(7) آلاف سوداني بالسجون السعودية

دي إحصائيات جهاز شؤون المغتربين



المصدر صحيفة السودانى الصادرة اليوم

قريبا جدا سوف يفتتح إدارة السجون بجهاز شؤون المغتربين

(7) آلاف سوداني بالسجون السعودية
الخرطوم: رقية يونس
كشف الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج د.كرار التهامي عن وجود (7) آلاف سجين سوداني داخل سجون المملكة العربية السعودية وفق تقرير إحصائي صدر مؤخراً. مشيرا إلى أن إدارة الجاليات المختلفة بالمملكة لا تعرف عنهم شيئاً.
واستنكر التهامي في المؤتمر العام لرؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج بالخرطوم أمس، الممارسات السالبة وسلوكيات المهاجرين غير الشرعيين، لافتاً إلى أنها تضرُّ بـ(سمعة السودان) بالخارج، مقراً بوجود إخفاق في إدارات الجاليات المختلفة لعدم وجود إحصاء دقيق لأفراد الجاليات. وأضاف أن هناك ضعفاً في عملها نسبة للخلافات وانتهاجها شكل الصراعات السياسية بدلاً من تقديمها الخدمة للمهاجر، وطالب التهامي منظمات المجتمع الطوعي وكافة إدارات الجاليات ببذل مزيد من الجهود للانطلاق في استخدام الكفاءات العلمية في مكانها المناسب. وشدد التهامي على ضرورة ضبط الهجرة الراشدة في السفر، وإيجاد الحلول لها لكثرة الجرائم التي تحدث خارجياً. وكشف عن أن (4 إلى 7) آلاف من أبناء السودانيين بالخارج يعانون من مرض (التوحد) للظروف الصعبة وتدني مستوى المعيشة التي تعيشها الأسر في الخارج، مشيراً إلى مساهمات الأطباء السودانيين المهاجرين في تغيير النموذج الطبي والرعاية الطبية في الخارج عن طريق نقل المعرفة والبحوث العلمية.
من جانبه طالب رئيس الجالية السودانية بالعين الإماراتية د.تاج السر عثمان بوجود قانون يضبط خروج النساء والفتيات السودانيات إلى دبي، وأرجع ذلك إلى سلوكيات وصفها بغير المحتشمة تحدث في أسواق دبي، مطالباً بحل مشكلة التعليم العالي خاصة فيما يتعلق بدرجات الطلاب المغتربين وإلزامهم بدفع الدولار في الوصول إلى درجة الدراسة في البلاد، وأشار إلى أن المغترب ما عاد (البقرة الحلوب) كما كان السابق.

والله مساكين هؤلاء المهاجرين "غير الشرعيين" لبسوهم تهمة إساءة سمعة السودان



واستنكر التهامي في المؤتمر العام لرؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج بالخرطوم أمس، الممارسات السالبة وسلوكيات المهاجرين غير الشرعيين، لافتاً إلى أنها تضرُّ بـ(سمعة السودان) بالخارج

سبعة الف سجين سودانى فى السعودية؟؟

السودان ليهو حق يأتى على راس الدول الفاشلة فى العالم ان كان عدد مواطنيه فى سجون السعودية قد بلغ هذا الرقم..يعنى ده أكبر دليل على مؤشر فشل السودان وعلى الفقر الذي يعيشه المواطن السودانى.
وبعد ده كله تدفن الجهات المسؤولة رأسها فى الرمال وتلقى اللوم على النساء وعلى ما اسمته الهجرة غير الشرعية للأساءة لسمعة البلد.

عزيزنا سيف اليزل
سلامات
سبعة ألف ؟
أصلو السودان ده المكسيك ؟
لا لا .
السوداني يا سيف حتي وهو عاضي الجمر برضو بخير وين ما كان وكيف ما كان .
ورأفع رأسو يازول . ياخ دي صحافة عقلها فتران .

ياخ دي صحافة عقلها فتران .

اخونا عثمان موسي

انا من قبيل قاعد اقلب فى الرقم ده شمال ويمين،،سبعة الف،،،سبعة الف،،سبعة الف

طيب كم عدد المساجين فى السودان إذا كان عدد المساجين السودانيين فى السعودية سبعة الف؟؟


المصيبة انو المصدر جهة حكومية ومسؤولة من موضوع الهجرة

إذا الرقم حقيقى تبقى هذه واحدة من كوم المشاكل العندنا

احتمال جريدة السودانى بكرة تصحح الخبر او تأكده

تحياتى

المقال ده يحاول شرح الأسباب الدافعة لهجرة السودانيين، سبعة الف منهم فى سجون السعودية



الخرطوم- يقول محللون إن هجرة العمالة تساعد على الحد من البطالة في السودان، لكن “هجرة العقول” لفترة طويلة تشكل ضغطا على الخدمات العامة المتدهورة في البلاد مما سيفاقم المشكلات الاقتصادية. في مكتب حكومي مكتظ بالخرطوم يجلس المهندس احمد طه وعشرات غيره من السودانيين اجتذبتهم إعلانات في الصحف عن فرص عمل بمنطقة الخليج في انتظار الحصول على تصريح لمغادرة البلاد والعمل في الخارج.

قال طه “لقد نلت كفايتي من السودان وسوف أتوجه للسعودية… لقد سئمت هذا البلد والأزمة الاقتصادية والفساد.” ويعمل طه في مجال إدارة الحسابات منذ عامين لأنه لم يتمكن من العثور على وظيفة في مجال تخصصه كمهندس. وقد تعاقد لتوه مع شركة إنشاءات في السعودية في خطوة من شأنها زيادة مرتبه لسبعة أمثاله ليصل لنحو 670 دولارا في الشهر. وقال “أريد كذلك أن أجد فرصة عمل لزوجتي كمدرسة في السعودية… فهي تتقاضى ما يعادل 95 دولارا في الشهر هنا… لا يمكن أن نعيش برواتبنا.”

وشأن طه شأن آلاف غيره ممن اضطروا لمغادرة بلد يعاني أزمة اقتصادية منذ فقد 75 في المئة من إنتاج النفط الذي كان شريان حياة بالنسبة له عندما انفصل جنوب السودان في يوليو تموز 2011. ويقدر محللون أن نسبة البطالة تصل الى 30 في المئة لكن ليست هناك بيانات رسمية. وتجاوز التضخم السنوي 41 في المئة في ابريل وفقد الجنيه السوداني أكثر من نصف قيمته مقابل الدولار منذ استقلال جنوب السودان مما جعل الحياة غير محتملة بالنسبة لكثيرين.

وتشير بيانات رسمية إلى أن نحو 95 ألف سوداني من مهن مختلفة تركوا البلاد في العام الماضي مقارنة بأكثر من 100 ألف في 2008. ويقول بعض المحللين إن العدد أعلى من ذلك نظرا لصعوبة متابعة حركة السفر. ويقدر البنك الدولي تحويلات العاملين في الخارج للسودان بنحو 1.13 مليار دولار في العام الماضي ارتفاعا من 442 مليون دولار عام 2011. وساعد هذا على تخفيف أثر عجز الميزان التجاري والذي قدره صندوق النقد الدولي بنحو 6.7 مليار دولار. وفي حين تساعد هجرة العمالة على الحد من البطالة فإن “هجرة العقول” لفترة طويلة تشكل ضغطا على الخدمات العامة المتدهورة في البلاد مما سيفاقم المشكلات الاقتصادية.

وقال عمر الفضلي الذي ترك السودان عام 1974 للدراسة في بريطانيا ثم عمل في فرنسا والولايات المتحدة قبل أن يعود عام 2005 لشراء مطعم في وسط الخرطوم “نعاني صعوبات اقتصادية… لا أخفي عليك أننا نحاول بيع المطعم منذ أكثر من عامين… لم يعد مربحا.” وفي مكتب التأشيرات بالخرطوم تقوم نساء يرتدين أثوابا زرقاء داكنة ويمثلن مكاتب تشغيل مرخصة بمساعدة المتقدمين في ملء الاوراق الرسمية المطلوبة.

تقول حمدة قاسم التي تعمل في إحدى مكتب التشغيل “نحدد الأوراق اللازمة للأطباء الذين سيذهبون للخليج خاصة للسعودية التي تطلب عددا كبيرا من الأطباء السودانيين.” وتسمح الحكومة السودانية لمكاتب التشغيل بإعداد عقود عمل للأطباء المتجهين للخليج رغم أن دراسة طلبت الحكومة إجراءها ونشرت في يناير كانون الثاني تبدي قلقا إزاء هجرة العاملين بالقطاع الطبي. وهذا يترك القطاع الصحي في السودان في حالة مزرية في حين تتخطف دول الخليج وغيرها الأطباء السودانيين المتميزين. وتذكر الدراسة الحكومية أن “الهجرة إلى السعودية وغيرها أدت إلى فقدان عدد كبير من الأطباء الاختصاصيين والذين أثر غيابهم على تغطية وجودة الخدمة الطبية.” يتخرج من كليات الطب في السودان ما يصل إلى أربعة آلاف طبيب سنويا لكن بعض الكليات تستخدم كتبا يعود تاريخ نشرها إلى أكثر من عشر سنوات وليس لديها معدات جراحية.

وتتنبأ الدراسة باستمرار تزايد الهجرة من السودان خلال السنوات القليلة القادمة بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية والسياسية. ولا تعمل شركات هندسية غربية كثيرة في السودان بسبب حظر تفرضه الولايات المتحدة منذ عام 1997 مما يجعل البلاد تعتمد على شركات أغلبها صينية لإقامة البنية الأساسية. وهذه الشركات تفضل جلب عمالها معها. وتعوق أزمة الميزانية مساعي الحكومة السودانية لمواجهة البطالة من خلال تعيين شبان في القطاع العام وبدء مشاريع البنية الأساسية.

ويشكو الشبان من أن الفساد يسهم أيضا في صعوبة العثور على فرص عمل ويقولون إن وظائف القطاع العام أكبر قطاع في البلاد كثيرا ما تذهب لمن لديهم “واسطة”. وكثيرا ما كان السودانيون يسافرون للخارج سعيا للخبرة وكسب المال. وفي الستينات والسبعينات تدفقوا على دول الخليج مع انتعاش اقتصاداتها. لكن الفرص نضبت بعد حرب الخليج عام 1991 عندما لم يدعم البشير حرب تحرير الكويت. وردا على ذلك رحلت دول الخليج آلاف السودانيين. لكن مع إنفاق الحكومات الخليجية مليارات الدولارات على الطرق والمدارس والجامعات عاد الطلب على السودانيين وإن لم تعد الفرص في السعودية على سابق عهدها بسبب اتخاذ إجراءات مشددة ضد الهجرة غير المشروعة ونظرا لسياسة “السعودة”.

المصدر صحيفة العرب
17 مايو 2013
http://www.alarab.co.uk/?p=37271

سلام سيف

Quote: الممارسات السالبة وسلوكيات المهاجرين غير الشرعيين، لافتاً إلى أنها تضرُّ بـ(سمعة السودان) بالخارج،

شردتونا واحلتونا للصاح العام وقفلتوا كل الابواب.واستخدمتونا كباش فداء لتحقيق مطامعكم ومطامع حزبكم والان تتباكون على سمعة
السودان. يارب ارحم اعزاء قوم ذلوا وولي علينا من يرحمنا ويراف بعثرات شاهنا قبل انساننا

Quote: (7) آلاف سوداني بالسجون السعودية

أشك تماماً في صحة هذه المعلومة

قبل فترة أعلن في وسائل الإعلام أن عدد السودانيين الذين تم ترحيلهم في حملات الجهات الأمنية بالسعودية لتصحيح أوضاع العمالة ، بلغ 7000 سوداني

ومؤكد هؤلاء وضعوا في سجون الترحيل قبل تسفيرهم للسودان

ربما الزول الداقس دا يكون قاصد ديل

لكن لا يمكن بأي حال أن أصدق وجود 7000 سوداني سجين بسجون المملكة

Quote: لكن لا يمكن بأي حال أن أصدق وجود 7000 سوداني سجين بسجون المملكة

صدق أو لا تصدق فأن الرقم الحقيقي أكبر من ذلك, السودانيين المسجونين بالسجون السعودية مسجونون بجرائم مختلفة مثل القتل, السرقة والإحتيال, الشعوذة والدجل, الأقامة بطرق غير شرعية, الخمور والمخدرات, الزنا والأفعال الفاحشة, الرشوة وجرائم أخرى.

على حسب علمي بأن سجن الملز في الرياض تم إفتتاحه في العام 1960 وحتى العام 1993 لم يكن فيه أي شجين سوداني, وبعد ذلك بدء توارد السودانيين إلي السجن والآن العدد كبير جدا.

جهاز شؤون المغتربين لا يقوم بالدور المطلوب منه وكل حديثهم عن رعايتهم للمغتربين في الخارج وعن مشاريعهم وبرامجهم للعائدين بشكل نهائي للوطن هو حبر على ورق وحديث للاستهلاك
بعيدا عن الجهاز دا ، السودانيين بقوا يتورطوا في جرائم كثيرة بسبب الضغوط وقبل فترة عرض برنامج لماذا على التلفزيون السعودي حلقة عن عملية توقيف وضبط لمجموعة من بينها سودانيين اثنين
متورطين في عملية شراء لشريط لاصق امني يستخدم في تغليف الهويات والاقامات

في ظل الظروف عامة فى السودان
وفي ظل ظروف المغتربين



لا .. أستبعد انو العدد يصل 70.000 الف مسجون
لا .. استبعد ان نشتهر (بجرائم) لم نكن نشتهر بها سابقا

كلو وارد .. كلو وارد

Quote: كشف الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج د.كرار التهامي عن وجود (7) آلاف سجين سوداني داخل سجون المملكة العربية السعودية وفق تقرير إحصائي صدر مؤخراً. مشيرا إلى أن إدارة الجاليات المختلفة بالمملكة لا تعرف عنهم شيئاً

Quote: من جانبه طالب رئيس الجالية السودانية بالعين الإماراتية د.تاج السر عثمان بوجود قانون يضبط خروج النساء والفتيات السودانيات إلى دبي، وأرجع ذلك إلى سلوكيات وصفها بغير المحتشمة تحدث في أسواق دبي

Quote: وكشف عن أن (4 إلى 7) آلاف من أبناء السودانيين بالخارج يعانون من مرض (التوحد) للظروف الصعبة وتدني مستوى المعيشة التي تعيشها الأسر في الخارج،

Quote: واستنكر التهامي في المؤتمر العام لرؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج بالخرطوم أمس، الممارسات السالبة وسلوكيات المهاجرين غير الشرعيين،

Quote: لافتاً إلى أنها تضرُّ بـ(سمعة السودان) بالخارج، مقراً بوجود إخفاق في إدارات الجاليات المختلفة لعدم وجود إحصاء دقيق لأفراد الجاليات. وأضاف أن هناك ضعفاً في عملها نسبة للخلافات وانتهاجها شكل الصراعات السياسية بدلاً من تقديمها الخدمة للمهاجر،

Quote: وطالب التهامي منظمات المجتمع الطوعي وكافة إدارات الجاليات ببذل مزيد من الجهود للانطلاق في استخدام الكفاءات العلمية في مكانها المناسب

خبر نشر قبل قليل عن سوداني القي القبض عليه في الطائف

Quote: سوداني في الطائف يبتز كفيله مهددا إياه بالسحر تمكنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الطائف بحي شهار من القبض على مخالف من الجنسية السودانية هدد كفيله الجديد بالسحر، وحاول ابتزازه .. وكان المقيم السوداني هاربا من كفيله، ومع فترة تصحيح الأوضاع رجع الى كفيله مطالباً إياه بنقل كفالته إلى مواطن آخر، ووافق كفيله الأول على طلبه، وعند قيام الكفيل الجديد ببدء الإجراءات فوجئ بالعامل يطالبه باستلام جواز سفره وأوراقه مع مبلغ مالي قدره 1000 ريال مهدداً إياه بأنه في حال عدم تلبية طلباته سيقوم بعمل سحر له، مما جعل الكفيل الجديد يستغرب من تصرف العامل، فما كان منه إلا أنه توجه إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بشهار، وتقديم شكوى ضد العامل، وجرى عمل كمين محكم للعامل وتم القبض عليه، وإعداد محضر من قبل الهيئة، وتحويل القضية إلى شرطة النزهة لإجراء التحقيقات اللازمة حيال ذلك.

السودان بقى وطن طارد والازمات التي تعصف بالوطن كان من آثارها افراز ظواهر سالبة كثيرة من بينها تورط مغتربين سودانيين في جرائم

تورط مغتربين سودانيين في جرائم

اخونا مهدي صلاح
تحية طيبة

نعم السودان بلد بقى طارد والدليل تزايد أعداد المهاجرين خاصة وسط شرائح المجتمع المنتجة.

ونحن زينا زي اي شعب تانى غير منزهين عن الوقوع فى الجريمة بكل صورها. لكن على الدولة متابعة قضايا هؤلاء المساجين وترحيلهم وحبسهم فى سجون سودانية وسط مجتمعاتهم . والمسألة مسالة سيادية للحكومة فى المقام الأول .

تحياتى

الاخ ايمن الطيب

تحية طيبة

كل فقرة فى هذا الخبر مشكلة قائمة بذاتها

الجهات المسؤولة مطالبة بمعالجة الأمر فورا

في ظل الظروف عامة فى السودان وفي ظل ظروف المغتربين

سلام يا وضاح

الوضع صعب والحكومة عايزة ليها شماعة فى التخلى عن مسؤوليتها تجاه هؤلاء السجناء

الاخوة محمد على البصير و aosman

حتى ولو كان سجين واحد فقط برضوا هناك مشكلة تتطلب وقوف حكومة السودان مع رعاياها حتى ولو كانوا مجرمين. يعنى عليها ترحيلهم وسجنهم فى سجون سودانية. لكن سبعة الف ده رغم كارثة يا جماعة.


تحياتى

شردتونا واحلتونا للصاح العام وقفلتوا كل الابواب.واستخدمتونا كباش فداء لتحقيق مطامعكم ومطامع حزبكم والان تتباكون على سمعة السودان. يارب ارحم اعزاء قوم ذلوا وولي علينا من يرحمنا ويراف بعثرات شاهنا قبل انساننا

الاخ عمر نملة

أنهم هم من إساءوا لسمعة السودان وليس هناك غيرهم