وزير الكهرباء والسدود توصيل المياه لبورتسودان مشروع وهمى وغير عقلانى

Quote: فى تطور غير مسبوق وازدراء واضح ووسط استياء اعضاء الكتله البرلمانيه لابناء الشرق بالمجلس الوطنى قدم اليوم وزير الكهرباء والسدود تقريره واشار الى ان مشروع توصيل مياه النيل الى بورتسودان مشروع خيالى وليس له وجود او دراسات وتم استخدامه من الدوله بسبب التخوف من الوضع الامنى والظروف السياسيه التى تعيشها الدوله . ولا توجد دراسات علميه فى هذا الموضوع ؟ اولا :. يجب التعامل بحسم مع مثل هذه التصريحات المستفذه لاهل الولايه والشرق ونقولها بكل وضوح الوضع الان لا يحتمل ولا داعى للاستفزاز واثارات البغض والكراهيه تجاه الاخر. ثانيا :. الم تكن هنالك عدة دراسات علميه قامت فى هذا الشان من قبل مختصيين؟ ثالثا:. لماذا دائما هنالك مجموعه من المركز تريد ان تكسر دائما وابدا قرارات السيد الرئيس ؟ وتجعله كمن لا قرار له ؟ وتدفع دائما فى اتجاه اثارة الكراهيه والقلائل فى شرق السودان وخاصة البحر الاحمر ؟ ثالثا:. يجب قيادة حمله شعبيه ضاغطه من القطاعات المختلفه فى الولايه للاسراع فى تتنفيذ مشروع توصيل مياه النيل الى بورتسودان وذلك فى فتره زمنيه محدده لا تقبل المساومه؟ وللامر بقيه يا هؤلاء .

حسبى الله ونعم الوكيل
الله فرجينى

u[

الأخ هاشم سلام وتحية
أنا أرجح صحة كلام الوزير أنه قد لاتوجد دراسات بخصوص المشروع
وكل ما يثارعبارة عن كبسولات سياسية يستخدمونها لتخدير خلق الله
انا مهتم بمياه بورسودان وبمتابعتي للموضوع لم تقع في عيني أي دراسة جدية قام بها استشاري محدد
لتبيان جدوى المشروع وتكلفته ومتطلباته وفترة انتهائه
يعني الموضوع زي كبري هاشم بامكار!
انا في راي تعتمدوا على تطوير محطات التحلية الصغيرة وزيادة سعتها شوية شوية قدر المستطاع حتى نصل لبناء محطات كبيرة مزدوجة لأنتاج الماء والكهرباء وتكون بورسودان مركز لأنتاج الماء والكهرباء والمهم الآن أن نبحث عن مصادر للغاز الطبيعي في المنطقة لأدارة هذه المحطات(بدل ما يجيبو ليكم مويةكمان تدوهم كهرباء)
والله هونيني

سلام يا هاشم

Quote: وليس له وجود او دراسات وتم استخدامه من الدوله بسبب التخوف من الوضع الامنى

الزول ده مفروض تشكروه على صراحته وانو اداكم النجيضة
وزي ما قال الزميل محمد الشيخ المشروع ده زي كبري بورتسودان جده
نقل المياه من اقصر مسافة بين بورتسودان والنيل ممكن فنيا ولكن هل مجدي اقتصاديا في ظل ارتفاع تكاليف الطاقة المتزايد وفي ظل ازمة الطاقة في البلد ؟
ومن الافضل لمدينه بورتسودان الاستفاده من الموارد المتاحة في حل ازمة مياه الشرب حل عملي ودائم
يجب التفكير في الاستفادة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية في تحلية مياه البحر وانتاج الطاقة الكهربائية
الان هناك حلول مثل هذه لمشاكل المياه حيث تتوفر لدى بعض الشركات الغربية محطات متكاملة تعمل بالطاقة المزدوجة (شمسية + رياح) لانتاج مياه صالحة للشرب
meanwhile اعتقد ان هناك حل للمناطق البعيدة والارياف خاصة سكان القرى المشاطئة للبحر وهو جهاز لا تتعدى تكلفته الخمسين دولارا لتحلية مياه البحر وتحويلها لمياه صالحة للشرب

Quote: نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- توصل أحد الباحثين إلى ابتكار جهاز لتحلية مياه البحر يعمل على الطاقة الشمسية من الممكن أن يكون حلا مثاليا لدول العالم الثالث التي تعاني من نقص في معدلات المياه الصالحة للشرب. وجاء في التقرير الذي نشر على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN أن الجهاز الجديد يعتبر خطوة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالتصدي إلى نقص كميات المياه الصالحة للشرب وخصوصا في الدول التي تطل على بحار ومحيطات أو أي نوع آخر من مصادر المياه المالحة. وبين التقرير أن الجهاز الجديد لا يكلف تشغيله شيئا ويعمل بالكامل على الطاقة الشمسية دون اللجوء إلى الطاقة الكهربائية كالعديد من الأجهزة الأخرى لتحلية المياه، بالإضافة إلى أن استعماله سهل جدا ويقتصر على إضافة المياه المالحة في الخزان والمخصص وانتظار المياه العذبة. وأشار التقرير إلى أن الجهاز الجديد لا يكلف سوى 50 دولارا الأمر الذي يعتبر منافسا جدا مقارنة مع الأجهزة الأخرى في الوقت ذاته الذي يتفوق بنسبة 76 في المائة على الأجهزة الأخرى في مدى الفعالية.

الحل اعلاه يمكن ان يكون بمبادرة من منظمات المجتمع المدني

ما قاله الوزير بعد مرور كل هذه السنوات غريب وعجيب ..
ما اعرفه ان دراسات قدمت فى هذا الشان وتم توقيع عقد بين حكومة السودان والصين على التمويل ووقع العطاء على شركة صينية .. ولا يمكن ان يتم كل ذلك بدون دراسات والا نكون بنلعب على الناس ونخدعهم ليس الا .. ورئيس الجمهورية صرح بهذا واكد على متابعته للامر كيف تم ذلك ؟

ولكن ما قاله اسامة يوحى بان هناك اشياء مخفية وغير واضحة فى هذا الامر ولو وجدت شفافية كافية فى امر ما حدث من توقيع وتمويل واين ذهبت اموال التمويل المقترح وهل هناك شبهة فساد فى الامر لكان الامر اوضح اما ان يفاجىء الوزير الكل بهذا الراى الصريح فهناك عدة تساؤلات لابد من الاجابة عليها والكل كان ينتظر انطلاقة العمل .

هناك اشاعات اطلقت عند التوقيع الثانى عن العقد وشروطه والجزاءات وشبهات الفساد خاصة فى الجانب الحكومى ومعروف ان الجانب الصينى اذا وجد نسبة فساد واحد فى المائة مستعد لتوسعته ليكون مائة بالمائة كما تقول الروايات ..
على الوزير ان يفصح عن الحقيقة كاملة واخشى ان تكون هذه واحدة من تبادل ملفات الفساد بين الجانبين المتصارعين فى الحكم كل يرمى بملف يحتفظ به .. فى وجه الاخر ..والضحية انسان الشرق الفقير والمسحوق...المنتظر الرى .. والذى تم تخديره كل هذه المدة بالله موش حرام عليكم ..

مع تحياتى لك

صراحة يشكر عليها

لا بد من حل دائم للاسف كل صيف وكل يوم بورتسودان بتعاني من مشكله المياه

وكلوا علي راس محمد أحمد المسكين ياكل ولا يشتري مويه ولا ؟؟؟


ياخ لسه الناس بتشري المويه بالجوز

Quote: صالحة للشرب meanwhile اعتقد ان هناك حل للمناطق البعيدة والارياف خاصة سكان القرى المشاطئة للبحر وهو جهاز لا تتعدى تكلفته الخمسين دولارا لتحلية مياه البحر وتحويلها لمياه صالحة للشرب

يامحمد ابراهيم الحقنا بالانجاز العملى دا عشان العطش كتلنا وبعدين البترول بنقلوه من الجنوب لبورتسودان هل الموية اتقل من البترول
الله فرجينى

الاخ محمد لا اعتقد عدم وجود دراسات لان هنالك شركة صينية واستلمت مقدم واتت ببعض الياتها فهل يمكن ان يتم كل هذا بدون دراسات لا اعتقد
الله فرجينى

لاحول ولاقوة الابالله

كيف يكون هذا واين دور الحزب بالولاية وماذا عن مقدم العقد المدفوع 47مليون دولار
الله فرجينى

Quote: فى تطور غير مسبوق وازدراء واضح ووسط استياء اعضاء الكتله البرلمانيه لابناء الشرق بالمجلس الوطنى قدم اليوم وزير الكهرباء والسدود تقريره واشار الى ان مشروع توصيل مياه النيل الى بورتسودان مشروع خيالى وليس له وجود او دراسات وتم استخدامه من الدوله بسبب التخوف من الوضع الامنى والظروف السياسيه التى تعيشها الدوله . ولا توجد دراسات علميه فى هذا الموضوع ؟ اولا :. يجب التعامل بحسم مع مثل هذه التصريحات المستفذه لاهل الولايه والشرق ونقولها بكل وضوح الوضع الان لا يحتمل ولا داعى للاستفزاز واثارات البغض والكراهيه تجاه الاخر. ثانيا :. الم تكن هنالك عدة دراسات علميه قامت فى هذا الشان من قبل مختصيين؟ ثالثا:. لماذا دائما هنالك مجموعه من المركز تريد ان تكسر دائما وابدا قرارات السيد الرئيس ؟ وتجعله كمن لا قرار له ؟ وتدفع دائما فى اتجاه اثارة الكراهيه والقلائل فى شرق السودان وخاصة البحر الاحمر ؟ ثالثا:. يجب قيادة حمله شعبيه ضاغطه من القطاعات المختلفه فى الولايه للاسراع فى تتنفيذ مشروع توصيل مياه النيل الى بورتسودان وذلك فى فتره زمنيه محدده لا تقبل المساومه؟ وللامر بقيه يا هؤلاء .

ممكن تزودنا بالمصدر يا استاذ هاشم لو سمحت؟

ياشباب اقول شنو زاتو ماعارف لكن الصدمة حاصلة رغم ان كل شئ متوقع من الانقاذيين الا ان مسالة المياه مصيرية
الله هونينى

هاشم نوريت

الكتلة البرلمانية الشرقية كان اولى بها ان تشكر الوزير

وهو يتجلى ويقول الحقيقة

فالحقيقة رغم مرارتها لكنها تكون افضل من الكذب المخدر

اولآ نشكره علي صراحتة .

ومن ثم ياتي السؤال اذا كانت هناك دراسات حقآ هل هذه الدراسات تغطي مدينة بورتسودان واستهلاكها دون غيرها من المدن والقري في الشرق والتي يمر عبرها الخط؟ وماهي سعة الخط ؟

منذ البدء كنت مقتنع بان الخط ماهو الا لعبة انتخابية .

مدينة بورتسودان تحتاج لخطوط جديدة فقط وتنظيم لمياه اربعات بالايام كمايحدث في بعض مدن العالم لان المياه متوفرة طوال العام بالخزانات الرئيسية لتباع لاصحاب التناكر ومن ثم للمواطن وباغلي الاسعار .

سلامات هاشم

عدم وجود دراسات في أمر مهم كهذا، يدل على عدم جدية الحكومة
من الناحية المنطقية اذا امكن نقل خام بترول في خط طوله 600 كلم
فمن السهولة جدا نقل مياه مصفاة من النيل بانبوب طوله 300-400 كلم
من عطبرة لبورتسودان

نقل مياه لبورتسودان و الابيض مثلا اهم و اجدى من اقامة سد مروي
الذي يبخر اكثر من مليار لتر من المياه سنويا، كانت بالتأكيد
ستكفي المدينتين الاهم في السودان بعد مدني و الخرطوم

لكن اذا كان وزير السدود يحتفظ بمبلغ 350 مليون دولار من اموال الوزارة في حسابه
الخاص كي يجني بعض الارباح المئوية فلن يفكر في حل ازمة مياه بورتسودان
منفذ السودان الوحيد على البحر

و الله يكون مع الناس