صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)

صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)


04-17-2013, 07:38 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1366223890&rn=0


Post: #1
Title: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Wasil Ali
Date: 04-17-2013, 07:38 PM










Post: #2
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: abubakr salih
Date: 04-17-2013, 07:49 PM
Parent: #1

عسى ان يكون الفصل الاخير من المسرحية السمجة!

Post: #3
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: abubakr salih
Date: 04-17-2013, 07:49 PM
Parent: #1

عسى ان يكون الفصل الاخير من المسرحية السمجة!

Post: #4
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 04-17-2013, 08:01 PM
Parent: #3

ناس يقتلوهم ولا يعرف احد حتى الان مكان قبورهم
وناس يحملوهم في الاكتاف وتذبح لهم الذبائح
حقيقة تجار دين
قبحهم الله
وارانا فيهم عزته وجبروته وسلطانه

Post: #5
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Wasil Ali
Date: 04-17-2013, 08:19 PM
Parent: #4







Post: #6
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: فتحي الصديق
Date: 04-17-2013, 08:20 PM
Parent: #4

وتم الغاء الحكم بالابعاد من الخدمة كمان .

Post: #7
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Muhammad Elamin
Date: 04-17-2013, 08:27 PM
Parent: #6


عبدالرحيم محمد حسين يشرب ما يروي!


Post: #8
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: عبدالله الشقليني
Date: 04-17-2013, 08:47 PM
Parent: #7



قبل أن يصعد الغبار عن الحدث ،يتعين أن نتعرف على العدل :
مَنْ يقيمه ؟
منْ يقيم العدالة ؟
أهو الذي حنث بالقسم وجاء بليل سارقاً للسلطة ، أم الذي جاء به شعبه منتخباً حراً بشفافية ونزاهة ؟
إن الجرم لا ينقضي بالتقادم . وإن الأبرياء الذين تم اغتيالهم غيلة ، طوال عهد الدولة الظالم أهلها ، لن يمر مرور الكرام ، ولن يتناساه أحد . وإن الظلم الذي حاق بالكثيرين وأسرهم ، لن تمحوه شفقة أو استرحام من الذين صلبوا أعوادهم من أجل الذين سرقوا السلطة .
ومن وثائقهم ، كتب " المحبوب عبد السلام " كتابه عن الحركة الإسلامية - العشرية الأولى للإنقاذ"
ونقطف منها ما تيسر له تأدباً أو يُجمِل بعض الخطايا والكبائر :

(أ‌) ص 287

( ورغم أن الكثيرين جلبوا أبناءهم طائعين فرحين ، يبغون بناء لشخصياتهم بين يدي مرحلة تحول فاصلة في تاريخ الشاب نحو الجامعة ، ثم المهرجانات السياسية التي انتظمت كل الساحات لدى التخريج ، فقد أعقب كل ذلك حشد المتخرجين بالقوة إلى مطار الخرطوم ، ثم إلى جبهات القتال في مناطق العمليات ، مُخادعة لم تصدمهم في المقصد الذي سيؤخذون إليه ، فشهدت شوارع العاصمة أرتالاً من اليافعين مُطاردين ، وقد هربوا من الطائرات التي اُعدت لتحملهم كرهاً إلى الحرب ، قبل تَبَلّغ السمعة السيئة لتجربة الخدمة الوطنية كل انحاء السودان ، ليحيط المكر السيء بأهله في مأساة معسكر ( العليفون ) بين يدي عيد الفطر المبارك في مذبحة أخرى جددت ثانية ذكرى الدم المهراق في الأعياد من قِبَل قادة ثورة الإنقاذ الوطني .لكن المُخادعة أفضت إلى سمعة سيئة لجهاز الخدمة الوطنية وأسدت ضربةَ ثانية لقطاع الطلاب في الحركة الإسلامية ، كما لم تثمر نصراً في الحرب إذ لم يقاتل اليُفَّع المقهورون بما يصدّ غوائل الهجوم المجتمِع ، الذي أخذ يتبلور من كل الحدود ، كما أضيرت ذات سمعة المشروع الحضاري ، إذ لم يعقب الحادثة السؤال والتحقيق والعقاب بل رُعت الأقلام وجفّت الصحُف .)
حاشية :
(في 21/4/1998 م غرق في النيل نحو (70) طالباً من بين (1162) حُشدوا في معسكر السليت بمنطقة العليفون وهم يحاولون الهرب بالمراكب على الضفة الشرقية للنيل ، بعد أن تأكد لديهم مخادعة الأخذ بالقوة لمناطق العمليات . وفيما صرَّح "عبد الرحيم محمد حسين "وزير الداخلية لصحيفة الشرق الأوسط من القاهرة " يبدو أن سبب الهروب هو كرههم للقتال وخوفهم منه فضلاً عن أنهم أُجبروا على دخول المعسكر " )

(ب‌) ص 121

(زاول التعذيب في بيوت الأشباح عناصر من الاستخبارات العسكرية ، شاركتهم عناصر من أبناء الحركة الإسلامية وعضويتها ، وجرت بعض مشاهده أمام عيون الكبار من العسكريين الملتزمين وقادة أجهزة الحركة الخاصة . واستنكرته كذلك فئة من أبناء الحركة ، واعترضت بالصوت العالي عليه داخل أجهزة الحركة ، ولكنها لم ترفع صوتها للخارج بالاعتراف أو الاعتذار في تلك الحقبة للذين وقع عليهم الظلم العظيم ، من كبار قادة المعارضة وصغارهم .)
(وإلى تلك العقيدة التي ما لبثت أن استشرت روحاً سائدة في أروقة الأجهزة الأمنية ، يمكن أن تُفهم الجرأة البالغة لاتخاذ بعض قراراتها والحماس الشديد لإعدام كبار الأطباء الذين شرعوا في محاولة للإضراب ، أو تورطوا فيها ، أو ما وقع بالفعل من إعدام لبعض المتاجرين في النقد الأجنبي بمن فيهم الذي أخطر المحكمة الميدانية الإيجازية المستعجلة أنه يحفظ المال ورثاً لا تصرفاً وبيعاً ، وفيهم كذلك أبناء لرموز في الديانة المسيحية كانت الثورة تحتاج أن تحفظ معهم عهداً ووداً ينفعها في عمرها الوليد وفي المستقبل ومما حرصت الحركة الإسلامية في سالف تجربتها أن تحسن رعايته . وإلى تلك الجماعة وتلك الروح تُعزى المجزرة المتعجلة التي ارتكبتها قيادة الثورة وقيادة الحركة ممثلة في نائب الأمين العام في (28) من ضباط القوات المسلحة – رحمهم الله – وأضعاف العدد من ضباط الصف ، بعد محاولة انقلابية فاشلة حاول المسؤولون عن تأمين الثورة أن يبرروا استيلاء الانقلابيين فيها على مواقع بالغة الخطر ، بأنها تركتهم يعملون أمام بصرها حتى يتورطوا بالكامل ويُقبض عليهم مُجرمين . وسوى مجافاة ذلك الزعم للقانون والأخلاق ، فإن مجافاته للحقيقة بدت غالبة ، إذ أن الأمور قد انفلتت بالفعل من أيديهم فجر التنفيذ ، وعوضاً عن إعمال آلية الدقة في المراقبة أعملت آلة العنف في الانتقام ، ما زعم أنه رسالة للقوات المسلحة لتكف عن الانقلابات لكنها لم تفعل وبقيت المسؤولية في عُنق الإنقاذ إلى اليوم ، أن تُخطر ذوي الشهداء كيف تمت المحاكمة ، وبأي قانون ، وأين دُفنوا وماذا تركوا من وصايا ومتعلقات شخصية .)
*
الشكر لصاحب الملف
*

*

Post: #9
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: أسامة البلال
Date: 04-17-2013, 09:08 PM
Parent: #8

بي كدا صراع الأجنحة المتنافسة داخل النظام سيدخل أكثر فصوله إثارة ويمكن الفصل الحاسم

اللهم أحفظ البلاد والعباد من صراع الأفيال

Post: #10
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Nasr
Date: 04-17-2013, 09:20 PM
Parent: #9

وبهذا تكون أول خطوات الإنقلاب
قد كللت بالنجاح

النشوف آخرة الإنقلاب

Post: #11
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Adil Isaac
Date: 04-17-2013, 10:07 PM
Parent: #10

Quote: قبل أن يصعد الغبار عن الحدث ،يتعين أن نتعرف على العدل :
مَنْ يقيمه ؟
منْ يقيم العدالة ؟
أهو الذي حنث بالقسم وجاء بليل سارقاً للسلطة ، أم الذي جاء به شعبه منتخباً حراً بشفافية ونزاهة ؟

شكراً الشقليني و أنت تستعدل أولويات هذا الشعب الموهوم
شئون الكيزان تخصهم هم فقط و محاولات عرض أخبارهم السمجة في شكل معارضة لنفسهم عبث لايجب أن ينطلي علي أحد

Post: #12
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Adam Omer
Date: 04-17-2013, 10:22 PM
Parent: #10


الاخ حيدر حسن ميرغنى

أسم ود ابراهيم صار على ألسنتة الطبالين وحملة الاباريق و المباخر. أكثر ترددا من أسم المولى عز و جل!

من هوى ود ابراهيم و ما سر هذا اللقب. اذا هذا العسكرى المتفلت و المتمرد . دخل التاريخ . سوا من أوسع أبوابة أو من أسوأ أبوابة

بلد ما عندها وجيع أناس تذبح لهم الذبائح و أناس يذبحو كاالذبائح و الجريمة واحدة

ود ابراهيم أشرف من ضباط 28 رمضان! أشك فى ذالك
- الفريق الركن طيار خالد الزين علي نمر. - اللواء الركن عثمان ادريس صالح. - اللواء حسين عبدالقادر الكدرو. - العميد الركن طيار محمد عثمان حامد كرار. - العقيد محمد أحمد قاتم؟ - العقيد الركن عصمت ميرغني طه. - العقيد الركن صلاح السيد. - العقيد الركن عبدالمنعم بشير مصطفى البشير. - المقدم الركن عبدالمنعم حسن على الكرار. - المقدم بشير الطيب محمد صالح. - المقدم بشير عامر ابوديك. - المقدم محمد عبدالعزيز. - رائد طيار أكرم الفاتح يوسف. - نقيب طيار مصطفى عوض خوجلي. - الرائد معاوية ياسين. - الرائد بابكر نقد الله. - الرائد أسامة الزين. - الرائد سيد أحمد النعمان حسن. - الرائد الفاتح الياس. - النقيب مدثر محجوب. - الرائد عصام أبو القاسم. - الرائد نهاد اسماعيل. - الرائد تاج الدين فتح الرحمن. - الرائد شيخ الباقر. - الرائد الفاتح خالد.


شكرأ يا واصل على التواصل

Post: #13
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: بكرى ابوبكر
Date: 04-17-2013, 10:41 PM
Parent: #12


Post: #14
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: عمر ادريس محمد
Date: 04-17-2013, 11:09 PM
Parent: #13

Quote:

لماذا يسترحمون ؟




خالد بابكر أبوعاقلة

لماذا يسترحمون ؟ وهل يعني الإسترحام إعترافهم بجريمتهم ( التي لم يقترفوها ) أصلا , وإعترافهم بفداحة العقوبة التي لم تتجاوز خمس سنوات مع الإعفاء أو ( الطرد ) من الخدمة ؟ نحن نفهم أن الإسترحام يكون عادة في جرائم عقوبتها الإعدام أو الحكم المؤبد أو القطع من خلاف , فكيف يسترحم العسكر الإسلاموي للفرار من عقوبات هامشية توقعها المحاكم على اللصوص و تعتبر بالنسبة لعسكريتهم ورجولتهم إهانة وبصقة في الوجه لأن العسكري لا يسترحم وإنما يتحمل مسؤوليته كاملة مهما كان عظمها أو صغرها , أما الذين يسترحمون فهم أصحاب السوابق والجرائم المنحطة المخلة بالشرف وتجار المخدرات .

العسكري الذي لا يخاف على سمعته ولا على شرفه العسكري لا يستحق لقبا عسكريا ولا يستحق ( العفو ) حتى ولو قدم كل الإسترحامات الممكنة , وحتى لو كان بالفعل بريئا , ويجب على من استرحم أن ترسله المحكمة إلى بيته معافى مصونا إلى بيته محملا بهدايا العار والسخرية وأن يذبحوا له خروفا ( أسود ) فرحا بنجاته وحياته .

هناك رجال في تاريخنا المعاصر كانوا يواجهون المجهول ولا يطرف لهم جفن ولا تلين لهم قناة ولا تنكسر لهم شوكة , فهذه وصية الشهيد ( بابكر النور ) ونورد بعض أجزائها ولسنا على إيمان بمبادئه ولكن على إيمان بشجاعته الخارقة حين يقول لأسرته " لا أعرف مصيري ولكني إن مت , فسأموت شجاعا , وإن عشت فسأعيش شجاعا . " ويقول لإبنه وكان في العاشرة من العمر " ابني خالد , عندما تكبر , تذكر أن أباك مات موت الشجعان , ومات على مبدأ . "

إن كل من شهدوا محاكمات الشجرة في السبعينات وسردوا تاريخ تلك المحاكمات الجزافية شهدوا ببطولات الجندي السوداني وقوة شكيمته , وكانت إمتحانا عسيرا وقاسيا, جاء على قدر , لمعرفة مدى شجاعة هذا الجيش الذي أصبح الآن يخرج المسترحمين والذين يستبدلون ما هو خير بالذي هو أدنى .

سردت القصص بطولات رجال كانوا يتقاتلون في ساحات الوغى جهرا ولا يتقاتلون سرا تحت رداء المؤامرات والدسائس كقصة ذاك الضابط الأسمر الطويل الذي كان يرفع رأسه لأعلى بفخر وإعتزاز في وجه السلاح المصوب إلى وجهه وفي شفتيه سيجارة مشتعلة , إنه العقيد عبد المنعم محمد أحمد ( الهاموش ) القائد العسكري لإنقلاب 19 يوليو 1971 والذي تحمل مسؤولياته كعسكري كاملة وأنقذ أرواح الكثيرين من الضباط الذين شاركوا معه في الإنقلاب وقال لهم " لو سئلتم قولوا إن كل شئ تم بتعليمات مني .. " وفي ساحة الإعدام في الشجرة عندما وجه العسكري سلاحه إلى بطنه صاح " أضرب صاح يا مستجد .. أرفع السلاح لأعلى " وإنطلقت زخات الرصاص إلى صدره , وأخذ نفسا عميقا من سيجارته ثم جثا على ركبتيه والدماء تتدفق منه وهو يصيح " عاش السودان حرا مستقلا , يسقط الظلم والجبروت " أو قصة النقيب بشير عبد الرازق الذي أحضروه إلى الشجرة وهو متلفح بثوبه وكان يصلح عمامته وهو متوجه إلى الموت كأنه ذاهب إلى لقاء أحد الناس الأعزاء, أولئك رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه , وعلموا أن حياتهم وموتهم ليست سوى قصة شرف أكبر من حياتهم ومن موتهم , تتعلم منها الأجيال حكما تعلموها وأرادوا تمريرها لمن يهمه الأمر , ولكن من تعلم منها ؟.

يقول اللواء خالد حسن عباس وهو من أبرز ضباط مايو , وتقلد عدة حقائب وزارية في حقبتها " حينما قمنا بإنقلاب في مايو , كنا أعدمنا , لو كانوا أفشلوا إنقلابنا , الأمر ليس فيه جديد , هذا هو قانون العسكرية , إما ميت أو حاكم , ولو لا المحاكمات السريعة الناجزة لكان عساكر المدرعات والمظلات قد أراقوا الكثير من الدماء العسكرية حتى الآن .. " أم عسكر المحاولة الإنقلابية الأخيرة فهم ليسوا موتى وليسوا حكاما , إنهم يسترحمون ..

هذا جندي , وذاك جندي في الماضي من ذات الجيش , ولكن الأخير يعتبر الموت إحتفالا ومجدا , وتاجا لجنديته , وتتويجا لوطنيته , بينما يعتبر الأول الموت مصيبة , ونهاية مرعبة لا يستحقها , ولذا يحاولون الآن شراء روحه كأية بضاعة بزيادة المرتب كي يبذلها رخيصة مع أن الأرواح لا تشترى ولا يموت الجندي والضابط وهو يترك كل الدنيا إلا من أجل الشرف والأهداف الوطنية العليا .

الجند الإسلاموي الذي يرسل ( عرائض ) الإسترحام ويتنازل عن أفكاره ومبادئه والأسباب التي دعته إلى الإنقلاب من غير تعريضه لعقوبة الإعدام يفسر سقوط أطراف البلاد في أيدي الإحتلال الأجنبي لسقوط هيبة المدافعين عنه والمواطنين العائشين بداخله ولسقوط هيبة الشعب الذي خرجوا منه بإسقاطهم له عاطفيا ووجدانيا ووطنيا وتعريضه لنير الإستبداد والتخويف والإرهاب فأصبح الشعب لا يلد إلا فاجرا أو ( تنبلا ) ولإنعدام القدوة السياسية الحاكمة في الدولة والأسوة الفكرية بعد قتل المفكرين في السودان وتهجير الكفاءات وإضمحلال الطبقة الوسطى بمبادئها وتوجهاتها ولجعل الشعب العدو رقم واحد في منظومة أعداء ( المستبدين ) .

لماذا يسترحمون ؟ ألا يقلل الإسترحام من شرف العسكري ؟ ويقلل من قيمة الأمة التي خرجوا ليدافعوا عنها بحسبان أن الجنود والضباط هم صفوة وجود وروح وعنفوان شعب ؟ أليس الإسترحام كالإستجداء ؟ أليس من صفات الجندي أو الضابط الرئيسية أن يضحي بنفسه وأن يقبل الألم وأن يعبر عن شعب بكل صفات النخوة والشهامة والتحمل والصبر والكفاح .


[email protected]


Post: #15
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Elhadi
Date: 04-18-2013, 02:13 AM
Parent: #14

ديل كانوا في المعتقل أم في رحلة اغتراب ؟؟

Post: #16
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: jini
Date: 04-18-2013, 04:55 AM
Parent: #15

اين هيبة الدولة
النافع نجح يا دكتور في ابعاد ود ابراهيم ورفقائه من الجيش
من الذى يشرب ولا يروى
جنى

Post: #17
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 04-18-2013, 05:30 AM
Parent: #16


.......... وجلس محمد أحمد يراقب من بعيد وهو يقول:

فخّار يكسّر بعضو

Post: #18
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: haroon diyab
Date: 04-18-2013, 06:08 AM
Parent: #17

من هو ود ابراهيم

شكرا ياواصل

Post: #19
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Hussein Mallasi
Date: 04-18-2013, 08:29 AM
Parent: #18

بعد مثل هذه الصور هل كان يمكن أن لا يطلق سراحهم!

Post: #20
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Deng
Date: 04-18-2013, 08:52 AM
Parent: #19

شكلهم منعمين ومرتاحين ولابسين بدل سفاري نظيفة ومكوية وشعرهم محلوق بعناية. كأنهم كانو مغتربين في أحدا دول البترول الخليجية!

يا كيزان بلاش مسرحيات معاكم.

Post: #21
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: MOHAMMED ELSHEIKH
Date: 04-18-2013, 11:30 AM
Parent: #20

Quote: بعد مثل هذه الصور هل كان يمكن أن لا يطلق سراحهم!


الأخ ملاسى تم اطلاق الصراح قبل الصور وليس بعد!

Post: #22
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: Hussein Mallasi
Date: 04-18-2013, 12:10 PM
Parent: #21

Quote: الأخ ملاسى تم اطلاق الصراح قبل الصور وليس بعد

طبعاً يا محمد طبعاً .. وما الصور إلا تأكيد لما كانت (الحكومة) متأكدة منه!

Post: #23
Title: Re: صور معبرة من الاحتفال باطلاق سراح ود ابراهيم اليوم (صور)
Author: فرح الطاهر ابو روضة
Date: 04-18-2013, 12:20 PM
Parent: #22

وين هم المعتقلين ؟؟؟؟؟؟

غايتو ربنا يفك اسر البلاد وبس من
عصابة تباين مصالحها والصراع اضحى بينها غاب قوسين او ادنى من العسكرة
والكفوف متساوية لكل نفوذه وبلاطجته
والبشير اطلق صراح هؤلا على طريقة مكره اخاك لا بطل
والمشهد القادم لا يبشر بخير اطلاقاً