مشروع الجزيرة والمناقل (قانون 2005 , ابناء السودان عقول مهاجره)

مطلوب تظافر الجهود لورشة عمل من الجميع وابناء المشروع علي الخصوص

هو ليس بقانون ... ولا توجد بينه وبين أي تشريع في الدنيا - شبه - أو مقارنة .. هو رجس من عمل الكيزان .. تمت صياغته وإجازته على عجل قبل دخول منسوبي الحركة الشعبية ما تسمى قبة البرلمان .... الفلسفة والهدف الرئيس من تمريره بواسطة الشيطان - الكيزان - هو وضع - أو البحث عن خارطة طريق تخرجهم من فسادهم في وخرابهم في المشروع - الدليل على قولنا هذا سبع سنوات عجاف من صدوره وحتى الآن ولم يتم تنفيذ أو تطبيق فقرة واحدة من نصوصه - اللهم إلا الروابط - والمدير ...
( الجميع وابناء المشروع علي الخصوص) أنسى الجميع وخليك ماسك في أبناء المشروع على وجه الخصوص .... عسى أن نجد منهم وفيهم من يستجيب
تحياتي يا عباس أخوي
الشفيع إبراهيم ...
جنوب الجزيرة

الاخ العزيز الشفيع كل التحايا الصادقة
اشكرلكم اخي علي المجهود الذي تقدمه من اجل الوقوق مع اهلنا في الجزيرة
الجزيرة هي للجميع وليس حكرا علي اهلها كل الشعب السوداني استفاد من خيرات الارض وطيبة الناس
ونحن نسعي لملمة الجراح ومعالجة الوضع بحكمة وموضوعية لجميع الاطراف بعيدا عن التخبط في السياسة الاقتصادية اتي
اوصلت المشرع للهلاك
كل الاشياء الجميلة , ماتت (او قول قتلت )
المطلوب الاستفادة من الكورة المرتده من الحكومة !؟

نرجو التواصل
خاصة وانت من قدامي المحاربين في قضية المشروع (صاحب حق اصيل )
تحياتي

ولاية الجزيرة – السيد/ .........................................


ورشة عمل تاهيل مشروع الجزيرة والمناقل
سياسية التعامل مع الوضع الراهن
استراتيجية للاعوام الخمسة القادمة
مطلوب حقوقين للعمل , اقتصاديين- مهندسيين – بياطره -
مهندسين – زراعيين – ري الدعوة لكل الذين يستطيعون العمل في الظروف القاسية التواصل
كل من يستطيع ان يقدم للمشروع هنالك جهات اقتصادية – تستطيع تطوير الانسان لكي يقوم بدوره في تطوير المشروع والانتاج بالتالي الاقتصاد وفتح فرص عمل لكل المهن والتخصصات من المتوقع دخول دولة لها وزنها الاقتصادي ولها خبرة سابقة في المشروع كل هذا ممكن اذا تركنا المصالح الشخصية خلفنا ونظرنا بعيون الوطن الذي ارهق كثير من جراء الحروب والمشاكل والخلافات ننظر صوب المستقبل ومصلحة الاجيال القادمة
وهذه ليس امنيات بل هو واقع ويمكن تحقيقة بالعزم وتظافر الجهود من ابناء السودان وابناء المشروع علي وجه الخصوص
المطلوب فقط الف (1000) من ابناء الجزيرة اصحاب العزم .(للورشة ) واحد لكل مائة ممثل او حسب المناطق الجغرافية (ناس الاعلام – ناس السياسة – ناس الاقتصاد دعوة مفتوحة )
8 جرام من الذهب (وانصة ذهب ) لنعيد للوطن سيرة الاقتصادية (احتياطي ضمان للتمويل ) عن كل حواشة داخل مشروع الجزيرة والمناقل , مؤسسة اقتصادية – موسسة قانونيية – موسسة – ادارية – كل صاحب تخصص , هو شريك اصيل في العمل – هذا نفط السودان من قلب السودان – السكة حديد من جديد – لربط الانتاج – بالمطار الجديد للصادر – الجزيرة تزرع الامل من جديد في ربوع الوطن حتي يبتسم انسان السودان – تخضر الجزيرة


المطلوب فقط الف (1000) من ابناء الجزيرة اصحاب العزم .(للورشة ) واحد لكل مائة ممثل او حسب المناطق الجغرافية
8 جرام من الذهب (وانصة ذهب ) لنعيد للوطن سيرة الاقتصادية (احتياطي ضمان للتمويل ) عن كل حواشة داخل مشروع الجزيرة والمناقل

الاخ العزيز عباس تحياتي

أمنية كل سوداني ان يرجع مشروع الجزيرة لسيرته الاولى ويتدفق الماء من خزان مكوار حتي تقنت الحواشة وجدولها وتخضر الارض وتعود الطيور والسمبر لاشجارنا التى نستظل بها عند الهجير وتخضر جداولنا وامات عشارين باللوبيا والويكة والدبش والعجور ونجني القطن ونكبسه فى جوالات مكتوب عليها بحبر حجرالبطارية اسم المزارع والقسم والمكتب ونمرة الحواشة
أخي ابناء الجزيرة كثراساتذة جامعات وفى الوكالات الدولية ويمكن ان يلبوا النداء ويساهموابالفكر والرأي والمشورة لكن اخي السستم كله خربان تصلح من وين اولا الادارة هل الكيزان يسمحوا بتسليم المشروع لادارة مؤهلة لكنها غير منتظمة مع المؤتمر الوطني تنظيميا حتى لو مستقل لا اظن لو تضمن لي سوف ارشح لك خيرة اصحاب الخبرة فى مجالات الزراعة ولري والادارة المالية وسوف اشارك بنفسي بحكم اني مزارعي ابن مزارعي واكاديمي لي خبرات متواضعة لكن هي مساهمة في انقاذ اهلي وبلدي

الاخ العزيز شمس الدين جمعة مباركة
نشكر لك المشاركة والمشاعر الطيبة تحاه الوطن والاهل
انشاء الله نهب ماتبقي من اعمارنا من اجل المشروع واهل المشروع
فبكم انتم يظل المشروع ليس الارض بل الانسان
نحتاجك وبشده لدفع عجلة الاصلاح والتغير فكن حاضرا على الدوام تسلم ياغالى للتqatar.net.

مشروع الجزيرة وهو أهم واكبر مشروع زراعي يمثل المصدر الرئيسي للعملة الأجنبية بزراعة وتصدير القطن ويخضع إداريا لمجلس إدارة يرأسه محافظ المشروع ولا يتبع لأي وزير حيث انه السلطة الأولى والأخيرة في كل ما يتعلق به حتى لا يقع تحت الأهواء السياسية وهو المصدر الرئيسي للدولار بجانب المصادر الأخرى من الصمغ العربي والحبوب الزيتية والأبقار والخراف والجلود وغيرها من سلع الصادر الهامشية.
لهذا فان مجلس إدارة المشروع حالة استثنائية لأهميته كمصدر أساسي أول للعملات الأجنبية.ولكن شهدت فترة الديمقراطية الثانية ولأول مرة إخضاع المشروع لوزير المالية وليبدأ التغول على صلاحيات مجلس الإدارة حتى بلغ المشروع نهايته الحالية في عهد الإنقاذ والتي اقل ما توصف به أنها مأسوية واغتيال لواحد من أهم مصادر العملة الأجنبية والإعاشة لأكبر قاعدة من المواطنين