مسجد بوسطن يرفض استلام ودفن جثمان مفجر المارثون

In Russia, the brothers’ aunt said that a Boston-area mosque has refused to hold a funeral for Tamerlan Tsarnaev.
American authorities have told the family that they can have Tsarnaev’s body, and an uncle approached the mosque to request a burial and funeral but was declined, said the aunt, Patimat Suleimanova.
She said that she did not know the name of the mosque but that it was one the family attended. A mosque in Cambridge, Mass., has said that Tsarnaev attended and occasionally caused disruptions and that mosque leaders threatened to kick him out.
A spokesman for the mosque, run by the Islamic Society of Boston, has said that congregants have been questioned by the FBI. The mosque did not immediately return a request for comment Wednesday from NBC News.
Earlier this week, Imam Talal Eid of the Islamic Institute of Boston told The Huffington Post: “I would not be willing to do a funeral for him. This is a person who deliberately killed people. There is no room for him as a Muslim.”
NBC News' Alastair Jamieson and Bill Dedman contributed to this report.

... كالعاده، أأمة المسلمين بؤساء وجبناء.

كان يجب ستر هذا الجثمان مع الاحتفاظ بكل التحفظات على ماإرتكب من جرائم ، بل التعلم منها والتعليم حتى لاتتكرر .

مإرتكبه مجرم الماراثون هذا من جريمة تجاه أبرياء ليس هناك مايبررها و لايمكن أن تغتفر، ومع هذا لوكان هذا المجرم ينتمى لأى دين ولجأ آهله الى أى مسجد فى أى مكان على هذا المسجد القيام بواجب ستر الجثمان.

لماذا لايتعلم المسلمين من الاطباء والممرضين الذين عالجوا شقيق هذا المجرم ولايزالوا يوالونه بعناية طبية تخصصية؟

أأمه مدينة بوسطن بهذا وكل القائمين على امر هذه المساجد أثبتوا أنهم #جبناء وليس بقدر قيادة المسلمين فى زمن موجاة الهوس الدينى الذى يقود الى إرتكاب مثل هذه الجرائم القبيحة.

على المسئولين فى هذه المساجد قبول دفن جثمان هذا المجرم، فقد لجأت إليهم أسرة المتوفى ، عليهم أن يتخذوا من هذا فرصة للتعليم عن إسلام متسامح .

سلامات ابراهيم و بروف كودي
اعتقد أن القائمين على أمر المسجد كان بامكانهم معالجة الأمر بشئ من الحكمة كأن تقام طقوس الدفن على نطاق ضيق و بحضور عدد قليل من الناس ربما يقتصر على
الامام و واحد او اثنين من جماعة المسجد بالاضافة لممثلين من اسرته. اتفهم تحفظات الامام على الأمر و اتفهم غضب غالبية المسلمين و خصوصا في بوسطن و ما جاورها
من الجريمة البشعة التي ارتكبها هذا المأفون و اخوه بس كما قيل ليس هناك بد مما ليس منه بد.

الإخوان خالد كودى وسيف النصر محى الدين
حقيقة الموضوع صعب للغاية ولا اعرف ماذا حدث بجثمان المجرمين
من الديانات الأخرى وهل أقيمت الصلاة على روحهم ؟ وهل تم دفنهم حسب
طقوسهم الدينية؟
السؤال هو هل هو مسلم بعد ما قتل الأبرياء ؟
وماذا يفعل بجثمان المجرمين بعد قتلهم أو بعد تنفيذ حكم الإعدام عليهم فى الدول
الإسلامية ؟
من وجهة نظرى ان مسجد بوستن فى موقف صعب للغاية.

مسجد بوستن يدفن واجبه فى الخوف
عيب يامسجد بوستن وعيب كبير.

الأخ بله موسى
حقيقة هنالك حملة إعلامية شرسة موجهة ضد مسجد بوستن ولذلك
أتفهم موقفهم . ولكن كان من المفترض ان يقبلوا بدفنة فى مقابرهم
لو كانت لهم مقابر خاصة بهم . لان المتضررين هم أهل الميت . وقد
رجعت وبحثت عن جثمان تيمثى ميكفى ووجدت انه طلب ان يحرق
جسده وقد تم تسليم ال ashes لأسرته .تلك هى واحدة من طقوس
طائفة الكاثوليك التى ينتمى لها.

والدة و والدته فى طريقهما الى امريكا وعلى حسب السلطات
الروسية أنهم سوف يكونان متعاونين فى التحقيق. من اجل
كامل التعاون على حسب وجهة نظرى وقد أكون مخطئاً ، فان
سلطات التحقيق سوف يساعدانهما فى دفن جثمان ابنهما وذلك
عن طريق إقناع مسجد بوستن بقبول دفن الجثمان . عدم حل مشكلة
الدفن سوف لن يسمح للوالدين بالتركيز والتعاون فى التحقيق.

اتصلت "العربية.نت" أيضاً بالشيخ اللبناني طلال عيد، المقيم في بوسطن منذ 30 سنة ومؤسس ومدير المركز الإسلامي في بوسطن وإمام الصلاة في مسجده أيام الجمعة، فذكر أنه يرفض إقامة صلاة الميت على الأخ الأكبر تامرلان تسارناييف؛ "لأن القرآن يعتبره خارجاً عن الملة وكذلك الأحاديث الشريفة"، كما قال.

وأعطى الشيخ طلال، المتخرج في جامعة الأزهر والحاصل على دكتوراه بمقارنة الأديان من جامعة هارفارد الأميركية، مثلاً من آيتين في سورة "الفرقان" تقولان: "وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا. يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا"، مؤكداً أن الوحي القرآني يعبر في الآيتين عن تخليد القاتل من دون حق في النار "وبالتالي فإن هذا الشيشاني قاتل الأبرياء من دون حق، يصبح خارج الملة الإسلامية، فكيف نقيم صلاة الميت عليه" ؟.



-------------------------------------------
منقول

التحية لمسجد بوستن

ومفروض المنظمة الإسلامية في شمال أمريكا وأيضاً في أروبا ينشرون قراراً بعدم قبول دفن جثمان أي إرهابي،
وعلى أسرته دفنه في مسقط رأسه، وبعدين معظم مقابر المسلمين في أمريكا تكون جوار المسجد، مثل مسجد
جاستونيا يا إبراهيم فيها مقابر المسلمين لمدنيتي شاروت وغاستونيا.

العزيز خالد كودي الجبـبن وين؟ الإمام مافي شيء ضده إذا دفن أو لم يدفن، بس الحكمة في عدم الدفن،
حتى لا يتكرر العمل الإرهابي داخل أمريكا، فليس من الحكمة دفن عدو داخل البلد التي آوتنا ومنحتنا جنسيتها،
ورعتا، وبعدين الزول دا حـاقد على أمريكا والأمريكان يدفنوه فيها ليه؟ دا مفروض يرموا جثمانه في البحر زي
أسامة بن لادن.

تحياتي للجميع

Quote: التحية لمسجد بوستن ومفروض المنظمة الإسلامية في شمال أمريكا وأيضاً في أروبا ينشرون قراراً بعدم قبول دفن جثمان أي إرهابي، وعلى أسرته دفنه في مسقط رأسه، وبعدين معظم مقابر المسلمين في أمريكا تكون جوار المسجد، مثل مسجد جاستونيا يا إبراهيم فيها مقابر المسلمين لمدنيتي شاروت وغاستونيا. العزيز خالد كودي الجبـبن وين؟ الإمام مافي شيء ضده إذا دفن أو لم يدفن، بس الحكمة في عدم الدفن، حتى لا يتكرر العمل الإرهابي داخل أمريكا، فليس من الحكمة دفن عدو داخل البلد التي آوتنا ومنحتنا جنسيتها، ورعتا، وبعدين الزول دا حـاقد على أمريكا والأمريكان يدفنوه فيها ليه؟ دا مفروض يرموا جثمانه في البحر زي أسامة بن لادن. تحياتي للجميع

رحم الله الشيخ أسامة بن لادن وهذا المتوفي ونسأل الله أن يتغمد هم برحمته

-----
لم تخيب ظني فيك

الأخ خالد العبيد
مشكور على نقل الخبر وفعلاً طلال عيد هو مؤسس مسجد بوستن
وهو الإمام وقد رفض استلام ودفن مفجر المارثون باعتباره غير مسلم
وخارج عن الإسلام لقتلة الأبرياء . وقد تم تسجيل مقولته كإحدى المقولات المشهورة.

“I would not be willing to do a funeral for him. This is a person who deliberately killed people. There is no room for him as a Muslim. He already left the fold of Islam by doing that.”
– Imam Talal Eid of the Islamic Institute of Boston, speaking to the Huffington Post about why he wouldn’t conduct a Muslim funeral for Boston Marathon bombing suspect Tamerlan Tsarnaev

صراحة كنت عاوز أنتقد موقف مسجد بوستن،
وأقول إنو غير منطقي!
لكن بعد قراءة مداخلة الأخ النذير، شعرت بأنه
موقف منطقي جداً، ومبدئي،
ما دام أنو ممكن دفن الجثمان في مسقط رأسه!
وفعلاً ده المفروض

Quote: ومفروض المنظمة الإسلامية في شمال أمريكا وأيضاً في أروبا ينشرون قراراً بعدم قبول دفن جثمان أي إرهابي، وعلى أسرته دفنه في مسقط رأسه، وبعدين معظم مقابر المسلمين في أمريكا تكون جوار المسجد، مثل مسجد جاستونيا يا إبراهيم فيها مقابر المسلمين لمدنيتي شاروت وغاستونيا. العزيز خالد كودي الجبـبن وين؟ الإمام مافي شيء ضده إذا دفن أو لم يدفن، بس الحكمة في عدم الدفن، حتى لا يتكرر العمل الإرهابي داخل أمريكا، فليس من الحكمة دفن عدو داخل البلد التي آوتنا ومنحتنا جنسيتها، ورعتا، وبعدين الزول دا حـاقد على أمريكا والأمريكان يدفنوه فيها ليه؟ دا مفروض يرموا جثمانه في البحر زي أسامة بن لادن.

+
شكراً النذير و إبراهيم حجازى ....

عزيزى النذير،

تحياتى،

اليوم لمسلمين مواجهين بأكبر من عملية دفن هذا جثمان المجرم هذا .
فهم مواجهين بكيف يحموا أبناءهم من التحول الى متعصبين ولاحقا الى إرهابيين ثم الى قتله!
حاكم ماسشيوست قدم مرافعه رائعه عن بوسطن وتاريخها مع التمدين- التحضر ، فقال ضمن ماقال أن امريكا لم تجتمع على دين او ثقافه او عرق،
إنما على جملة مبادى وهى ماتكون روح امريكا!
وماسشيوستس هى موطن الذى دعى للدفاع عن (الحقوق المدنية) للجنود الانجلين الين غرتكبوا مذبحة بوسطن March 5, 1770

يمكن القراءه عنها هنا:

http://law2.umkc.edu/faculty/projects/ftrials...acre/keyfigures.html

هذا المجرم مسلم رفضه المسليمن ام لم يرفضوه!
ويجب على المسلمين مواجهة هذه الحقيقة والتعلم والتعليم من هذا الواقع ، ومن هذه الواقعه والبحث عن ضمان أن لاتتحقق مرة اخرى!

يجب عليهم دفن هذا الجثمان، فإن لم يفعلوا لفعل آل الاديان الاخرى وأظهروا مرة اخرى كم هم أفضل !

الأخ النزير حجازى
فعلاً الجالية المسلمة فى امريكا والمسلمين فى كل أنحاء العالم
يجب عليهم الوقوف ضد قتل الأبرياء . ولنا فى رسول الله أسوة
حسنة .ولنا ان نتذكر قصة الرسول عليه افضل الصلاة والسلام مع أهل الطائف .

بر الرسول مع الطائف
وكما فعل رسول الله مع أهل مكة، فعل مع أهل الطائف، وهي ثاني أعظم مدينة في الجزيرة العربية بعد مكة، وبها قبيلة ثقيف من أهم القبائل العربية..

لقد ذهب إليهم رسول الله في العام العاشر من البعثة، بعد وفاة أبي طالب، ذهب يدعوهم إلى الإسلام، ويستثير فيهم شهامة العرب ونجدة الشرفاء، فبماذا استقبلوه؟!

لقد استقبلوه بما لم يتخيَّله من السخرية والاستهزاء!

ولقد تحدث سادتهم معه بدرجة من السفاهة والحماقة، يندُر أن تُوجد في سادة قوم..

قال له عبد ياليل بن عمرو: إنه سيمرط[1] ثياب الكعبة إن كان الله أرسله!!

وقال مسعود: أمَا وجد الله أحدًا غيرك؟!

وقال حبيب: والله لا أكلمك أبدًا، إن كنت رسولاً لأَنْتَ أعظم خطرًا من أن أردَّ عليك الكلام، ولئن كُنْتَ تَكْذِبُ على الله ما ينبغي أن أكلمك[2]!!

ومع ذلك مكث رسول الله عشرة أيام[3] يدعو في الطائف، فما ترك أحدًا إلا كلَّمه في الإسلام، ورغم ذلك فقد اجتمعت المدينة بكاملها على تكذيبه، ثم قالوا له في اليوم العاشر: اخرج من بلادنا!!

وقد أغرَوْا به سفهاءهم وغِلْمَانَهُمْ، فَصَفُّوا أَنْفُسَهُمْ صفين خارج الطائف، وأرغموه وصاحبه زيدًا على المرور بين الصفين، وجعلوا يقذفونهما بالحجارة، حتى سالت الدماء من قدميه الشريفتين، وشُجَّتْ رأسُ زيد بن حارثة[4] رضي الله عنه!!

وانطلق الرسول ومعه زيد رضي الله عنه يعدوان بعيدًا عن المدينة، والسفهاء وراءهما بالسباب والحجارة، حتى أرغموهما على دخول حائط[5] لعتبة وشيبة ابني ربيعة، حيث دعا رسول الله بالدعاء المشهور الذي يفيض ألمًا وحزنًا فقال:

«اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفَ قُوَّتِي، وَقِلَّةَ حِيلَتِي، وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ، أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، إلَى مَنْ تَكِلُنِي؟ إلَى عَدُوٍّ يَتَجَهَّمُنِي؟ أَمْ إلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي؟ إنْ لَمْ تَكُنْ غَضْبَانَ عَلَيَّ فَلا أُبَالِي، غَيْرَ أَنَّ عَافِيَتَكَ أَوْسَعُ لِي، أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ، وَصَلحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ أَنْ يَنْزِلَ بِي غَضَبُكَ، أَوْ يَحُلُّ بِي سَخَطُكَ، لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ»[6].

ثم ينطلق رسول الله إلى مكة وهو لا يدري كيف سيدخلها، وقد فعل قومها معه ما فعلوه. ويصوِّر لنا رسولُ الله حاله ونفسيَّته فيقول: «فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي، فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلاَّ وَأَنَا بِقَرْنِ الثَّعَالِبِ»[7].

إنه ينطلق ولا يكاد يرى شيئًا أمامه من الحُزن، بل إنه في شبه إغماءة، إذ يقول: «فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلاَّ وَأَنَا بِقَرْنِ الثَّعَالِبِ»!! وقرن الثعالب تبعد عن الطائف حوالي خمسة وثلاثين كيلو مترًا..!!

إنها أشد المواقف صعوبةً على نفسه مطلقًا..!!

في هذا الموقف العصيب يقول : «فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي، فَنَظَرْتُ فَإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ فَنَادَانِي فَقَالَ: إِنَّ اللهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ وَمَا رَدُّوا عَلَيْكَ، وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِمْ. فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ، فَسَلَّمَ عَلَيَّ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ. فَقَالَ: ذَلِكَ فِيمَا شِئْتَ، إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ». فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ : «بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللهُ مِنْ أَصْلابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا»[8]!!

وهذا أيضًا من أعجب مواقف التاريخ!!

إن الله أرسل جبريل ومعه ملك الجبال؛ ليأتمر بأمر رسول الله .. وليدعوه صراحةً إلى الموافقة على إهلاك القوم، وفي إرسال ملك الجبال نفسه إشارة واضحة إلى أن الله لن يعتب على رسوله إذا طلب إهلاك القوم، ومع ذلك فهلاك الناس على الشرك لا يَسُرُّ رسول الله !!

إن له مهمَّة أصيلة واضحة ، وهي استنقاذ الناس من الجحيم، والناس لا تدري، وتتجه إلى هاويتها مُسرِعة، والرسول أشدُّ حرصًا عليهم من أنفسهم، فيتمالك أعصابه سريعًا، ويأخذ قراره دون تردُّد: «بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللهُ مِنْ أَصْلابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا».

سلام عليكم جميعاً ..

إمام مسجد بوسطن بهذا الموقف يؤكد على موقف المسلمين من الإرهاب
قتل الأبرياء أي كانت عقائدهم فهو قتل للأبرياء ، وهو محرم فى الإسلام و خروج عن الملة
فليس كل إرهابى و ذو لحية طويلة فهو مسلم و يعامل معاملة المسلم، المسلم
هو من سلم المسلمون من لسانه و يدهـ فلا تأتوا بكل مسلم كى يدفن فى مقبرنا.
مقابرنا لا يدفن فيها من هو مسلم و تارك للصلاة ولا يصلى عليه فى مساجدنا و لا يدفن معنا المرتد
عن الإسلام و لا يرث من الميراث ..
فى إعتقادى موقف هذا الإمام سيغير نظرة الشعب الامريكى للإسلام ..

الأخ محمد المسلمى
نسأل الله ألرحمه للجميع
تسلم

الأخ صلاح عباس فقيرى
أظن ان طلب الأسرة ان يدفن داخل امريكا وقد تقدم خاله أو عمه
بطلب لمسجد بوستن وقد تم رفض الطلب. والده و والدته فى طريقهما
الى امريكا وسوف تتضح الرؤيه . وعملياً أظن انه سوف يتم دفنه داخل
امريكا ولان الوالدين سوف يتابعان التحقيق مع الأخ الأصغر .
تسلم ياملك

سلام عليكم جميعاً ..

إمام مسجد بوسطن بهذا الموقف يؤكد على موقف المسلمين من الإرهاب
قتل الأبرياء أي كانت عقائدهم فهو قتل للأبرياء ، وهو محرم فى الإسلام و خروج عن الملة
فليس كل إرهابى و ذو لحية طويلة فهو مسلم و يعامل معاملة المسلم، المسلم
هو من سلم المسلمون من لسانه و يدهـ فلا تأتوا بكل مسلم كى يدفن فى مقبرنا.
مقابرنا لا يدفن فيها من هو مسلم و تارك للصلاة ولا يصلى عليه فى مساجدنا و لا يدفن معنا المرتد
عن الإسلام و لا يرث من الميراث ..
فى إعتقادى موقف هذا الإمام سيغير نظرة الشعب الامريكى للإسلام ..
_______________________________________________________________________


.نعم حان الآن الوقت لأن يفهم كل من يظن انه مجاهد وأن الإسلام يبيح له قتل الأبرياء ان يفهم الرسالة.ز
لابد لمن يفهم الدين خطأ ان يرجع ويفهمه فهما رحيما..
موقف جامع بوسطن موقف قوي ومنطقي ..
وعلي الرغم من انه اتخذ قرارا صادما لكثير من المسلمين الا انه قرار حق في ارجاع وتحسين صورة و هيبة الدين الإسلامي..
انها رسالة قوية وواضحة ضد الإرهاب وإزهاق الأرواح البريئة..

الأخ عبد الماجد عبد الماجد
شكرًا لك انت يا راقى و...تسلم كتير ياملك.

أتفق مع الأخ خالد كودي. إدانة الحادث وإستنكاره شئ ولكن من واجب المسلمين والمركز الإسلامي غسل الجثمان والصلاة عليه ودفنه
فهو مسلم رضينا أم أبينا وعلي المراكز الإسلامية التركيز علي محاربة الإرهاب والتطرف بالتي هي أحسن ومثل هذا التصرف يصب الزيت علي النار
بعد شوية يظهر إمام يقول ما بصلي علي دا لأنو كافر ماكان بصلي وعلي داك لأنو شيوعي

الأخ عبد الحفيظ فخر الدين
نعم لرفض وإدانة الهجوم الارهابى ولكن صلاة الجنازة
ودفن الميت فيه إكرام لأهل الميت. وأيضاً من هو الذى يحدد
هذا مسلم وهذا خارج عن الملة؟
تسلم ياملك

العار لمسجد بوسطون
مهما حصل فهذا الرجل ليس كافراً ويجب ان يصلى عليه ويدفن فى مقابر المسلمين .......

الأخت منى خوجلى
اتفق معك تماماً فى فى كل ما كتبتى فقط لا اتفق فى
رفض دفن الجثمان لان ذلك فيه عقاب لأهله .
تسلمى كتير

تحياتي الطيبة

هؤلاء او غيرهم تسندهم مناهج ويرجعون للقران والسنة في قتال الاخرين ويعتقدون انهم يفعلون عملا يدخل الجنة وهذا باب كبير في الجهاد
وتؤيده اية فاذا انسلخ الاشهر الحرم


ما ينتشر من ارهاب لن يعالجه الرفض او القبول لدفن حثامين القتله


علينا بووقفة قوية ضد المنهاج المتشدد وفي القران والسنة ما يدعو لذلك وفقا لحياة المسلمين \ات في القرن السابع لكن الان الزمان تغير والمفاهيم لم تتغير


كثير من العقل المسلم تكمن بداخله نوازع الارهاب وقتال الاخرين بسبب انهم غير مسلمين\ات او حتي لو مسلمين\ات ليس علي درب هذا الارهابي رجلا ام امراة

علينا بنغيير المنهاج وحيث لا فرصة لدينا الا ما طرحته الفكرة الجمهورية لا غيرها



لقد اكتوينا بعمل الارهاب ووصمنا باخلاق لا تشبه انسانية اليوم

منهاج الازهر ومكه وباكستان وافغانستان وما تفعله بوكو حرام والصومال وما تم في مالي ومن قبل في الجزائر ومصر وما يتم في السودان

هذا هو ما يقف عليه حال غالبية العقل المسلم حيث لم يخرج مسجدا واحدا ضد اي عمل تفجيري في مظاهرة او ادانة


وقد كتب حيدر حسن صديقنا هنا ان القتله مسلمين قبل ان يعرفوا القصة قلم يقبل البعض بحجة انهم ليس مسلمين وووووووو



الدفن الاساسي يجب ان يتم للمنهاج الذي يدعو للتكفير وللقتل وللرق وللاستعباد وغيره

الأخ خالد كودى
اتفق معك تماماً فى تحليلك .
وتسلم ياملك

الأخ أسامة البلال
اتفق معك تماماً فى كل ماكتبت وبالطبع اتفق مع الأخ خالد كودى.
تسلم ياملك

الأخ حامد حامد
كنت قد ذكرت ان مسجد بوسطن يتعرض لهجمة شرسة
وحقيقة إذا استلموا الجثمان وقاموا بدفنة ذلك سوف يجعل
المسلمين الذين يرتادون ذلك المسجد فى موقف حرج.
وغايتوا ربك يهون
وياريت لو يفكر الأغبياء الذين يرتكبون الجرائم باسم الدين للآخرين
الذين سوف يتضررون من فعلتهم.

BODY UNCLAIMED

The body of 26-year-old Tamerlan Tsarnaev remained unclaimed more than a week following his death in a gunbattle with police in Watertown, Massachusetts, after allegedly shooting dead a Massachusetts Institute of Technology police officer.

The body remained with the office of Massachusetts' chief medical examiner, said spokesman Terrel Harris.

His father, Anzor Tsarnaev, told reporters in Russia on Thursday that he intended to travel to Boston to bury his son.

Tsarnaev's widow, Katherine Russell, retreated to the North Kingstown, Rhode Island home of her parents after the arrest. Her lawyer did not respond to repeated requests for comment on Friday.

اخونا ابراهيم و ضيوفه سلامات

كنت اتوقع مبادرة قوية للجالية الاسلامية او اي جسم يمثل المسلمين أو حتى من المساجد في مدينة بوسطن تهدف لحث المسلمين على مستوى المدينة او الولاية او امريكا ككل لجمع تبرعات لمساعدة اسر القتلى المغدورين و المصابين من ضحايا العمل الارهابي الـجـ بان ببوسطن ، والمحسوب على الاسلام شأنا أم ابينا وليس فقط على الجماعات الاسلامية المتطرفة كما ينظر للامر المواطن الامريكي البسيط، حالياً هناك مجموعات عديدة تقوم بهذا العمل الانساني من بينها مدارس اطفال بالمدينة، فبمثل هذا العمل الانساني او اية نشاطات اخرى من شأنها تغير الصورة السالبة للاسلام ومن ثم تعكس وجهه المشرق بدلاً عن دفن الرؤوس في الرمال وارسال رسائل سالبة للمجتمع الامريكي عن عقلية المسلم او المؤسسات الاسلامية !

وأتساءل هنا هل سيأتي يوم يكون فيه جميع المسلمين الامريكان متحررين من كل شك وخوف حتى على المستوى الشرعي ولا يترددون في إبلاغ السلطات المختصة عن اية نشاطات مشبوهة لاسلاميين ينوون او يخططون او يرووجون للكراهية في الولايات المتحدة للقضاء على كل خلايا الارهاب السرطانية عن جسد المجتمع الامريكي المسلم؟؟

كما اتعجب أيما عجب من اناس يقيمون في الولايات المتحدة وينعمون فيها بكل قيم العدالة والحرية التي يفتقدونها في بلدانهم الاسلامية الاصلية بينما يسبون امريكا ليل نهار وتفرحههم مثل هذه الاعمال الوحشية او أولائك المرتبكين و الدوغمائيين الذين يحاولون جاهدين إنكار أو تسويف او تبرير ارهاب التطرف الاسلامي في الولايات المتحدة والعالم.

اتفق مع النذير فقط في جزئية ضرورة اتفاق المسلمين الامريكان على عدم دفن اي إرهابي يهلك أثناء او بعد قيامه بأية عمليات إرهابية بالولايات المتحدة.




.

Bella Tsarnaeva said late Tuesday that she and her sister Ailina will plan a proper Muslim burial for Tamerlan, who was killed in a shootout with police days after he and his younger brother Dzhokhar allegedly set off a pair of bombs that killed three people and injured 170 more near the finish line of the Boston Marathon on April 15. Dzhokhar was injured and later captured after a manhunt that shut down the city of Boston.

The brothers' uncle, Ruslan Tsarni, told The Associated Press Tuesday the family would take the body, "We will do it. A family is a family."

When the Massachusetts Medical Examiner's Office was ready to release her husband's body, Tamerlan's widow Katherine Russell declined to take it herself, according to her attorney.

"It is Katherine Russell's wish that his remains be released to the Tsarnaev family, and we will communicate her wishes to the proper authorities," attorney Amato DeLuca said Tuesday. DeLuca also said Russell has been meeting with law enforcement and is providing "as much assistance to the investigation as she can."

The statement came as investigators said they may have pinpointed a turning point in Tamerlan's growth into alleged radical: a 2012 trip to Russia in which he may have had contact with Russian Islamists.

American officials said they are investigating whether Tamerlan had been in contact over the internet with a man named William Plotnikov, a Russian-Canadian and a fellow boxer, who had converted to Islam and joined the militant insurgency in the North Caucasus. Plotnikov was killed by Russian authorities while Tamerlan was in Russia, and Tamerlan left the country just days later.

Investigators also want to know what Tamerlan was doing with a known militant recruiter in the region named Mansur Mukhamed Nidal with whom Tamerlan was repeatedly seen leaving a controversial mosque in Makhachkala, the capital of Dagestan. Nidal was also killed by Russian authorities while Tamerlan was in Russia.

"Three additional suspects taken into custody in connection with Boston bombings case, police say. Watch CNNTV for more." -- CNN