هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟

هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟


06-09-2013, 12:23 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1370777002&rn=0


Post: #1
Title: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: احمد سيد احمد
Date: 06-09-2013, 12:23 PM

يوم في نص السوق العربي ماشي شاب انيق ومعاه بت جميلة...زميلتو ولا خطيبتو ولا حبيبتو...المهم بتاع امجاد خدش الشاب الانيق دا مما ادى لانو بنطلونو يتشرط من مكان الجيب الى فوق جهة الكمر...والشاب كان شاكي وفي قمة الاناقة...والامجاد ما وقفت لانو ما لاحظ سواقها انو هبش الراجل وشرطليهو بنطلونو...وصاحبنا انا ملاحظ للمنظر كلو من بعيد...كان شايل شنطة صغير بحجم الايباد تقريبا...فبقى مغطي بيها محل الشرط وماشي

مناظر كتيرة بتحصل لينا محرجة شديد....هل حدث لكم مثل هذه المواقف؟

Post: #2
Title: Re: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: توفيق عيسى مكي
Date: 06-09-2013, 12:32 PM
Parent: #1

في مطار شنقهاي الدولي وبعد ان شحنت جميع الشنط وكانت لابس بدلة كاملة في لحظات شحن الشنط شرط بنطلوني من الكمر الخلفي حتى السوستة الامامية
غايتو كان منظر ...
المهم ...
ما اتشتغلت بالموضوع كتير
وعادي .........
ما بلد ما بلدنا


تعرف المشكلة كانت وين ..
لما وصلت مطار الخرطوم والناس المستنياني
وناس الجمارك ...
وعييييك

المشكلة كلها كانت في السودان والسودانيين
العالم الما بتريح الخلق للخالقها ...!!

Post: #3
Title: Re: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: احمد سيد احمد
Date: 06-09-2013, 12:53 PM
Parent: #2

والله يا توفيق منظر صعب خلاص هههههههههه

اها باقي القصة حصل فيها شنو كدي تمها ههههههههههههههههه


انا مرة اتشرط لي بنطلون والحمدلله كنت سايق عربية فكنت قريب من سوق بحري فمشيت اشتري بنطلون جديد..لكن لقيت ترزيه جلاليب كدا المهم قالوا لي المشكلة ماعندهم حاجة البسها لغاية يخيطوهو وقامو قالوا لي في ترزي لجوه امشي شوفوا كدي بتاع بناطلين اصلا هو...مشيت الترزي اسمو جيمس من اولاد الجنوب ههههههههه وفعلا حتتو موكرة شديد فقال لي لو لابس شورت طويل اقلع البنطلون جيبو ... قلت ليهو لا لابس حاجة قصيرة هههههههه ....وقلتليهو ياخ اديني اي بنطلون من المعلقات ديل لغاية تنتهي من بتاعي دا
قال لي والله مرة زول حصليهو نفس منظرك دا واديتو بنطلون زبون لغاية اخيطليهو بتاعو هههههههههههه الزبون جا في نفس اللحظة الكان فيها الزول لابس بنطلونو
واداني بنطلون المهم لبستو وخيط لي بنطلوني واتخارجت

Post: #4
Title: Re: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: احمد سيد احمد
Date: 06-09-2013, 12:57 PM
Parent: #3

عارفين المشكلة الكبيرة انك تكون tubeless

او على عجل الحديد

والبنطلون يتشرط

او كمان في ناس عدم المواخذة الجواني بكون مشرط زاتو وحالتو بالبلا

فيبقى المنظر محرج شديد لو كنت تيبوليس او ذو جواني مبهدل

Post: #5
Title: Re: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: احمد سيد احمد
Date: 06-09-2013, 01:07 PM
Parent: #4

دا منظر محرج ومضحك شديد وصاحبو حكاي جدا لكن مشكلتو ما تم القصة:

Quote:


ذهبت لزيارة خارج السوادن لمصر ، للسياحة وشجعني في ذلك ان لي ابن عم يقيم بمدينة الاسكندرية ، قد شجعني كثير لزيارة مصر وذكر لي محاسنها الكثيرة ، وفوق ذلك اغراني بالنزول عنده بشقته بالاسكندرية وذلك لمعرفته بانني (مفلس) ، تؤكلت على الله وقمت بعمل التاشيرة لمصر وقمت بالحجز واخبرته بموعد وصولي ونسبه لارتباطات تخصه بالقاهرة اعتذر لي بصعوبة استقبالي بمطار الاسكندرية وقد مدني بالعنوان وقمت بكتابته على ورقة واحتفظت به داخل الجواز حتى لا تضيع مني ، مع اخباري بانه قد قام باعطاء مفتاح الشقة للبواب مع تعليمات للبواب باعطائي المفتاح
وصلت لمطار الاسكندرية عند الثانية عشرا مساءا ، تمت اجراءات دخولي بكل يسر وبسرعة ، كنت احمل بعض الدولات قمت بتحويل مائة دولار للعمله المصرية حتى استطيع دفع اجرة سائق التاكسي ، يممت وجهي صوب بوابة الخروج وركبت تاكسي مع اعطاء السائق العنوان ، وقد قام بتوصيلي الى العنوان كما هو مدون بالورقة شكرته ونقدته اجرته
البواب ايضا مشكورا قام باعطائي المفتاح وقام بحمل شنطتي الى الطابق الثالث ، وايضا قمت باعطاءة (بقشيش) جراء تعبه وحمله للشنطة لباب الشقة .
نمن نوما عميقا واستقيظت عند الساعة السادسة صباحاً على صوت جرس الباب ، وكنت ارتدي في ذلك الوقت شورت قصير (لباس) وفي الاعلي عارياً ، ومع صوت الجرس العالي والحاح الشخص بالباب قمت بفتح الباب بحيث ظهر راسي فقط فوجدته البواب يخبرني هل اتى لك بالصحيفة كما يفعل عادة مع ابن عمي فاخبرته بموافقتي فاخبرني بانه سوف يقوم بوضع الجريدة بالقرب من الباب مع رنه بجرس الباب حتى اعلم بانه قد احضر الصحيفة
قمت بفتح الشرفة (البلوكونة) فشعرت بالنسيم العليل يدغدغ جميع انحاء جسمي ، وكان الهواء ياتي من ناحية البحر وانا انظر للبحر وهو يموج بالمواج العاتية
وفجاءة سمعت وقع خطوات على السلالم مع اصطدام شئ على الارض وصوت الجرس فعرفت انه البواب قد احضر الصحيفة
قمت بفتح الباب لاخد الصحيفة وقد وضعها البواب بعيد عن الباب فكان لازما على ان اخرج من الشقة حوالي متر لالتقاطها والعودة مرة اخرى بسرعة وذلك نسبة لانني نصف عاري ، التفت يمنه ويسره وامامي للتاكد من خلو اي شخص حتى لا يراني بهذه الحالة ، وبسرعة قمت بالخروج للالتقاط الصحيفة فسمعت صوت الباب وهو يغلق وذلك من جراء الهواء الذي كان ياتي من ناحية الشرفه فاصبحت خارج الشقة وانا نصف عاري ولا يوجد مفتاح معي ولا موبايل ولا اي وسيلة اتصال حتى اتصل بابن عمي لكي يخبرني كيف اتصرف ، فاسقط في يدي


وانا انسان غريب لم ازر مصر من قبل ، اصابني الخجل الشديد وانا اري نفسي واقف امام الباب نصف عاري واخذت اتلفت واسال الله ان يسترني في هذا الموقف العجيب
فجاة سمعت صوت باب الشقة المجاورة لشقة ابن عمي وصوت المفتاح يدور واطلت فتاة صغيرة عمرها في حدود العاشرة ، لم ترنا في بادى الامر اذ قامت بوضع (كيس) القمامة بالقرب من باب الشقة وعند ارادت الدخول للشقة رفعت بصرها اتجاهي ولما راتنى بهذا المنظر فتحت فاهها وبسرعة اغلقت الباب وسمعت صوت صرخة مع قفل الباب ، وكيف لا تصرخ وترمينى بهذه النظرة وهي تجد امامها رجل اسود البشر ليس عليه الا شورت قصير .
ساورني شعور بان هناك من يتلصص علية من خلف العين السحرية لهذا الباب ليست عين واحده ولكن عيون كثيرة فالتصقت بباب شقة ابن عمي وانا العن الحارس والعن الصحف ونعت نفسي بالفلسفة (جرائد شنو العلي خلاص يعني مهتم بالاخبار المصرية يعني)
اخذ الباب في الشقة المجاورة ينفتح قليلا قليلا ، واذ انفرج راس رجل في العقد الستين وهو يطل براسة ، فبادرت بالسلام ، وانا اضع الصحيفة على صدري خجلا ، السلام عليكم فاجاب وعليكم السلام ، الاخ سوداني فاجبت نعم وانا ابن عم صالح جاركم ، ومالك واقف عارى كدا خارج الشقة فقمت بسرد ما حصل لي ، وكان خلف الرجل تقف امراته وابنتيه ، البنت التى اطلقت الصرخة وبنت اخرى اكبر سنا وكانت ايه في الجمال ، تعاطف الرجل معي وطلب مني الدخول لشقته وانتظار ابن عمي حتى يصل ، ولكنى خجلت من منظري ورفضت واخبرته بانني سوف اجلس مع البواب بالقرب من غرفته في بئر السلم ، والح الرجل على بالدخول فقالت البنت الكبير (خليه يرواح يا بابا طالما مش عاوز يدخل ) ، فاخبرت الرجل بانني سوف انتظر مع الحارس مع شكري وتقديري له .

اسرعت بالنزول لغرفة الحارس بالطابق الارضي عسى ولعل ان اجد فيه الملاذ الامن وحتى اقوم بالاحتماء به وستر نفسي وانا بهذه الحالة العجيبة ، وكان مما جعل الطمئنينة تدخل في نفسي معرفه الحارس بي اذ انه من قام باعطائي مفتاح الشقة ، كنت انزل حافي القدمين وعند منتصف السلم الاخير من الطابق الاول تفاجات بسيدة تحمل طفل رضيع وحولها ثلاثة من الاطفال يتعلقون بملابسها ، وهم يصرخون ، تسمرت في مكاني ، فجاءة التفت السيدة ونظرت الي وقد اتسعت حدقات عينها مع صرخة (يالهوي) حتى الصغار الذين كانوا يثيرون كل هذه الضجة قد سكتوا من هول ما روا ، وحتى لا يتطور الوضع (حتى لا تقوم بالصراخ والعويل وتلم علي ناس العمارة اجمعين ) بادرتها باخبارها قصتي بسرعة شديدة ، وبانني اريد حارس المبني ، فاخبرتني بانها هي زوجة الحارس وبانه قد ذهب لجلب بعض الحاجيات لبعض سكان العمارة وبانه سوف يتاخر قليلا وباستطاعتي الجلوس وانتظارة بالقهوة التى امام المبني ، نظرت الى (لابسي) ففهمت الوضع وقامت باعطائي كرسي متهالك وطلبت مني الجلوس بالقرب من الغرفة وهنا على توضيح الاتي :-
1- غرفة الحارس تقع تحت السلم مباشرة واي انسان يدخل او يخرج لازما عليه المرور بهذه الغرفة
2- الكرسي كان موضوع امام باب الغرفة وكل من يذهب او يخرج او حتى من يمر بالشارع يمكنه مشهادتي وانا اجلس هكذا (عريانا)
3- زوجة الحارس كانت تقف امامي وانا بهذا المنظر مما جعلني احس بالضيق الشديد
4- عدم معرفتي كم من الوقت بانني سوف اجلس هكذا انتظر هذا الحارس
ومن الاشياء التى ادخلت بعض الطمئنينة في نفسي ان اليوم يوم جمعة وهي اجازة عن العمل وحركة الخروج والدخول في المبني والشارع تكاد تكون معدومة ، وكذلك معرفة الحارس وسكان المبني بابن عمي الذي يسكن معهم مما جعل منظري مالوفا لديهم مما يدخل الطمئنينة في نفوس سكان المبني لو رواني بهذه الحالة



القصة زي ما قلت ليكم ما كملها اخونا دا والبوست الاصلي هنا
http://www.sudanforum.net/showthread.php?t=133467

Post: #6
Title: Re: هل حدث لك موقف محرج...يتشرط بنطلونك في مكان عام مثلا؟
Author: saadeldin abdelrahman
Date: 06-09-2013, 01:49 PM
Parent: #5

ذات يوم، و في شارع المستشفى، بينما كنت ماشيا باتجاه كبري الحرية مرتديا تي شيرت و بنطلون جينز جديد نوعا ما،
ربما كنت عائدا من زيارة أو شيء من هذا القبيل،
داهمتني ام فريحانة في ذلك النهار الشتوي البديع، فأخذت اتقافز بكل حيوية
مستمتعا بالنسيم الطلق وشرخ الصبا، لاحت امامي قطعة الحديد، تلك التي تكون مغروسة
في الأرض بجانب عمود الكهرباء و يُشد اليها سلك قوي بغرض تثبيت العمود،
غير انه لم يكن هناك سلك، رأيت أن اقفز فوقها متجاوزا لها بين رجلي، هبطت من الناحية الأخرى في أمان الله
لأواصل التنطيط، هوبا خطوة و خطوتين، و اذا بهمبريب بااااااااارد يلفح فخذي الأيسر من أسفل الكعب الى ما شاء الله!
كانت عيني مثبتتين الى أعلى بينما عقلي يحاول نفي الحدث، اخذت انظر ببطء شديد للأسفل و لسان حالي( لا ياخ ما بكون حصل)
للأسف حين استقرت عيني على البنطلون وجدته قد انفتق حتى اعلى الفخذ، اصابني الهلع و الخجل معا فلملمت الطرفين بيدي بسرعة
و ما ان فعلت حتى سمعت ضحكة انطلقت من الناحية الاخرى للشارع، اذا به عمك كبير قد صور الفيلم كاملا و اعقب ضحكته الماجنة تلك بإضافة مزيد من
الملح لجرح عُريي المفاجيء قائلا: تستاهل! الشلاقة ليك شنو يا ولدي؟!


----------
كتر خير عمنا الترزي في سوق السجانة و جلابيته السلفني ليها :)