Post: #1
Title: قيادات الاسلامويين الاعلامية ؟ كنكشة وأنتاج للفشل
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 06-20-2013, 06:35 PM
حاتم سليمان وعوض جادين. واصلا الكنكشة في اكبر جهازين للاعلام بالسودان ويتبادلان التنقل بينهما. الحصيلة انتاج للفشل والخرائب فيهما.
|
Post: #2
Title: Re: قيادات الاسلامويين الاعلامية ؟ كنكشة وأنتاج للفشل
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 06-20-2013, 07:16 PM
Parent: #1
وزير الاعلام : سونا تعاني من فقر دم والتوظيف متوقف فيها منذ العام 1993م
سونا اسميا في ولاية وزارة الاعلام, لكن عمليا في عهدة افراد ولا تتلقي اي توجيهات او اوامر من الوزارة المعنية. والدليل عزل عبدالله مسار بعد الخرائب التي اكتشفها
|
Post: #3
Title: Re: قيادات الاسلامويين الاعلامية ؟ كنكشة وأنتاج للفشل
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 06-20-2013, 07:33 PM
Parent: #2
الخرطوم في 17 /6(سونا) أعلن د. أحمد بلال عثمان وزير الثقافة والإعلام عن إنشاء وتأسيس مركز ثقافي باسم بروفيسور عبد الله الطيب على نفقة الدولة ليكون مركزا لإشباع
اي مراكز رعاك الله. والخرائب طالت المرافق المختصة, والتي اصلا خلقت لهذه الوظائف.

عوض جادين جالسا علي تل خرائبه التي عمل. وصارت سونا في غهده مرفقا شاهق البناية وفاشل في الانتاج
|
Post: #4
Title: Re: قيادات الاسلامويين الاعلامية ؟ كنكشة وأنتاج للفشل
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 06-21-2013, 10:00 AM
Parent: #3
لم يألف السودانيين. تكرار الوجوه, بالمناصب التنفيذية والخدمية, في التاريخ المعاصر علي الاقل والتبدل والتغيير بالمناصب من سنن الحياة وتواصل الاجيال. او كما يقال لو دامة لغيرك لا ماألت اليك والطبيعي ان تخضع تلك الوظائف لاجراءات محاسبية ورقابية قاسية. وذلك لدورها الفاعل في تمرير وتنفيذ السياسات العامة وموجهات الدولة. لكن قيادات الاسلامويين, لديهم سنن اخري في تولي المناصب, وجلبوا قييم غير اخلاقية تماما, بالمواصلة فيها وقد اظهرت بعض الاحتكاكات, بين بعض اصحاب المناصب التنفيذية والوزراء المباشرين, خطل مفهوم الاسلامويين وأنشاء قناعة, بالكنكشة والتصرف بالهيئات التي يدورنها, كأنها ممالك خاصة بهم. واشار حاتم سليمان الي مجاهدته بالاميل اربعين, ردا علي سؤال استمراريته مديرا للتلفزيون طوال هذا الوقت. رغم انه اي جهاز التلفزيون صار في عهدة طاردا ويفتقر ابسط مقومات المادة الاعلامية, ناهيك عن عكس التنوع الثقافي والتراثي للسودان.
واصل
|
|