أدعم السيسي لرئاسة الجمهورية

إن كان في ذلك حل لمشاكل السودان .. وأحسب أنه كذلك.

وعرمان نائب اول
والحلو ( لو حي ) نائب
وعقار مستشار
واباقين سوقو ركشات وامجاد

سلام يا حسين
الرجل محترم ومتعلم وادراي قدير وبه هدوء ووقار يليق برئيس

لكن السيد الصادق لن يرضى

ادعم هاله عبد الحليم لرئاسة الجمهورية

Quote: سلام يا حسين الرجل محترم ومتعلم وادراي قدير وبه هدوء ووقار يليق برئيس لكن السيد الصادق لن يرضى

فى ناس لو ما جابت اسم الصادق المهدى ما بتقدر تكتب
فى دى غلطان يا احمد...التجانى من الذين رشححهم الصادق لرئاسه السودان....
التجانى يا سيد ادارى ممتاز وله قبول عام وكان حاكما لدارفور الكبرى وشهدت فتره حكمه قدره فائقه على التعامل مع تنوع الدارفورى

اثنى وادعم مقترح الاستاذ حسين ملاسى...ولكن ليس لان التجانى من دارفور بل لانه كفء

دودى

Quote: أدعم السيسي لرئاسة الجمهورية

إنتو خلاص دفنتو يا ملاسي؟؟!!!!!

الدفن الرئيس وقال ما داير؛
وعلى كل حال .. الحالة دي أخير منها الدفن!

لسه الناس فاكرة انو حل مشكلة السودان في تعيين اشخاص للرئاسة؟

وهل لديه برنامج لادارة الدولة .......؟؟؟؟؟

لا اعتقد

و بصورة اوضح


هل وصلت احزابنا الى مرحلة وضع خطط وبرامج لادارة الدولة ..؟؟؟

الاجابة قطعاً

لا

إذاً

كما هو حاصل

الرزق تلاقيط والادارة صدفة والجات من السماء تتحملا الواطة

عشان كده

الدكة وجبت وتنشك وتتوزع وبعداك نجر من جديد


.....................................
تحياتي

يا ملاسي رئاسة السودان زيييي الكابتنية في الفريق القومي..مننن ما قمنا وفتحنا عيونا كابتن الفريق القومي بيكون الهلال حتتتى لو في المريخ في لاعب متميز وبيستحق..
فدحين ما تجوطو الشغلانة وتخربو الرصة..
ويا قول المضيفة بتاعت سودانير لما ناداها واحد من الركاب وقال ليها عايز موية
قالت ليهو علييك الله ما تفتح لي باب زي ده..

Quote: إن كان في ذلك حل لمشاكل السودان .. وأحسب أنه كذلك.

كدي اعرف مشاكل السودان اول بعدين شور فى حلولها.

المشكلة ليست مشكلة رئيس، مشكلة نظام سياسي كامل.
مشكلة التنمية المتوازنة و ثمثيل التعددية الثقافية و الدينية
فى كل وجوه الحياة.

يجب الإجماع أولاً على (كيف يحكم السودان)

بعداكـ الباقي كله هين...

من زمن أزهري كانت المشكلة في من يحكم السودان؛ أسه لمن
جات على السيسي بقت المشكلة في كيف يحكم السودان .. فتأمل!

Quote: 53ـ يجب أن تتوفر في المرشح لمنصب رئيس الجمهورية الشروط التالية:ـ (أ) أن يكون سودانياً بالميلاد، (ب) أن يكون سليم العقل، (ج) ألا يقل عمره عن أربعين عاماً، (د) أن يكون ملماً بالقراءة والكتابة، (هـ) ألا يكون قد أُدين في جريمة تتعلق بالأمانة أو الفساد الأخلاقي.

هسي جنابو عمر عثمان مالو

بوست دبل فنكشن

هل يذيع ملاسي سرا؟؟!

لم يكتفي فقط بتعداد آخر ايام البشير (رغم الدعوة بالتجديد) بل اخرج الرئاسة من المؤتمر الوطني (نظام فك اشتباك حول الخلف وللا شنو؟)

شخصيا كلما جاءت مناسبة كنت اقترح رئاسة دكتور السيسى للسودان ...
اعتقد ان اول من فتح بوست بهذا المعنى هو الحبيب معتصم الجبلابى
قبل ثلاثة سنوات تزيد او تنقص ....دكتور السيسى يملك المقومات لحكم
السودان خلال فترة انتقالية ...اختيار السيسى فى فترة انتقالية
تشارك فيها كل الكيانات والاحزاب والمجموعات السودانية هو ارسال
رسالة ايجابية للهامش الرافض بان صفحة جديدة من تاريخ السودان
تفتح ...استاذ التخطيط الاستراتيجى بمدرسة العلوم الادارية بجامعة
الخرطوم سابقا والخبير بالامم المتحدة والحاكم السابق لدارفور يمتلك
كل مقومات الرئاسة من قبول محلى ودولى واقليمى ومقدرات شخصية
ووعى بالمشكلة السودانية وحلها فى الاطار القومى ....

سلام ياملاسى ...

طب الطاهر ايلا مالو؟

Quote: لسه الناس فاكرة انو حل مشكلة السودان في تعيين اشخاص للرئاسة؟

لا بأس بمحمد طاهر إيلا سوى كونه مؤتمر وطني!

.

Quote: لقد تضخمت أنا الحركة الاسلامية في السودان حتى ظنت أن السودان كلها أناها. ودخلت هي ذاتها في التشويش الذي خلقته حتى ظنت أن مصيرها يتطابق ومصير السودان، و انها الحزب والدولة والشعب وهذا دليل آخر على جنونها. ولكن تحلل الخطابات، والأحزاب، والمقاربات الأخرى أخطر على الحركة الاسلامية من قوتها لأنه يسلمه للفراغ الذي يعني فيما يعني تخلق افق جديد ربما يكون راديكالياً بفعل الحاجة وبفعل الضرورة. ما يعطل تشكل هذا الافق حالياً هو الأمل في الخطابات القديمة النافقة، والتحركات الدولية والاقليمية المشبوهة. لكن ما أن ينقطع هذا الأمل ويسود اليأس ويطبق حتى تبدأ الولادات الجديدة التي سنضطر وسيضطر العالم للتحديق فيها مطولاً لفهمها .ستكون هناك غابة تمشي باتجاه القصر ولن تفهمها الحركة الاسلامية ابداً. لكن ذلك لن يحدث قبل أن يحدث القطع الكامل بين الخطاب والمستوى المعرفي الذي تذوب فيه الحركة الاسلامية حالياً والمستوى المعرفي الجديد. إن فشل كل المحاولات الفائتة لإنتاج تحول سياسي سلماً وحرباً، هذا الاجهاض المستمر، سببه سيطرة الخطاب الواحد والذي ظل ينتج ويعيد انتاج نفسه متحولاً بذلك إلى الفضاء الصمد الذي يفسر كل الظواهر من حوله وفقاً لنظامه الفكري وذرائعيته السياسية. وليس من باب الصدفة أن الحركة الاسلامية تحتل الحكم و المعارضة في وقت واحد. اننا اذ نخرج إلى الشارع متظاهرين فإننا لا نخرج على انما نخرج في خطاب سياسي حددته الحركة الاسلامية ورسمت أبعاده كلها بما في ذلك احتجاجنا عليه. وعندما ننتخب أو نقاطع فإننا نتحرك بالذات في الاحتمالات التي تركها لنا ذلك السياق الواحد. داخل ذلك الخيال المهيمن تفقد كل ظاهرة معانيها المحتملة لصالح معنى محدد سلفاً (يُعتقل التغيير في حدود رد الفعل وليس في لا حدود الفعل )، لذلك تفشل المذكرات والمظاهرات والحركات والمفاوضات و الانتخابات والغد. لذلك تغرق كل اصوات الاستغاثة في الثقب الأسود لهذا الخيال. نحن مسجونون في عقل الحركة الاسلامية والخروج منه لا يبدأ بسؤال من أين أتى هؤلاء، ولا بسؤال الغابة والصحراء، بل بالشك في هذه الاسئلة وتقويضها للخروج منها إلى اسئلة جديدة تخلق الخيال والعقل الجديد.

الكاتبة نجلاء عثمان التوم / إنتحارات الحركة الإسلامية


من يحكم السودان؟ يقع ضمن الأسئلة المدسوسة التي تنتجها الأزمة/ أزمة النظام
يطرحها النظام ويلوكها كثيرون .. !

*المقتبس إهداء لصاحب البوست


.

اعتقد انه السيسي بعد اتفاقية الدوحة اشترى كمية من البدل والكرفتات تؤهله لقيادة البلاد والعباد ولا ينقصه شيئ سوى الانتباه لزوقه في الكرفتات , والبعد كل البعد عن ارتداء البدل السفاري لانها بتبهدله بصراحة وتنعدم فيها الاناقة

أدعم السيسي لرئاسة جمهورية مصر العربية

السودان جمع بين المشكلتين في الحكم: من وكيف

وبذلك حاز الفضل كله في المشاكل

انا مع هاله عبدالحليم لرئاسه الجمهوريه وابصم بالعشرة مع كامل احترامى للجميع
ادوا اصواتكم لى هاله عبدالحليم وكان ماحلت ليكم مشاكل السودان ده ووحدتو بى جنوبو انا ابقى ما على سرالختم

احسين سلامات ياخى

المشكلة السودانية مقعدة جدا وضاربة في الجذور ولا يمكن لشخص واحد ان يحلها. لابد ان تكون هنالك مجموعة واعية ومتفهمة للمشكلة وجادة في حل المشكلة ويمتكلون قدر من الصبر والجلدتناط إليها مهمة قيادة البلد

Quote: إن كان في ذلك حل لمشاكل السودان

فكلنا ندعمه...