عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه...فيلم وثائقي

عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه...فيلم وثائقي


05-08-2013, 07:21 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1367994080&rn=3


Post: #1
Title: عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه...فيلم وثائقي
Author: Elwaleed Mansour
Date: 05-08-2013, 07:21 AM
Parent: #0

هذا فلم وثائقي عن الرئيس الاسبق ليوغندا عيدي امين، ربما تغضب للارواح التي اهدرها عيدي امين بالاعدامات بدون محاكمات عادله، لكنك تجد نفسك تضحك لبعض المفارقات والمواقف. لعل الامر ليس غريبا علينا خصوصا ولا زلنا نبتلي بالديكتاتوريات

It is very interesting documentry film

http://www.youtube.com/watch?v=ygmHRjimpq4

Post: #2
Title: Re: عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه
Author: Elwaleed Mansour
Date: 05-08-2013, 07:29 AM
Parent: #1

طبعا بعرف اي حاجه، وهنا بنهزر في الوزراء بتاعنوا


http://www.youtube.com/watch?feature=endscreenandv=maoBHjUqLNcandNR=1

Post: #3
Title: Re: عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه
Author: Elwaleed Mansour
Date: 05-08-2013, 07:38 AM
Parent: #2

هنا بعزف اكورديون، طبعا بيسبح، وبلعب ركبي، وملاكم، ومواهب عديده جدا!!

http://www.youtube.com/watch?v=2Qe0VwaAMkw

Post: #4
Title: Re: عيدي امين.. الديكتاتور الفخور جدا بنفسه
Author: Jamal Mustafa
Date: 05-08-2013, 07:49 AM
Parent: #2

Quote: ومن غرائب شخصيته أنه يوم 9 أغسطس 1972 أمهل ما يقارب 70000 مقيم آسيوي 90 يوما لمغادرة البلاد بناء على رؤية رآها في منامه ادعى فيها أن الله أوحى إليه بطرد هؤلاء الناس. وأما من بقي منهم فقد تم ترحيله من المدن إلى القرى. وفي نفس العام قطع أمين العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، وبريطانيا عام 1976.
وبمرور الزمن زادت غرائب تصرفات أمين وبدأ يرتدي ميداليات كثيرة على قميصه. ومع تنامي غروره الشخصي -كما شخصه البعض- منح نفسه ألقابا كبيرة بما في ذلك رئيس مدى الحياة، وهازم الإمبراطورية البريطانية. بل وصل الأمر إلى أن سمى نفسه ملك أسكتلندا.
ومما يشاع عن عيدي أمين أنه أمر بغزو تنزانيا في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1978 تغطية على مقتل حوالي 500000 من مواطنيه على يد نظامه وقطع جميع الدول لعلاقاتها الدبلوماسية معه، وفي نفس الوقت كمحاولة للتغطية على تمرد في الجيش.

وفي إبريل/ نيسان عام 1979 قامت تنزانيا بطرد أمين بمساعدة المليشيات الأوغندية واستولت على العاصمة كمبالا وأعادت أوبوتي إلى الحكم مرة ثانية.

بعد هذه الحادثة فر أمين إلى ليبيا. وتضاربت الأقوال حول مدة بقائه هناك قبل أن يلجأ إلى السعودية، حيث عاش فيها يصارع المرض لمدة طويلة من عمره إلى أن دخل في غيبوبة وهو في مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة حيث وافاه الأجل.
شكرا الوليد على هذه الكوة على هذه الشخصية الغريبة التى بلغ بها الصلف ومنح نفسه إلقابا غريبة رئيس مدى الحياة + هازم الإمبراطوريات البريطانية + ملك اسكتلندا ولكن أظن أن مقولة الشعوب تصنع دكتاتورها أيضا جديرة بالوقوف طالما جاءت سيرة هذه الدكتاتور الغريب .