ما بين يونس محمود وباسم يوسف

اوجه شبه

كيل السياب والشتم للخصوم السياسيين

شتم دول اخرى ورؤسائها

احراج السياسة الخارجية للدولة وتخريب علاقتها بالدول الاخرى

سلام اخي علي


اختلف معك جمله وتفصيلا...

لا يوجد اي وجه شبه -من وجهة نظري-


اولا ذاك كان يطبل لنظام انقلابي ...ويطبق ساياساته ، ولم يكن يكتب ضد ساياسة النظام بل كان حادي هذه السياسه...

في حين ان (باسم يوسف) ينطلق من منصة المعارضه...

يونس كان يشتم فقط..باسم يستخدم الكوميديا في تبيان مفارقات ومغالطات الاسلاميين الحاكمين// ويعتمد في ذلك على تصريحاتهم وتناقضاتهم واكاذيبهم...

ولا ياتي بشيء من عنده..تابع الرنامج وستتاكد..

برنامج باسم ((البرنامج) فيه الخلق والابداع والابتكار وتنوع الادوات ...اما يونس فذا
ك فاتيه بامتياز كان...

..شكرا اخ علي
وهو استفاد فعلا من سوء اداء الاعلام الاسلاموي المصري العاجز الكسيح والمفتقر للخيال ..والمعتمد على اساليب عفى عليها الزمن

اعتقد ان محمد طه محمد احمد وحسين خوجلي هما اكثر شبه بباسم يوسف.

لك التحية الاخ الفكي .

الأخ علي محمد الفكي

لك التحية والسلام

المقارنة لا وجود لها بين باسم يوسف ويونس محمود

باسم يوسف يمارس نوع من فن السخرية ان جازت التسمية لم نعهده من قبل

ويونس كان مجرد بوق لنظام انقلابي انقض علي الديمقراطية...... عليك الله في واحد يبدا كلامه

الاذاعي ب....من اراد ان تثكله امه.

اما ما كان يمارسه محمد طه وحسين خوجلي كان نوعا من الصحافة المبتذلة

لك الشكر

الاخ عباس

تحياتي

السخرية التي لا تحدها حدود تعطي اثار سالبة

والرد من الاخرين سيكون بنفس اسلوبه في التناول

وبالتالي الشعب سيفقد الثقة في الديمقراطية وقياداتها

مما يسهل عملية تقويضها كما فعل حسين خوجلي من خلال صحيفة حلمنتيش

الاخ نيازي
تحياتي
حسين خوجلي كان شبيه بباسم يوسف في فترة الديمقراطية الاخيرة
بل كانت له صحيفة تتناول الخصوم السياسيين بالسخرية والتجريح وكان لاسلوبه دور كبير في تسهيل تقويض الديمقراطية من خلال
تشويه صورة الاحزاب والتنظيمات امام الراي العام مما ازهد الناس فيها
ولكن بعد الانقاذ تحول خطه ومن وجهة نظري اصبح من اميز الصحفيين واجرأهم في الطرح وقد دفع ثمن ذلك حرب ضروس من قبل اجهزة الامن
بمصادرة الصحيفة في مرات كثيرة بعد الطبع واغلاق الوان اكثر من مرة ...
ويمكن هذه الحرب دجنته نوعا ما وصار يكتب وفي باله الخسائر الت مني بها ...

اما المرحوم محمد طه تعامل مع العمل الصحفي والصحافة باسلوب ادارته لاركان النقاش في الجامعة ..
واطلق لسانه دون وجل او مراعاة لثوابت او مجتمع يعمم كل شيئ وقد دفع ثمن ذلك حياته
واتفق معك في تشابهه مع باسم يوسف و يونس محمود

الاخ الامين محمد علي
تحياتي
اختلاف منصة الانطلاق لا يعني اختلاف الاسلوب ..
يونس كان يمجد ما يؤمن به وهو الانقلاب على الشرعية
######ر نفسه ليسخر من خصومه
واطلق لسانه في كل الاتجاهات فصار وبال على السودان وعلاقاته الخارجية
وباسم يوسف من خلال سخريته طال اكثر من دولة خارجية فهو في النهاية محسوب على مصر
ودونك الكتابات على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة من اهل الخليج وبالاخص قطر
التي ترد على مصر وتكيل لها بنفس مكيال باسم
يعني احدث من خلال سخريته من الدول الاخرى شرخ في علاقتها بالشعب المصري
واتذكر الصحفي الساخر المرحوم زكريا تامر رغم سخريته وتناوله للانظمة الا انه كان محبوب لانه لا يجرح
واتفق معك في ان اعلام الاخوان هزيل وغير مؤهل ليكون اعلام دولة
وخارج النص اقول لك
بل كل تنظيم الاخوان غير جاهز ومؤهل ليحكم
وقد استعجل الاخوان كثيرا للوصول لحكم مصر وهذه العجلة اتوقع ان تكون سبب في نهاية الاخوان والتيارات النابعة منهم والمشابهة لهم في مصر والمنطقة
ولعل استعجالهم هذا اراد الله به خير للعباد لينكشفوا وتبين كل سوءاتهم التي غطوها بالشعارات الاسلامية البراقة التي تحرك عواطف الشعوب

Quote: واتذكر الصحفي الساخر المرحوم زكريا تامر رغم سخريته وتناوله للانظمة الا انه كان محبوب لانه لا يجرح

أهل الفتوى - أخي علي - يقولون أن الترحم يجوز على الحي وعلى الميت،
ولكن .. هل حقاً رحل (زكريا تامر).. ومتى ؟...
..
.

Quote: لك التحية والسلام المقارنة لا وجود لها بين باسم يوسف ويونس محمود باسم يوسف يمارس نوع من فن السخرية ان جازت التسمية لم نعهده من قبل ويونس كان مجرد بوق لنظام انقلابي انقض علي الديمقراطية

د باسم مبدع , ومواكب للعصر والتكنولوجيا , ساعده اليو تيوب في البدايات
وهو ديمقراطي , اسلوبه كوميدي ناقد , يعمل عبر فريق عمل ضخم يفوق 70 مساعد

سيادتو يونس كان صوت الفرد , المدافع عن الديكتاتورية , مندفع,
صوت الفرد , و صوته عامر بالبذاءة والجراءة و التجني ..


______________________________________________________
ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال
د شهـاب الفاتح ـ كوالالمبـور

دكتور شهاب
تحياتي
باسم يوسف ويونس محمود
حالة اعلام سالبة
هدفها اقصاء الاخر
عبر اللعب بعواطف الشعوب
وما يغعله باسم يوسف يصب في صالح مراكز القوة المسترة لنظام مبارك

شكراً الاخ الصادق للتنبيه
بحثت فوجدت ان زكريا تامر ما زال حياً
اختلطت الاشياء في الذاكرة التي اصبحت خربة

شكراً الاخ الصادق للتنبيه
بحثت فوجدت ان زكريا تامر ما زال حياً
اختلطت الاشياء في الذاكرة التي اصبحت خربة

باسم يوسف - أخي الامين - أبعد ما يكون عن الابداع و الابتكار (إلا إذا كان التقليد إبداعا و إبتكارا)
برنامج (البرنامج) نسخة مدبلجة من برنامج جون استيورات ( The daily Show )
وحتى في ذلك التقليد تتجلى (سذاجة) يوسف بكل وضوح - مدخله للبرنامج، الضربات المتتابعة على الطاولة .....الخ -
ذلك لا ينفي الشعبية الجارفة للبرنامج .... والتي اعتمدت على الركيزتين (السخرية من النافذين + سهولة المعارضة)

يونس محمود يكسب ..ماف أييي مقارنة..لو بنتكلم عن التمكن والإمكانيات والإبداع اللفظي ..
باسم يوسف مهرج في معظم اوقات البرنامج لكن يتخلل ذلك جزء من الإبداع الفكاهي اللي ما بتقدر تتمالك نفسك منو من الضحك..
عندو مرات كتييرة حشو وكلام مكرر فقط يعيد تعبئته في قالب جديد..
يونس محمود كان زول واااحد..باسم يوسف وراهو جيش من 20 محرر يتابع كل الفنوات المصرية ..

عمر الفاروق
لك التحايا
التقيت يونس محمود مرة واحدة في احد معارض التخريج التي كانت تقيمها الجامعة
وقد سولت لي نفسي ان احرج هذا العسكري .. فلحقته امام احد التجارب المعروضة ..
ودخلت معه في نقاش حول التجربة فوجدت الرجل يملك من المعلومات العلمية حول التجربة ما ادهشني ..
فعرفت ان الرجل قارئ جيد ..
وفي امتلاك ناصية الكلمة وجودة لغة التعبير ..
اتفق معك في ان الفرق شاسع بين الرجلين ..
وقد وظف قدراته لخدمة نظام ظالم واغتيال شخصية معارضية ..
واثارة الفتنة وتوغير الصدور بين السودان وغيره من الدول وحتى بين ابناء السودان ...
وباسم يوسف يثير الفتنة الدينية في مصر ..
ويعكر صفو علاقات مصر الخارجية ..
وتجريح شخصي للخصوم ..

زكريا فاضل
لك التحايا
نعم التقليد والتجريح الشخصي ليس ابداع
ولا يخدم قضايا وطن
وما يقوم به باسم يوسف خصم كبير على الثورة المصرية والتجربة الديمقراطية في مصر