السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدالسلام

السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدالسلام


06-28-2013, 10:04 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1372453496&rn=1


Post: #1
Title: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدالسلام
Author: Nasr
Date: 06-28-2013, 10:04 PM
Parent: #0

عبدالسلام نورالدين

السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون- -يتعجل بدونيته الفرح .. بقلم: د. عبدالسلام نورالدين طباعة أرسل إلى صديق

الجمعة, 28 حزيران/يونيو 2013 06:07

في قراءة أكاديمية بديعة تستحق التنوية للباحثة زينب الفاضل عباس عن الشخصية السودانية في الإعلام العربي "1 ركزت الباحثة في دراستها لمنتجات الإعلام العربي الترفيهية، علي برامج بعينها حظيت بشعبية كبري في السنوات الماضية، مثل:
1. المسلسل الكويتي "فضائيات" – 1997
2. المسلسل الكويتي "شبابيك" – 2006
3. البرنامج الكويتي "دي تيوب" – 2009
4. المسلسل السعودي "طاش ما طاش" – 1003/2010
5. الفيلم السعودي "مناحي" – 2008
6. المسلسل السوري "الحور العين" – 2005
7. البرنامج المصري "سوبر هنيدي" – 2008
8. البرنامج التلفزيوني الفكاهي الإمارتي " شعبية الكرتون" – 2005-2010
وقد خلصت الباحثة إلي قاسم مشترك أعظم بين كل هذه الفعاليات وهو:
• الدارجة السودانية مجال للتندر والسخرية (وهذا ما أثّر مؤخراً علي المشاهد العربي صغير السن الذى يردد بعض التعابير السودانية مثل "آي" و "يازول" و "عليك الله"... كأنها من لغة أخري غير العربية).
• هنالك سخرية مركزة من لون السودانيين باعتبارهم سوداً كالفحم تماماً *، إذ يطلي الممثلون الذين يشخصّون السودانيين بمكياج أسود مبالغ فيه، وعلي رؤوسهم باروكات ضخمة من الشعر الكثيف المجعد بمثلما كانت الموضة دارجة فى سبعينات القرن العشرين.
• تتميز الشخصية السودانية حسب هذه العروض بالسذاجة والبلاهة والقابلية "للبلف وأكل المقالب"، وهو ضعيف مستكين أمام زوجته.
كما خلصت الباحثة من دراسة البرامج المذكورة أعلاه ألي أنها جميعاً تركز علي خصائص سلبية معينة تزعم أنها تميز الشخصية السودانية: فالسوداني سوقي "صعلوك"، لغته ركيكة، غير مهندم وأشعث، أسود للغاية، كل عاداته وتقاليده هدف للسخرية.لغته ركيكة، كسول ، ملابسه مهزأة، موسيقاه نشاز، أبله ضئيل الذكاء يدّعي المعرفة وينطق بلغو الحديث"2*.
-2-
اذا كانت وسائط الاعلام العربي تصور السوداني كما تقول الباحثة زينب الفاضل عباس: "ساذج" "ابلة" "سوقي" "صعلوك"، "لغته ركيكة،" "غير مهندم وأشعث،" "أسود للغاية،" ، "كسول " "موسيقاه نشاز"، "ضئيل الذكاء يدّعي المعرفة وينطق بلغو الحديث" فان الطرف والنكات ذات الطابع التشنيعي التي تحيط وتدور حول السودانيين التي يتدولها الخليجيون عير الهاتف المحمول وفي مجالس مفاكهاتهم الخاصة لاتخضع بالطبع لتلك الرقابة التي تضع بعض خطوط حمراء لا ينبغي لوسائط الاعلام تجاوزها لاعتبارات سياسية صرفه - فتنشط الطرف والنكات لابراز المسكوت عنه في الاعلام الرسمي ويمكن ان يقال في هذا الصدد أن التشنيعات على السودانيين تمثل الوجة الاخر الفالت من الاعلام الخليجي الشعبوي واذا كان من طبائع النكات أختراق حجب التابو في الجنس والدين والعلاقات العرقية فقد اضحى السودانيون تحت سنابك خيول المسسلات العربية ارضا مستباحة تسقط عليها القذائف العشوائية التي تنطلق من هواتف الخليجيين بغير حساب وفي كل الاتجاهات التي يحاول السودانيون الهروب اليها وليس هنالك من يكترث للاوضار التي تلحق بالضحايا الذين لا وجيع لهم.
يمكن تصنيف التشنيعات التبكيتية التي يتداولها الخليجيون حول السودانيين على النحو التالي

-1- نكات وتشنيعات تدور حول لون السودانيين حالك السواد الذي لايمت بالضرورة الى العروبة في شئ-وهذا قاسم مشترك بين رؤى كل مجتمعات دول الجزيرة والخليج ومصر والشام.
-2- ملح وطرف تبكيتية عن عجز السوداني بكئ اللسان الذي يجاهد عبثاً نطق الحروف العربية فتستعصي عليه، فيجشأ اصواتاً لا معني لها أو يداور في نطقه الذي ما انزل الله به من سلطان فيعجن الحروف العربية عجنا فتتفطر وتنتثر كالزيد على شفتيه وكلها تؤكد ان العجائب في النطق السوداني لا يتعرف عليها سوى الناطقين بها وقد اوردنا من قبل كيف ينطق السوداني رقم هاتفه(أتحداكم جميعا تعرفوا معاني الكلمات قبل ما تقروا الجملة في آخر الرسالة ..
زفـــر غمـــزه دزعــه غمـــزه غمـــزة زتــــة دزعــــة زفــــر زبــعــــة زبــعـــــة سوداني يعطي صاحبه رقم جواله(

-3-تتجلى اضافة الخليجيين الى اسهامات السابقين في هذا المضمار من مصريين وسعوديين في الاستهزاء ال######ي بالسودانيين في ملح وطرف ذات طابع عبثي لا معقولي تتناول التهيؤات والصور التي يتجلى عبرها السوداني كسول بالوراثة وخامل عصامي الشأن الذي يستدعي خيالا تدرب على ملاحقة اللامعقوليات( كالتي وهبها اللة للخليجيين) في تشكلاتها الاكروباتية لادراك بعض تداعياتها وقد جمع مصطفي مختار * 3 بعضا منها:

- سوداني كان يختبر يوم طاح القلم سلم الورقة.
- سوداني كان يمشي في الشارع شاف إشارة ممنوع الوقوف إنبطح.
- سوداني كسلان شافه والده يغرق قال انقزني قاله أبوه ما داير تموت شهيد.
- سوداني مات ليش ماله خلق يتنفس.
- سوداني يؤذن وهو منبطح ليش علشان المايكرفون طايح.
- سوداني يركض يركض ليش كسلان يوقف.
- سوداني أول ما يصحي من النوم أيش يعمل يستريح.
- سوداني صابه شلل .. وقال الاهي ماني غادر أقول ليكو شعوري خايف أمشي من الفرحة.
- سوداني تثاوب قالت زوجته دامك فاتح فمك صوت العيال.
- سوداني جاه شلل ما دري إلا بعد ثلاث أيام.
- سوداني شاف قدامه قشر موز وهو يمشي قال الله يعني علي الطيحة.
- سودانيين سرقوا بنك تعيجزوا عند عد الفلوس قالوا اَاَي بكرة نعرف من الجرايد.
- سودانيين قاعدين يفكروا قال واحد يا ليت في زر يجيب العالم كله قال الي معاه بس مين يضغط.
- سودانيين يبدون يسوون فريق كرة قدم تطاقوا علي الاحتياط.
- - -زول يخطب الجمعة قال ما نطول كتير يا جماعة عارفين قصة نوح ؟ قالوا: اَاَاَي عارفين. قال: أغم الصلاة.بعد الصلاة قال: طيب عارفين قصة إبراهيم؟ قالوا: اَاَاَي عارفين بلاش تجو الجمعة الجاية.
- سودانيين يبغوا ينتموا لتنظيم القاعدة ... قالوا لإبن لادن ... دايرين عليك الله تحطنا بالخلايا النائمة !!

-4-تشنيعات تصور السوداني بقسمات كثيرة النتوء اريد بها ان تكون ملأي بالتشوهات التي تثير فزع الخليجي المضيف -الانكي لدي حامل الهاتف الجوال ليس قبح لون الاخشيدي ولكن تلك الدونية التي تحمل السوداني على التشبث والتعلق باللون الابيض ولا يزيده ذلك التشبث العنيد سوي المزيد من الزراية بنفسه أمام الاَخرين اذ لا يماتع ان يتحول الى روثً ليسمد الارض التي تنبت الورد

- سودانية رايحة المدرسة ونافشة شعرها ليه، أسبوع الشجرة.
- سودانية سألوها شلون شعب الكويت قالت طيب وحبوب وينادوني يا خالة
- سوداني بيشتري سجاير راح للبقالة قال .. كنت أبيض. رد عليه البقال .. ايه هين.
- سوداني محشش مسكوه الشرطة قال له وش جنسيتك قال ليهم لبناني مظلل.
- سوداني جاله ولد ابيض عيونه زرق شعره اشقر سماه المستحيل بزاتو.
سوداني جالس مع لبنانيات سألوه وش جلسك مع الورد قال الورد ما داير سماد؟
-3-
يبدو أن النكات الخليجية تتفصد ثم ترشح من مصادر واغوار في النفس جد بعيدة ولا يجدي أو يشفي مطاردتها في احتقاناتها الاولى أو إخضاعها لأحكام القيم الاخلاقية والدينية التي يتم اللجوء اليها وقت الحاجة ولا يحفل بها احد في السلوك العملي كالتقيد باَداب الإسلام والعروبة أو الإلتزام بالموقف الرسمي للأدباء والمفكرين والشيوخ في دول الخليج وموقفهم المعلن من تقدير السودانيين وإحترامهم.
يمكن النظر ايضا لنكات الخليجيين حول السودانيين كمرأة تعكس مرايا أخري بعثرت بتلقائية وعشوائية في زوايا متعددة في أركان الذات الخليجية التي يتجنب المتخصصون في معاهدها اخضاعها للفحص والتنقيب لذلك فأنها تعكس في اَن واحد حركة الضحية والجلاد والنطع والسيف والجمهور في كل صوره عبر تلك المرايا المتعددة. ومع ذلك يظل السؤال قائما -لماذا اضحي السودانيون اكثر من غيرهم من المهاجرين اهدافا مباحة لنصال وسائط الاعلام ولرصاص الهاتف الجوال الخليجي؟
**
د-عبدالسلام نورالدين

Post: #2
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: Mahir Mohammed Salih
Date: 06-28-2013, 11:03 PM

أخى نصر ،، لك التحية

أعتقد بأن هذا البحث غير ناضج وينقصه الكثير الكثير ،،

هذا النمط للشخصية السودانية لا يوحد إلا لدى السذج من الخليجيين والسوقة ،،

فإن الشخصية السودانيية فرضت نفسها غصبا عن أى شخص مهما كانت مكانته إن كان خليجيا أو عربيا ( وبالأخص المصرية والشامية ) الذين يريدون بشتى الطرق الحط من الشخصية السودانية حتى
تفرش الورود أمامهم لتولى المناصب المتاحة فى السوق الخليجى ،،

ولكن هيهات ،،

أذهب للمستفيات فى كل المدن السعودية والخليجية ،، ستجد أن أهم الوظائف الأهم يتبوءها سودانيون
أذهب ألى كل الجامعات السعودية ستجد أن من يتبوأون المناصب العليا ربما عمداء الكليات سودانيون
أذهب ألى أية شركة مرموقة تتعد من العشرة الكبار ،، ستجد أن وظائف CFO وربما الـ CEO من السودانيين
بل أذهب الى الخبراء فى هذه الحكومات الخليجية ،،ستجد أن الخبراء السودانيون هم الذين يرسمون الخطط والأستراتيجيات بدون ادنى منازع ،،، ألا أنهم وراء الكواليس لأسباب تعرفونها جيدا

وهنالك نكتبة يتداولها السعوديون هنا ،، حيث يقولون بأن الملك فهد أول ما أصيب فى رجليه ،، أتو أليه بالمرحوم الدكتور ...... ( لا أذكر أسمه بالتحديد ) وكان سودانيا ،، فقال أيش هذا ،، وسافر ألى مايو
كلينيك فى أمريكا وأدخل فى غرفة العمليات فإذا به يواجه نفس هذا السوادنى أمامه وهو الذى سيتولى العملية له ،، فإسقط فى يده وفى يد مستشاريه

إذن على الدكتور عبدالسلام هذا ان يبلع كلامه ويذهب إلى حال سبيله ،، فالواقع غير ما ذهب أليه تماما ،، ولا يمكن أن يتناول فى بحثه كلام السذج وأولاد الشوارع

مع التحية لك ،،

ماهر

Post: #3
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: أنور أدم
Date: 06-29-2013, 11:16 AM
Parent: #2

الاخ ماهر

تحياتي و تقديري

قولك بأن : هذا البحث غير ناضج وينقصه الكثير الكثير . ...
قول لا يتسق و مقام الكلام ، لان الموضوع بحث علمي ، نقاشه و تقيمه يتم من خلال مقاربات علمية تتطلب التخصصية و المرجعية المعرفية و ليس هكذا رأي او وجهة نظر يقال.
نقاش البحث العلمي يتم من خلال قراءته و تقييم منهجيته و مقاربته مع غيره من بحوث و فوق ذلك من شخص ينتمي للفرع المعرفي المعني..

مع ودي

Post: #4
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: صلاح عباس فقير
Date: 06-29-2013, 11:30 AM
Parent: #3

حيا الله أخي نصر،
أنا أتفق مع الأخ ماهر، أن الدراسة لم تكن منصفة تماماً، فليس هذا هو شعور كل العرب في الخليج!
ولعل الباحثة تعلم ذلك، ولكن أرادت أن تؤكد لنا على السلبيات، من أجل أن نتجاوز ما هو موضوعي
منها!
شكراً جزيلاً لك!

Post: #5
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: محمد علي البصير
Date: 06-29-2013, 12:01 PM
Parent: #4

Quote: أتو أليه بالمرحوم الدكتور ...... ( لا أذكر أسمه بالتحديد )


المقصود هو الراحل د. عامر مرسال

ولكن القصة وكما يروى حدثت لمواطن سعودي عادي ، وليس للملك فهد يرحمه الله

Post: #7
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: الجنيد حمد
Date: 06-29-2013, 12:17 PM
Parent: #5

التاريخ النشر: الخميس 27 يونيو 2013
معاذ كمبال (الخرطوم) - شهدت إحدى مباريات قرية الجنيد بولاية الجزيرة جنوب العاصمة السودانية الخرطوم واقعة طريفة ومثيرة للاستغراب في نفس الوقت،
حين اكتشفت الجماهير التي تابعت المباراة بأن مدافع فريق الاتفاق الجنيد محمد هبولة يتحدث بالهاتف النقال دون أن يركز على مهامه الدفاعية خلال اللقاء،
ما سمح لمهاجم فريق الهلالية صلاح كرم الله بتسجيل هدف، لكن المباراة انتهت لمصلحة الجنيد في الأخير بأربعة أهداف مقابل هدف.

وتعود تفاصيل الواقعة التي وجدت استنكارا من الجماهير عندما رن هاتف هبولة في المباراة الإعدادية التي جمعتهم بفريق الهلالية أمس الأول، وهو داخل الملعب،
فما كان منه إلا أن أخرج الهاتف من جيبه ورد على المكالمة أمام حكم المباراة كمال محمد الذي لم يحرك ساكنا، واكتفى بإدارة المباراة بصورة عادية وسط استغراب من الجماهير الغفيرة التي تابعت المباراة.

http://www.alittihad.ae/details.php?id=61741andy=2013

تحية طيبة

الحاقا لما سبق مثل هذا الحدث (الطريف ...الصغير) اصبح يتداول بسرعة البرق هنا

يهتم بعض الخليجيون بالغرائب التي تخدم ما يوقنون به او ما رسخ لديهم بأن السودانيون كسالى لا يبالون دمهم حامي وووو

وبعضنا ببساطة و(طيبة) يعرض ويصور الاحداث كانها مؤثرة

لاحظ للخبر مباراة اعدادية (قروية ) مع كامل الاحترام لاهلنا في الجنيد والهلالية اصبحت بقدرة قادر مبارة في الدوري السوداني حسب التحوير للخبر من قبل القراء الكرام

ولا انسى أن اهنئ اللاعب (هبولة) بدخوله العالمية من اقرب (شريحة)


...........................................................................
ربما الخبر لا يخدم غرض في البوست ولكن كل من يصادفني من (اهلنا) الخليجيين يذكر (هبولة ..)


تحياتي

Post: #6
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: alsngaq
Date: 06-29-2013, 12:11 PM
Parent: #4

Quote:
حيا الله أخي نصر،
أنا أتفق مع الأخ ماهر، أن الدراسة لم تكن منصفة تماماً، فليس هذا هو شعور كل العرب في الخليج!
ولعل الباحثة تعلم ذلك، ولكن أرادت أن تؤكد لنا على السلبيات، من أجل أن نتجاوز ما هو موضوعي
منها!
شكراً جزيلاً لك!

Post: #8
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 06-29-2013, 12:22 PM
Parent: #6


مسرحية كويتية - البشير وصدام حسين

-
قمة التريقة على اللون وحاجات كثيرة

Post: #9
Title: Re: السوداني في الخليج: قليل الوجاهة- مأفون-يتعجل بدونيته الفرح. عبدال
Author: د.ماجدة ميرغني
Date: 06-29-2013, 01:15 PM
Parent: #8

سلام الاخ ناصر وشكرا ليك علي فتح هذا البوست

(ذن على الدكتور عبدالسلام هذا ان يبلع كلامه ويذهب إلى حال سبيله ،، فالواقع غير ما ذهب أليه تماما ،، ولا يمكن أن يتناول فى بحثه كلام السذج وأولاد الشوارع

مع التحية لك ،،)

الاخ ماهر
هذه مكابرة في رأي, وسببها الاساسي استبطاننا لفكرة اننا عرب منذ دخول العرب السودا
ن ..اجدادنا ورثنا منهم وهم العروبة وشيلونا القفة .. .
.وما زال الاغلبية في ثبات عميق من الوهم
...وعلى كل.. ورغم الحفائق الواضحة في ملامحنا وعاداتنا وطبائعنا المختلفة تماما عن العرب .
.وعلى الرغم من استغراب العرب من عروبتنا .
.الا ان هناك احساس خفي بدونية يتشبث بعروبة زائفة
مع تقديري