يا اخوانا النظام ده سقط. اطلعوا اقبضوا الناس ديل, تقرير

هذا التقرير يوضح بجلاء انه لا توجد دولة ولا نظام و لا التكتح

السودان ثالث أفشل دولة في العالم للمرة الثالثة على التوالي



الثلاثاء, 25 حزيران/يونيو 2013 18:29
وكالات:
جاء السودان ثالث أفشل دولة في العالم ، للمرة الثالثة على التوالي ، بحسب مؤشر الدولة الفاشلة لعام 2013 ، الذي صدر أول أمس 23 يونيو . ويصدر المؤشر سنوياً منذ عام 2005 من صندوق السلام ومجلة (فورين بوليسي) المرموقة . ويستند على (12) مؤشر رئيسي مثل إنتهاكات حقوق الإنسان ، والتنمية غير المتوازنة ، ومظالم المجموعات ، وتدخل جهاز الأمن كدولة داخل الدولة ، وغياب شرعية الدولة ، والتدهور الإقتصادي ، والضغوط السكانية ، والنزوح الداخلي واللجوء ، والهجرات الكثيفة والمستمرة ، وتدهور الخدمة العامة ، وإنقسام النخب ، والتدخل الخارجي . ويعتمد على معلومات (130) ألف مصدر متاح للجمهور من (177) دولة .
ويعرف التقرير الدولة الفاشلة على أساس عدد من الصفات ، أهمها فقدانها القدرة على السيطرة المادية على حدودها وفقدانها لإحتكار إستخدام القوة المشروعة ، وعدم القدرة على تقديم الخدمات الرئيسية بصورة معقولة ، وتآكل شرعية السلطة ، وعدم قدرة الدولة على التفاعل مع الدول الأخرى ككاملة العضوية في المجتمع الدولي .
ويستند ترتيب البلدان على إعطاء كل مؤشر من المؤشرات الرئيسية الـ(12) درجات تتفاوت من صفر إلى (10) درجات ، وبينما يعني (صفر) الأقل تعرضاً للضغط ( الأكثر إستقراراً) فان (10) درجات تعني الأكثر تعرضاً للضغوط ( الأقل إستقراراً) ، وتجمع الدرجات الكلية بكل دولة وكلما زادت درجاتها كلما زاد فشلها وقل إستقرارها . وتفشل الدول بحسب التقرير عبر الإنفجار إلى الداخل أو الإنفجار إلى الخارج أو التآكل .
وبحسب مؤشر هذا العام فأن أسوأ الدول هي على التوالي : الصومال ، الكونغو ، السودان ، جنوب السودان ، تشاد ، اليمن ، أفغانستان ، هاييتي ، افريقيا الوسطى ، زيمبابوي ، العراق وساحل العاج .
وبلغت مؤشرات السودان الكلية (110) درجة من المجموع الكلي (120) ، وكانت مظالم المجموعات (10) من (10) ، والتنمية غير المتوازنة (8.5) ، وإنتهاكات حقوق الإنسان (9.3) ، وعدم شرعية الدولة (9.6) ، وتدخل جهاز الأمن (9.8) ، والتدهور الإقتصادي (7.8) ، وتدهور الخدمة العامة (8.8) ، وإنقسام النخب (10) ، والتدخل الخارجي (10) ، والضغوط الديمغرافية (8.8) ، والنزوح واللجوء (10) ، والهروب إلى الخارج (8.4) .

ويصدر المؤشر سنوياً منذ عام 2005 من صندوق السلام ومجلة (فورين بوليسي) المرموقة .

ويستند على (12) مؤشر رئيسي مثل

إنتهاكات حقوق الإنسان ،

والتنمية غير المتوازنة ،

ومظالم المجموعات ،

وتدخل جهاز الأمن كدولة داخل الدولة ،

وغياب شرعية الدولة ،

والتدهور الإقتصادي ،

والضغوط السكانية ،

والنزوح الداخلي واللجوء ،

والهجرات الكثيفة والمستمرة ،

وتدهور الخدمة العامة ،

وإنقسام النخب ،

والتدخل الخارجي



و لسة ناس البشير فاكرين انهم حاكمين و مسيطرين؟

ويعرف التقرير الدولة الفاشلة على أساس عدد من الصفات ،


أهمها فقدانها القدرة على السيطرة المادية على حدودها
وفقدانها لإحتكار إستخدام القوة المشروعة ،
وعدم القدرة على تقديم الخدمات الرئيسية بصورة معقولة ،
وتآكل شرعية السلطة ،
وعدم قدرة الدولة على التفاعل مع الدول الأخرى ككاملة العضوية في المجتمع الدولي .

وبلغت مؤشرات السودان الكلية (110) درجة من المجموع الكلي (120) ،



وكانت مظالم المجموعات (10) من (10) ،
والتنمية غير المتوازنة (8.5) ،
وإنتهاكات حقوق الإنسان (9.3) ،
وعدم شرعية الدولة (9.6) ،
وتدخل جهاز الأمن (9.8) ،
والتدهور الإقتصادي (7.8) ،
وتدهور الخدمة العامة (8.8) ،
وإنقسام النخب (10) ،
والتدخل الخارجي (10) ،
والضغوط الديمغرافية (8.8) ،
والنزوح واللجوء (10) ،
والهروب إلى الخارج (8.4) .


قفلنا الدرجة الكاملة في
وكانت مظالم المجموعات (10) من (10) ،

وإنقسام النخب (10) من (10)

والتدخل الخارجي (10) من (10)

والنزوح واللجوء (10) من (10)

وبحسب مؤشر هذا العام فأن أسوأ الدول هي على التوالي :



الصومال ،
الكونغو ،
السودان ،
جنوب السودان ،
تشاد ،
اليمن ،
أفغانستان ،
هاييتي ،
افريقيا الوسطى ،
زيمبابوي ،
العراق
وساحل العاج .

دة نظام مات و شبع موت . مظاهرة مظاهرتين كبار بتجيب خبره
الجبهة الثورية هدت حيله و بعمائله وصل سكرات الموت و الباقي علي الشعب ليجهز عليه

دة نظام مات و شبع موت . مظاهرة مظاهرتين كبار بتجيب خبره
الجبهة الثورية هدت حيله و بعمائله وصل سكرات الموت و الباقي علي الشعب ليجهز عليه

كيف لا تكون دولة ويحكمها أناس فاسدون

هههههههههههه
تعليق ابداع

اطلعوا اقبضوا الناس ديل

+

Quote: قفلنا الدرجة الكاملة

شكرا الاخوان
ناصر المحسي
احمد ابنعوف
محمد حيدر المشرف
عماد خليفة


بيان هام







حان الأوان لاسقاط نظام المؤتمر الوطني
ندعم بكل القوة الحملة التي أطلقها تحالف قوي الاجماع الوطني و دعمتها الجبهة الثورية السودانية و كل قوي المعارضة السودانية
الي جماهير شعبنا الصامدة في كل مكان داخل السودان وفي المهاجر ومعسكرات النزوح ..
الي تحالف قوي الاجماع الوطني و أنتم تقودون معركة شعبنا الفاصلة ضد نظام القمع و التعذيب و الفساد والابادة..
الي الجبهة الثورية السودانية و أنتم تخوضون معارك الشرف و الكرامة من أجل سودان حر يتساوي فيه الجميع
الي رؤساء الاحزاب السياسية وقيادات الحركات النقابية و الطلابية و الشبابية و النسوية و منظمات المجتمع المدني..
الي الشرفاء في القوات النظامية و أنتم تناضلون من أجل استعادة هيبة مؤسسات الجيش و الشرطة و الأمن و الانحياز لجانب الشعب..

لكم جميعا منا التحية والتقدير ولكل شعوب السودان التواقة للعدالة والحرية والسلام..


نخاطبكم اليوم نحن أبناؤكم و بناتكم في المهاجر و في كل بقاع العالم في ظل هذه الظروف الحرجة التي تمر بها بلادنا.. نخاطبكم و بلادنا مسلوبة الارادة وشعبنا يعاني من الفقر والقهر و المرض و الظلم و الابادة الجماعية و التمييز العنصري في كل أنحاء بلادنا من قبل نظام الانقاذ الشمولي الذي املي ارادته الظالمة علي شعبنا لعقدين ونصف من الزمان و هو الان علي مشارف السقوط والافول والانهيار التام بعد أن تضعضعت اوصاله وتخبطت قياداته الفاسدة و المجرمة في القول والفعل..
نحن نتابع بكل الاهتمام الحراك الشعبي الذي بدأ يعم بلادنا بقيادة تحالف قوي الاجماع الوطني و الذي دعمته الجبهة الثورية السودانية و الحركات الشبابية و الطلابية و النسوية وأنتم تواصلون نضالكم بكل جسارة رغم العنف والبطش المسلط علي رقابكم المتطلعة الي سماء الحرية والديمقراطية.. كما نتابع بكل الاهتمام ما حققته الجبهة الثورية بفصائلها المسلحة في ميدان المعركة من انتصارات أربكت النظام و ساهمت في تضييق الخناق عليه من كل الجبهات و مهدت الطريق لجماهير شعبنا للخروج من أجل اسقاطة و القذف به الي مزبلة التاريخ..
اننا ندعم بكل القوة وقفتكم البطولية ضد نظام القهر و التسلط و نؤيد حملتكم الظافرة التي أعلنتموها للتعبئة الجماهيرة و جهودكم المخلصة من أجل تصعيد نضال شعبنا لاسقاط النظام من خلال الندوات السياسية و تسيير المواكب وتنظيم المظاهرات والإعتصامات ونتبنى القضايا المطلبية والفئوية لجماهير الشعب السوداني.
أن حملتكم للتعبئة من أجل اسقاط النظام عبر عمل سلمى مدنى ديمقراطى تجد منا اقصى الدعم و التأييد و المؤازرة و نحن ندعو المناضلين في كل مكان للمشاركة الفاعلة وتقدم الصفوف فى اى عمل ديمقراطى مدنى سلمى يهدف لإسقاط النظام . وندعو الجميع للتوحد تحت راية واحدة ، والخروج في كل مدن العالم في الذكري المشئومة لانقلاب الجبهة القومية الاسلامية لتلبية نداء الوطن و التعبير عن رفض النظام الشمولي و العنصري ، كما ندعو جماهير شعبنا بالداخل للخروج الى الشوارع فى إنتفاضة لا تتوقف إلا بإسقاط النظام لترد الإعتبار لتجارب شعبنا الخالدة التي سطرها بأحرف من نور في ثورتي اكتوبر وابريل. ونناشد النقابات المهنية و العمالية و الفئوية بتنظيم صفوفها و استنفار كل عضويتها و استعادة دورها الطليعي و التاريخي في قيادة الجماهير..
إن نظام القيادة الفاسدة للمؤتمر الوطنى عاجز ويعيش ازمة عميقة وحالة إنقسام داخلية وفى الرمق الآخير وتحيط به الازمات من كل حدب وصوب ولا قدرة له للخروج سوى صنع ازمات جديدة، و قد اصبح جزء من تلك الازمات وصانع لها والحل الوحيد يكمن فى إسقاطه و لقد عقدنا العزم علي الاستمرار مع جماهير شعبنا بالداخل بقيادة قوي الاجماع و الجبهة الثورية السودانية و القوي الشبابية و الطلابية و النسائية و النقابية والنضال معهم جنبا الي جنب لتحقيق حلم شعبنا من أجل الحرية و الخلاص..
فلتتحد صفوفنا جميعا للانقضاض علي هذا النظام الظالم ورموزه الفاسدة علي طول البلاد وعرضها لدك حصونه المتهالكة واقتلاعه من جذوره والقذف به الي مزبلة التاريخ...

عاش نضال الشعب السوداني و ثورة حتي النصر

لجنة تسيير الحملة القومية لاسقاط النظام

في 27 يونيو 2013