جامعة الخرطوم تمنع اي فطور جماعي والطلبة يفطرون في الشارع وارضا (صورة)

ورغم قرار المنع الطلبة يفطرون في شارع النشاط
وعلي الارض

ويا له من فطور
شاركهم فيه كثير من المارة
انه فطور بنكهة الحرية

انه الرعب من اي تجمع
حتي في رمضان

علي الطلبة الذين يسكنون خارج الجامعة دعم طلاب الداخليات
بالافطار معهم ان شاء الله مرة في الاسبوع

فطروا وصلوا في الشارع

الافطار برعاية شباب صدقات

وفي جامعة القران الكريم
عملوا علي طردهم من الداخليات بمنعهم من الافطار المجاني
وعدم الصيانة وتردي الخدمات وذلك لرفض الطلاب انتقال الداخليات الي منطقة كرري البعيدة عن الجامعة

التحية للاخ صلاح جادات لنقل هذه الحقائق المرة
رمضان كريم و ربنا يتقبل صيامنا و قيامنا جميعآ

التحية الي الطلاب الاشاواس و هم يقاومون شتى انواع القهر و الظلم المسلط عليهم من قبل زبانية المؤتمر الوطني حتى في الاشهر الحرم

لعنة الله على الانقازيين حتي يوم الدين
ما زنب هؤلاء الشرفاء ... ؟؟؟؟؟؟
انهم محرومون من كل شئ ؟؟
في ظل حكومة الانجاس الذين درسوا و اكلوا و لبسوا مجانآ في سنوات دراستهم و خاصة في هذه المؤسسة العريقة جامعة الخرطوم العتيقة
لقد كان بعض من منسوبي المؤتمر الوطني يعيشون و يدرسون و يتلقون الخدمات كما لو انهم في فنادق 5 نجوم قبل ان ياتي قدر الزمان و تتوالى المحن على هذا الوطن ثم ياتي يوم 30 يونيو المشئوم
ليتسلقوا على السلطة و يجردوا هذه المؤسسات مثل جامعة الخرطوم من كل خير و علم كانت تقدمه على طلابنا الافاضل و حولت هذه المؤسسات الت متاجر واسواق تبيع وتشترى فيه
و بعضها تحولت الي قلاع و حاميات للبطش بالطلاب

اخوتي الطلاب ..لكم الله لكم العزيمة التي لا تزحزها الجبال فالى الامام فالنصر حليفكم ولا نامت اعين الجبناء من حكومة الانزال

وتقبل الله صيامكم

كنت واحدآ من طلاب هذه المؤسسة العريقة و تخرجت فيه في نهاية العام 99 من كلية الاقتصاد و العلوم الانسانية يومئذ كان الطلاب المتحرريين اقوياء لا يشق لهم غبار في مقاومة اذناب المؤتمر الوطنى
الذين يحيكون المؤامرات ضدهم يومئذ كانت الصاع ترد صاعين و الجامعة ادراتها قوية لا تتبع الي جهة ما بصورة مباشرة فقط ما يهما اكثر هي الاكاديميات و بالرغم من حملات التأصيل التي جوبهت بها الا انها نوعآ ما صمدت في وجه المؤتمرجية الاسلاميين اذكر ان الافطار في رمضان كان داخل مسجد الجامعة و في اية ركن من اركان الجامعة ارده الطلاب و اذكر ان شهر رمضان في ذلك الوقت كان يعد موسيم للتسامح ووضع السلاح في اغمادها

و على ما يبدوا عليه اليوم فقد تحولت الجامعات نوعآ ما الي مؤسسسة تديرها اجهزة الامن الانقاذية اكثر منها من مؤسسات اكااديمية تهتم بالشأن الاكاديمي بعيدآ للطلاب بعيدآ عن الالوان السيايسة

الاخ عيسي سلام
ولك التحية
ورمضان كريم
وشكرا لهذه الشهادة القيمة
والدعم القوي للطلاب

Quote: التحية للاخ صلاح جادات لنقل هذه الحقائق المرة رمضان كريم و ربنا يتقبل صيامنا و قيامنا جميعآ التحية الي الطلاب الاشاواس و هم يقاومون شتى انواع القهر و الظلم المسلط عليهم من قبل زبانية المؤتمر الوطني حتى في الاشهر الحرم لعنة الله على الانقازيين حتي يوم الدين ما زنب هؤلاء الشرفاء ... ؟؟؟؟؟؟ انهم محرومون من كل شئ ؟؟ في ظل حكومة الانجاس الذين درسوا و اكلوا و لبسوا مجانآ في سنوات دراستهم و خاصة في هذه المؤسسة العريقة جامعة الخرطوم العتيقة لقد كان بعض من منسوبي المؤتمر الوطني يعيشون و يدرسون و يتلقون الخدمات كما لو انهم في فنادق 5 نجوم قبل ان ياتي قدر الزمان و تتوالى المحن على هذا الوطن ثم ياتي يوم 30 يونيو المشئوم ليتسلقوا على السلطة و يجردوا هذه المؤسسات مثل جامعة الخرطوم من كل خير و علم كانت تقدمه على طلابنا الافاضل و حولت هذه المؤسسات الت متاجر واسواق تبيع وتشترى فيه و بعضها تحولت الي قلاع و حاميات للبطش بالطلاب اخوتي الطلاب ..لكم الله لكم العزيمة التي لا تزحزها الجبال فالى الامام فالنصر حليفكم ولا نامت اعين الجبناء من حكومة الانزال وتقبل الله صيامكم كنت واحدآ من طلاب هذه المؤسسة العريقة و تخرجت فيه في نهاية العام 99 من كلية الاقتصاد و العلوم الانسانية يومئذ كان الطلاب المتحرريين اقوياء لا يشق لهم غبار في مقاومة اذناب المؤتمر الوطنى الذين يحيكون المؤامرات ضدهم يومئذ كانت الصاع ترد صاعين و الجامعة ادراتها قوية لا تتبع الي جهة ما بصورة مباشرة فقط ما يهما اكثر هي الاكاديميات و بالرغم من حملات التأصيل التي جوبهت بها الا انها نوعآ ما صمدت في وجه المؤتمرجية الاسلاميين اذكر ان الافطار في رمضان كان داخل مسجد الجامعة و في اية ركن من اركان الجامعة ارده الطلاب و اذكر ان شهر رمضان في ذلك الوقت كان يعد موسيم للتسامح ووضع السلاح في اغمادها و على ما يبدوا عليه اليوم فقد تحولت الجامعات نوعآ ما الي مؤسسسة تديرها اجهزة الامن الانقاذية اكثر منها من مؤسسات اكااديمية تهتم بالشأن الاكاديمي بعيدآ للطلاب بعيدآ عن الالوان السيايسة

ادعموا طلاب الجامعات في رمضان

ومازال يفطرون ويصلون في الشارع

الهادي ادم الذي اطلق سراحه قبل ايام يشارك في الافطار وكانت الفرحة فرحتان :

وخاب وخسر من منع الفطور الجماعي في الجامعة

ومازال الفطور والصلاة علي الظلط

صورة رائعة

ومازال الفطور والصلاة في الشارع
والعدد في ازدياد

ومازال الصمود

ومازال الطلبة يفطرون في الشارع

التحية اليهم, وهم يصارعون الجبروت والصلف الاسلاموي مرتين
بمواصلتهم واتصالهم لاحياء تقليد افطارهم الجماعي . ومره اخري تحديهم لقرار الادارة
المتخاذل بمنعهم من تجمعهم.
لكن من حقنا أن نتسأل اين الصندوق اللاوطني لدعم الطلاب من هذه المبادرات
التغيير قادم وهؤلاء هم وقود شراراته , عندها سنركل نظام البطش الي المزبلة
شكرا يا جادات

الاخ الفاضل سلام
ورمضان كريم
الصندوق عاوز يرحلهم من الداخليات
واخبار عن بيعها مستقبلا ان لم يكن بيعت اصلا

Quote: التحية اليهم, وهم يصارعون الجبروت والصلف الاسلاموي مرتين بمواصلتهم واتصالهم لاحياء تقليد افطارهم الجماعي . ومره اخري تحديهم لقرار الادارة المتخاذل بمنعهم من تجمعهم. لكن من حقنا أن نتسأل اين الصندوق اللاوطني لدعم الطلاب من هذه المبادرات التغيير قادم وهؤلاء هم وقود شراراته , عندها سنركل نظام البطش الي المزبلة شكرا يا جادات

الاخ الفاضل سلام
ورمضان كريم
الصندوق عاوز يرحلهم من الداخليات
واخبار عن بيعها مستقبلا ان لم يكن بيعت اصلا

Quote: التحية اليهم, وهم يصارعون الجبروت والصلف الاسلاموي مرتين بمواصلتهم واتصالهم لاحياء تقليد افطارهم الجماعي . ومره اخري تحديهم لقرار الادارة المتخاذل بمنعهم من تجمعهم. لكن من حقنا أن نتسأل اين الصندوق اللاوطني لدعم الطلاب من هذه المبادرات التغيير قادم وهؤلاء هم وقود شراراته , عندها سنركل نظام البطش الي المزبلة شكرا يا جادات

ومازال الطلبة يفطرون ويصلون في الشارع