خارطة الالحاد حول العالم ..السعودية وجنوب السودان 6% ..

هنا أمستردام/ صورة مفاجئة تلك التي وضعتها ’الواشنطن بوست‘ عن خارطة الإلحاد في العالم.
نسبة الملحدين في المملكة العربية السعودية، أرض الرسالة المحمدية، تضاهي نظيرتها في بلد أوربي متقدم مثل بلجيكا.

وكما كان متوقعا أظهر هذا الاستطلاع أن الصين يعتلي فيها الإلحاد أعلى درجات السُّلم. كما أن البلدان الشيوعية السابقة وبلدان في إفريقيا السوداء مثل جنوب إفريقيا ترتفع فيها نسبة الملحدين. غير أن المفاجأة الكبرى هي المرتبة التي حصلت عليها العربية السعودية بنسبة 6 في المائة، وهي بذلك تعد أول بلد في العالم الإسلامي يتجاوز فيها الإلحاد حاجز الخمسة في المائة مقابل 75% من المتدينين و19% من السعوديين يرون أنفسهم غير متدينين.
ويوضح التقرير ارتفاع نسبة الإلحاد بين سكان السعودية على الرغم من أن المملكة تعد واحدة من أكثر البلدان الإسلامية حرصا على تطبيق الشريعة والمحافظة على تعاليم الرسالة المحمدية، وهي نسبة تفوق تركيا وتونس العلمانيتين.

ويعلل مراقبون ذلك بقولهم إن دواعي الإلحاد في السعودية يمكن تفهمها بسبب تطبيق الإسلام في أكثر نسخه تشددا.

أجرى البحث معهد غالوب الدولي (WIN-Gallup International)، وهو غير معهد غالوب الرئيسي في واشنطن، وذلك عام 2012 في 57 بلدا وشمل آراء 50 ألفا من المستوجبين، وصدر تحت عنوان: "مؤشر عام حول الدين والإلحاد"، وقامت بإنجازه كل من روشنا شاهيد من باكستان وسيناد موني . وإجمالا، يعتقد 59% من المستجوبين عبر العالم أنهم دينيون مقابل 23% يرون أنفسهم غير دينيين و 13% يؤكدون أنهم ملحدون. غير أن هذه النسب العامة تختلف من بلد لبلد آخر.

كما توقف المسح عند الربط بين الفقر وظاهرة التدين وأظهر أن الدول الفقيرة يرتفع فيها التطرف بنسبة 17% مقارنة مع البلدان الغنية، وتحتل غانا رأس قائمة المتدينين بنسبة 96% والعراق المرتبة السابعة من حيث التدين (88%) وتونس المرتبة 23 (75%) متقاسمة نسبة التدين مع العربية السعودية بنفس النسبة، في حين تحتل غزة والضفة الغربية المرتبة 31 (65%) ولبنان المرتبة 32 (64%) وفي المرتبة الأخيرة تظهر الصين كأقل البلدان تدينا على المستوى العالمي بنسبة 47%.

وتوضح المؤسسة أن مؤشر التدين يمثل النسبة المئوية للذين يرون أنفسهم متدينين ومؤشر الإلحاد يحيل إلى نسبة من يرون أنفسهم ملحدين مقتنعين.
ورصد المؤشر كذلك ارتفاع نسبة الإلحاد في باكستان من 1% إلى 2% ما بين 2005 و2012 في حين انخفض الإلحاد في ماليزيا من 4% عام 2005 إلى الصفر عام 2012.

Quote: كما توقف المسح عند الربط بين الفقر وظاهرة التدين وأظهر أن الدول الفقيرة يرتفع فيها التطرف بنسبة 17% مقارنة مع البلدان الغنية، وتحتل غانا رأس قائمة المتدينين بنسبة 96% والعراق المرتبة السابعة من حيث التدين (88%) وتونس المرتبة 23 (75%) متقاسمة نسبة التدين مع العربية السعودية بنفس النسبة، في حين تحتل غزة والضفة الغربية المرتبة 31 (65%) ولبنان المرتبة 32 (64%) وفي المرتبة الأخيرة تظهر الصين كأقل البلدان تدينا على المستوى العالمي بنسبة 47%.

سلام يا حيدر

طبعا بالنسبة لسعودية بعد خصم اعداد الهندوس والبوذيين (بين واحد الى 2 مليون) قد ترتفع نسبة التدين في السعودية الى 110%

امريكان حقارين ساي
اسي هشام ادم بالحادو ده كلو والسودان يطلع بقد القفة



البتاعة دي مخجوجة :)

Quote: البتاعة دي مخجوجة :)

ابداً .. بيكونوا ضربوا النسبة في السعوديــة قبال يطلع خروج نهائي..
عشان كدة كفتها مالت عن كفة السودان :)

يرون أن قيم الدين المحافظة تحرمهم من العديد من الرغبات والنزوات التي يريدون ممارستها.

- خلايا ملحدة نشطة من خارج وداخل السعودية تتحرك ببطء جاهدة لترويج فكرها.

- أحد الناشطين في الإلحاد: الحيرة والشك بسبب إغلاق منافذ الفكر وتطبيق الدين بطريقة متشددة.

- ملحد سعودي: قمع الحريات دفعنا للجلسات المغلقة على النت.. والأديان مجرد تراث وفلكلور.

- الباحث عبدالعزيز الخضر: الخطاب الديني لم يواكب التجديد الذي نعيشه وتأخره تسبب في انتشار الإلحاد.

- الكاتب نجيب الزامل: من أسباب الإلحاد الإشباع الزائد في الأمور الروحية والدينية أكثر من اللازم.

- استشارية الطب النفسي: الملحدون فاشلون في التكيف مع المجتمع وضعيفو الشخصية ومقلدون للمجتمع الغربي بكل آفاته.

- مفتي عام المملكة: نرفض ذلك والأمر مجرد دعوى صعبة تحتاج إلى دليل.



حاورت ملحدين سعوديين.. وبيَّنت جهلهم و"خواءهم" الفكري
"سبق" تكشف خفايا وخلايا "الإلحاد" في السعودية

المصدر

سلامات ابنعوف.. ورمضان كريم ..

Quote: طبعا بالنسبة لسعودية بعد خصم اعداد الهندوس والبوذيين (بين واحد الى 2 مليون) قد ترتفع نسبة التدين في السعودية الى 110%

من المصدر السابق كتبو التالي :




أثار تقرير صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية عن الإلحاد، والذي نشر في الفترة الماضية، وبه خارطة "مزعومة" للإلحاد في العالم تبين ارتفاع نسبة الملحدين في السعودية، أثار الكثير من التساؤلات المستنكرة وجود من يعتنق هذا الفكر في جزيرة العرب مهد الإسلام، وغير مصدقين ما يُزعم عن وجود ملحدين سعوديين، ومعتبرين ذلك محاولة لتسويق بضاعة فكرية منحسرة في مجتمع مسلم.
حول تداعيات هذا التقرير "الغريب" في معلوماته، وتفاصيله، وتوقيته.. فتحت "سبق" ملف الإلحاد والملحدين في السعودية، وكشفت خفاياه، وحاورت معتنقيه، ورصدت أفكارهم، وآراءهم، وخلفياتهم الاجتماعية، والنفسية التي دفعتهم لمثل هذا التوجه المرفوض من المجتمع.. لتكشف أن من يدعون الإلحاد في السعودية هم قلة من شباب "خاوي" الفكر ينتشرون على الإنترنت، ويرون أن قيم المجتمع الدينية وعاداته المحافظة تحرمهم من العديد من الرغبات والنزوات التي يريدون ممارستها.

ويظل التساؤل المهم الذي تطرحه "سبق": هل الإلحاد في السعودية أصبح ظاهرة أم حالات فردية استثنائية ومجرد إشاعات وأقاويل؟ والجواب الصريح كما تبين من خلال البحث الصحفي، والمتابعة لمواقع "الملحدة" وجود حالات نادرة لشباب سعودي يرفض ما يسميه "التشدد" الديني، ويتخذ الاتجاه المضاد، وحالات أخرى ملحدة نتيجة دخولها في دهاليز الفلسفة و"التنطع" الفكري غير المرغوب فيه.

كما تبين أن هناك خلايا ملحدة نشطة من خارج وداخل السعودية تتحرك ببطء – خوفا من اكتشاف أمرها على ما يبدو - تسعى جاهدة لترويج فكر الإلحاد بين الشباب السعودي، وتركيزها بشكل أساس على مرافق التعليم العالي، ومواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" و"فيسبوك"، ومقاهي الإنترنت، والفنادق الكبيرة، ومنهجها تكبير الأخطاء التي تحدث في المجتمع، وتقليل قيمة الدين ومن يتبعه.

ولكن إن كان الإلحاد في مفهومه هو الإنكار أو التشكيك في وجود الخالق - سبحانه وتعالى - وارتباطه عبر التاريخ بالتمرد، ونقد الموروثات الاجتماعية، والدينية للمجتمعات؛ فإن ما نراه على بعض مواقع التواصل الاجتماعي حالياً، وفي قلة من المدونات الشخصية السعودية من عبارات ناقدة، وشعارات ودعوات متمردة، ومداخلات متجاوزة، وفلسفات متشابكة يدخل في دائرة الإلحاد، والتشكيك في وجود الله - سبحانه وتعالى - ويتخطَّى كل المحاذير الدينية، والخطوط الحمراء، ويتنافى مع قيم المجتمع, بل أصبح بمثابة بيئة "كريهة"، ومستنقع آسن بالأفكار المبتذلة لكثير ممن يدعون اعتناق مثل هذه المعتقدات الفكرية التي تستهزئ بالأديان السماوية، ومن يتبعها بأفكار مشوشة وغير واضحة.

فماذا يقول الملحدون أنفسهم؟ ما هي أفكارهم؟ وكيف يبررون توجهاتهم؟ نتعرف على ذلك بلقاء عدد منهم ممن أنشؤوا حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، و"فيسبوك" للدعوة لفكرهم....:

يقول أحدهم: "الإلحاد في السعودية موجود، وأعرف أشخاصاً ملحدين، ولهم متابعون، والحيرة والشك جاءت بسبب إغلاق منافذ الفكر وتطبيق الدين بطريقة قاسية ومتشددة لا تراعي عقلياتنا نحن الشباب، ولا تتماشى مع أسلوب حياتنا الجديدة التي تفضل حوار العقل والمنطق".. وعن تقبل أسرته لوضعه، قال: "لا يعلمون بذلك".
ويقول ملحد آخر: "بالنسبة للملحد السعودي لا ننسى أنه ابن بيئته، ويهيأ إليَّ أن ارتباط الإلحاد بأحدهم لا يعني بالضرورة انعدام القيم الأخلاقية تجاه النظر للجنس، وكأنه حالة مشروعة مع أي من كان وكيفما كان".

أما من يسمي نفسه الملحد السعودي فيقول: "تعرفت على الكثير من رموز المنطق والعلم والأخلاق مثل برتراند راسل وداروين وكارل سيجن، وقرأت لهم وعنهم الكثير، أصبح رفضي وإلحادي لادعاءات الدين متين ومبنى على العلوم والمنطق، وليس الغريزة أو الشك الطبيعي كما في السابق".

ويوضح آخر: "لجأت لمواقع إلكترونية عربية، وللجلسات المغلقة في المقاهي التي تدعو إلى الإلحاد، وأعتقد أن الأديان مجرد تراث وفلكلور تعجز عن إشباع أسئلة الشباب، بل تقمعهم عند مناقشة الأفكار، وتقمع الحريات، وتعسر على الناس وتريد جعل المجتمع قالباً واحداً، وبفكر متشدد أدى إلى رفض الدين، وتنفير بعض الشباب منه".

ويتداخل أحد الشباب الرافض للإلحاد معترضاً على ما ذكر سابقاً، مؤكداً أن الإلحاد في السعودية فكر مبتذل ومكروه، وليس ظاهرة، بل حالات فردية قليلة جداً نتيجة للخواء الفكري والسطحية، واستغلال بعض الملحدين الأجانب للشباب السعودي والشابات البعيدين عن الدين ليكونوا صيداً سهلاً لهم.

ويؤكد آخر على أن من يمنع الرأي يمنع تجديد الدين، والإسلام سمح ولين يراعي كل التوجهات الفكرية، وهناك فرق كبير بين من يطبق الدين لفهمه المتشدد، وبين مبادئ الدين الواضحة والجلية التي تتقبل كل التساؤلات وتجيب عليها".

ويقول شاب آخر: "لقد صدمت من تقرير صحيفة "الواشنطن بوست"، ولابد أن يغير الدعاة في المجتمع السعودي طريقتهم وأسلوبهم عند التخاطب مع الشباب لأن التشدد الزائد يؤدي إلى تشدد زائد مضاد في الاتجاه المعاكس".

أما الباحث السعودي عبدالعزيز الخضر فقد ذكر في تفسيره لظاهرة الإلحاد أن الخطاب الديني في المملكة لم يواكب التجديد الذي نعيشه، وتأخره كان سبباً في عزوف الشباب عن سماعه، مما تسبب في انتشار ظاهرة الإلحاد.

وأضاف الباحث مؤكداً على أن هناك مشكلات فكرية من المراحل السابقة لم يتم حسمها من خلال الحوارات الشفافة، مما ساهم في تعطيل التحديث الفكري في المجتمع.

وفي السياق نفسه يذكر الكاتب البارز نجيب الزامل أن من أسباب الإلحاد الإشباع الزائد في الأمور الروحية والدينية أكثر من اللازم، وأن البلد مليء بالوعظ والدين، والشباب معرض للوعظ في كل مكان وكأنه ناقص في الوعي الديني.

أما الدكتورة سناء المجذوب، استشارية الطب النفسي، فتقول لـ"سبق" عن الإلحاد ومعتنقيه: "علم النفس يحلل دائماً الخلفيات النفسية، والاجتماعية، والتربوية التي ساهمت في تكوين عقول هؤلاء، وبالتالي تكونت لديَّ بعد عدة نقاشات معهم قناعات بأنهم من أسر مفككة، ومن الفاشلين في التكيف مع الحياة، والمجتمع، وناقمين على الظروف التي وجدوا أنفسهم فيها".

وتؤكد أنهم لجؤوا للإلحاد وغيره من التوجهات الفكرية هروباً من الواقع الذي يعيشونه لضعف شخصياتهم، وأحياناً التقليد الأعمى للمجتمع الغربي بكل آفاته وأمراضه النفسية التي ترسخت في العقلية الملحدة.

وقالت: "حتى نتوصل إلى حلول عملية مبنية على نتائج علمية حول هذه الآفة يجب دراستها بتأنٍ، ومواكبة المتغيرات المعاصرة، وتعميق النقاش مع الشباب في مختلف القضايا العقدية والفكرية".

وكان فضيلة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ قد رفض الأقوال المتداولة بشأن انتشار الإلحاد، مبيناً أن هذا الأمر مجرد دعوى صعبة تحتاج إلى دليل، مشيراً إلى أن السعودية "بلد الإسلام، الخير فيه كثير، وشعائر الإسلام فيه ظاهرة، إذ تقام فيه الصلوات ويؤذن لها، والناس آمنة على دينها، وهناك جامعات ومدارس إسلامية وحلقات لتحفيظ القرآن".

ومن جانبهم أكد بعض العلماء والمشايخ أن على وسائل الإعلام المختلفة ضرورة عدم الترويج للكفر والمجون، والوقوف بحزم في وجه مساعي تشويه الدين وتلويث العقيدة، والعبث في عقول أبناء الأمة.




ديل ولادهم براهم يا ابنعوف .. يعني ناس صديق برة منها ..

مع خالص تحياتي

ايا حيدر يعني داير تقول لي ان مصدق
لو وجدوا ما ح يفوتوا الـ 15 نفر والباقي صديق

ايوا، وكامل التضامن مع هشام آدم

سلام حيدر

الخرطة دي قد تكون صحيحة كونها تتحدث عن "الملحدين المقتنعين" ؛ اما خارطة اللادينيين عموما فهي اوسع من ذلك ولك فيها الخارطتين التاليتين

نسبة غير المؤمنين في اوربا (احصائيات عام 2005):


نسب غير المؤمنين في العالم :


هذه الصور مأخوذة من الموقع التالي من الموسوعة الحرة :
http://en.wikipedia.org/wiki/Atheism
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF

من ناحية اخرى لو تلاحظ ان هناك علاقة طردية ما بين الالحاد ومستوى التعليم والحياة الاقتصادية الأفضل - كلما ذهبت الى الشمال كلما زادت نسبة الالحاد واعلاها في السويد واسكندنافيا عموما - وبين التدين ومستوى التعليم والحياة الاقتصادية الاسؤا - كلما اتجهت جنوبا كلما زادت نسبة التدين ..

قد تكون دوافع النظره التخيلية للشباب بقياساتهم لواقع الدين في السعودية ومقارنته في الدول الاخري يكون منطق
يبعث التساؤول وهو اول بداية للتفكير المنحرف اغلب شباب الخليج يدرس خارج السعودية والفرق بين الإنغلاق
والدخول لعالم مفتوح بداية لردة فعل عكسية فالدين ولو كان كماهو الاصل لايسلم من المتفلتين لذلك الدراسة منطقية جدا
وهذه طبيعة كل نتيجة احادية الجانب .. مشكور اخي للطرح

تسلم يا مجاهد عثمان ..

ورمضان كريم يعود علينا وعليك باليمن

الله اكرم وتصوم وتفطرو على خير اخ حيدر

مرحبتين عادل ..

مشكور للخريطة الموسعة لللادينيين .. خارطة الالحاد اظن انه نتيجتها كانت لاربعين دولة فقط شملها البحث كما قالوا..

اجمل مافي خارطة الغير مؤمنين .. انها وضعت صورة واضحة لإنقسام العالم مابين معسكرين .. مؤمنين وغير مؤمنين وتقريباً بنسبة متساوية .. وايضاً حدود المعسكرين الجغرافية واضحة جداً..
وإن كان الغيــر مؤمنين كنسبة سكانية اذا صدقت النسب كتلة اكبر من كتلة المؤمنين ..

Quote: كلما ذهبت الى الشمال كلما زادت نسبة الالحاد واعلاها في السويد واسكندنافيا عموما - وبين التدين ومستوى التعليم والحياة الاقتصادية الاسؤا - كلما اتجهت جنوبا كلما زادت نسبة التدين ..

ما اعتقدها مقياس.. لانه اذا اتجهت شرقا ايضاً زادت النسبة .. نعم في اليابان مثلا حيث الرفاهية " عدم الدين " يتجاوز السبعين % لكنه ايضاً يصل لعشرين 20% في الصين او خمسين 50% في روسيا حين انه الوضع الاقتصادي اقل
من دول الخليج مثلاً أو امريكا وبعض دول وسط اوربا التي تصل نسبة المؤمنين فيها لاكثر من 90% ..

تحياتي

صاحبي سعودي
ونحن راكبين سيارة اجرة شاف عدد 6 مجسمات لاصنام خاصة بالديانة البوذية والهندوسية موضوعة بعناية في مقدمة العربية بالداخل
قال للسواق ديل شنو (وكان يتوسطهم صنم سمين لبوذا ) قال ليهو ديل God helpers ،
قال ليهو ديل خراطين خرررطوا عليكم ، وين في إله عندو مساعدين
ياخي رب واحد بس يخليك ترجف عمرك كلو ، انت خاتيهم ستة وكمان فرحان
ياخي ناس دين حجر ديل حلوين بشكل

رمضان كريم يا حنينا..

شنو ما رديت عاوزين نبارك ليك لايف :)

Quote: صاحبي سعودي ونحن راكبين سيارة اجرة شاف عدد 6 مجسمات لاصنام خاصة بالديانة البوذية والهندوسية موضوعة بعناية في مقدمة العربية بالداخل قال للسواق ديل شنو (وكان يتوسطهم صنم سمين لبوذا ) قال ليهو ديل God helpers ، قال ليهو ديل خراطين خرررطوا عليكم ، وين في إله عندو مساعدين ياخي رب واحد بس يخليك ترجف عمرك كلو ، انت خاتيهم ستة وكمان فرحان ياخي ناس دين حجر ديل حلوين بشكل

سلام يا حيدر

كتبت عن تعليقي حول ارتباط نسب الالحاد بزيادة العلم والرفاهية وارتباط التدين بالامية وضعف التعليم والفقر التالي:

Quote: ما اعتقدها مقياس.. لانه اذا اتجهت شرقا ايضاً زادت النسبة .. نعم في اليابان مثلا حيث الرفاهية " عدم الدين " يتجاوز السبعين % لكنه ايضاً يصل لعشرين 20% في الصين او خمسين 50% في روسيا حين انه الوضع الاقتصادي اقل من دول الخليج مثلاً أو امريكا وبعض دول وسط اوربا التي تصل نسبة المؤمنين فيها لاكثر من 90% ..

فيما يتعلق بالشرق ؛ فاليابان تؤكد ما اذهب اليه؛ اما الصين وروسيا وفيتنام ومنغوليا - وهي من الدول المتوسطة في حالة الرفاهية وذات درجة الالحاد العالي - فأنا ارجع الأمر لتأثير الايدلوجية الشيوعية التي عشعشت في منغوليا وروسيا لأكثر من 70 سنة وكانت ايدلوجيا الحادية 100% ؛ أما في فيتنام والصين وكورسا الشمالية فلا تزال هذه الايدلوجية مهيمنة مما يفسر حالات الالحاد العالية هناك (الناس على دين ملوكهم) ...

بالنسبة لشرق اوروبا تشكل بولندا استثاءا؛ حيث كانت بولندا مقسمة بين الروس والالمان لمدة 12 عاما ؛ وكان الروس (الارثوذكس) يعملون على روسنة البولنديين بينما يعمل الالمان (البروتستانت) على جرمنتهم ؛ لذلك كان الالتزام بالكنيسة الكاتوليكية واحدة من اساليب حفظ الوجود القومي ؛ وكذلك كان الحال في رفض الهيمنة الشيوعية القادمة من روسيا ابان الحكم الشيوعي لبولندا - حتى اعضاء حزب العمال البولندي الموحد كانوا يذهبون سرا للكنيسة ويعمدون اطفالهم - . كما ان تدين البولنديين شكلي زظاهري واجتماعي اكثر منه عقيدي . بالرغم من ذلك ففي خلال ال20 عاما الاخيرة - وبزيادة الرفاهية وتحسن الوضع الاقتصادي - زادت نسبة الالحاد من 3% في عام 1989 الى حوالي 12% حاليا. باالمقابل لو ذهبت للجمهورية التشيكية وهي الدولة الاكثر تقدما علميا وصناعيا ورفاهية في شرق ووسط اوروبا ؛ لوجدت نسبة الالحاد اكثر من النصف ؛ بينما في سلوفاكيا القريبة (الزراعية والأقل تقدما) والتي كانت مع الشيك تشكل دولة واحدة ؛ لا تصل نسبة الالحاد حتى ال20%

هناك عوامل ثقافية اخرى قد تلعب دورها؛ مثلا لاحظت ان نسب الالحاد في البلاد والمجموعات ذات التاريخ البروتستانتي والبوذي اكثر ؛ وربما يرجع هذا لأن البروتستانتية نفسها كانت ثورة ضد الفكر الديني القديم؛ اما البوذية فهي ديانة بدون إله .. بينما تجدها ضعيفة وسط البلاد والمجموعات ذات الانتماء الكاثوليكي والاسلامي واليهودي ؛ وربما يرجع هذا أيضا لأن هذه الديانات منتشرة في بلاد أقل تصنيعا وتقدما ؛ بينما الدول البروتستانتية من دول الشمال الصناعية المتقدمة؟؟؟

بالنسبة لوجود 6% ملحدين في جنوب السودان لا اصدقه. المجتمع الجنوبي مجتمع تقليدي ؛ ومن كل الجنوبيين الذين اعرفهم لا يوجد ملحد واحد . اعتقد ان هؤلاء ال6% يؤمنون باديان ارواحية او كانت اجابتهم ملتبسة ؛ او ربما هذا من تأثير الدعاية الشيوعية ( في الحركة الشعبية والجيش الشعبي في احد مراحلها ) والتي كما نعلم تروج للالحاد

وينك يا حيدر ؟

سلامات يا عادل ..ومعليش والله الصيام دا مش ينسيك بوست ينسيك نفسك وينسيك شكل الماء والقهوة

وحقيقة قريت ردك اول ما كتبته واستفدت من المعلومات الجات فيهو خاصة المتعلقة ببولندا..
ونعم ايوة اتفق معاك انه بالملاحظة الدول الكانت واقعة تحت تأثير الهيمنة السوفيتية او الشيوعية هي الاكثر الحاداً ..
بالمناسبة انا بعتقد انه البوذية اساساً " ديانة " إلحادية - رغم انه من الصعوبة نسب الإلحاد لدين ما لكن في اعتقادي انه البعض بيتخذ من الإلحاد ذات نفسه دين - مثال ذلك صديقنا هشام ادم طالما سيرته جات هنا - :)

حقيقة وصف لا ديني يا عادل دا ماواقع لي.. ملحد ممكن شخص كان مؤمن بشئ ثم " تنكر " لإيمانه .. اما شخص لا ديني فمن الصعوبة بالنسبة لي ان ارى شخص يتحرك دونما معتقد او يقين يستبصر على ضوئه..
لا اقول لا يوجد بالتأكيد موجود لكن اظنه غير حقيقي.. واعتقد الملحد الصريــح اكثر واقعية وأصالة من اللاديني ..

بالنسبة لخارطة الالحاد فعلاً اذا وضعنا مهد الديانات السماوية كمركز دائرة ..



يكون مركزها الحجاز ومدينة القدس بنجد انه كلما الالحاد بيتزداد كلما بعدنا عن هذا المركز وليس محصورا بشمال او شرق فقط.. فحتى استراليا يزيد الالحاد فيها عن الهند الهندوسية مثلاً ..

بالله شوف لينا موقع الحلفاوين في الخارطة يا ود الزين !










رمضانك كريم

Quote: بالله شوف لينا موقع الحلفاوين في الخارطة يا ود الزين !

فيصل مهمد هليل .. الحلفاوي المعتق..
تكتب كتابة غليييدة وكبيرة كدة مالك؟
هييييع تكون يا حلفا رويااااان وتريااااان ..وما ساك في الشمس زاتو الموقع تاني داير بيهو شنو..



ــــــــــــ
ومشتاقين يا وجيه والله.. غايتو لو شغلة الالحاد دي لها بؤرة فمفروض يمشوا يفتشوها هناك عندكم وعند ناس مهمد صالي :)

سلام وتحية مرة اخرى يا مجاهد ..

Quote: قد تكون دوافع النظره التخيلية للشباب بقياساتهم لواقع الدين في السعودية ومقارنته في الدول الاخري يكون منطق يبعث التساؤول وهو اول بداية للتفكير المنحرف اغلب شباب الخليج يدرس خارج السعودية والفرق بين الإنغلاق والدخول لعالم مفتوح بداية لردة فعل عكسية

طبعاً يا مجاهد السعوديين او الاعلاميين والـ"دعاة " ورجال الدين لا يطيقون ان يعترفوا ويقروا بهذه الدراسة..
ولا يدخرون جهداً للتشكيك بها..
وان كان للصراحة - الدراسة لا تعكس واقع اي مجتمع او دولة تحدثت عنها - باعتبارها تتحدث عن فقط 50,000 شخص من 49 دولة ..
اي تقريباً 1000 شخص عن كل دولة وهي شريحة وعينة قليلة جداً لتعميم نتيجتها..
وحتى لو كان الـ50,000 شخص من دولة واحدة عدد سكانها قرابة الـ19 مليون كالسعودية مثلاص فلا اظن ان التقرير سيكون حقيقي الا في حدود الشريحة التي يتحدث عنها..
نسبة ال5% دي اعتقدها كبيرة وسط مجتمع كالمجتمع السعودي..
واعتقد انه الاخ عادل ايضاص شكك في النسبة المسجلة حسب الخريطة لدولة جنوب السودان ..مما يدل ان تعميم التقرير لكل الدولة غير حقيقي..
وانا بتفق انه قد تكون العينة او الشريحة محل الدراسة انحصر اغلبها في المهاجرين او الطلاب المبتعثين للخارج او المقيمين بالغرب عموماً ..وهي النسب الاعلى دائماً من الملاحدة واللادينيين..
لعدة عوامل تختلف بإختلاف الشخص نفسه..

سادرج التقرير الصحفي من الواشنطن بوست ..ونبقي في انتظار الترجمة..

A surprising map of where the world’s atheists live

Pope Francis’s pronouncement that God has “redeemed all of us … even the atheists” Wednesday surprised both believers and nonbelievers around the world, who are used to stricter edicts from the Catholic church. It also got us wondering where the world’s atheists live. There’s surprisingly little data available on the subject. But a 2012 poll by WIN/Gallup International — an international polling firm that is not associated with the D.C.-based Gallup group — asked more than 50,000 people in 40 countries whether they considered themselves “religious,” “not religious” or “convinced atheist.” Overall, the poll concluded that roughly 13 percent of global respondents identified as atheists, more than double the percentage in the U.S.

The highest reported share of self-described atheists is in China: an astounding 47 percent. Faith has a complicated history in China. The state is deeply skeptical of organized religion, which it has long considered a threat to its authority.
In the Taiping rebellion of the 19th century, a religious cult started a Chinese civil war that killed millions of people and left the country exposed to European powers. The official ideology of the Communist government scorned both “new” Western religions and more traditionally Chinese faiths, destroying countless temples and relics during the Cultural Revolution of 1967 to 1977. While today’s Chinese leaders do not seem to share Mao Zedong’s fervent belief that China’s rich religious history was holding it back from modernity, nor do they seem prepared to bring that history back.

Japan, where 31 percent call themselves atheist, is a little more complicated. While superficial religious observation is common – many weddings take place in churches – formal religious practice has never really recovered from the imperial era that culminated with World War Two.
For much of the 1920 through 1940s, Japan’s imperial government combined an extreme form of race-based nationalism with emperor-worship and traditional Shinto practice. Some symbols of that era still remain, such as the Yasukuni shrine, though they are deeply controversial and often associated with the country’s wartime abuses.
Like nationalism in Germany, a bit of a post-war taboo has developed around religion in Japan. Separately, there is an alarming trend in Japan of forced religious de-conversion, in which families may “kidnap” a loved one who as adopted a faith seen as too extreme, such as Jehovah’s Witnesses, and pressure them to give it up.


One of the most surprising datapoints here might be Saudi Arabia, where 5 percent say they’re atheist. Not a high number, to be sure, but higher than in many other countries, despite the extremely sensitive taboo against atheism in Saudi Arabia, which is also considered a serious crime. (In both Iraq and Afghanistan, for instance, less than 1 percent of respondents called themselves atheists.) We looked earlier at the surprisingly robust community of underground Saudi atheists.


In addition to Iraq and Afghanistan, religious sentiment is strong in Ghana, Nigeria, Armenia and Fiji, where more than nine in 10 people say they’re religious. WIN/Gallup notes that religiosity is highest among the poor and, to a lesser extent, among the less educated, which certainly correlates among the most religious countries. (Ghana’s GDP per capita, for instance, ranks 173rd worldwide.)

As for Italy, a stone’s throw from the Vatican chapel where Pope Francis spoke on Wednesday, the Catholic Church has little to fear. Despite a gradual slide in Catholic baptisms in Italy over the past several decades, nearly three-fourths of Italians consider themselves religious. That number has actually grown one percent since 2005, according to WIN/Gallup, bucking the trend toward weaker religious feeling seen elsewhere in the world.


المصدر : واشنطن بوست


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بعض النقاط في التقريــر التي حاولت ان اظهرها بالتلوين تتفق مع الاخ عادل عبد العاطي في وجهة نظره بشان الالحاد والتدين عموماً وارتباطها سواء بمستوى الدخل أو بعض الايدلوجيات السائدة بالمنطقة