خاص لسودانيزأولاين: لقاء و حوار تفصيلي مع المناضلة زينب بلندية (فيديو)

التقديم و الحوار: الأستاذة نايلة حسن محمد أحمد
التصوير و الإخراج: kostawi

ولاية ميريلاند USA
الأحد 4/7/2013

الموضوع العام: دور منظمات المجتمع المدني السودانية
خارج و داخل السودان

منظمة المرأة السودانية بواشنطون تستضيف المناضلة زينب بلندية في يوم الم

إحتفال منظمة المرأة السودانية الأمريكية بواشنطون بيوم المرأة العالمي
محاضرة الأستاذة زينب بلندية
تقديم الأستاذة نايلة حسن محمد أحمد
السكرتير العام للمنظمة
4/6/2013

Thanks Kostawi

كتر خيرك يا كستاوي...
و التحية للصديقة الأستاذة نايلة.. بالجد مادة موفقة و مهمة.. سمعت جزء منها (لضيق الوقت)..و اوعد بسماعها كاملة كم مرة كده.. لأنها فيها كلام مهم..

اصدق التحايا لأستاذتنا زنيب محمد بلندية..و هي تقدم شهادة بالجد نادرة..و ممكن ناس كتيرة تستفيد منها..و الأهم وضع الزولة في جنوب كردفان كأنسان مغيب و مهمش بحق و حقيقة..

كــُلبا يا نايلة و كستاوي..و بقية المتابعين و المتابعات.. هي منطقة جميلة..و نظام..Subrub .. في مدينة كادقلي..و حاليا هي واحدة من احياء كادقلي..و من اجمل الأحياء هناك..

وقفتني حكاية المنح الدراسية التي ذكرتها الأستاذة زينب..و كان في موجة انو الناس تمشي العراق و كده..و الفقير لله كان ممكن يكون واحد من الناس ديل..و كان ممكن امشي ادرس صيدلة في الموصل.. لكن ربنا حقن الدم يا زينب..!!!
البعثات دي كانت شغل اصدقائنا البعثيين في جنوب كردفان في الوكت داك..و يا استاذة زينب نحن من نفر لازلنا نذكر حكاية .. أنو حي الفقرا كان اسمو (بغداد الصغرى)..أي و الله...!
طبعا البعثيين.. هم ناس كويسين.. لكن كنا بنختلف مع فكرتهم في انها بتلخبط علينا فكرة التعايش الإجتماعي السلمي في جنوب كردفان..و كنا قاعدين نشاغلهم بالحكاية دي..و كان يتقبلون النقد و الدعابة الثقيلة بصدر رحب..لكن بنشهد انهم عملوا حاجات.. خصوصا في مجال المنح التعليمية لمما يخدم مصلحة جنوب كردفان..!
شكرا نايلة..
شكرا استاذتنا زينب..و من سنوات كنا نقول أنو المرأة في جنوب كردفان مغيبة شديد خلاص... خصوصا في زمن الحرب..و هي اكبر ضحية للحرب.. لأنها هي الزولة الممكن في كسر من الثانية .. تلقى روحها في عمق مسئوليات كبيرة.. يعني ممكن زوجها يتكتل..و و تبقى هي المسئولة عن تربية اطفالها و تعليمهم..و محاولة خلق انسان منهم ماشي لي قدام..

بالجد مادة استغرقتني كتير..و و نوعد بسماعها مرة تانية و تالتة.. لأنو فيها مفاتيح مهمة..
و التحية لمنظمة رؤية...
ويا استاذة زينب عشان ما يتلخبط عليك الإختساس.. تحية من تلو حجر الطير.. لمن كان الضباب يغشى نواحي كادقلي.. فتنسل قمم الجبال و المآذن من الضباب..و هي تشكل لوحة مهما قلنا عنها لن نضعها في شكلها الحقيقي..
و اهو يا استاذتي .. محن الصدف العجيبة.. تصدقي يا زينب .. الدلنج الأميرية بنات.. صارت فيما بعد نسيبة الثانوية بنات..و من عجب اشتغلنا فيها بنفس فهمك بتاع رؤية..!!!


كتر خيركم جميعا..


و دمتم...
كبر

لا يسعنى إلا أن أقول شكرا يا نايلة، و كوستاوى على إجراء هذا الحوار القيم مع الأستاذة المكافحة زينب بلندية. لها التحية و التقدير.
أوضحت الأستاذة زينب، رسالة التغيير، و الأمل، و الرؤية الجديدة للنهوض بالمرأة السودانية فى جميع المناحى، و بأسلوب بسيط و عميق و علمى جعل الحوار مفيد جدا.
التحية لجامعة الأحفاد لدورها الرائد فى تعليم المرأة، و تفردها بربط التعليم ونظرياته بإشكالات و تعقيدات التطبيق و الواقع. بالإضافة لجهودها و نجاحها المقدر فى إختيار Recruitment كوادر نسوية (من الريف)، مثل الرائدة زينب.

لنا عودة...

سلام وتحية قياما وجلوسا للأستاذة زينب بلندية،والاخت نائلة ومنظمة المرأة السودانية الأمريكية،وللعزيز كوستاوى خلف وامام الكواليس.
الحقيقة كانت أمتع وافيد ساعة ونصف الساعة تقريبا توحدت فيها فكريا بصورة اشعرتنى بالحمد والشكر على سودانيتي او سودانويتى،اذ ان النساء السودانيات على الدوام مميزات ومبدعات كل فى مساحتها ومجالها ومهما عظمت او صغرت مساحة عطائها فى البيئة المحيطة..
أخدتنى جدا تجربة الاستاذة بلندية والوعى الآثر الذى نقلته عبر تجربتها سردا، تملكنى حتى ملاحظاتها الذكية، والتى يطولنا جميعا شبهة التقصير فى شأو مانصبو اليه من أنجازات نجد خيرها وبركتها اثرا فى تخفيف معاناة النساء فى بلادى،والتى تزداد احوالهم كل صباح جديد ،مزيد من السؤ ونقصان الحقوق والتى هى فى بعض الاقاليم ،الوصف بأنعدامها لهو الأدق.
وكتأكيد لقولك ياأستاذ زينب ، أننا فى بلدان العالم الأول، لاتنقصنا الحياه الجيدة ذات القيمة بكامل حقوقها، لكن ينقص من طعم الاحساس بكمالها وجمالها،تقصيرك فى حق الآخر الذى يحتاجك ،وهو لعمرى تقصيرا غير مقصود ولامنشود،لكن حتى التبرير العلمى والصادق فى حقه لايريح من عناء المسئولية.
سعدت جدا بالتعرف على ابنة باره من صلب تراب بلدى،قدمت نموذجا يحتذى وهو بالفعل لمفخرة لنا فى بلاد الصقيع والثلوج وأينما أرتحلنا.
تحية ليك عزيزة نائلة لقد كان لعمق تساؤلاتك وتعقيبك تكملة لحوار ممتع وقيم ،شعرت انه جعل ليومى قيمة مختلفة،وتمنيت ان لاينتهى ذلك الأنس الراقى.
شكرا لجميعكم
بثينة تروس

واضح من الأسم أن الأخت زينب محمد بلندية هى شقيقة الراحل الأستاذ ورئيس المجلس التشريعى لولاية جنوب كردفان، أبراهيم محمد بلندية .. الذى أغتالته الحركة الشعبية ورفاقه التسعة فى منطق الكتنق بجنوب كردفان ..

أستغربت جداً أن زينب فى تعريفها لنفسها لم تذكر شقيقها المرحوم رئيس المجلس التشريعى هل ذلك حرصاً على شعور المعارضين أم خوفاً من الحركة الشعبية؟


وأتمنى ن الأخت زينب أن تحمل رسالة المرحوم أبراهيم محمد بلندية معها .. فهى بقدر ما خدمت من أجل المرأة فى كادقلى فإن إبراهيم بلندية خدم على مستوى إنسان الولاية .. ولنقل السودان أجمع.


بريمة

ونسيت أقول تحية للكوستاوية ..

أنت يا كوستا يا بيض .. أقعد لى لمبارات النسوان .. شوف الكوستاوية بتعمل فى شنو؟ شغل رجال ..






------------------------------
تحية ليك يا كوستاوية ..

بريمة

سلامات كوستاوى
عبرك التحية للمناضلة والمكافحة الاخت العزيزة زينب بلندية التى عرفتها لما يقارب العقدين من الزمان
عرفتها عن قرب بحكم صداقتها وعلاقتها بشقيقتى الكبرى حيث كان يعملان معا فى مظمة واحدة واسسو عدد من الجمعيات فهى ادارية من الطراز الاول ومبدعة فى تصميم المشاريع ودقيقة جدا
يشهد لها اهل اميدة باليذل والعطاء والتضحية وتتطوع فى الكثير من المنظمات والعمل العام وما اسسته فى ولاية الخرطوم خير شاهد وفى جنوب دارفور وجنوب كردفان وشرق دارفور منطقة شعرية رغم المعكسات الحكومية
ايضا فى منطقة دار السلام امدرمان حيث كونت بلندية وسعاد واخرون منظمة تنمية المجتمع فى العام 1995 على ما اذكر وقدمت الجمعية العديد من الخدمات والمشاريع للنساء والاسر الفقيرة كابقار الحلوب المهجنة والاغنام وسوق مبى بناء حديث سطوح فى منطقة مبنية من الجالوص والمشروع كان بدعم كندى والمبانى موجودة الى الان ولكن لا علم لى ان سطى فيها كوادر المؤتمر الوطنى ام لا كما استولو على الجمعية بعد مغادرة سعاد للولايات المتحدة وخروج بلندية وتكوينها لمنظمة الرؤية وبلندية خبرة وطنية يجب ان يستفيد منها الوطن ان كان الوطن يسع جميع بنيه فالسودان بحكم القائمين وسياساتهم الاقصائية اصيح كل يوم يفقد خيرة بنيه وبلندية فقد كبير للنساء الفقراء والمهمشين فى اطراف الخرطوم وما انجزته لا بسع المجال لذكره هنا .
تحية لامراة صامدة وطموحة وصابرة على التغيب القسرى للزوج ودانات الانتنوف على رؤس اهلها كل صباح

تراجى،

Quote: Tragi Omer AbuTalib Mustafa شكرا كستاوي وشكرا نائله ومرحبا الحبيبه زينب بلنديه امرأه صادقه من رحم هذا الشعب. ويا بريمه اختشي الحكومه نفسها غلبها تلصق الجريمه في الحركه الشعبيه فكيف تجرؤ انت بهذه الضحاله و البساطه....لعلمك اخ ابراهيم بلنديه الاصغر نجي من الحادث ووصف بالضبط كيف ان هنالك من كان مهم بالعربه و اطلق رصاصه تنبيه لناس محددين وبعدها بدأ انهمار الرصاص.... وكانت محاولة اغتيال واضحه بلع فيها المؤتمر الوطني لسانه زي السلام عليكم. فاختشي يا بريمه و اتلمي.

ما تسبقى الأحداث .. خلى زينب فى الأول تتحدث عن أغتيال شقيقها بواسطة الحركة .. ثم تعالى.

يا تراجى، الأتهام فى أغتيال بلندية وصل مرحلة لا يمكن معها تكذيب دور الحركة الشعبية ..

الأخت زينب لأنها رأت كل الحضور جلابة .. وناس خراتيم .. وأظن قالت ديل بكونوا ما سمعوا بإبراهيم بلندية ذات نفسه .. لذلك تحدثك فيما يعرفونه.

بريمة

فى إطار إجابتها لسؤال عن تجربة النساء و منظمات المجتمع المدنى. أشارت الرائدة زينب إلى أن الدولة السودانية، لديها فهم خطأ عن عمل المنظمات، و تنظر لها كمنظمات جاسوسية، و تعمل فى تبادل أخبار و أفكار و معلومات عن السودان مع جهات أخرى. و أن دولتنا لا تعترف بدور هذه المنظمات بإعتبارها إحدى أدوات الركن الثالث للسلطة، و لا تعترف بدورها ك عين ساهرة لتصحيح الأوضاع بالسودان، و فوق ذلك لا تخصص الدولة موارد لهذه المنظمات.

شئ مؤسف أن تغادر كوادر مؤهلة مثل الرائدة زينب السودان. أمثالها تكرمهم الدول الأخرى، لأنهم يطوعون المفاهيم العلمية للتنمية فى مجتمعاتهم بصورة خلاقة. لكن أمثالها فى السودان يشكلون خطرا ... كما تعتقد كوادر الدولة الرسالية، يتم تصنيفهم إما جواسيس، أو من مناطق أو إثنيات مشكوك فى ولائها، أو يقدمون نماذج فى القيادة غير مرغوب فيها فى دولة الفساد.

وقعوا من أجل إطلاق سراح نساء كادقلي المعتقلات

http://www.avaaz.org/en/petition/Free_Nuba_Wo...en_of_Kadugli_Sudan/