السياسي المفضل لدي لهذا الاسبوع

موسى محمد احمد

بتصريح اطلقه وضع قضية مثلث حلايب في الواجهة وذكر المصريين ان حلايب قضية لم تنته بالنسبة للسودان

كل الشعب المصري يتكلم اليوم عن حلايب
الجيش المصري الساكت ابدا تكلم عن حلايب
ربما الكلام في اطار ان حلايب مصرية ولكن اثارة البركة سيدفع للتساؤل وسيذكر المصريين ان السودان الشعب لم ينسى المثلث
عرفوا ان هناك مشكلة ويعرفون ان الحكومات ذاهبة والباقية هي الشعوب
والكلام الناعم حول الحدود المصنوعة من الاستعمار ونحوه هو مجد كلام مجاني ولا يجدي

خطاب من حسين سليمان ابوصالح وزير الخارجية لمجلس الامن
بتاريخ 20-7-1994
يلاحظ منطقة اخرى احتلتها القوات المصرية شمال وداي حلفا

خطاب بنفس الموضوع من علي عثمان وزير الخارجية حينها
بتاريخ 6-7-1995

اقرص لي جنبك

قرصتو يا فيسل هليل

لكن الباص خلى المدافعين والمهاجمين متفرجين والكورة دايرة البدخلها القون

ياباشمهندس سلام

ماعزز أثر حديث موسى محمد أحمد إعتقاد عدد كبير من المصريين أن مرسي كذاب وبالتالي إنكاره لا يعني أنه لم يعد بإعادة المنطقة للسيادة السودانية
وأظن أن إنفعال المصريين هو ضد مرسي أكثر منه غضب للتفريط في أراضٍ (مصرية) لأنهم لا يعرفون الكثير عن حلايب وسكانها
أيضاً البند الذي حاول الإخوان تمريره في الدستور والذي يعطي الرئيس حق تعديل الحدود المصرية بدأ المصريين ربطه بقضية حلايب

لكن المزعج في تصريحات قادة الإنقاذ ربط الحديث عن حلايب والحدود بكلمة (إستعمارية) وكأنهم يقولون أن الحدود عند الإستقلال من مساوئ الإستعمار والخير في تعديلها

سلام يا هندسة

عارف لييك اى وثائق فى النت .. او ما يفيد حول حلايب

غايتو انا غير انو فى عهد عبدالله خليل حركت مصر جيش فى اتجاه حلايب .. فحرك عبدالله خليك جيش سوداني
وانتهت القصة بانسحاب المصرييين وترك حلايب للادارة السودانية ..

تحياتي مصطفى
تصريح موسى ضربة معلم
حتى ولو كان كاذبا بانهم اخبروه بوعد مرسي وقد وضع الجميع امام مسؤولياتهم التاريخية
يعني مرسي بعد ده ما يقدر يقول اخوانا السودانيين قالو لينا حلايب دي نسناها ومش عايزنها
والجقلبة البعملمو فيها ربيع عبد العاطي ومصطفى عثمان اسماعيل دي ما عندها اي نتيجة
المعارضة المصرية استغلت الخبر لضرب مرسي ودا ما بيهمنا في شئ يهمنا ان يفهم المصريين حكومة وشعبا اننا لم ننس ارضنا

تحياتي وضاح
البحث في النت بالعربي يحيلك الى مواقع اخبارية تحتاج ان تبحث بالانجليزي وعن وثائق تاريخية
عموما سابحث في الفترة الجاية عما كتبه الخواجات عن حلايب وساتي به هنا

خطاب اخر من علي عثمان وزير الخارجية حينها
بتاريخ 29-6-1995

الخطابات دى ما ظاهرة عندى
المشكلة هنا .. ولا هناك

الخطابات دي على صيغة بي دي اف
يمكن من البراوزر بتاعك ظبط اعدادات pdf plugin add on

علي اي حال انا حارفعها براوبط للحفظ لكي يتسنى للجميع الاطلاع عليها

الخطاب الاخير

اضغط الزر الايمن ثم اختر حفظ باسم

تحياتي أخ محمد إبراهيم
من الواضح أن هذا الشخص صاحب قدرات سياسية متواضعة للغاية لدرجة أن خلط بين الأماني والواقع - فقد لفق معلومة علي لسان القيادة المصرية كان نتيجتها أن أعلنت فيها القيادة المصرية الإسلامية في تصريح حاسم قالت فيه:-

Quote: نفى المتحدث الرسمى باسم الرئاسة المصرية المستشار إيهاب فهمى ما تردد حول تلقى الرئاسة السودانية وعداً من الرئيس المصرى محمد مرسى بإعادة مثلث حلايب إلى حاله قبل العام 1995. وأكد فهمى لـ" اليوم السابع" أن هذا الحديث عار تماما من الصحة ولم يطرح مطلقا، مشيرا إلى أن حلايب هى جزء من الأراضى المصرية ولا يمكن مطلقا التفريط فى السيادة الوطنية على أى شبر من أرض مصر، كما أنه من غير مقبول أن يتم التشكيك فى هذا الأمر. ))

Re: هذا التصريح إثبت أن حكومة الإنقاذ لم تثير قضية حلايب علي الإطلاق ولم تقوم بوضعها-أصلا- علي طاولة المحادثات ! وأظهر التصريح حكومة مرسي بمظهر
الحريص علي تراب وسيادة مصر مقابل حكومة البشير التي إتسمت بالتبعية للقاهرة والتفريط في تراب بلدها بل ومنح المزيد من الاراضي الزراعية لمصر طوعا !!
** التصريح الرسمي المصري والذي جاء نتيجة لضغوط الإعلام والصفوة والمعارضة المصرية قد قفل الطريق بالضبة والمفتاح علي مجرد إثارة ملف حلايب في المستقبل!! ** السيد موسى محمد احمد أحرج حكومته وسجل هدفا في مرمي الإنقاذ وخلق أزمة دبلوماسية بين البلدين وأفسد نتائج الزيارة ومنح مصر مابعد الثورة فرصة لتؤكد أنها تسير علي درب مبارك وأسلافه فيما يتعلق بحلايب ! اليك هذا التحليل والذي كتبته قبل يومين - قبل أن أطلع علي النفي المصري لتصريحات موسى محمد احمد:-
( مصر الرسمية - منذ عهد الأسرة العلوية المالكة تعتبرأن حلايب مصرية وذلك إستنادا علي إتفاقية الحكم الثنائي 1899والتي تنص وبجلاء علي حدود السودان الشمالية تنتهي عند خط العرض 22 شمالا ومن المعروف أن مثلث حلايب يقع شمال هذا الخط !! علما بأن هناك ك مرسوم إداري مصري صدر في حوالي عام 1904 وضع حلايب من - الناحية الإدارية- تحت إدارةحكومة السودان!!
** الرئيس مرسي والذي يعاني مشاكل داخلية خطيرة لايمكن أن يقامر بالتفريط فيما يعتيرونه تراب مصري لأن هذا يعد إنتحار سياسي ولايمكن
كذلك أن يقدم حزب الحرية والعدالة علي إرتكاب ما يعدونه خيانة وطنية تظهر نظام مبارك بمظهر الحريص علي التراب والسيادة الوطنيةوحكومة الأخوان بصورة المستهين بقدسية التراب !! ** أكثر ماتفعله الحكومتان هو تعويم القضية والتعائش مع الأمر الواقع وإعتبار حلايب منطقة تكامل وترديد إسطوانة أن الاولويات تقتضي تجاهل المسائل الخلافية !!)

ختاما نعم أن السيد -موسي محمدأحمد-- وجد نفسه في هالة أضواء غامرة ولكنه أثبت أنه سياسي رغبوي لايتمتع بإي قدر من الحصافةوالمصداقية وأنه قد خدم مصر وأحرج حكومة الإنقاذ وأظهر ضعفها !...... 1- هذا الشخص إما أنه1- ساذج وأشتر2- يعمل علي إحراج الإنقاذ3- أو أنه يعمل لصالح المخابرات المصرية ! ......

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ / محمد ابراهيم
عارف فى جانب غايب عن الناس ولكنى لا اعتقد بأنه غائب عن الحكومة
وبالضرورة ليس غائباً عن موسى محمد احمد ..
فالحكومة المصرية ومنذ فترة طويلة بدأت فى التركيز على مواطن المثلث
فى ظل تجاهل الحكومات السودانية لانسان المثلث منذ الاسقلال .. لى اقارب
يعيشون هناك وقد سردو لى ما تقدمه الحكومة المصرية لاهل المثلث من خدمات
فقد زودتهم بالكهرباء ومياه الشرب المحلاة وشيدت المدارس كما انها تمنح الطلاب
منح مالية شهرية بالاضافة للاغذية .. الخضروات والفواكه واللحوم بانواعها تاتيهم
عند منازلهم وباسعار لا نحلم بها .. كما وانها استخرجت لهم بطاقات هوية .. وبموجبها
يتنقلون عبر الحدود ( لا تعتبر حدود لدى المصريين ) .. يقضون اجازاتهم بالقاهرة والاسكندرية
ويتعالجون بالقاهرة .. كل ذلك عمل مخطط من الحكومة المصرية للاستيلاء على المثلث ليس
عبر الخرائط بل عبر مواطنى المنطقة ..
اى استفتاء لاهل المثلث حول تبعيته سيذهب بالمثلث شمالاً وهذا ما تعول عليه مصر وما عملت
له طوال سنوات تجاهل الحكومات السودانية لاهل المثلث ..
واكرر .. صدقنى اى استفتاء سيفقد السودان حلايب وشلاتين ..



ارتيقا

تحياتي كمال عباس
اتفق معك انه احرج الانقاذ و لكن هذا هو المطلوب منه ان يحرك حكومته لتطالب بحقوقها وليقف مع مواطني بورتسودان
موقف الحكومة المصرية بالعكس صار ضعيفا ودخلت حلايب في مزايدات الساسة هناك
ولنكن صريحين السودان لن يستطيع ردها عسكريا ولكن القانون الدولي في صفنا فحلايب لازالت منطقة تحت الاحتلال في وثائق الامم المتحدة
ولن تستطيع شركة كانت ما كانت ان تدق مسمارا لتاخذ شيئا من ثرواتها التي يسيل لها لعاب المصريين اليوم
موسى ليس مطلوبا منه وليست وظيفته مطالبة الحكومة المصرية ولكن وظيفته حث حكومة السودان وتذكيرها على الدوام ان حلايب سودانية
بالعكس موسى اثبت ذكاءه فحرك ساكن البركة واجبر الطرفين على التعاطي مع تصريحاته

تحياتي ارتيقا
تخطئ الحكومة السودانية لو وافقت على مبدأ الاستفتاء فكما ذكرت قضية حلايب ستكون خاسرة
ولكن يجب ان تتكئ الحكومة على القانون الدولي والحقوق التاريخية

بسم الله الرحمن الرحيم

Quote: تحياتي ارتيقا تخطئ الحكومة السودانية لو وافقت على مبدأ الاستفتاء فكما ذكرت قضية حلايب ستكون خاسرة ولكن يجب ان تتكئ الحكومة على القانون الدولي والحقوق التاريخية

فعلاً اخى محمد ابراهيم الاستفتاء سيكون فى غير صالح السودان
واضمن لك ذلك بنسبة قد لا تتصورها .. وذلك ليس تشكيكاً فى
انتماء اهل تلك المناطق .. ولكن الوجود المصرى بالمنطقة احدث
طفرة فى حياتهم لم يكونو يتوقعون ربعها فى اكثر احلامهم تفاؤلاً
فقد كانو يعيشون على هامش الحضارة الانسانية .. اذا مرض لهم
شخص سيموت وهم يكابدون الصعاب للوصول لبورتسودان .. والان
مرضاهم يعالجون بمصر التى اضحى الوصول اليها من السهولة بمكان
موسى محمد احمد لا اعتقد بانه بمثل هذا الذكاء والجراءة التى تجعله
يحرج اولياء نعمته .. ولكنى اعتقد بانها خطوة الغرض منها مغازلة
قواعده التى فقدها بعد ارتماؤه باحضان المؤتمر الوطنى والتى كانت
تسخر من هذا الوضع بان تسمى مؤتمر البجا بمؤتمر البجا فرع
المؤتمر الوطنى ..
ان كانت الحكومة اثارة القضية والمضى فيها قدماً فعليها ان لا تقع
فى فخ الاستفتاء ...


ارتيقا

تحياتي مرة أخري أخ محمد إبراهيم:-
تحياتي كمال عباس

Quote: اتفق معك انه احرج الانقاذ و لكن هذا هو المطلوب منه ان يحرك حكومته لتطالب بحقوقها وليقف مع مواطني بورتسودان موقف الحكومة المصرية بالعكس صار ضعيفا ودخلت حلايب في مزايدات الساسة هناك ولنكن صريحين السودان لن يستطيع ردها عسكريا ولكن القانون الدولي في صفنا فحلايب لازالت منطقة تحت الاحتلال في وثائق الامم المتحدة ولن تستطيع شركة كانت ما كانت ان تدق مسمارا لتاخذ شيئا من ثرواتها التي يسيل لها لعاب المصريين اليوم موسى ليس مطلوبا منه وليست وظيفته مطالبة الحكومة المصرية ولكن وظيفته حث حكومة السودان وتذكيرها على الدوام ان حلايب سودانية بالعكس موسى اثبت ذكاءه فحرك ساكن البركة واجبر الطرفين على التعاطي مع تصريحاته

إحترم مع وجهة نظرك الإ أني أختلف معك فيها فبعدإعلان الرئاسة المصرية القائل:-
(

Quote: أن حلايب هى جزء من الأراضى المصرية ولا يمكن مطلقا التفريط فى السيادة الوطنية على أى شبر من أرض مصر، )

فقد إنسجم موقف الحكومة المصرية مع موقف المعارضة/ الصفوة والإعلام المصري ,والتصريح هذا قد قد قفل الطريق بالضبة والمفتاح علي مجرد إثارة ملف حلايب- تفاوضيا- في المستقبل!!
** خطأ السيد موسي محمد أحمد يكمن في عدم المصداقية والإختلاق!! فقد إختلق معلومة -زائفة نسبها لمرسي مما أدي لنفي مصري صريح
إغلق مجال التفاوض حول حلايب مستقبلا !! وفي إعتقادي أن الكذب ليس مؤشر ذكاء بقدر ماهو بيع للأوهام و تضليل قصير الأمد ..
** موضوع حلايب معقد- والمرجعية فيه للوثائق والمستندات والمعاهدات - و ال de facto والحقائق علي الأرض والموازنات الدولية والوزن الدولي ولغة المصالح وأوراق لضغط! ولاتجدي فيه الشيفونية الجوفاء والعواطف !!

شكرا كمال
الحكومة المصرية والمعارضة المصرية دخلوا في مزايدات بخصوص موضوع حلايب ودي حاجة كويسة معانا
المهم ما فهمه الشعب المصري ان السودان لم ينسى حلايب ولا يهمني ما يقوله المصريون فقد قالوا من قبل
ما يهمني حقيقة ان اثبت لهم اننا لم ننسى حلايب واذا كانت حكومة السودان خانعة خاضعة ذليلة فغدا سيكون لدينا حكومة عزيزة تاخذ حقوقنا من كل غاصب
بالقانون الدولي لن تاتي شركة لتستثمر في حلايب ولن تستطيع شركة سياحة ان تبعث حتى فوج سياحي يتفسح في البحر
يمكن تكوين منظمات مدنية لتوعية اي شركة او جهة تريد ان تتناسى حقوق الشعب السوداني في حلايب
وتهديدهم بانهم سيدفعون الثمن غاليا امام المحاكم الدولية
كدة سنجبر العالم على سماع قصتنا كاملة
لا يضيع حق وراءه مطالب

-
تحياتي، أخي الباشمهندس محمد إبراهيم علي

مبدئياً أنا مع حق أي شعب أو مجموعة سكانية في أن تقرر مصيرها بيدها هي .. لا بيد مرسي، ولا عُـمر، ولا عَـمرو.

فلإنسان حلايب وشلاتين الحق كل الحق أن يول وجهه شطر القبلة التي يراها..

والنظام السوداني الذي منح حكومة إخوان مرسي ملايين الأمتار على بعد أقل من خمسين كيلومتراً من قلب الخرطوم دون أن يستفتي أهل السودان، وباع ملايين الأفدنة لمصريين وغير مصريين دون يرجع لبرلمان أو غير برلمان لن يقوى على أي صراع مع مصر أو غير مصر.

ولو كان لدينا حكومة، ولو كان لدينا نظام لنجحنا في إمساك مصر من اليد التي توجعها، ولجعلناها تولول ونحن نمسكها من مصارينها ليسمع صراخها العالم كله، فكعب أخيل الدولة المصرية هي مسالة مياه النيل، التي تحتاج فيها لدعم السودان أكثر من حاجتها لحلايب وغير حلايب.

وأعتقد أن الصراع حول حلايب لا يعدو أن يكون تمثيلية إعلامية بين المتعوس (نظام إخوان مرسي) وخائب الرجاء (نظام أخوان البشير).. وفي النهاية ستسجل نقاطاً في رصيد السيد مرسي لأن عصا الفرعون مرسي سوف تبتلع عصا موسى محمد أحمد، وسوف تبتلع حلايب وما بعد حلايب.

ورحم الله رسول حمزاتوف، فقد قال: "أنه تعلم الكلام في عامين، لكنه انتظر أكثر من ستين عاماً كي يتقن الصمت"

ومعلوم أن "موسى" كليم الله كان يعرف أن هناك عقدة في لسانه، فاستعان بأخيه هارون.
أما "موسى" (كليم الإنقاذ) فلم يفعل شيئاً سوى أن "قنطر" حلايب للمصريين ليبتلعوها هنيئا مرئياً وإلى الأبد..

و إن استمر نظام عمر البشير، ورفاقه من ديدان الأرضة التي تُعمل في جسد السودان نخراً وتقسيماً وتفتيتاً فلربما ،وبعد سنوات قليلة، لن يتبقى من السودان - ذلك الذي كان مليوناً من الأميال المربعة- سوى (مربع كافوري).
........
..
.

ياهندسة ...كيفنك وطوّلنا ماشفناك
عارف اليوتيوب مُبلك عندك في المكتب
الصمرّي لأعلاه لغاية ما تصل البيت..أنا والمذيعة بـ الله ويآمين مسكنا نفسنا من الضحك
ربيع إتزنق وإتختا في خانة اليك..... لف ودوّروتمتم وبلع ريقوا
لمّن غنيت ليهوا....ياربيع الرش وخانة اليك كدا يابلاش ياا امذيعة ( أون) يامطر الرشاش
غايتوا ربيع لمّن غلبوا قال ليها الكلام دا ـ لازمن دي إشاعات ـ
قرّبت تقول ليهو أنا الكلام دا ما جايباهوا من بيت أبوي...دا موسى بتاعكم اللي قال
الخلاصة إنو مذيعة (أون) ختتها ليهوا في حنانوا جووووه القون