ريحاني يفوز بالانتخابات الرئاسية الايرانية

ريحاني يفوز بالانتخابات الرئاسية الايرانية


06-15-2013, 04:58 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1371311917&rn=3


Post: #1
Title: ريحاني يفوز بالانتخابات الرئاسية الايرانية
Author: محمد بابكر احمد
Date: 06-15-2013, 04:58 PM
Parent: #0

فوز رجل الدين المعتدل
حسن ورحاني
تبداء قصه جديده في المشهد الايراني

Post: #2
Title: Re: ريحاني يفوز بالانتخابات الرئاسية الايرانية
Author: Nasr
Date: 06-16-2013, 03:55 AM
Parent: #1

خبر مفرح
ورغم أن الإيرانيين لا يأملون كثيرا
في يستطيع روحاني المتحول إصلاحيا
فعل الكثير
إلا أنهم أصروا أن يسمعوا صوتهم للمرجعيات الروحية الحاكمة في إيران
(والذين يساندون دائما المرشحين المحافظين)
وعلي كل
فإيران بحكام مثل خاتمي ورافسنجاني وروحاني
أحسن ولو قليلا من حكام من شاكلة أحمدي نجاد
في إيران وتركيا دروس لشعوب المنطقة العربية والأفريقية
(الديمقراطية طبعا، وحاجات تانية كثيرة)
فهلا تعلمنا؟؟؟؟؟؟؟؟

Post: #3
Title: Re: ريحاني يفوز بالانتخابات الرئاسية الايرانية
Author: HAYDER GASIM
Date: 06-16-2013, 04:35 AM
Parent: #2

Quote: إلا أنهم أصروا أن يسمعوا صوتهم للمرجعيات الروحية الحاكمة في إيران
(والذين يساندون دائما المرشحين المحافظين)

ده كلام صح يا نصر, فأبعد ما جاد به المشروع
الثوري الإسلامي في إيران, هو المراوحة في إطار
المرجعية. وهذه من منقصات التصور الشيعي لمسألة
الدولة في عموم منظورهم الفكري وخيالهم السياسي.
إذ يعتلى هذا التصور القائد الديني تلقائيا, ومن
غير نقاش ولا إنتخابات ولا حتى الشك في مبدأ الفكرة.
وبهذا يكون إمامهم الأعلى هو القائد الديني والسياسي
في آن. وبالطبع له سلطة أعلى من أي مقدرات أو كيانات
أخرى, مثل الجهاز التشريعي {البرلمان} وإن يكن منتخبا.
بل وتفوق سلطته سلطة رئيس الجمهورية {المنتخب بالملايين}
فسوف يظل آيات الله خامئيني صاحب سلطة مطلقة, بالتقدير
الروحاني والآلية الدينية المستوجبة للطاعة والإنقياد بلا
نقاش. وهذا في ظني خيار إحتكاري لا يعبأ بإرادة الشعب,
ولهذا لا أرى أن الديمقراطية في إيران اليوم منقوصة وحسب,
بل مخنوقة وشكلانية جدا. فما دام هناك من يعلو مفوضي الشعب
سلطة وقرارا ... فمفيش ديمقراطية.
وبعدين الثيوقراطية الدينية دي, لا يمكن أن تتصالح مع مشروع
التفويض الشعبي, لأنهما ضدان لا يلتقيان إلا عسفا أو إستهبالا.

على كل هي خطوة مريحة نفسيا, وآمل أن تجد حظا أوفر مما وجدته
تجربة خاتيمي. حتى يتوغل الشعب الإيراني قليلا أو كثيرا في
تحقيق إرادته كاملة.