اعملو حسابكم:الصحفى المخضرم أبو الجعافر من زوار البورد...ويا بكرى لك رسالة

اى واللة..الصحفى المخضرم جعفر عباس من المداومين على زيارة البورد..والإطلاع على شماراتنا..هكذا كتب ابو الجعافر بعضمة قلمة..!ه
والصحفى جعفر عباس هو من ابناء النوبة الرطانة..وهو احسن من يجيد التحدث عن نفسة دون ان يشعر القارئ باى ملل او ذاتية منفرة..وهذة ميزة عجيبة لم يمن اللة بها على صحفى غيرة...ه
نعم لقد اصبحت اعمدة الرأي عبارة عن عرضحالات رتيبة تكثر فيها عبارتى أنا والصديق العزيز فلان ..!ه
فتجد الصحفى منهم يغيب اليوم ليأتى فى اليوم التالى ليحدثك عن اسباب غيابة وهى غالبا ما تكون اسبابا لا تهم القارئ من بعيد او من قريب...ه
وتجد الصحفى منهم يكتب مقالا ينتقد فية الإتحاد العام (طبعا بلاوى الأتحاد العام لا يمكن حصرها) فيبدأ مقالة بعبارة الصديق العزيز كمال شداد...!ه...ويستغرب المرء غاية الإستغراب من كيفية صداقة تنشأ مع هذا الشداد..!ه
وقد أجزمت مع نفسى بصورة حاسمة ان اتوقف مباشرة من قراءة اى مقال يحتوى على كلمة أنا أو عبارة الصديق العزيز...!ه
تعرفت اول مرة بجعفر عباس عندما كان يكتب سلسلة مقالات بعنوان العرنوبى فى مجلة المشاهد السياسى وكان ذلك فى مطلع التسعينات..وكانت مقالاتة تلك خير معين لى فى مواجهة ذلك الزمن الأغبر...!ه
وقد كانت سعادتى كبيرة عندما رأيت جعفر عباس بشحمة وشيبة فى صحيفة الرأى العام..وقد شكل مع عثمان ميرغنى اداة جذب ممتازة لتلك الصحيفة الناجحة....ه
المهم زيارة ذلك الصحفى الشامخ أبو الجعافر لبوردنا تحتم علينا الإرتقاء بالمواد التى نكتبها وطريقة مناقشتنا لها..ه
وهناك رسالة هامة لبكرى امين الموقع وهى ما فائدة المادة التى تقول:ممنوع نشر أو إقتباس اى مادة من البورد وذلك يعرضة للملاحقة الجنائية إلخ..
لماذا يا بكرى حرمان كتاب ممتازين مثل ابو الجعافر من تناول فسيخ ما نكتبة هنا وتحويلة الى شرباتا تلذ فى شفاة الشاربين..ه
واذكر فى الايام الفائتة تناول ابو الجعافر لموضوع من سودانايل عن جزيرة توتى ..ولم يحول الموضوع الى شربات فحسب بل إلى كمونية ايضا..!ه
فلماذا يا بكرى حرمان الملايين من قراءة ما نتناولة هنا خصوصا وانت تعلم ان إستخدام الإنترنت محدود للغاية فى السودان..ه
فى الختام ارسل بتحياتى العطرة لأبو الجعافر وكل أهلنا الحلفاويين الذين يجيدون إستخدام العربية بصورة اقوى من الناطقيين الأصليين بها..!ه
وعلى ذكر الحلفاويين احيى بحرارة شاعرنا الفذ خليل فرح الذى لم تنجب حواء السودان من هو أفصح منة..بالرغم من انة جاء الى الخرطوم وهو حلفاوى( لكة)..!ه

عزيزي مكي

تحية طيبة

جعفر عباس وماادراك ماجعفر عباس
كم اضحكنا هذا العلم وادخل الفرحة الي نفوسنا المتعبة كم جعلنا نشعر بالفخر ونحن نرى اشقائنا العرب يبداون بزاويته الحادة يومهم وصباحهم

التحية والود لجعفر عباس
اذكر انني ارسلت اليه رسالة ايميل في احد الايام ابثه مر الشكوى من برنامج تلفزيوني يقدمه ممثل سخيف اسمه داواد حسين درج على ان يستهزئي بكل ماهو سوداني دون ان تحرك سفاراتنا الموقرة ساكنا
فتوجهت الى كاتبنا ابو مروة وماكنت اتوقع ان يرد على ايميلي لكثرة مشاغله وفاجاني بالرد خلال يوم واحد ليقول انه شرشح داوود حسين البلوشي عبر الصحف الخليجية

استاذنا جعفر عباس
انا اقولها هنا بملء الفم اني اعشق كل مايخطه قلمك الرائع
فلك خالص مودتي ومحبتي

مكي
يوميات أبو الجعافر جعلتنا ندمن صحيفة الوطن السعودية..وعلى ذكر الحلفاويين واللغة العربية فقد لاحظت ملاحظة استرعت انتباهي ..وهي أن أفضل معلمي لغة عربية بثانويات الخرطوم في بداية ومنتصف الثمانينات كانا أستاذ كدودة بالخرطوم القديمة الذي كان الجميع يحرص على حصصهاحيث كان يبحر بنا في الأدب والبلاغة والنحو بتمكن غريب ولهجة نوبية محببة..وفي نفس الوقت كان هناك أستاذ محمد عثمان بالخرطوم الجديدة وهو أيضا نوبي

اخى مكى
واخى بكرى ابو بكر
لو استطعتم ان تجروا العربيقى الاستاذالمبدع جدا جعفر عباس الى اتون البوردارجو ان تفعلا فسيكون اضافة حقيقية خاصة مع زواياه المنفرجة الساخرة
ولكما المحبة

رغما عنك "انا وصديقي مكي "هذة الصداقة التي تمتد لاكثر من عقد ونصف من الزمان يامكي اختلف معك واحييك في المقام نفسة احييك للاطلالة بناس البورد علي زوايا يصعب علي قاطني المنافي النفاذ منها والرؤية عبرها واحييي تحيتك لجعفر عباس واختلف معك في ان عبارة انا وصديقي احيانا تكون معبرة الالوكانت خارجة من احد الافواه الفارغة كما هو الحال الان في صحافة الوطن
الهام

الحبيب وصديقى العزيز مكى
من هنا ارسل لك سلامى و تحياتى ...الاستاذ جعفر عباس كان عضو نشط فى البورد فى السنوات الماضية لكنه اختفى و حرمنا من ابداعاته اتمنى ان يعود الينا يوما
و لك سلامى و عليك الله ما تنسى تسلم لى على الشامخ البروف

مرحبا بالصحفي الرطاني جعفر عباس
والتحية لكل الرطانة اهل بلدي
ويا مكي خليل فرح كان لكة في العربي لانه العربي ما لغتنا الام
ويا ليتك سمعت الاستاذ وردي وهو يصدح باغاني الرطانة التي يقوم بتاليف كلماتها فكم هي بديعة وتنافس اشعار افصح شعراء العرب

الأخوة الأزهرى,حليم ,لنا مهدى,طة والهام,بكرى وميا اشكركم على التعليق...ه
بس يا بكرى لم تعلق على كلامى فهناك رسالة خاصة لك
ويا اخت ميا(او هكذا بدا لى اسمك) هل هذا الأسم رطانى ولا الحكاية شنو

الاخ مكي جعفر عباس دا سلام مكعّب واحد تاني

ياسلام عليك..وانت فعلا اساسى يا اساسى...!ه

لا فوق