دكتور فرانسيس دينق نائباً لرئيس الجمعية العامة للامم المتحدة

دكتور فرانسيس مدينق دينق نائباً للجمعية العامة للامم المتحدة


دكتور فرانسيس مدينق دينق نائباً للجمعية العامة للامم المتحدة

06-16-2013 07:09 AM

كور متيوك - جوبا

اختارت الجمعية العامة للامم المتحدة جنوب السودان نائباً لرئيسها للدورة 68 والمقرر ان تفتتح اعمالها في سبتمبر القادم ، وفي بيان لوزارة خارجية جنوب السودان اعلنت عن اختيار دكتور فرانسيس مدينق دينق نائباً لرئيس الدورة الحالية للامم المتحدة ، واضاف البيان ان اختيار فرانسيس تمت بدعم من الاتحاد الافريقي في اجتماع عقد مؤخراً بجيبوتي ، ويعتبر منصب نائب رئيس الجمعية العامة من اعلى المناصب التي يحصل عليها جنوب السودان في الامم المتحدة والمنظمات الدولية منذ انفصالها في 2011م . سبق وشغل فرانسيس دينق منصب المستشار الخاص للامين العام للامم المتحدة لمنع جرائم الابادة الجماعية ومستشارها لشئون اللاجئين ومدير مشروع دعم السلام في السودان في معهد الولايات المتحدة للسلام واستاذ باحث في السياسة الدولية والقانون والمجتمع في جامعة جونز هوبكنز وزميل غير مقيم في دراسات السياسة الخارجية في معهد بروكينغز ، حاصل على شهادة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم 1962م ، ماجستير في القانون 1965م دكتوراة من جامعة ييل ، دكتور فرانسيس كاتب روائي له عدة مؤلفات ابرزها " رجل يدعى دينق مجوك " و " طائر الشؤم " و " صراع الرؤى " .

Quote: حاصل على شهادة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم 1962م ، ماجستير في القانون 1965م دكتوراة من جامعة ييل ، دكتور فرانسيس كاتب روائي له عدة مؤلفات ابرزها " رجل يدعى دينق مجوك " و " طائر الشؤم " و " صراع الرؤى " .

التحية للدكتور فرانسيس دينق فهو فخر لشمال و حنوب السودان

التهاني للدكتور فرانسيس دينق
اختيار مناسب ومفخره لكل أهل أفريقيا

Quote: حاصل على شهادة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم 1962م ، ماجستير في القانون 1965م دكتوراة من جامعة ييل ، دكتور فرانسيس كاتب روائي له عدة مؤلفات

http://www.msarpsudania.net/encyclopedia/nove...-04-08-18-42-32.html

Quote: د . فرانسيس دينق دكتور فرانسيس دينق ، ولد بتاريخ 1/1/1938 ، هو أحد أبناء الزعيم دينج ماجوك رئيس قبائل الدينكا- نجوك ، تعلم في إحدى الثانويات العليا بالشمال وتخرج بجامعة الخرطوم حيث عُينَّ لتدريس القانون بها لبعض الوقت ثم سافر مبعوثاً ليحصل على درجة الدكتوراة في القانون من جامعة بيل بالولايات المتحدة الأمريكية ثم درس القانون الأفريقي بجامعة لندن ، قام بتدريس الأنثروبولوجيا بجامعة نيويورك وعمل بقسم حقوق الإنسان في الأمم المتحدة . قدمته مؤلفاته الأولى للحصول على جائزة هيرسكوفيتش في الدراسات الأفريقية ، عقب الحل السلمي لمشكلة جنوب السودان 1972 عُين سفيراً لبلاده في اسكاندينافيا ثم الولايات المتحدة ثم عُين وزيراً للدولة للشئون الخارجية (1975) . صدر لفرنسيس دينج بالإنجليزية: "التراث والتحديث" (1971) "الدينكا في السودان" (1972) "الدينكا وأغانيهم" (1973) "ديناميات التوحد أو تكوين الهُويَّة" (1973) "الحكايات الشعبية عن الدينكا" (1974) "أفريقيون وعالمان- الدينكا في السودان العربي الأفريقي" (1978). رواياته: بذرة الخلاص حرب الرؤي طائر الشوم الجديد من انتاجه (رجل يدعى دينق مجوك) ( حق تقرير المصير و الورطة الأفريقي( (السودان الجديد فى مرحلة البناء) (القوانين الوضعية فى العالم الحديث) (تجربة الافرو-عرب فى منطقة ابيى) من اقواله: أنا لست عضواً فى الحركة الشعبية و لكن رؤية الحركة الشعبية (سودان جديد ) أعجبت بها، ومن غير ان نتفق على رؤية الحركة الشعبية لسودان جديد فالجنوب كان يحارب من أجل قضية عادلة وهى مشكلة انا جزء منها، ولكن الاهم من ذلك رؤية الراحل الدكتور جون قرنق من اجل سودان جديد التى تدعو لوحدة على اسس جديدة هى رؤية اتفق معها وهى رؤيتى الشخصية ايضاً ومؤمن بها لحل مشاكل السودان، و هذا الامر لم اخفيه حتى على الاخوة من الشمال، ودعنى اقول هنا بان إيمانى برؤية السودان الجديد لا تعنى ولائى الشخصى للراحل الدكتور جون قرنق او الحركة الشعبية و لكنها رؤية مشتركة، و لانها رؤية مشتركة لذلك كنت قريباً من قيادة الحركة الشعبية مما حدا بالبعض ان يقولوا بانى حركة شعبية. بل هنالك من قالوا بان روايتى (حرب الرؤى) وضعت الاساس لرؤية السودان الجديد، بالطبع هذا ما كتبوه ولكنى لا اتفق مع هذا الحديث و يٌسال عنه من كتبوه، و ما على الناس معرفته هو بان الحركة الشعبية ليست حركة عسكرية فقط و إنما هى حركة سياسية بها قادة و مفكرين عظام دخلوا التاريخ من اوسع ابوابه ، و الصدفة المحضة هى التى جعلت روايتى (حرب الرؤى) تتطابق مع حلمهم بسودان جديد. و من الطبيعى ان ادعم اى شخص يتفق معى فى أفكارى او العكس، وبل توصيل رؤيته و أهدافه للعالم، وعن طيب خاطر والله( طائر الشوم) فى ترجمة اسم الرواية فى الانجليزية يختلف عن العربية، وعندنا فى الدينكا طائر الشؤم هو صوت طائر (البومة) وهو مثل الإعلان عن اخبار غير سارة فعليه الدينكا عندما يسمعون هذا الصوت يقومون بالصلوات حتى لا يحدث مكروه ومن هذا المنطلق اتت طائر الشؤم كجرس إنذار مبكر حتى يفعل الناس شيئاً قبل وقوع الكارثة، و الترجمة العربية بدت لى متشائمة فى الوقت الذى فيه الرواية نفسها متفائلة لان (طائر الشؤم) لا تعطى المعنى مثل ما هو باللغة لانجليزية و التى قصد منها إنذار الناس قبل ان يحدث ما نخشاه، على كل حال انا لم اكن اقصد نميرى ب(طائر الشؤم) لان الوضع كان متازماً فى السودان منذ الإستقلال و ليس عندما اتى نميرى للسلطة و لكنه زاده سوءاً بتلك الإجراءات القمعية، و روايتى لم تكن عن شخص محدد و إنما عن سياسات و أنظمة حاولت ان تفرض العروبة و الإسلام كهوية للبلد، و تعريف السودان بهذه الطريقة يؤدى الى عنصرية ضد الاخرين و بالدستور

إستمعت إلى د. فرانسيس دينق فى عدة لقاءات فى واشنطن .
بالفعل هو فخر لكل سودانى .
تهانينا له بمنصب نائب رئيس الجمعيه العامه للأمم المتحده .

شكرًا الأستاذ عبد الله عبدالله للإضافة المفيدة عن السيرة الثرة للدكتور فرانسيس دينق

ألف مبروك للدكتور فرانسيس دينق تبوؤه هذا المنصب الرفيع في أعلى منظمة عالمية , ونتنمنى له أن تكلل خطاه بالنجاح والتوفيق

شكرًا الاخ عمر عبد الساوي
فعلا هو مفخرة لأفريقيا

Quote: أنا لست عضواً فى الحركة الشعبية و لكن رؤية الحركة الشعبية (سودان جديد ) أعجبت بها، ومن غير ان نتفق على رؤية الحركة الشعبية لسودان جديد فالجنوب كان يحارب من أجل قضية عادلة وهى مشكلة انا جزء منها، ولكن الاهم من ذلك رؤية الراحل الدكتور جون قرنق من اجل سودان جديد التى تدعو لوحدة على اسس جديدة هى رؤية اتفق معها وهى رؤيتى الشخصية ايضاً ومؤمن بها لحل مشاكل السودان، و هذا الامر لم اخفيه حتى على الاخوة من الشمال، ودعنى اقول هنا بان إيمانى برؤية السودان الجديد لا تعنى ولائى الشخصى للراحل الدكتور جون قرنق او الحركة الشعبية و لكنها رؤية مشتركة، و لانها رؤية مشتركة لذلك كنت قريباً من قيادة الحركة الشعبية مما حدا بالبعض ان يقولوا بانى حركة شعبية. بل هنالك من قالوا بان روايتى (حرب الرؤى) وضعت الاساس لرؤية السودان الجديد، بالطبع هذا ما كتبوه ولكنى لا اتفق مع هذا الحديث و يٌسال عنه من كتبوه، و ما على الناس معرفته هو بان الحركة الشعبية ليست حركة عسكرية فقط و إنما هى حركة سياسية بها قادة و مفكرين عظام دخلوا التاريخ من اوسع ابوابه ، و الصدفة المحضة هى التى جعلت روايتى (حرب الرؤى) تتطابق مع حلمهم بسودان جديد. و من الطبيعى ان ادعم اى شخص يتفق معى فى أفكارى او العكس، وبل توصيل رؤيته و أهدافه للعالم، وعن طيب خاطر

هذا الرجل مفخرة لكل الانسانية..
الف مبروك لجنوب السودان الذي
انتزع دولته من براثين الانقاذ وجاهليتة

ده خبر جميل جدا والتحية للدكتور فرانسيس دينق

مبروووووك لدولة جنوب السودان ومبرووووك للدكتور فرانسيس دينق

يستاهل
على الاقل ماعندومشكلة هوية identity

التحية لاستاذنا العلامة فرانسيس مدينق دينق كوال و الذى ترك منصب دولى كبير فى الامم المتحدة كمستشار للامين العام للامم المتحدة عن جرائم الإبادة الجماعية ليراس بعثتنا فى الامم المتحدة. آعطاء فكرى مستمر لاكثر من خمسين سنة. ربنا يمد عمره.
شعبنا مدين لاسرة كوال اروب لما قدمته و ما زال تقدمها من تضحيات فى الاروح و الفكر.
ابناءه يسيرون نفس منهج والده و اعتبر ابنه دكتور ديبيد دينق كوال و الذى يحمل شهادات متقدمة فى سياسة و القانون و شارك والده فى تاليف اكثر من كتاب من العقول الواعدة فى الجنوب. ديبيد هو رئيس South Sudan South Sudan Law Society و يشارك فى اللجان المكلفة لصياغة المستقبل الدستورى لبلادنا.

All Sudanese South and North should be very proud of Dr Francis Deng

مبروك للسودان الكبير

مبروك للقارة الأفريقية.

الدكتور ديبيد كوال دينق باحث و اكاديمى و محامى و لكن فضل ان ينخرط فى العمل المدنى فى الجنوب حيث اسس South Sudan Law Society و قد اثمر جهوده الى وقف الحملة التى كانت يتعرض لها اراضى جنوب السودان من شركات و شخصيات عالمية مشبوهة الذين غمروا جنوب السودان عقب نيباشا تحت مظلة الاستثمار فى الاراضى. دكتور ديبيد دينق هو ابن البروفيسور فرانسيس و يكسب كل يوم احترام من المنظمات العالمية و البحثية الاكاديمية لجهوده فى الجنوب.
التحية له.انه من الشباب الواعدين و اتوقع له دور قيادى فى الجنوب فى المستقبل القريب.

الدكتور دونالد ماديينق دينق, يحمل الدكتوراة القانون من ييل مثل والده و هو محامى شركات كبير فى بوسطون. و على الرغم من انه ليس منخرط فى العمل المباشر فى الجنوب, إلا انه منخرط فى النشاطات الاجتماعية و السياسية فى الشان الجنوبى بصفة عامة و ابيي بصفة خاصة.
التحية لاسرة دينق كوال اروب لتضحياتها فى النضال الوطنى عبر التاريخ.
التحية للبروفيسور فرانسيس و التحية لاولاده.

يعتبر دكتور فرانسيس من الذين يشاركون فى صياغة كل صغيرة و كبيرة عن العالم منذا ثلاثون عاما. و هو حضور فى لقاءت السنوية فى دابوس للكبار و فى إجتماعات G8 و G20. و هو صاحب فكرة الدولتين بنظامين فى دولة واحدة و التى مهددت لنيباشا. فرانسيس, إذ لم يعد سرا, هو صاحب فكرة تقديم الحركة الشعبية لمراكز صناعة القرار فى اميركا بعد إنهيار نظام منقستو. فرانسيس مدمن على إيجاد حلول عبر الفكر و غالبا ما تكون افكاره غير تصادمية و لكنها فى غاية التعقيد "boarder liner" بحسب الدكتور منصور خالد و دائما يبحث عن الحل و تعج افكاره ب "adjectives" جميلة تاركا اصحاب القرار و صانعيه فرصة الابداعة و قد فهم الزعيم الراحل الدكتور قرنق هذا التعقيد فى افكار البروفيسور فرانسيس فاصبح احد معجبيه و يستشيره فى المسائل الكبيرة.

Professor Francis Deng, then UN Special Advisor on Genocide Prevention, imparts a public lecture in Juba last year on preventing and responding to genocide and mass atrocities .

مبروك للجمعية العامة للامم المتحدة
الرجل المناسب

الشكر الجزيل للإخوات والأخوة
أسامة العوض
د. ماجدة ميرغني
سيف البزل سعد عمر
احمد احمودي
أسامة محمد
زكريا جوزيف
عادل إسحاق
جعفر علي
د. ندي علي
فتح الرحمن حمودي
علي مساهماتكم و إضافاتكم للبوست و خاصة الاخ زكريا جوزيف الذي افرد البوست بتفاصيل قيمة عن سيرة الدكتور فرانسيس دينق
لا زلنا نحلم بان يكون لنا في السودان الواحد رئيس بقامة الراحل الدكتور جون قرنق أو الدكتور فرانسيس دينق أطال الله في عمره و حفظه من كل مكروه

Up.

اختيار موفق صادف اهله .. الرجل المناسب في المكان المناسب