا فإذا لا بد من الولاية في غرب كردفان فلتكن لنا ولاية في النهود من تسهيل وإدارة ما نحتاجه من معاملات حكومية في أقرب المناطق لنا فمثلا أنا من الخوي فإذا محتاج استخراج وتوثيق شهادة من الولاية فهل من المنطق أن أسافر إلى الفولة 3 أيام والنهود او الأبيض تبعد مني 45 دقيقة بالحافلة وبأي منطق أتبع للفولة وأي تسهيلات سأجدها بهذا العناء من السفر إلى الفولة وما الفرق بين النهود والضعين وهل المؤسسات الموجودة في الفولة أكثر تأهيلا من مؤسسات النهود من كانت مديرية لكردفان وهل مليون نسمة من السكان في مناطق حمر يتبعون 400 ألف نسمة من سكان المسيرية. فأعتقد الموضوع واضح للعيان والقصد من الفتنة وخلق صراع بين أهلنا حمر والمسيرية من أجل شغل سكان الإقليم بحرب جديدة وبهذه الحرب ينشغل المنتمين للحركات المسلحة والجبهة الثورية من القبليتين بالصراع الجديد في المنطقة وبالتالي تكون الحكومة في المركز قللت من فعالية حربها مع الجبهة الثورية التي انضم لها الكثير من القبليتين والكثير من أبناء كردفان في الآونة الأخيرة.
أحمد التجاني
كردفان الكبرى

الناظر القرشي منعم منصور
لك التحية مجددا، وأتفق معك في موضوع عقد المؤتمر والذي نتمنى أن يستجيب له جميع أبناء كردفان. وأرجو أن تورد مقال عمنا الوزير إبراهيم منعم منصور في شأن الولاية.
أحمد التجاني

القرشي ود الناظر .... التحية لك .... بالأمس قرأت مقال السيد إبراهيم منعم منصور عن قرار عودة ولاية غرب كردفان .... وجدت فيه كل تساؤلاتي بل و هناك عبر جاءت في المقال يجب أن أن نأخذها مأخذ الجد .... و الفعل كما تفضلت و ذكرت ليس لنا مياه كافية لإطفاء الحرائق ....
معاذ الدخري

العزيز معاذ
لكم منى كل التقدير
ونتمنى ان يحفظ الله كل الوطن الغالى

Quote: فأعتقد الموضوع واضح للعيان والقصد من الفتنة وخلق صراع بين أهلنا حمر والمسيرية من أجل شغل سكان الإقليم بحرب جديدة وبهذه الحرب ينشغل المنتمين للحركات المسلحة والجبهة الثورية من القبليتين بالصراع الجديد في المنطقة وبالتالي تكون الحكومة في المركز قللت من فعالية حربها مع الجبهة الثورية التي انضم لها الكثير من القبليتين والكثير من أبناء كردفان في

الاخوان /القرشى واحمد التجانى لكما التحيه ..واشكر الاخ/ القرشى افتراع الخيط والتنبيه لخطوره الاوضاع الامنيه فى غرب كردفان.
اما فيما يتعلق بالاقتباس اعلاه انا اتسأل لماذا تكون هنالك فرضيه واحتمال صراع بين المسيريه والحمر ؟وعلى اى شئ يكون هذا الصراع ؟هل تبعيه حمر للمسيريه تستوجب الصراع والعكس صحيح؟
اعتقد المسيريه كانوا يتبعون لمركز النهود فى زمن الانجليز ولم نرث اى غبن او ضغينه تجاه اهلنا الحمر بننا كنا نتبع لهم ,ثم ان هذا التقسيم فى كردفان لم تستشار فيه القبيلتين بل هو صنيعه المركز
بل رؤية المركز لمصلحته هى التى توجهه الى اين تكون الولايه.
أنا فى رأى الشخصى الناس طالما عرفت بنوايا حكام المركز الخبيثه يجب عليها ان تفوت الفرصه عليهم ,وان تكون المطالبه بالتنميه هى الاولويه ,من غير المعقول ولايه هى الوحيده من بين ولايات السودان الفضل المنتجه للنفط وكذلك بها ثروه حيوانيه ومنتجات زراعيه
لا توجد بها كهرباء عامه ولا ماء صالح للشرب وعاصمتها فى الخريف لا يستطيع احد الوصول اليها ولا يوجد بها مستشفى تخصصى حتى المستشفيات الموجوده تنقصها الكوادر الطبيه والمعدات والادويه المنقذه للحياه
دعونا نلح على الوالى الجديد وذى ما بقولوا نبقى له فى الزراره الاخيره فى امر التنميه.
ولكم خالص شكرى وتقديرى.
التعديل لحذف حرف التاء فى دعونا

الأخ الأكرم
أحمد التجاني
رمضانك كريم يا إبن الكرام
وردتنا أخبار نتمنى عدم صحتها بأن هناك تحرشات بين حمر و أهلنا الكبابيش
وكذلك تعبئة في منطقة أبوزبد
حفظ الله الجميع

الأخ صديق عيسى صالح
لك التحية والتجلة على المداخلة وحقا المنطقة ليس بها تنمية وتحتاج الكثير من أهلها ولكن لا اتحدث عن تبعية حمر للمسيرية أو تبعية المسيرية لحمر أنا اتحدث مثلا قرب النهود ووقوعها في منتصف المنطقة بالنسبة لنا نحن والأبيض كذلك فلمَ نتكبد عناء السفر كم يوم عشان نستخرج ورقة رسمية أو مستند من الفولة التي تبعد عني 3 أيام والنهود أو الأبيض فقط على بعد 70 كيلو بزمن قدره 45 دقيقة بالسيارة.
لذلك ينبغي من أهل كردفان فهم ما تسعى له الحكومة في المركز ومن يتبعها من النفعيين من أبناء المنطقة.
أحمد

الأستاذ الكريم صديق
تحياتي وتقديري
وكل عام وانتم بخير
نسأل الله أن يوفق العقلاء من أهلنا في كافة قبائل كردفان أن لا ينقادوا
وراء أصحاب الفتنة و المتاجرين بمآسي إخوانهم
أما المركز !!!!! فهو (المركز)