ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟

ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟


06-13-2013, 03:13 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1371132806&rn=0


Post: #1
Title: ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 06-13-2013, 03:13 PM

حصيلة المعرفة الانسانية كانت نتائجها هذه الاسافير المنتشرة بينا , وظلت وسيلة التواصل بينا هنا مختلة في ظل نضالاتنا اليومية من اجل واقع معرفي يخدم القضايا فهل استخدمنا المحصلة النهائية لجهد علماء ومفكرين خير استخدام ؟ يطل هذا السؤال منذ زمن ولا استثني نفسي في الواقع من سوء الاستخدام فلماذا لا نستخدم هذا الموقع لصالح قضايانا بحق ؟؟ وبعلمية وبطريقة الاقناع بالحجة ؟؟؟ هل غاية الاماني هي الصراع من اجل الصراع بلا طائل وهل افدنا من وراء هذه المواقع تظل في حدود ما متاح هي مشكاة تضيئ الطريق امامنا للتعبير عن ذواتنا وبالتالي التعبير عن حاجات مجتمع نتفاعل من اجله فما الطائل من وراء الخصومات الممتدة ؟؟؟ وهل تمثل تلك طريقة للوصول للغايات ؟؟؟ اسئلة ابحث من ورائها عن اجابات تفيدني وتفيد القارئ ومن ثم تفيد الاخوة الاعضاء فنتشارك في طرح طريقة مثلى تعبر عنا بحق وليعود للمنبر موقعه الرائد في طرح افكار وحلول لمشكلات تعصف بوطن ننظر اليه يتشطى ونحن في صراعنا ندور بلا اي محصلة لوقف النزيف اليومي في العلائق بين من نأمل فيهم طرح مبادرات وحلول للخروج من عنق الزجاجة .








.....................................................................................................حجر.

Post: #2
Title: Re: ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 06-13-2013, 03:16 PM
Parent: #1

Quote: المعرفة Knowledge، هي الألفة مع شخص أو شيء ماء، وقد تشمل اكتساب الحقائق، المعلومات، الأوصاف أو المهارات عن طريق الخبرة أو التعلم. وقد تشير المعرفة إلى الفهم النظري أو العملي لموضوع ما. قد تكون المعرفة ضمنية (مثل تلك التي تكتسب مع المهارات أو الخبرات العملية) أو أن تكون معرفة صريحة (مثل تلك التي تكتسب مع الفهم النظري لموضوع ما)؛ وقد تكون أقل أو أكثر إصطلاحية أو منهجية.[1] في الفلسفة، يطلق على دراسة المعرفة نظرية المعرفة؛ وعرفها قاموس أكسفورد على أنها "الخبرة والمهارات التي يمكن للشخص أن يكستبها من خلال الخبرة والتعليم؛ الفهم العملي والنظري لموضوع ما؛ ما يمكن معرفته في مجال عملي أو بصفة عامة؛ الحقائقة والمعلومات أو الوعي أو التأقلم المتكسب عن طريق الخبرة بحقيقة موقف ما". بدأت المناقشات الفلسفية بصفة عامة بصيغة أفلاطون للمعرفة على أنها هي "الاعتقاد الصحيح المبرر". ومع ذلك، فلا يوجد في الوقت الحالي تعريف موحد متفق عليه للمعرفة، حيث يوجد الكثير من النظريات المتنافسة.
كلمة معرفة تعبير يحمل العديد من المعاني، لكن المتعارف عليه هو ارتباطها مباشرة في المفاهيم التالية معلومات، تعليم، اتصال.[2]







اقتباس من موقع معرفة المعرفة .


..............................................................................................................................................حجر.

Post: #3
Title: Re: ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 06-13-2013, 03:17 PM
Parent: #2

Quote: حلل لرر كلمة "يعرف Know" في اللغة الإنگليزية حيث يوضح معاني هذه الكلمة على النحو الآتي:
امتلاك صورة خاصة معيّنة من القدرة على عمل شيء ما.
المعرفة باللقاء أو الاطلاع أو الاتصال المباشر.


الفيلسوف الإنگليزي برتراند رسل.
ويميز الفيلسوف برتراند رسل بين نوعين من المعرفة: المعرفة باللقاء أو الاتصال المباشر، أي التي تُدرك بالحواس مباشرةً، والمعرفة بالوصف، أي التي تنطوي على استنتاجات عقلية.
ويبدو مما سبق تشابه المعاني لكلمة "معرفة" في اللغة العربية واللغة الإنگليزية، وتدور هذه المعاني في مجملها على الإدراك.
أما المعرفة في الاصطلاح الفلسفي: فهي ثمرة التقابل بين ذات مدركة وموضوع مدرك، وتتميز عن باقي معطيات الشعور من حيث إنها تقوم في آن واحد على التقابل والاتحاد الوثيق بين هذين الطرفين. والمعرفة بهذا الشكل هي التي تحصل للذات العارفة بعد اتصالها بموضوع المعرفة، كما تطلق نظرية المعرفة على البحث في إمكان المعرفة البشرية، وفي مصادر هذه المعرفة أو الطرق الموصلة إليها.
وتعتبر نظرية المعرفة قديمة قدم الفلسفة ذاتها؛ فقد أجاب أفلاطون عن جدلية العلاقة بين الاعتقاد الصادق والمعرفة بأن المعرفة هي "الاعتقاد الصادق المبرر"، أي اعتقاد صادق مسوغ له ما يسوغه أو يقوم عليه البرهان والدليل".
وبناءً على ذلك فإن هناك ثلاثة شروط أساسية لا بدّ من توافُّرها للمعرفة؛ الأول: هو أن تكون القضية موضوع المعرفة صادقة (شرط الصدق)، والثاني: هو أن يكون الشخص الذي يدَّعي المعرفة في وضع ذهني إزاء القضية موضوع المعرفة؛ أي يعتقد في هذه القضية ويقبلها (شرط الاعتقاد)، الثالث: أن يملك هذا الشخص أدلة وبراهين تثبت صدق القضية موضوع المعرفة (شرط التسويغ).
كذلك عالج أفلاطون هذا المفهوم في عدة محاورات أهمها "السوفسطائي". وناقشها أرسطو في كتاب "النفس" و "الحس المحسوس"، وظهر موضوع المعرفة بصورة دقيقة في كتاب جون لوك "مبحث في الفهم الإنساني" ، وبعد ذلك جاء إيمانويل كانت فحدَّد طبيعة المعرفة وحدودها وعلاقتها بالوجود.
وتدرس نظرية المعرفة عملية البحث في إمكانية الحصول على المعرفة، فتواجه مشكلة الشك في الحقيقة أو التيقن منها، والتفرقة بين "المعرفة الأولية" التي تسبق التجربة وبين المعرفة التي يتم اكتسابها عن طريق التجربة أو ما يطلق عليه "المعرفة البعدية"، وتدرس الشروط التي تجعل الأحكام ممكنة والتي تسوغ وصف الحقيقة بالصدق والمطلق، إن كان هذا ممكنًا، كما تبحث نظرية المعرفة في الأدوات التي تمكّن من العلم بالأشياء، وتحدد مسالك المعرفة ومنابعها.





الموقع المشار اليه سابقاً .


.............................................................................................حجر.

Post: #4
Title: Re: ماذا افدنا من هذا الموقع الهام ... ؟؟؟
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 06-13-2013, 03:32 PM
Parent: #3

ولجت هذا الموقع عضواً في العام 2005م بتثية من دكتور بشرى الفاضل والاخ الشاعر الطيب برير , وهؤلاء نفر من عديد من ابناء السودان الذين لو تعمقنا في الافادة واشعاع المعرفة ومشاعيتها لوجدتهما سابقين وعبر المنبر العام دلفت فتعرفت الى نفر كريم ومجيد لا مجال لحصرٍ هنا فالامر في غاية الصعوبة , فبلادي تزخر بوجهاء المعرفة والعلوم والادب والرُقي ففي كل باب من ابواب عدة شخوص في غاية الروعة يجمع شتات بعثرتهم هذا الموقع ومواقع اخرى عديدة على سبيل المثال لا الحصر الراكوبة , سودنايل , فور اول ... الخ هؤلاء شتتهم السياسة وجمعتهم الاسافير ومواقع التواصل الاجتماعي علماء واطباء وفلاسفة ومعرفيون لو جاز لي التعبير بمعنى المعرفة التي هي اعلى مراقي العلم , خرجت من هنا بجراحات واوجاع ولكن في مقابل الكسب فقد شفيت قليل شغف بأُناس في غاية الروعة والانسانية والجمال .
الان مرور اكثر من ثمان اعوام تقريباً فما المحصلة للعراك الدائر تختلف الاسماء وفي بعض الاحيان تتكرر وتظل الحلقة المفرغة هي هي لا جديد اتهامات بين موالً ومعارض وحصصة الحق قليل من تجود بها قريحته فكلٌ يتمترس حول رايه ولا طائل فهل تلك غاية ما نصبو إليه من هذا الموقع , ندلف لسؤال بسيط وهام من وجهة نظري المتواضعة والبسيطة ولا ادعي كمالً بل قصوري واضح : كم من الاقلام النيرة والمستنيرة خلعت برغبتها وكامل ارادتها وكم تحاشت المزالق فغادرت وكم هزمها الجهل فارتفعت عن الغوص في بحيرة الشيطان ( مع الاحترام للرواية والروائية ) ؟؟؟ كم قلم رصين غادر هذا الموقع ؟؟؟ هل سألنا لماذا غادر امثال محمد المكي ابراهيم مثلاً وآخرون لا نعلمهم وهموا كُثر ؟ هل لايزال هذا الموقع يحتفظ بصدارة وريادة المعلومة والافادة ؟؟؟؟ هنا مربط الفرس اعتقد حسب اجتهادي البسيط ان الموقع غادر درب المعرفة الى اتون الخلافات الغارقة في الخاص والخاص جداً ... فلنعافر بجد من اجل نقاش يفيد عزيزنا القارئ والمطلع ويناى بنا عن ورود مود الذلل إن لم نكن قد بلغناه والله من وراء الصد .







..............................................................................................................حجر.