الجالية بواشنطن تقدم د/صلاح البشير فى الروايتين السبت 29/6

بسم الله الرحمن الرحيم
الجالية السودانية الأمريكية
بمنطقة واشنطن الكبرى
السكرتارية الثقافية

يستضيف المنتدى الثقافى للجالية السودانية الأمريكية بمنطقة واشنطن الكبرى
الدكتور / صلاح البشير
في ندوة لتدشين روايتيه
المجنونة التى عشقناها و حديقة بلا سياج

وذلك فى تمام الساعة السادسة مساء
يوم السبت الموافق 29 يونيو 2013 م
الـمـكـان
اكاديمية الجالية للكمبيوتر
Address: 6295 Edsall Rd #220
Alexandria, VA 22312
الأراء والأفكار التي تطرح في جميع منتديات الجالية سواء كانت من ضيوف المنتدى أو أعضاء الجالية
أو أعضاء اللجنة التنفيذية لا تعبر عن موقف الجالية انما تعبر عن أصحابها فقط
http://www.sacdo.com/

سلام يا ناس الجالية
يتصور لو أديتو نبذة عن د. صلاح البشير بكون كويس
بالتوفيق

Quote: عبدالله عثمان سلام يا ناس الجالية يتصور لو أديتو نبذة عن د. صلاح البشير بكون كويس بالتوفيق

جدا الاستاذ عبدالله و مشكور على المرور

نبذة تعريفية عن الكاتب صلاح البشير

صلاح البشير من مواليد أم درمان حي الهاشماب ترعرع فيهما ونشأ أم درماني الهوى ثم تخرج في كلية الطب البيطري جامعة القاهرة – جمهورية مصر العربية 1986م، وحصل على ماجستير صحة الحيوان في المناطق الحارة جامعة الخرطوم 1995م. انضم منذ عامين لبرنامج الدكتوراة في جراثيم الأغذية بجامعة ميرلاند الساحل الشرقي – ولاية ميرلاند الولايات المتحدة الأمريكية. وكاتبنا يعشق العمل الاجتماعي وله مشاركات عديدة في المجالات الثقافية والاجتماعية والمهنية. كتب الكثير من المقالات في المنتديات الثقافية والاجتماعية والرياضية والصحف السيارة خاصة صحيفة الخرطوم حين كانت تصدر من القاهرة وله عضوية في حوش بكري الذي وسع الجميع. في مجال الإبداع الفني للكاتب رواية صدرت عام 1998م باسم "أولاً .. وأخيراً" تناولت الوضع السوداني قبل نيفاشا، ثم مجموعة قصصية باسم "إلى من يهمه أمري" وقد صدرت في 2003 م. كما أن له ثلاثة روايات في طريقها إلى المطبعة وهي بالترتيب: "أحلام من أقبية المنافي" و "دينار جحا" و "عائد بلا ميعاد". ويعكف الكاتب حالياً في كتابة روايته الجديدة "سقف الدنيا" وهي رواية يقول عنها الكاتب أنها الرواية التي أخافته كثيراً لأنها تتحدث عن خمسة مواضيع سودانية قد لا يبدو أن هناك ارتباطاً وثيقاً بينها أول وهلة وهي: التعليم في السودان، حوار مع الملاحدة، الإسلام السياسي، تعدد الزوجات والزواج العرفي، الصحة ورفاهية الإنسان السوداني. رواية أخرى باللغة الإنجليزية – وهي التجربة الأولى باللغة الإنجليزية – يتمنى الكاتب أن ينتهي منها بنهاية هذا العام إن شاء الله اسماها الكاتب "من المهد إلى اللحد – From Cradle to Grave " والأخيرة تتناول ذلك التناقض الذي ينتاب المهاجر المسلم الذي هرب من بلاده أو تركها طواعية إن شئت بسبب الإسلام السياسي ليجد نفسه مضطراً أن يدافع عن الإسلام الحق في بلاد الغرب. هذا هو كاتبنا الذي سنقدمه إن شاء الله في السبت 29/6/2013م، وجميعكم مدعوون إن شاء الله

Quote: الجالية بواشنطن تقدم د/صلاح البشير فى الروايتان السبت 29/6

حبذا لو قام كاتب/ة البوست بتصحيح العنوان ، حيث أن حر الجر "في"

يجر المثنى بالياء فتصبح "الروايتين"..لأن المثنى يُرفعُ بالألف ويُنصب ويُجر بالياء..

مع شكري وتقديري..

محمود "عربي"..

..

.

تسلم محمود

تشكرون ونرجو لكم الاستمتاع بليلة باهية

أسوق التهنئة للأخ العزيز الدكتور صلاح وهو يرفد المكتبة السودانية بمزيد من الأعمال

وأنا على قناعة أنها إضافة حقيقة جديرة بالإهتمام

سبق لي الإطلاع على أولى رويات الدكتور صلاح الذي شرفني بأهدائي نسخة من باكورة إنتاجه أولاً وأخيراً

وقد إستمتعت بها كثيراً

وأتوقع أن تكون الروايات الجديدة أكثر جودة

جالية واشنطون محظوظة بإنضمام قمر بهي في قامة د. صلاح البشير

أتمنى من كل قلبي أن ترى رويات د. صلاح النور

وأن تحقق النجاح المأمول

مع أمنياتي لكم بقضاء لحظات سعيدة

الف الف مبروك لصلاح محمد احمد البشير صدور رواياته ... وصلاح من هو طالب مشهود ليه بالنبوغ والمتميز ...
الف مبروك ياصلاح وربنا يعليك دايما وابدا ... ومن هسه انا حاجزة ياصلاح ...

مبروك الصديق د. صلاح بشير صدور الروايتين
وهذه بادرة جديدة من الإقدام الأدبي ولعل النقاد سوف يبحثون في
فضاءاتها جواهر المعاني والكلم ونتمنى أن يشارك الحضور في المنتدى
بالجدل المفيد، وهنيئا للمشهد الثقافي السوداني بصدور العملين.

كل الشكر

استاذ عبد الله عثمان
استاذ محمود مصطفى
استاذ محمد على البصير
استاذة ماجدة عوض
استاذ صلاح شعيب

على المرور

المكتب الثقافى
جالية واشنطون

رابط البث المباشر للندوة


http://www.ustream.tv/new/search?q=SACDO+TV

http://www.ustream.tv/channel/ahmedalmustafa

الـمـكـان
اكاديمية الجالية للكمبيوتر
Address: 6295 Edsall Rd #220
Alexandria, VA 22312

المجنونة التي عشقناها للدكتور صلاح محمد أحمد البشير

طباعة
البريد الإلكتروني

التفاصيل
نشر بتاريخ السبت, 15 حزيران/يونيو 2013 10:09

الخرطوم: صلاح الحويج
أهداني الأخ الصديق الحبيب الدكتور صلاح محمد أحمد البشير روايته الجديده «المجنونة التي عشقناها»
قبل أن أتناول هذه الرواية في هذه المساحة أرى لزامًا عليَّ أن أتحدث قليلاً عن صاحب الرواية:
الأخ الصديق الحبيب دكتور صلاح رجل يتمتع بالعديد من المواهب والصفات النادرة فهو أولاً طبيب بيطري وما أدراك ما الطبيب البيطري ثم ّ هو رجل رياضي من الطراز الأول وهو رجل أديب فهو قاص وروائي وكاتب وهو رجل إعلامي.
الأخ الحبيب دكتور صلاح عرفته منذ ما يقرب العشرين عامًا في مدينة الرياض وعملنا معًا في رابطة مشجعي الهلال والتي كان يرأسها وكنت امينَا للإعلام بها.
عرفت عشق وحب هذه المستديره في نفس الدكتور صلاح بتحليله العميق للمباريات وأداء اللاعبين مما يعني أنه مارس هذه اللعبة ويعرف اسرارها وخباياها وكان الدكتور يكتب عن ذلك في بعض الاحيان
رغم تخصص الدكتور صلاح في أحد جوانب مهنة الطب وهو الطب البيطري إلا أنه أيضًا رجل إعلامي فقد زاول هذه المهنة في الرياض وعندما رجع الى السودان لم يتجه الى مهنته الاصلية وتخصصه وإنما أنشأ مكتبًا للدعاية والإعلام وأصدر جريدة تهتم بهذا الجانب
لم تستمر تجربته طويلا لأسباب كثيرة واضطر لإنهاء التجربة بعد فترة قصيرة لأن المجتمع الرياضي والتسويقي في السودان لم يستوعب فكرته وهي فكرة أن تصدر جريدة إعلانية مدفوعة القيمة وتحتوي على مواد ثقافية ورياضية كما أن مجلس الصحافة والمطبوعات تمسك كثيرًا بقرار موافقته على إصدار الجريدة كمطبوعة إعلانية فقط وهكذا انتهت الجريدة مبكرا ومن المضحكات المبكيات الآن هنالك عدد من الصحف الإعلانية والتي تقدم مواد ثقافية ورياضية وبالقيمة هذا هو السودان!!
نعود الآن للرواية وهي الرواية الأولى كما أعتقد وإن كان قد سبق له أن أصدر مجموعة قصص بعنوان «»
أول ما بثير الانتباه في هذه الرواية هو عنوانها والذي يجعل القارئ يتساءل عمن هي هذه المجنونة وهو أمر مشوق يدعو للإستكشاف عنها ومعرفتها فلا أحد عاقل يمكن أن يعشق مجنونة إلا إذا كانت هذه المجنونة تتمتع بصفات لا يتمتع بها البشر العاديون
وبالفعل فإن هذه المجنونة تتمتع بصفات لا يتمتع بها البشر ولا غير البشر الدليل على ذلك هيام وحب الناس لها في كل أنحاء المعمورة ولها من الصفات ما لا يتمتع بها غيرها.
إننا عندما نتناول هذه الرواية فإننا لا يمكن بالطبع أن نتناولها من زاوية النقد الأدبي ومناهجة المعروفة أكاديميًا سواء كان ذلك من ناحية المنهج التأريخي أو الفني أو النفسي.
وكذلك لا يمكننا ان نتناول شخوصها واماكنها بالتحليل الفني الدقيق فالمجال لا يسمح بذلك ولكن سنتناول أمره من زوايا أخرى تتعلق بها وبمكانتها ومدى غوص ومعرفة الدكتور بهذا العالم الجميل المجنون
كما سبق أن ذكرنا في بداية هذا الحديث بأن الدكتور أختار للرواية عنوانًا مثيرًا جاذبًا مما يدل على براعته وحنكته وقدرته على جذب القارئ لمعرفة من هي المجنونة التي يمكن أن يعشقها أحد ؟
وبعد أن يستمر القارئ في الإطلاع على تفاصيل الرواية يدرك أنه أمام عالم أخر من الدهشة والروعه وهو عالم المستديرة وهي التي تعارف البعض عليها بـ «المجنونة» فهي لا تستقيم على حال واحد فهي تسعدك ثم ما تنفك تحزنك ثم تسعدك وهذا ويتم ذلك في وقت قصير جدًا فمن الممكن أن تضحك حتى تقع على قفاك من الفرح والسعادة ثم ما تلبث أن تحزن وتسب وتسخط بعد ثوان معدودات ثم تعود للضحك مرة اخرى لذا فهي مجنونة ومن يعشقها ويتابعها فهو ايضًا مجنون ولكنه يعشقها رغم جنونها.
الأخ الدكتور صلاح كما ذكرنا هو طبيب بيطرى وقد أتحت له مهنته هذه أن يكون أكثر قدرة على فهم عالم الكرة ومجتمعها المتباين ومتعدد الثقافات فإذاكان وبحكم المهنة يتعامل مع الحيوانات ويشعر بالامها واحزانها وافراحها وهو ما لا يمكن أن يعرفه الإنسان العادي.
المصدر
andlt;a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=postandboard=430andmsg=1371011161andrn=15" target=_selfandgt;Re: الجالية بواشنطن تقدم د/صلاح البشير فى الروايتين السبت 29/6

6 pm