لماذا لا يسلم السودانيون على بعضهم البعض في الامارات؟

عندما قدمت لدولة الامارات العربية المتحدة في العام 2005، ولسنوات طويلة بعد ذلك، لفت نظري ان الكثير من السودانيين يتجاهلون بعضهم البعض،
في الشوارع والطرقات ، ويتحاشون التحدث لبعضهم البعض حتى لو تلامست كتوفهم في زقاق ضيق،
هذا الامر أرقني كثيرا،
اتذكر عندما قدمت لأبوظبي في العام 2005، وجدت بعض الاخوة السودانيين الذين لا اعرفهم في مطعهم سوداني،
وسلمت عليهم شفاهة، وتفاجأت بعد برهة يتهامسون لبعضهم وقالوا عني :( ده جا جديد)..تخيل مقدار صدمة.
من اناس تعتقد انك منهم، وكلكم تحملون ذلك المستند ذو اللون الاخضر،
وبعدها سمعت روايات كثيرة، اقلها ان صديقا سلم على رجل كبير في السن، يرتدي جلبابا سودانيا خالصا،
وعمامة ملفوفة بعناية كبيرة، فلم يرد الرجل المعمم، وكرر صديقي السلام، اكثر من مرة،
واخيرا جاء رد الرجل المعمم، والذي تتوقعه سودانيا خالصا حسب الروايات القديمة، ان رد على صديقى : يا سمعتك،.. انت بتعرفني من وين؟ وحينها استرد صديقي بعض (للامته) ورد عليه: والله انا عرفت الجلابية الانت لابسها دي.. تخيلوا .
.ان ذلك حدث بالغعل، واننا الامة التي تتمشدق بالفهم والمعرفة والعلم، واننا سادة العالم، واننا مركز الكون.. واننا اقدم حضارة في التاريخ، وأننا نمتلك اكبر مشروع زراعي في افريقيا المدارين، واننا نمتلك اطول نهر في العالم، وان الأمير المهدوي يونس الدكيم كاد أن يتزوج الملكة فكتوريا ملكة بريطانيا العظمى!!!!
المهم انني لازمت نفس الوضع ، وكثيرا ما اتقدم بالسلام على من أراه من الجنسية السودانية التي هي جنسيتي، واخيرا ليس بسبب جنسية، ولكن بسبب حنين غامض يجرني لملة ، تتهرب من بعضها البعض ، لكنني جد مستغرب ، ماذا حدث لاولئك الناس الطيبون قديما، والهاربون من التواصلل مع بني جلدتهم حديثا؟
دعوة لنقاش هاد، دون توترات ودون احكام مسبقة
تحياتي

مصطغى بشار

أزيك يا مصطفي

وبالمناسبة أنا في أبوظبي وبسلم علي أي زول و السلام سنه ورده فرض لكن فعلاً لاحظت الناس متحفظين من بعض علمت مؤخراً الناس مسكت مواسير كبيره من بعض وفي ناس لفت صينية كبيييييييييييره بسبب تعاملهم بحسن نية مع سودانيين لكن التحفظ الزائد وغير المبرر ده ما ليه لزوم ..

وتقبل تحياتي بالأحضان...

عمر مصطفي

عزيزي عمر مصطفى
تحيات يامان
...
...
من ملاحظاتي في هذا البلد او عامة، ان السودانيين نفسهم قصير ، وتفكيرهم مقيد بفكرة محددة،
من يسلم عليك كأنه يرجو منك مساعدته او إعطائه شيئا من المال،
لماذا ننظر للناس أو ينظرون الينا كانهم في حاجة الينا،
شخصيا لمن اسلم على شخص سوداني أحس كأنني حققت لنفسى نصرا او فوزا أو نجاحاً،
رغم حال البلد المائل

سلام يا مصطفى
المسألة خاضعة لمعايير كثيرة يا أخي ...
اولا قوانين البلد الذي تقيم أنت فيه مخافة الالتقاء بمن لا يملك اقامة مثلا أو غيرها ...
في أحايين كثيرة تسلم على أناس تظنهم سودانيون ولكنهم من جنسيات أخرى ...
لدي تجربة في السعودية واداء العمرة رفقة الوالد وشقيقتي ...
لاحظت حينما أكون لوحدي حتى داخل الحرم ... بتثاقل الناس عن رد السلام الي حينما أسلم عليهم والبعض لا يرد ...
حينما أكون برفقة الوالد والأخت معظمهم يتعامل معي باحترام زائد ويقبلون علينا لتقديم المساعدة بلا خوف ....
لم أجد تفسيرا سوى ان وجود الوالد معي يشير الى أن هذا الشخص (أنا) بأنه مستقر بصورة طبيعية ... أو أنه قادم بنية العمرة فقط وبالتالي لن تحدث منه مشاكل ...
في المملكة حتي العزابة في البيت بتلقى المقيم يتعامل بتراخي مع اللا مقيم ولو كان شقيقه ...
----
لا توجد مبررات لكل ذلك ... لن أتوقف من السلام لأي شخص ما ... وسأرد عليه السلام وساستمع له وسأكون شجاعا وواضحا في حالة أنني لا أستطيع أن اقدم له مساعدة والله يفتح على الجميع ...
لكن أجزم بأن الأمر راجع للتغييرات التي طالت بلدنا في الداخل وانعكاستها على المجتمع هنالك وعلى الناس المغتربة ...

ياخ دا كلام صحيح ذهبت الأمارات زياره من أمريكا الشماليه وأشواقى لرؤية سودانى أو سماع صوتهم وحينها
لم يكن بمدينتى عدد كبير من السودان فإذا بى أفاجأ بأن السودانيين تصلى كتفا بكتف مع الرجل وتتمنى أن
تنتهى الصلاة وتقالده فإذا به يصعر خده ويلوى عنقه ويعطيك ظهره فسألت شقيقى الحاصل شنو وهو مقيم
هناك كذلك فقال إنهم يظنون أنك آت من السودان وربما تحتاج لمساعده أو شئ من ذلك القبيل ولكن عندما
يعرفون أنك آت من أمريكا فهنالك حميميه لا تصدق لا أدرى لماذا وهنا لا نعمم ودوما هنالك الأخيار ولكن
تلك ظاهرة بائنة بينونة كبرى وذهبت من هناك للسودان عندما كان الحال بؤسا وبيع التياب والجلاليب
والشبابيك فإذا بأعز الناس إليك والذين يعصرك الشوق لرؤياكم يختبئون عنك ياخ الفقر ليس عيبا ولكن
شاهدتهم 2006 زمن الميسره وكانو أحسن حالا فسألنى صديق عن رحلتى للسودان عبر أورباوالخليج كيف فقلت له
رحله من السماء للأرض تحدر رأسى فظيع ونخوة السودانى فى أميركا ناموسه غير

اخي العزيز/ منصور المفتاح
مشكور على المرور بهذه البوابة
...
...
من ملاحظاتي ان الاخوة المصريين عندما يقابلون بعضهم البعض،
يسلمون على بعضهم، وبعدها كل يأخذ طريقه،
وبذهب غلى سبيله، لكن مابالنا نحن السودانيون، بهذه العظمة المفترضة،
والأرث العظيم، نأنف ان نسلم على بعضنا البعض، وعلى المرء ان لا يستبق الحوادث،
وأن يامل في الآخر الخير،
..
..
..

يامنصور عندكم نفس الحكاية دي في امريكا ولا براءة؟ هاهاهاهاه

غايتو الله يلزمنا الصبر ويصرف عننا البلاوي والمحن ماظهر منها وما بطن

في ابوظبي

واحدين يلاقوك ويقالدوك ويعزموك الغداء في البيت والطلاقات حدها السماء
ولو في المطعم تجي تدفع تلقاهو بدري دفع لا بتعرفو ولا بعرفك

وتانين الله يعين وحسبنا الله ونعم الوكيل بس



الا برضو السمحين المالين جلابيبهم بخلوك تنسى البقية


...................................

العزيز / مصطفى بشار تحياتي

الأخ مصطفى بشار
ليس فى الامارات وحدها الظاهرة دى فى كل دول الخليج
بصفة عامة وأعتقد السبب هو دعوة ناس السودان ديك (الله يبعد منك أولاد الحرام)
ويعتقد هو هذا ود الحرام المفروض يبعد بعــيد منو. والله علم

اخي احمد
تحيات واحترامات
من تجاربي المحدودة جدا جدا.. في عمان ذهبت لولاية عبري وهي جزء متاخم للعين، ففي ايام قليلة وفد إليّ سودانيين كثر، وتعرفوا على، واخذوا رقم تلفوني، ومنهم من قدم لي الدعوة ، ولبيت دعوتهم ، وانتشرت رائحتي كسوداني بين السودانيين، حتى انهم قالوا السوداني الذي أتى من الامارات ليعمل هنا، حكوا تجاربهم مع رصفائهم أو بني جلدتهم من سودانيي الامارات، والجفاء البائن ، والظاهر من تراخ في رد السلام، وفقدان مودة، عليه يمكن للمرء ان يسلم على الناس، ولا أظن ان كل الناس في هذه الحاجه الماسة، لأن حال المغترب الاماراتي صار معروفا في السودان وفي كل مكانن، أنه لامال كثير يملكه، فقط ينفقه في الأيجار، فلا بأس أن نسلم على الناس، والتبرع يكون بمحض إرادتي، ليس لأحد أن يرغمني ان ادفع شيئا، تخيل أن الهاجس اكبر من رد السلام..
..
...
السلام عليكم يامن تحبون النبي(ص)
حسنوا اخلاقكم، وانا منكم
..
..
وما المشكلة اذا ساعد المرء اخاه، هناك رب يحسب لكم حسناتكم، هذا اذا تهياتم في أن كل شخص يسلم عبكم، كأنه يتسوّلكم!!

الحالة دي عامة يا حبيب حتى هنا في السعودية في ناس الواحد تسلم عليهو يعاين وكانو بيقول الأهبل ده شنو .

تحياتي اخي مصطفي ؛؛؛

انا مرّة شاكلت سوداني في جدة في عدم السلام ده؛والغريبة ساكن جاري للصيدلية الانا شغال فيها ؛
مرة الكهرباء قطعت لمدة 10دقايق عندنا في الرحيلي شمال جدة ؛والحر كان شديد جوة المحل ؛شلت الكرسي وقعدت قدام الباب
جاء السوداني ده ماري من قدامي وكان ماشي البقالة اللي جنبنا ما قال سلام عليكم ؛جاب حاجاتو من البقالة وتاني جا ماري فيني
وما قال سلامو عليكم؛صراحة زعلت فطوالي قلت ليهو إتا سوداني ؛قال لي نعم ؛قلت ليهو ما بتسلم مالك؟

قال لي والله مشغول ؛قلت ليهو كل يوم مشغول وبتجي بعند الدكان حقي ده؟

قال معليش ياخي ؛سلام عليكم ومشي؛
بس.

زمان في حلتنا كان في سيد دكان اسمه عم احمد نهااااائي ما برد السلام
وحجته ان السلام بجيب الكلام والكلام بجيب الدين وهو ما بقدر على الدين
جنى

الأعزاء الجنيد وجني
تحيات
يعني المطلوب ان يتوفر الحد الأدنى من الود،
وهو رد السلام
..
..
وبعد داك انا عارف
قالوا الكلام بجيب الكلام
والكلام بجيب البطيخ
والبطيخ ني
انا ما بدي
..

تحياتي لكما
..

( نكران الذات) ليه كده يا ود الغرب.!

شوف جنس دا..!

هاهاهاهاه.. والله ضحكتني وانا ماقاعد اضحك
(الساده لونو خمري)
...
...

الأخوة الأعزاء د. بشير احمد و ألاخ امير محمد إدريس ، والأخ احمد معتصم الطيب
..
..
ما عايز اشكركم على المرور
كعادة من يقول في البوست
...
...
في تقديري الحاجه دي ما دايرة تكشر ونقلب لرصفائنا من نفس الجنسية ظهر المجن،
لكن تقريبا مفروض نتحلى بالروح الطيبه،
ونسلم على بعض،
وبعدها نستطيع تقدير حاجة المرء اذا كانت طلب مساعده،
لكن والله .. 80 % تلقاها محبة وبس،
وبكون ماعايز افوتك إلا اقول ليك السلام عليكم،
..
..
يعني الواحد ينتظر للنهاية ، ويشوف الحاجه هي شنو..
ويفهم ان القصد هو تحية الاسلام الزمان ديك
..
..
بعني انا ماداير مساعدة ، والمساعدة البتجي من رب العالمين
يعني نخفف من السلبية شويه
ونتفاعل مع ظروفنا
الكلام ده ماكلام رومانسي
لكن على المرء أن يتروى ، وينتظر ويرد السلام، واذا كان هناك شيء آخر
فذلك حديث آخر
...
...
..
( اللآمة ..ضرس وراني) ..
مثل سوداني
سمعتو في أبوظبي
هاهاهاهاهاها

ومش كويس قال من السنغال ....أحسن ما قال من Wales

الحمد لله هذه الظاهرة السيئة لا توجد بين السودانيين في السعودية وخاصة في المدن الصغيرة واطراف المملكة وحتى في الحرمين الشريفين في مكة والمدينة لا تجد سودانيا الا وسلّم عليك ولو من على البعد ودائما تجدهم متكاتفين ويعيشون مع بعض ويتزاورن في المسكن والدليل على ذلك الجمعيات الكثيرة المنتشرة في انحاء المملكة ومن طرائف ما يحكى في ذلك ان سودانيا ادخل المستشفى للعلاج وتنوم بالمستشفى وقرر له الطبيب علاجات وطلب منه صرف الروشته ولم يكن معه مرافق وطلب من احد الزوار ان يأخذ روشتة الدواء وهو نازل الي الشارع ويعطيها اي سوداني يقابله في الشارع ويخبره ان سودانيا منوم بالمستشفى ويريد هذا العلاج وما عليه تاني بشيء وتعجب صاحبنا من ذلك واخذ الروشته من باب الفضول واعطاعها لمجموعة سودانيون وجدهم امامه وقال لهم مثل ما قال المريض وتهافتوا عليها واخذوها وذهبوا للصيدلية واشتروا الدواء واغراض اخري لزوم المرضى وهو يتابع ومستغرب لهؤلاء البشر وذهبوا للمستشفى لزيارة اخيهم وعملوا الواجب ثم انصرفوا وامثلة كثيرة تبيض وجوه للسودانيين بالمملكة

الأخ مصطفى تحايا وتقدير ..

أخي ظاهرة عدم سلام السودانيين حكايتها غريبة .. لقد لفتت نظري في أول زيارة لي الى دولة الأمارات في عام 2008 وكانت دهشتي كبيرة انذاك .. اذ كان الشهر رمضان واصلي مع بعض الاخوة السودانيون في احد المساجد ولم يسلم علي احد او يحاول التعرف على هذا السوداني الذي يرونه يومياً .. عموماً قريب نهاية رمضان كدا في واحد اتشجع وسلم علي وعرفني بنفسه وبحمد الله وجدته فعلاً سوداني اصيل.
الان أنا من سكان ابوظبي .. وأعتقد أن السودانيون هنا اكثر تحفظاً في مسألة السلام على سوداني آخر .. غير أني لا ارى مبرر لذلك على الاطلاق فليس كل من يسلم عليك يحتاجك في شيء مادي .. أو أنه صاحب سوابق .. ولا أعتقد بأن السلام ورده الجميل بالضرورة أن ينتهي بتعارف او صداقة .. فكلنا عندما يسلم .. يكون احترام لسودانية الشخص الأخر وزيما قال احد الأخوان يكون حنيناً خاص الى تلك الجلابية او الى كل من كانت ملامحه تنتمي الى ذلك الوطن الحزين ..
أشكرك أخي على نقاش هذه الظاهرة السلبية التى تقلل مننا كسودانيين ولاتضيف الينا شيء .. إذ أن من الصفات الجميلة التى تجمع السودانيين في داخل الوطن أو خارجه هو التراحم والأحترام المتبادل لبعضنا البعض وكثيراً من الجنسيات الاخرى يحسدوننا عليها .. وكم أتمنى أن يعود ذلك الإنسان السوداني الى الواجهة من جديد فيملاء الدنيا بسماحته ومحبته وصدقه وععفته وامانته

والله دا موضوع مهم لكن من المتسبب فى ذلك و ما هو السبب
لك التحية

حتى لا أقول لك ... اللئامة
( اللئامة ..ضرس وراني) ..
أو ربما أنك تقصد الملامة ضرس وراني ...
يبدو أنك لا ترد على بعض المتداخلين مثل أهلنا بأبو طبي
.....
-
-
-
-
-
اعلم أنك لم ترى مداخلتي ولك العذر في ذلك

سلامات مصطفى
الظاهرة دي مستشرية في ابوظبي و دبي و الشارقة و إلى حد ما العين
كنت في الفجيرة في بداية اغترابي وبعد كم سنة نقلت الشارقة لقيت الفرق كبير جدا في تعامل السودانيين بين المدينتين
دي حكي عن التجربة
إتمسح أنت في الشارقة..!!

يعلم الله جيت زيارة الدوحة لمدة شهرين
وفى الجامع بيت الله عيني فى زملاء معنا
هنا فى الحوش دا سلام الله ما بدهو ليك الوأحد
ينتهي من الصلاة يلفح نعالو وجري , وهنا يجوا
يتكلموا ليك عن الشاهمة والكرم و وو و








Google Maps.
والجامع ده فى حي الهلال خلف مكاتب جريدة الرآية القطرية

الاخ مصطفى
تحياتي

انا هنا في المنطقة الشرقية السعودية، وتقريبا هذه الظاهرة نادرة جدا جدا
لكن بتكرر زياراتي للامارات فعلا حسيت بهذا الأمر وعلمت ايضا انه منتشر بين
نسائها كما رجالها ايضا.
قد يكون لديهم ما يبرر

فمثلا عندما اذهب للبقالة واجد سوداني بالتأكيد سنسلم على بعض او محل تجاري

لكن عندما اذهب لشراء الكسرة من المطعم السوداني، بدخل بشيل كسرتي وبحاسب
واتخارج ولا احس انني ملزم اسلم على تاشر واحد في المطعم، الا سلام الله وسنة
نبيه اهو بتدخل انت اي محل وبتسلم على الجميع.

الداير اقولوا، امكن السودانيين في الامارات قاعدين في اي ملف وبكترة شديد
زي المطعم السوداني وبتحس انك غير ملزم تصرف سلام يومك كلوا.

اضف الى ذلك احنا حساسين شوية ودا نتاج لحنيتنا لبني جنسنا لكن الاغتراب
والاختلاط بثقافات مختلفه ممكن تكسبنا بعض ما عند الغير او تضيع بعض ما عندنا
مثلا: تسير انت وبصحبة مصري او هندي او خواجة زميلك في العمل، ماشيت تتغدوا
وراجعين المكتب، انت تتوقع ان صادفك اي سوداني ستلقى عليه السلام، بتين شوقت
ليك مصري وللا هندي وللا خليجي وللا سوري ماشي في مول وبشبك ناسو سلام؟؟
نهي نهي نهي الكلام دا ما بحصل ولا في الاحلام زاتو. ما بعرفوا جنسيات بعض، بعرفوها زي
ما احنا بنعرف اهلنا.

احتمال بعد شوية نبقى زيهم في اي حاجة

تحياتي

عزيزي مصطفى بشار

اولا انا عاوزة اؤكد ليك ان السوداني والسودانية ما بتغيروا بالسهولة دي وياهم ناس الطيبة والحنان الزائد المتدفق والمودة السايلة زي المحيط .. ودائما بتلقاهم، زي ما قال ليك الجنيد حمد:

]واحدين يلاقوك ويقالدوك ويعزموك الغداء في البيت والطلاقات حدها السماء
ولو في المطعم تجي تدفع تلقاهو بدري دفع لا بتعرفو ولا بعرفك"

لكن انا عاوزة اوضح ليك سبب عدم العرفة في دولة الأمارات او دول الخليج عامة.. والسبب هو كثرة السودانيين وانت ماشي في شوارع دول الخليج وكأنك ماشي في شوارع الخرطوم.. طبعا شهادتي دي سماعية.. لأنني لم ازر دول الخليج وبعرف الدوحة مرورا عابرا في طريقي للخرطوم..
يعني معقولة يا مصطفى وانت ماشي في شوار الخرطوم حتقوم تسلم على كل سوداني تلاقيه في الشارع...

أما هنا في امريكا او في السويد او في النرويج او الدول النائية حيث وصل سوادنيون في اجزاء عديدة من اصقاع الأرض فالأمر يختلف .. حتى نحن النساء عندما نلاقي سوداني نهرول عليه ونسلم عليه وكأنه من اهلنا لأن الحنين يشدناإلى السودان بمجرد رؤية سوداني ( نعمل شنومع الـ NOSTALGIA ودائما الكلام القال عليه الجنيد حمد هو البيحصل في هذه الدول...

والله يديك العافية

اخويّ
شعيب مدني و فائز احمد
..
تحيات
..
اعتقد أن المسالة دي جذورها بعيده جدا..جدا
ونفترض ان هناك حلول ، او طرق من خلالها يستطيع الانسان السوي أن يتعامل مع كل موقف،
يعنب أقل شي ،
ولايكلف نقودا او رسوما تُدفع،
هو ان نرد السلام
وليس اكثر
ويجب أن نظهر الجانب الإنساني من شخصياتنا او من نفوسنا
حتى لو كان السائل محتاجا، فالحاجة ليست غريبة، وكلنا يمكن أن نمر بنفس الموقف
فلماذا نصف نفسنا ....
شحادون دون سائر الامم؟
كلام عايز تفسير وعايز ناس متخصصين في علم النفس الاجتماعي عديل كده...
نحن مالنا؟ ومالنا عاملين كده؟
وليه حياتنا ماعا########ا؟
ولماذا نخجل من بعض ونتواري من ظروف قد تكون قد ألمت ببعض الناس منا.
المطلوب هو الاستجابة الايجابية
والايجابية ليست ان تدفع المال وحده
..
..
قد يكون الشخص يسأل عن عنوان ،
وهو ضائع بين متاهات العمارات العالية،
ونحنا في السودان ماعندنا أطول من عمارة الضرائب القديمة
..
..
لماذا نخجل من أنفسنا؟
..
...
...
تحياتي لكما على المرور
وهذه أسئلة لايمكنني أن أتخلى عن اجابتها حتى لنفسي
..
..
مصطفى بشار

الأعزاء عثمان محمدين
على اليمين ماشفت مداخلتك
وانت تعرف مرات الردود مابتقدر تتابعها في وقت واحد.زمرات تهرب بين يديك
والله لك اعتذاري
ألاستاذه اميرة
كلامك برضو كويس.. لكن هل نحن تخطينا (الزمكان(. المكان والزمان معا.، وبقينا ماقادرين نحس انو نحنا في الخرطوم او واشنطون؟
يعني الألفة بقت مافي
طبعا الحاجات دي لو ما كانت من طبعنا .زمافي مشكلة
لكن ..قمنا لقيناها.. وتلقائيا معناها سنحمل نفس الكروموسومات الاجتماعية ، التي تحدد خواصنا كمجتمع انساني. وسوداني..
..
..
لكن الما طبيعي هو..
ان نعمل فيها( ماشايفين) دي.ز
تحياتي لك
الاخ محمد البشري
احوالك .انشاء الله طيب؟
شوفوا الحل شنو.. وبعدين نحنا طبعا متفاعلين مع خليط من جنسيات تانية، وطبعنا كسودانيين عايزين نظهر أننا ناس كويسين، فلماذا لانكون مع بعض (كويسين)؟
وافر الود
...
...
اها بعد ده.. انتو بقيتو ناس البيت ادخلوا ساكت من اي محل وبدون ترحيب.. وليس ضروريا نا نرحب بكم فردا فردا
انتو ناس بيت
وناس موقع
وعندكم أطول نيل....
وافر الحب لكم جميعا

طيب الخواجات اختصروا هلو بى HI وهو ماشى بدون توقف وزمان فى السودان كان صباح الخير او مساء الخير وفيهن اختصار اكثر من السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تضرب تلفون لتعزى ناس البكاء اقل حاجة عاوز ليك 45 دقيقة يعنى باختصار المفروض نقليها زى الخواجات اختصار ا للوقت

كنت في دبي مؤخرا ولم التقي بسودانين كثيرا ..ولكن في خارج مطار دبي سلم علي سودانين شباب وطلبوا مني توصيل امانه للسودان ..كانوا مفتكرين اني في الطريق للخرطوم
اعتزرت وواصلت .. شعرت بالسعاده لانهم كانوا خارج الصاله وكان لديهم الاستعداد بالثفه بائ سوداني يحمل الامانه ..

اعتقد - من خلال حياتي في الامارات ل 6 سنوات ان السبب هو امراض المدينة والمدنية !
حياة المدينة في الامارات ضاغطة جدا ولها افرازات سلبة كتيرة
في السعودية لقيت الحال افضل كتير وما تزال الحميمية السودانية موجودة لأن المدنية غير طاغية مثل الامارات وقطر !

العزيز محب
سلامات
يعني في رأيك الحكاية دي تنصل عن مسؤولية اجتماعية مفروض نقوم بيها نحو بعضنا البعض؟
يعني السلام عليكم.... عليكم السلام
وماتصر لي
وماتعمل لي فيها مشغول
...
...
هاهاهاها
..
ومن ملاحظاتي الخاصة جدا.. السودانيين بتاعين الامارات داخلين على طمع شديد.. يعني الواحد ماعايز اي مفاهمة،
،و كأنه بكرة حيتحصل على مليون درهم،
وماعايزك تشاركو في القروش دي
..
..
اعتقد لأن الفرص المتاحة هنا
تضخم الآمال
وتفتح الخيال
على بوابة واسعة
من الإحتمالات
...

حركة بايخة وتزعل الواحد

قبل يومين سلمته علي سوداني كاشير في سوبر ماركت ابى يسلم
تاني قلته ليهو السلام عليكم طنطن كده لا تعرفو رد لا تعرفو سلام

عالم تحير وتندمك علي سلامك

واعتقد ده السبب انو الواحد بيمر بتجربة زي دي بتخليك تاني ما بتسلم علي زول

جيت الامارت كثير ولفَيت مضاربها كلها ولم الاحظ هذه الظاهرة
بالعكس اراهم من احسن تجمَعات السودانيين في دول الخليج
بعدين السلام ده مفروض يكون عندو طقوس مقعَدة ..... موش سلام ع الطاير وانت ماشي وتزعل اذا لم تلقى رد
للاخر العذر اذا لم يرد او حتى يسلَم
سلامنا بالجد متعب ومكلَف جدا وفيه مضيعة للوقت في بلاد الزمن فيها ممحوق شديد

يا مصطفى اخوي

اخوك الما برد على سلامو بينهرو عديييل كدة

سيبك من السودانيين اي جنسيية تانية ما ترد السلام ببقى ليهم في حلقم

ههوي ما قلنا السلام عليكم

ما بترد مالك ؟؟

مصطفى
سلامات ..
مداخلة نزلت فى المحلة الخطأ


بريمة

. سلام وتحية ، لك ولكل المتداخلين هنا
أقول : ما أغرب سلوك اليوم من البارحة ، والبارحة هنا هي تلك السنين
الطوال الماضيات التي حفلت بكل ما كان يفاخر به السوداني بالإمارات ويشهد
له ...حتي أصبح وقتها مثل إعجاب يردده إخواننا من الدول العربية الأخرى .

كان ذلك فى أواسط العام 1974 والإمارات تخطو الى عليائها ،وبزوق شمسها
كنا حين نرى ثوباً لسودانية ، نتوقف لنتأكد من أنها سودانية بالفعل ..!
ونسعد بذلك ، لم يكن هناك فى المساء غير الذهاب الى مطار أبوظبي
ننتظر ذلك الشعار ( سودانير ) يعتلى جنباتها وأجنحتها ، .. ونصبر
الى أن ينزل من فيها ، ويتسابق كل منا ليظفر بالقادم الجديد ، ونادراً
ماتكون هناك أسرة ، نخطفه فى لهفة وتدور سيارتنا ، فقد أصبحنا أربعة
به ، وبالرغم من قلة من يأتي فى ذلك الزمن وعدد الأسر معروف والعزاب
معروفين ، وبعد تزايد العدد بمطلع الثمانينات ، أصبح التلاقى هدف منشود
وزاد عدد مرتادي المركز الإجتماعي السوداني بأبوظبي الذى كان منذ العام
1975 يشهد تواجد ملموس لهم ، تلك كانت بدايات طيبة لازالت صداها
عالقة بالأذهان ..
ولك التحية .

مداخلة من الأستاذ احمد التجاني بر- من جامعة عجمان، من ماسنجر فيس بوك:

والله لو جدك ود دكيم. عرس الملكة كان انت ما سلمت علينا
تحياتي مصطفي والله عدوي عدم سلام السودانين انتقل من أبوظبي لعجمان.
والله آليوم الجمعة سلمت علي سوداني في كامل أناقة اللبس السوداني وما رد علي في بيت الله عليك الله غلطني عشان أكون مرتاح
اليوم

الإعزاء ايمن محمود والطاهر عثمان والاستاذ محمد مختار جعفر
..ز
...
في النهاية انا احتاج رأيا
.. لرصد هذه الظاهرة
وفي النهاية نحتاج ان نكون فكرة اجتماعية او علمية لرصد هذه الظاهرة وهل هناك شعوب يعانون من نفس هذه الظاهرة؟
أم نحن الوحيدون المتفردون بكل ماهو غريب في هذا العالم؟
ندعي الجمال ولا نحس به..!!
..
..
اليوم وفي شارع الكترا مع تقاطع شارع المطار.. رجل معمم..(عندما نقول معمم فأنه مكتمل السودانوية)، حيث يسهل عليك تمييزه بين آلاف من قبائل الأرض.
سلمت عليه مرتان..فاجاب على مضض
هل الشحاذون يسلمون اولا أم أنها سنة الإسلام؟
..
..
..
هل ظاهرة التخفي هذه تغطي خلفها أسباب أخرى؟
والذي يطفو من جبل الجليد هو عدم رد السلام؟
والمخفي أعظم
..
..
للصباح انشاء الله..فد يتغير الحال

..
..
تحيات
..
عمو مساءاَ

تحيات للأخ الطاهر عثمان


اذا من الكرو (كوستي)
تحيات للتشكيلي الطيب ضو البيت..

الاخ مصطفي وبقية الاخوة المتداخلين

السلام عليكم


فعلا ديه ظاهرة غريبة جدا .. ومتفشية هنا في الامارات بشكل واضح
ويمكن ديه اول حاجة لفتت انتباهنا اول ما جينا الامارات قبل اكثر من سنة.

زوجتي مرة كانت بتتمشي مع العيال في كورنيش الشارقة .. سلمت علي سودانيات ..ما ردوا عليها ..
الله يهديها ..اصرت تسلم عليهم تاني .. ردت عليها واحدة وقالت ليها : بس .. الظاهر عليك جديدة

عشت في السعودية في المنطقة الشرقية من 1992 الي 2000.. كنا مش بنسلم علي بعض .. تلاقي سوداني في لحظة تكون عرفت اصلو و فصلو و ود خالتو القرا معاك في الثانوي ولا قرايبو الكانو ساكنين معاك في الحلة.

حتي في امريكا .. بالذات في منطقة البني نيويورك .. كنا نسمع عن سوداني جاء جديد .. نمشي لين عندو نسلم عليه.

لا .. لا .. الناس هنا شوية مزودينها ..

مرة نازل من البيت ماشي السبورماركت لاقيت سوداني واقف .. عاينت ليهو وانا متردد ما بين اسلم عليهو ولا ما اسلم عليهو
واخيرا اشجعت ورميت ليه سلام هزيل كده .. رد علي وسالني : الاخ سوداني ورديت عليهو : ايوه
قال لي: طيب مالك بتسلم بخوف كده .. فلت ليهو : يا اخوي انت جاي زيارة؟
المهم طلع مستني جماعة سودانيين و ماشيين يزوروا واحد عيان في المستشفي .. مشيت معاهم المستشفي
ومن محاسن الصدف انو الشخص الماشيين نزورو طلع الاستاذ الكبير ايوب صديق و اخوناطلع فعلا جاي زيارة.

التحية لمفترع البوست وللاخوة المتداخلين

السلام عليكم ..

عندى صديقى باكستنانى معجب جدا بالسودانيين ودائما بتابعنا ويشوف كيقية سلامنا ..

قال لى اتنين سودانى يقابلوا بعض مافى سلام واحد خربان ..(مافى كويس نفر) ..


واعتقد ده الصاح لانو رد\ السلام فرض عليك يامسلم ,اما القى التحية فهى سنة والرسول (صل الله علية وسلم) امرنا بها لنتحابى ...!


ومن الطرائف التى لاقيتها فى عفوية وجمال السودانى ...

المكان سفارة السودان بالرياض اذن المؤذن لصلاة الظهر ..

فى مكان الؤضو اخ سودانى يتوضأ ويضع قدمية تحت الماء دونما مسح ....

التفت الىّ قال :مالك ساكت ما تفتى وكدة (ما نحن بتاعين فتاوى ) ....!

رديت عليه ما يمكن عندك اذى فى ظهرك وعذرك معاك ...؟؟

والله الرجل كأن به يعرفنى منذ ميلاده و اخر عفوية وانسجام ...!

وصاح اهو العلم ابو العلم ذاتووو .

ونحن كدة ..



واناا شخصيا بسلم اذا رايت الزول ما صارى وشه ....

والجواب من عنوانه باين ...

الاستاذ مصطفى
سلام
عدم السلام الذي هو سنة
وعدم رده الذي هو فرض
مسألة غير مقبولة وليس لها ما يبررها
حتى وان كان ابن وطني يريد المساعدة وفي حوجة ماذا يضير ان اساعده ان كان باستطاعتي بل هذا واجب
وان لم يكن باستطاعتي ردي عليه يكفي
ولماذا لانظن الخير بالاخرين الى ان يثبت لنا العكس
لماذا كل هذه الهواجس
اللهث وراء الدنيا يجعل الكثيرين ينسون القيم
ولكن هذه الدنيا لا تستحق كل هذا العناء الذي يوصلنا لدرجة التهرب من السلام

الأخوان
على وعبداللطيف
سلامات
أيوه كلام صاح
...
..
نحن أناس تلقائيين جدا.. عشان كده لمن ما نتكلم مع بعض بنحسبها حاجه تانيهن
طبعا الكلام ده في نظر جنسيات تانيه مضيعة وقت.
بس المشكلة ان طبعنا السوداني، مبني على التواصل بين الناس، في الشارع وفي البيوت وفي مكان العمل، فحتى لانخرب مزاجنا، ونقع تحت تأنيب ضمير
يجب ان نكون تلقائيين.. وبعدين حتى اذا سأل السائل عن مساعدة ، فيمكن التصرف حيال ذلك...
..
..
..
لكن هذا الأمر يعني شيئا واحدا ليس غير
..
..
..
وهو؟؟
...
إننا ننظر لبعضنا كشحاذين....
أ, كما قال
واستغفر الله لي ولكم

السلام عليكم ورحمة الله
الاخ مصطفى وضيوفه الكرام
الغريبة الحاجة دي ما لاحظتها كتير لدرجة انها تكون ظاهرة
لكن يبدو انها موجودة (طالما معظمكم اكدها)
شخصيا -كنت- بسلم على اي سوداني حتى لو عائلة
لكن بطنش اي سوداني يعاين ليك و ينظر في الاتجاه الاخر
او كمان يكون سكران مثلا فدا عادي انا ممكن اغير مكاني عشان ما اسلم عليه او يسلم علي
ووجدت عدة جنسيات بيستغربوا لما اتنين سودانيين يسلموا على بعض كانهم بعرفوا بعض من زمان
لكن اعتقد انو الحالة دي سببها "التمدن" زي ما قال المهندس (اقصد المعماري) أيمن

انا في الامارات من 2007
عشت لحدي شهر 12 2011 في أمارة أبوظبي
المفرق _ العين _ غياثي _ راس غراب _ دلما
أحسن حته قابلتني في أبوظبي جزيره دلما
تجي جديد الكل بجي لحدي عندك ويعزمك
ياخ عندهم صندوق تكافلي الله علي أيام دلما
المهم من ديسمبر 2011 ساكن في الشارقه

والله جيت أول يوم في البنايه وانا نازل في الاسانسير

ركب معاي سوداني جاري سلام ابي يسلم نزل البقاله

طلع النوع الرشيق بسلم علي الجنسيات التانيه من طرف

عشان كدا تعمل حسابك كلوا ولا الاحراج وفي النهايه

تحياتي ليك ولكل الحضور

Quote: و ما يؤلم أكثر تلقى الواحد هاشا باشا مع المصريين و الزلم و المواطنين بل و حتى الهنود لكن لما عينو تقع عليك و يفرزك سوداني يا صر ليك يا عمل فيها ما شايفك تشكر يا عمك

دا الكلام المطلع عيننا

غريبة
عكس الحاصل فى السعودية

سلامات يا شباب
نديكم نكته سودانية ظبيانيه
عشان تعرفوا فلهمة السودانيين الماعايزين يسلموا ديل
وبعدين هناك(وهمة).. انو عارف كل شي.

المهم

واحد سوداني جاء زيارة، ومواعد ليهو جماعه في نص ابوظبي،
قريب من سوق مدينة زايد، والظاهر الراجل ضايع بين البنايات، وكان قريب من بنك HSBC
جماعتو قالوا ليهو وصف لينا انت وين مكانك..
او ياخي اقرا لينا لافته كبيرة بجوارك،
عاين ناحية البنك، وبلهجة الواثق، والعارف بالله،


انا جنب بنك(هزبك).....

......هـــــــــزبك الله ونعم الوكيل.....

غايتو يا بشار لما ألبس الجلابية بتوقع الناس تسلم علي لأنو بكون (عبرت عن نفسي)
محرج شديد لما تلقى زول لابس سوداني وما يرد عليك سلام الله ,,
العذر للناس البتكون ماشا وما فاضية عشان تشوف

Quote: غايتو يا بشار لما ألبس الجلابية بتوقع الناس تسلم علي لأنو بكون (عبرت عن نفسي)

الاخ newbie

شفت حكاية لبس الجلابية دى ...

وخصوصا فى الرياض بتديى الزول عظمة وهيبة شديد ..

يضطرنى عملى للدخول الى الحى الدبلماسى كثيرا , وفى تفتيش وسؤال وين رايح وش تعمل ..

والله بالجلابية اجد البسمة والتعامل الراقى وقلة فى السؤال ...!


عنوان للسودانى وخاصة مع العمة ...

ودى عندها قصة اروع ...

فى سفرية خارج الرياض يحكى الزول :

قال وجدت سعودى متعطل فى بر موحش جدا ..

اوقفت سيارتى (قديمة وعلى قدر حالها) ولم استطيع ان اقدم للسعودى عون مناسب .

المهم يقول اعتذرت له وخلعت عمامتى وقلت له البسها وسيقف لك من يستطيع عونك ومساعدتك اكثر منى ...

يقول وبمجرد تحركى لعدة امتار لاحظت سيارة توقفت له ..

عدت ادراجى لاخذ عمتى ...!!

السعودى رفض وبشدة ان يرجعها لى بحجة انه قد علم سر خطير ..؟؟؟




واجد ان سمعة ونخوة السودانى هى من وطضدت محبة الاخر لنا ...

سلامات اخي
garjah

تحيات.والله ماشفتك..وماعرفتك جيت بي ياتو باب
ابواب البوست كبيرة وماهله
..
..
وبعدين قلنا من امس ادخلوا بكل الأبواب
وبسلام
وآمنين
..
سلام للكل

السلام عليكم جميعاً
فعلاً ظاهرة تستحق التوقف عندها
السلام سنة والرد عليه فرض
عَنْ عَبْدِالله بْنِ عَمْرو رَضِيَ اللهُ عَنْهمَا أنَّ رَجُلاً سَألَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: أيُّ الإسْلامِ خَيْرٌ؟ قال: «تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأ السَّلامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ». متفق عليه.
وَعَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: قالَ رَسُولُ: «لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أوَلا أدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ». أخرجه مسلم.
في السعودية هذه الظاهرة غير موجودة ولو موجودة لا تذكر السودانيون هنا أكثر حميمية خاصة جماعة العمل وجماعة المسجد مكان السكن يتبادلون التحايا والوقوف خارج المسجد وتفقد بعضهم بعض

تحيات للأخوة الاعزاء
Noeibi
محمد درار، سيداحمد شامي، اسامه على ،حيدر حسن ميرغني،أيمن محمود،أيمن محمود،علي محمد الفكي،وضاح عبدالرحمن ،جابر،بدر الدين مهدي

لكم الشكر،
ونتوقع مزيد من المشاركات من داخل الامارات،
وخصوصا الذين لايردون السلام، لنفهم مغزى المسألة بأكملها.
وكذلك الذين يتغابون العرفه

فوق من أي فوق
..
..
نفس الموقف تكرر قبل قليل.. صديقي المحامي بكري البيلي
عانى من نفس المسألة
سيكتب لنا وبدورنا نعكس لكم رأيه
بحسبان أنه قديم الوجود في الامارات

مصطفي انا حضرت الامارات في زباره استغرقت 5 ايام .. انا مع السلام والتحيه ..سافرت العين يوم واحد وقابلت بعض الاقارب ..
لم التقي بائ سوداني في دبي عدا المطار وبالطبع تسالمنا ..
لهذا انا ليس مؤهل لكل احكم ولكن حكيت تجربتي ...
بالمناسبه في لبنان قابلت سودانين وكان السلام دافئ ...في الحقيقه دعيت اخ سوداني لمكان اقامتي وقد حضر وتناول معنا وجبه خفيفه ..
ذهبت لمطعم في بيروت مع اخي السوري وفي منتصف الجلسه صديقي السوري قال لي في سوداني (شف) شغال هنا وها يكون سعيد بلقائك ..
بالفعل سلم علي بحميمة اهل السودان ...بصراحه انا ما لقيت سوداني تجاهلني حتي اللحظه ..

عزيزي محب
تحيات
والله ارجو ان يكون السودانيين في الامارات عند حسن ظنك
..
..
5 ايام شويه، او قد تكون محظوظ ، ولم تمر بهذه الصدمة
المهم تحياتي

Quote: المهم انني لازمت نفس الوضع ، وكثيرا ما اتقدم بالسلام على من أراه من الجنسية السودانية التي هي جنسيتي، واخيرا ليس بسبب جنسية، ولكن بسبب حنين غامض يجرني لملة ، تتهرب من بعضها البعض ، لكنني جد مستغرب ، ماذا حدث لاولئك الناس الطيبون قديما، والهاربون من التواصلل مع بني جلدتهم حديثا؟ دعوة لنقاش هاد، دون توترات ودون احكام مسبقة

الاجتماعيات والشهامة اهم مايميزنا , السلام عصبة وقوة وفزعة ..

الشعب الماليزي عموما ما يسلم, باردين , والسلام مرتبط عندهم بطلب او خدمة .

السودانيين هنا اما سياح , او طلاب , والاغلبية لا تسلم ,
منذ زمن عندي قاعدة واضحة سوداني بسلم طوالي , رد حبابه وفوق الراس , ما رد وكتير بتحصل عادي عملت العلي ..
ولا اتلوم مع واحد ما اسلم .. :)

الانعزال سيء , وسلام والزول ماشي عزة ..
حبابك وحباب موضوعك الهام ..

______________________________________________________
ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال
د شهـاب الفاتح ـ كوالالمبـور

Quote: عندما قدمت لدولة الامارات العربية المتحدة في العام 2005، ولسنوات طويلة بعد ذلك، لفت نظري ان الكثير من السودانيين يتجاهلون بعضهم البعض، في الشوارع والطرقات ، ويتحاشون التحدث لبعضهم البعض حتى لو تلامست كتوفهم في زقاق ضيق، هذا الامر أرقني كثيرا، اتذكر عندما قدمت لأبوظبي في العام 2005، وجدت بعض الاخوة السودانيين الذين لا اعرفهم في مطعهم سوداني، وسلمت عليهم شفاهة، وتفاجأت بعد برهة يتهامسون لبعضهم وقالوا عني :( ده جا جديد)..تخيل مقدار صدمة. من اناس تعتقد انك منهم، وكلكم تحملون ذلك المستند ذو اللون الاخضر، وبعدها سمعت روايات كثيرة، اقلها ان صديقا سلم على رجل كبير في السن، يرتدي جلبابا سودانيا خالصا، وعمامة ملفوفة بعناية كبيرة، فلم يرد الرجل المعمم، وكرر صديقي السلام، اكثر من مرة، واخيرا جاء رد الرجل المعمم، والذي تتوقعه سودانيا خالصا حسب الروايات القديمة، ان رد على صديقى : يا سمعتك،.. انت بتعرفني من وين؟ وحينها استرد صديقي بعض (للامته) ورد عليه: والله انا عرفت الجلابية الانت لابسها دي.. تخيلوا . .ان ذلك حدث بالغعل، واننا الامة التي تتمشدق بالفهم والمعرفة والعلم، واننا سادة العالم، واننا مركز الكون.. واننا اقدم حضارة في التاريخ، وأننا نمتلك اكبر مشروع زراعي في افريقيا المدارين، واننا نمتلك اطول نهر في العالم، وان الأمير المهدوي يونس الدكيم كاد أن يتزوج الملكة فكتوريا ملكة بريطانيا العظمى!!!! المهم انني لازمت نفس الوضع ، وكثيرا ما اتقدم بالسلام على من أراه من الجنسية السودانية التي هي جنسيتي، واخيرا ليس بسبب جنسية، ولكن بسبب حنين غامض يجرني لملة ، تتهرب من بعضها البعض ، لكنني جد مستغرب ، ماذا حدث لاولئك الناس الطيبون قديما، والهاربون من التواصلل مع بني جلدتهم حديثا؟ دعوة لنقاش هاد، دون توترات ودون احكام مسبقة تحياتي

قريبي الفنان/ مصطفى الطيب بشار
سلامات ولك التحايا العطرة

قبل ست او سبع سنوات كنت في ماليزيا
واكن يتوافد عدد كبير من السودانيين لزيارة ماليزيا ومنهم من يأتي بأبنائه بغرض فرص الدراسة..
كنا شلة محدودة نلتقي في نهاية الاسبوع في قلب المدينة عند الصديق د البشاري
لاحظنا ظاهرة عدم السلام من بعض السودانيين..
وتابعنا الحالة وتوصلنا لنفس نتيجة بوستك هذه..
وجدنا أن اي سوداني يسلم يكون اما قادم من أمريكا، كندا أو أوربا
أو من السودان
غالبية ان لم يكن الكل من السودانيين الذين لا يبدون التحية قادمون من الخليج..
وشهد معنا في ذلك بعض الاصدقاء القادمين من الخليج خاصة دولة الامارات..

قبل سنتين زهلت عندما التقيت بأحد الاخوة السودانيين مع زوجته هنا خاصة ونحن نادرا ان نلتقي لقلة عددنا وقلة من يدخلوا سنغافورة من السودانيين
توجهت اليه وقلت له: انت سوداني؟ بتمر بجني وما بتسلم ليش؟
الرجل اتحرج وما قدر يبرر موقفه
قلت له: انت جاي من الامارات؟
رد بلا.. وانه قادم من الصين ومتحرك اساسا من السودان..
فتعجبت أكتر..
وتركته ومشيت والحسرة جواي من هذه الروح الغريبة في السودانيين..


مودتي

سلامات
الاخ د.شهاب الفاتح وقريبي التشكيلي د.عبدالعزيز عيسى

سلامات
يعني الحكاية قديمة، ومستشرية في العالم، وخصوصا الامارات
يجب ان نخلص لحاجه عامة ،
وهي ايها السوداني إذا قررت ان لا تبادل بني جلدتك بالسلام،
ما تلبس جلابية تتحاوم بيها في شوارع الامارات،
لأنه من السهل تمييزك،
..
..
وبعدين البس زي كامل وتبختر مافي مشكله
مش تكون حايم بي طاقية وجلابيه
يعني انت ماقاعد في سودانك
انت في مكان آخر
ارجو ان تظهر بزيء متكامل

لسه

هذه الاحداث غالباً تكون فردية واعتقد ان للامارات لها وضعية خاصة في التعامل بين السودانيين ربما يتهرب البعض بالاحتكاك بالسودانيين خوف من طلب شي و لكن عموما السودانين في كل مكان يتعاملو مع بعضهم بتلقائية وحميمية حتى انه الشائع ممكن في الخليج لبسك للتوب السوداني دليل ثقة ولا يتحفز منك السوداني مثلك وربما الاخرون الا فيما ندر
مرة من المرات كنا في منطقة مقطوعة بين الرياض والخبر وحان وقت الافطار وكان يوم الوقوف بعرفة وجاءنا كذا شخص وقف فقط يسال من دخول وقت المغرب ومن ثم يواصل طريقه برغم تقديم الدعوة للافطار معنا وفي الاخير جاءت سيارة الى عندنا وارتجل منها 3 سودانين فقط لمعرفتهم من على البعد باننا سودانين تبادلنا السلام افطرو معنا ثم ركب الكل سيارته و واصل سفره
ايضا في مرة من المرات سالت واحد لمجرد انه سوداني من مكان ما في الخبر فاذا به يقوم بتوصيلي اليها والانتظار الى ان اكمل اموري ثم قام مشكورا لايصالي الى مكان عملي باصرار والحاح منه
هذا يدل على وجود نماذج جيدة ومضئية في كل مكان وهذا لا يعفي من وجود اصناف اخرى
ما علينا الا ان نقوم بالواجب سلاماً كان او تقديم عون فالدنيا مثل رحى الطاحونة تلف و تدور عليك من حيث لا تدري فليس لها امان
تحياتي
احمد

اخي احمد
شكرا على المرور
تحيات

وين ناس مصر والقاهرة ...!!

احد السودانيين المقيمين في مصر منذ فترة طويلة حذرني من رد السلام على من يسلم عليك بترحاب شدبد وأنت ما بتعرفو وهو ينظر لجانب بطنك !!

قلت ليهو .. ليه يعني ؟ : قال لي زي دا بيسلم عليك ويعاين لي بطنك وفي نفسو بيقول : يا ربي الزول دا كليتو بتجيب كم ؟!

كليتو = كلية ..!!

من اليوم داك كل ما أمشي القاهرة بقيت ما برد السلام على أي سوداني ما بعرفو لأنو معظم السودانيين هناك بيسلممو علي وهم ما بيعاينو في عيوني .. بيعاينوا جوة بطني .. في حشاي .. كليتي بالتحديد .. وعيونم فيها بريق عجيب ..!!

ناس الامارات .. انتو لمن الزول يسلم عليكم كدي شوفوهو بيعاين وين وبعد داك قرروا رد السلام من عدمو ..!!

نسال الله السلامة لو عاين لي حتة تانية غير البطن !!

للضمان كدة طنشوهو ..!!

الموضوع خطير والله
..
..
يعني السوداني معجب بالاجنبي ويسلم عليهو
لمن تبقى على السوداني يطنشو، ويعمل فيها رايح
..
..

Quote: الموضوع خطير والله .. .. يعني السوداني معجب بالاجنبي ويسلم عليهو لمن تبقى على السوداني يطنشو، ويعمل فيها رايح

للاسف في وهم عاوزين يثبوا

للجنسيات التانيه هم أحسن ناس

ولمن تجي بني جلدتوا يظهر الوجة الحقيقي

عدم رد السلام و مرات يعمل ليك فيها مهم

الأخ سيد احمد شامي
سلامات
نتمنى مزيد من المداخلات
نفس الموقف تكرر معي امس، ومع صديقي عبدالله ، وصديقي بكري،
كل منا في اتجاه..
..
..
معناها هذا السلوك صار ظاهره
دايره دراسة عديل كده

والله العظيم انا لي 17 سنة في الامارات دي


اي زول شافع كبير شاب المهم سوداني بلاقيني بسلم عليه وبرد عادي


وبسمع كلامكم ده وما شفتو بي عيني دي وربنا يسالني منو


ااي في ناس بترد بي تافف نعم لكن بردو السلام


وسبب يخلي الزول ما يرد السلام مافي نهائي


وحكاية يطلب منك طلب وغيرو ياخ الناس بالناس والكل بي رب العالميين

انا شخصيا سكنو معاي ناس ضاقت بيهم الظروف او جو من السودان وما لقو اقربائهم ولا ما بعرفو زول هنا لحدي ما الواحد امورو تستغر علي وضع او يرجع البلد

وبقت لينا علاقات اسريه لحدي اليوم

اخي عباس
سلامات
الزول الذي يرد بتأفف ده
مالو متأفف؟
الامارات دي بلد جميلة ومخضرة وحلوة...
...
...
يعني وانا ماش بين الحشود في التقاطعات،
وحولي أناس من جنسيات مختلفة،
بيض وسود وصفر وخضر
أشتاق أن أري اشخاصا من اهل بلدي يتدافعون بين تلك الوجوه
..
..
فلذلك من الطبيعي أن التفت يمينة ويسره
اذا لمحت احدهم سارعت بالسلام عليه
..
..
لكن أن يراك ويتجاهلك
ويدعي انه مشغول هو الغريب في الأمر
.
...
تحياتي

تعليقات في الفيس... ننقلها لكم برحمة (كوبي) و(بست)

..
...
‏12‏ من التعليقات


Alientood Nobian · Khartoum, Sudan
فى الرياض فى شارع متخصص ببيع الستائر كنت بالمحل انا وعائلتى و دخل سودانى وعندما رانى واهلى تغيرت ملامح وجهه واتلبش شديد ..انا احترت من تصرفة ورطنت مع زوجتى الزول ده ملو ...
المه الراجل سمع الرطانمةتغير وابتسم وانفرجت اساريرة تماما واولادة صاروا يلعبوا معى اولادى وزوجته فتحت باب حوار وخيارات مع زوجتى وهو صار يتبسم ويتودد الىّ زسالته الاخ من وين قال من دارفور وطيب مالك من الاول قال لى افتكرتك عربى ....
اقسم بالله العظيم لعنت الانقاذ اكثر من مئة مرة ولعنت اكثر جنجويدها اللعين عينة الوهم بريمة ...
وحسبنا اللــــــــــــــــــــــــــــــــه ونعم الوكيل .
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏02:34 مساءً‏

Baha Abdon · غير موجود
ههههههههه الطيور علي اشكالها تقع
رد · · منذ ‏12‏ ساعة

Baha Abdon · غير موجود
نفس النغمة كان يرددها اهل الجنوب قبل الانفصال السودانين هم اهل الجنوب والنوبيون في الشمال ويوددونهم حتي زرعوا مثل هذه العنصرية حتي يسهل لتمزيق السودان يا شاطر خليك خليك معاهم حتي تنقسم السودان الي قرية قرية وكلامك هذي من بساطة الانسان السوداني لا يدري ماذا يحاك له من الاعداء إإإإإإإإإإإ
رد · · منذ ‏12‏ ساعة

Maldiny Myamy · الأكثر تعليقا · ‏الاداره العامه للزراعه محليه عطبره‏ في ‏مهندس زراعي‏
والله الحركه دي مابعملا زول الا يكون مستجد نعمه....والمسببات القالوها كتير من الناس هنا غير منطقيه..ياخ البسلم عليك رد عليهو باحسن من سلامو دخل معاك في مواضيع انتا ماعايزا او اكتر من السلام افصلو وقول ليهو فل استوب
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏07:17 صباحاً‏

Ibrahim Elamin Arbab · يعمل لدى ‏معلم كيمياء / العين / الأمارات‏
الأخ إبراهيم جنقال السلام عليكم , ياخي تعال منطقة سوق البتان وكافتيريا كسلا وشوف السودانيين أهل العوض الجد جد .وأكيد حا تغير رأيك دا . مودتي
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏01:44 صباحاً‏

بابكر دفع الله · الأكثر تعليقا · Makkah Al Mukarramah, Makkah, Saudi Arabia
لمن تعاين لسوداني لو عاين ليك سلم عليهو ولو عاين غادي اتجاهلو وبس
رد · 1 · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏02:46 مساءً‏

Salih Ibrahim
كلامك دا المسبب مشاكل بيني وبين صديقي التزاني ( موهانقو) ...ياخي الزول دا دائما عايز الطرف الاخر يبادر بسلام او بابتسامه ! وناسي انو الطرف الاخر زاااتو خاتي الكلام دا في راسو و خاتيك في قفص الاتهام ...الحكاية عايزة شوية self confidence
رد · · أمس في الساعة ‏05:47 مساءً‏

خالد الطاهر · الأكثر تعليقا · Umdurman Ahlia University
حبايب السلام عليكم الاصيل اصيل
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏06:11 صباحاً‏

Ibrahim Elamin Arbab · يعمل لدى ‏معلم كيمياء / العين / الأمارات‏
تحياتي مصطفى بشير . نحن في العين لا ينطبق علينا كلامك دا . ولو داير تعرف صدق حديثي تعال العين وشوف السودانيين بالقرب من كافتيريا كسلا . أو أسأل أي واحد من بورداب العين
رد · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏12:52 مساءً‏

Ibrahim Gangol · Coralville, Iowa
الاخ ابراهيم السلام عليكم .انا جديد هنا في العين والله والله هذه الظاهره موجوده هنا في العين وقبل كم شهر تحدثت مع احد الاصدقاء عن هذه الظاهره .الواحد عندما تراه وتسلم عليهو اعاين ليك جوووه عينك وما يرد .اه اه اه اه لو تعرف كم تؤلني هذه الظاهرة .....
رد · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏02:35 مساءً‏

حسن مختار
فـــــــــــي الرياض تقول عليها موجودة لكن مااااااااااااالدرجتكم
رد · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏12:54 مساءً‏

Sayed El Sayadi · جامعة الخرطوم
المشكلة تبقي عندك لا قروش ولا سلام .....
رد · · أمس في الساعة ‏10:36 صباحاً‏

Yousif A. Elwali · Greensboro, North Carolina
سباق الخيل فى دبى 99 % من الحضور سودانين .. والسباق شغال واحد قدام تلفونو ضرب
- الو عمر ازيك ياخى .. اها الراجل ان شاء الله اشترى منك
+........
- ليه ياخى رحمتو .. كان تضربو .. ياخى فوتنا اكله جاهزه
+ ...
- كويس لو ما سافر السودان .. شيل منو البضاعه ورجع ليهو قروشو .. بكره انا بجيب ليك واحد ما عارف حاجه ..ونطلع منو بقرشين كويسات ..
------------------------------------------
مكالمه حصلت قدامى .. بعدها لو جا سودانى قال لي عندى زيت عاوز ابيعو ليك .. بقول ليهو اتمسح بيهو
السلام هين المشكله الاخلاق .. والسلام من حسن الخلق
رد · 2 · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏01:05 مساءً‏

Mohammed Eljack · University of Kordofan
ههههههاى ده كلام عجيب
.
رد · · أمس في الساعة ‏11:50 صباحاً‏

Mona Ishaq · الأكثر تعليقا
هذه ظاهرة ومحتاجة دراسة حتي هنا في لندن متوفرة بكثرة, تكون ساكن في بلك من شقق واذا التقيت مع احدهم في الاسانير يتلفت متحاشى حتى الابتسامة, لكن الواحد بيعمل باصلو , وزي ما قال احدهم ناس السعودية غير ,امكن لان الانشطة الاجتماعية العامة كثيرة .
رد · 2 · · أمس في الساعة ‏08:37 صباحاً‏

Maysoun Aljaili · Kordofan University
منى سلامات,, انا لي تقريبا خمسة سنين في لندن ولاحظت الحكاية دي ,, وكمان لاحظت انو اي زول في لندن بيقول ليك السوددانيين هنا كعبين!! طيب مادام انا وانتي وعشرة او اكتر تانيين شايفين انو السودانيين هنا كعبين,, طيب منو هم السودانيين الكعبين ديل؟؟ لو كان (الكل) بينتقد (الكل)؟!!!!!!
بسأل في السؤال دة مما وصلت البلد دي قبل خمسة سنين يامنى!!!!!!!!!
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏09:48 صباحاً‏

Gala Gala · Bruessl
sudanese ageer zaman!!
رد · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏02:02 مساءً‏

Mohamed Eisa Abaker · الأكثر تعليقا · ‏‎Lecturer‎‏ في ‏‎Najran University‎‏
ظاهرة مؤسفة للغاية قابلتني في نجران وقبلها خميس مشيط - في النهاية قررت ألاقي سوداني ولا شبهو ساي ما بسلم عليه
رد · · أمس في الساعة ‏01:51 مساءً‏

Eltayeb Elbeshir · جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا
ياود عيسي سلام تستاهلوا انتو بتسلموا علي السودانيين بس ليه السلام دا لله و للكل البرد ادي الفرض والمابرد ذنبه في رقبته انت سوي العليك ومع الكل بالله واحتسب الاجر عند المولي عز وجل سلام
رد · · أمس في الساعة ‏05:28 مساءً‏

Salih Ibrahim
في النهاية قررت ألاقي سوداني ولا شبهو ساي ما بسلم عليه
_____________________________________________

ههههههه انا اتخيلك انت في سوبرماركت مشغول مع الاولاد بابا انا عايز داك وانا برضوا عايز الفوق دااااك ...وفجاتا ظهر عليك زول .. وانت اتغيرت 180 درجة متهما اياه بتجاهلك! ولكن المسكين هو زاتو متهمك ...وبقي يحك في راسه متسائلاً: انتو السودانيين ديل مالوم؟
رد · 1 · · أمس في الساعة ‏06:14 مساءً‏

Mohamed Eisa Abaker · الأكثر تعليقا · ‏‎Lecturer‎‏ في ‏‎Najran University‎‏
حاضر سعادتك
رد · · أ

أنا دخلت هنا عشان أشوف أنا زمان كتبت شنو؟
لقيتو موضوع جديد ؟
وسؤال تكرر طرحه كثيرا

وفي البدء
سكان نصف الكرة الجنوبي يتشابهون
افريكانو وآسيانو واتلانتيكانو
وكلهم موجودين هنا في أبوظبي

وفي القول
لا تطلقوه على عواهنه
إن لم تكونوا من أهل مراكش التي لا شعاب لها
سلام تعظيم في
وسلاما يطمن
يستفك ست
ويزيدك بهجة وسرور

وتأويل تجافي المعرفة هروبا من تقديم المساعدة ده
اتهام باطل ( شوفي لي واحد قانوني يخرز ليه وصف انبهالي كده)
والقصد منه وصف الناس بقلة المروءة
عدم مروءة عديل؟ - كلام زعل -
وبكون صادر من غير ذوي اختصاص ( ولا ما كدا يا حاتم الياس )

الجايينا من يونايتيد استيت أو أميركا ده معذور

لكن الجانا من كارتوم ده اليشوف محل اللوم وين بقوم ؟

up

Quote: يعلم الله جيت زيارة الدوحة لمدة شهرين وفى الجامع بيت الله عيني فى زملاء معنا هنا فى الحوش دا سلام الله ما بدهو ليك الوأحد ينتهي من الصلاة يلفح نعالو وجري , وهنا يجوا يتكلموا ليك عن الشاهمة والكرم و وو و

لاتختلف الظاهرة هنا فى اقطر عن الامارات وربما تكون اشد واسوأ....

لدى صديق انتقل للسكن فى عمارة وبعد حوالى عام ونصف لا يسلم عليه و لايرد سلامه سوى جار سودانى واحد من حوالى 10 جيران سودانيين .....

سلامات اخي محمد الحسن

الكلام ده حاصل حاصل
دايرين الاكيده، حسب رأيك.. السودانيين ديل مالهم بقوا كده؟
..
..
تحياتي لك
مصطفى بشار

Quote: وبعدين البس زي كامل وتبختر مافي مشكله مش تكون حايم بي طاقية وجلابيه يعني انت ماقاعد في سودانك انت في مكان آخر ارجو ان تظهر بزيء متكامل

التقيد بالمظهر الجميل واللبس الأجمل أشياء مهمة جدا
وسلوك لا بد أن يكون عاما للانسان خاصة وهو في خارج بلده..
فالانسان أيا كانت صفته، وظيفته او شغله في اي مكان بيكون عنوان لبلده
فبالاضافة لما ذكرته أعلاه عندي ملاحظة تؤرقني منذ زمن طويل
هو الخروج الى الشارع أو حتى أمام البيت بالسفنجة!!
منظر غير لائق ..


مودتي

دكتور عبدالعزيز
سلامات
..
..
كلام صاح...الإهتمام بالمظهر

فرض عين

تحيات

سلام لصاحب البوست و لجميع المتداخلين

سوف أورد بعض الأمثلة لتوضيح أن المسألة ليست ظاهرة و تختص ببلد معين أو مجتمع محدد و لأبرهن كذلك أن ما طرأ علي سلوك بعض السودانيين

هو أمر عام سواء داخل السودان أو خارجه ربما أوجدته التغيرات التي طرأت على البلد ككل من ترامي أطراف المدن و صعوبة الحياة و الركض وراء

لقمة العيش الذي لم يترك مساحه خالية أو صافية في الذهن للبعض ليشغلها بالإجتماعيات إن إعتبرنا فرضاٍ أن السلام أحدها.

المثال الأول يعود للعام 1976 عندها كنت ضابطا بشرطة الإحتياطي المركزي و أسكن في ميس للضباط بالكلاكلة صنقعت, كان يسكن بجوارنا أحد المطربين


المشهوريين جداً جداً بل ربما يكون أشهرهم على الإطلاق- نسأل الله له الرحمة- كان ذلك الفنان يمر علينا يومياً و لا يسلم علينا و حتى إن بادرناه

بالسلام لم يكن يرد لا به و لا بأحسن منه.


المثال الثاني أيضاً من داخل السودان و من الزمن الجميل أيضا , هذه المرة نقلت من النيل الأزرق - الدمازين- ( عندما كانت تشكل ربع مسحة

السودان) إلى الخرطوم و منحت منزلاً حكومياً بمنازل البنك العقاري جوار شارع 61 العمارات و قد صادف أن حل شهر رمضان بعد فترة قليلة من سكني

بذلك المنزل و بما أنني إقليمي و بما أن لشهر رمضان خصوصية في كل شي فقد أعددت المكان بالشارع من بروش و أباريق و خلافه و أخذت إفطاري و جلست

عل أحدهم ينضم لي , عندما أذن المؤذن و لم يأتي أحد تناولت إفطاري و جلست هنالك لبعض الوقت و كررت ذلك يومياً حتى إنضم إلي البعض و بالتعارف

إتضح أن معظمهم من الأقاليم و الجميل في الأمر كان أحدهم مسيحياً وكان يحضر طعامه و يشاركنا الأكل يومياً و بالرغم من ذلك أصر البعض على عدم مشاركتنا بل و تفادى حتى السلام علينا.

المثال الثالث حدث أمس بالشارقة حيث أنني إنتقلت من دبي للشارقة و كان يوم أمس أول يوم لي بالسكن الجديد و في هذا السكن وجدت إثنيين من

السودانيين كل على حدة إبتدرت الأول بالسلام رد في عجالة أو ربما لم يرد لم أتبين ذلك و عندما إلتقيت الثاني إبتدرته بنفس السلام

و كان ردة حاراً و عرفني بإسمه ووقف معي وقدم لي بعض المعلومات عن البناية و الصيانه و خلافه و لم ينتهي الأمر عند ذلك الحد بل أرسل الشاي

باللبن و الكيك لمنزلي و عرض كافة أنواع المساعدة فشكرته على ذلك و رغم ما كنا فيه من إرهاق و فوضى بالمنزل إلا أن زوجتي و بنتي سجلتا

زيارة خاطفة لزوجته و شكرتاها على حرارة الإستقبال.

الأمثلة كثيرة و متنوعة وكل منا لديه منها الكثير. دعونا نعترف بأننا بشر كغيرنا منا الصالح و منا الطالح و منا من لديه ظروفه الخاصة التي لا

نعلمها. دعونا نطبق ذلك على أنفسنا و نلتمس لغيرنا العذر.

و دمتم

Quote: انا شخصيا سكنو معاي ناس ضاقت بيهم الظروف او جو من السودان وما لقو اقربائهم ولا ما بعرفو زول هنا لحدي ما الواحد امورو تستغر علي وضع او يرجع البلد وبقت لينا علاقات اسريه لحدي اليوم

السلام عليكم .. شخصي الضعيف من اقدم السودانيين في الامارات .. احترم راي اخي عباس وللامانة هو من السودانيين النادرين والقابضين على الجمر.. لكني أأكد ماذكر في البوست صحيح وعنوان البوست في محله تماما .. هذا السلوك لاافسره الا ب (إعدام الذات الإرادي) .. ويجب الا نلقي اللوم على عجلة الحياة وانشغالاتها ، فالزمن لا يغير أحداً بل يكشف كل إنسان على حقيقته .. نحن فقدنا كثير من قيمنا السودانية الاصيلة بارادتنا ، اذا عدنا للرعيل الاول من الجالية السودانية حنعرف ليه اصبحنا مشهورين بالتكاتف الاجتماعي ، لو على السلام فهو أهون من نتجاهل اخوة لنا في امس الحاجة لدعمهم معنويا اولا ! اخوة نراهم ولاكننا لانبصرهم .. عبر هذا البوست احيي السودانيين الحقيقيين القابضين على الجمر ، اولائك الذين يصلون الليل بالنهار لقضاء حاجات اخوانهم وحل اشكالاتهم .. لله درهم وماأحلاهم وماأطيبهم .

أنا كنت قايلها حركات نسوان ههههه


ما جنبنا سودانيين كتيرين وفي عائلة واحدة ..المهم مصاحبين (بتي) شديد ..وبسلموا على (زوجي) ..لكن لمن يشوفوني بعملوا رايحيين
، وعشان ما أظلمهم هم موش ما بردوا ..بعملوا فيها ماسمعين خاااالص ..وبالمناسبة دي بهدي ليهم اغنية حمادة ..انا مالي فيني شنو ..الخ ..ههههه



ما تبقوا حساسين شديد وأنسى النساك وبالغ كمان ..الدنيا فيها وفيها المهم الزول ما يشخصن المسالة شديد..

ياجنابوا الفنان الفي السودان ده..انت قلت هو فنان مشهور.
ده عادي يمكن ما يسلم مافي مشكلة، اذنه معاه..
لكن الجماعه الهنا ديل سودانيين عاديين..
ومامشهورين عشان يعملوا فيها تقيلين
على العموم
مشكور على المرور

فوق حتى يعم السلام!!!

من يمشي على الجادة

مصطفى
سلامات ..

ذات يوم وأنا ذاهب العمل فى واشنطن دسى .. نزلت فى محطة المترو .. المحطة تسمى "يونيون أستيشن" .. مقر عملنا فى نفس مقر إذاعة ال CNN جوار المحطة .. ومحطة المترو من أكثر المحطات زحاماً بعد محطة "المترو سنتر" فى واشنطن دى سى .. إن شاء الله يدك لو مديتها تقبط بها عشرة زول .. ما تخت رجلك ما تلقاه .. وأنا خارج من بوبات المحطة عملت "إسكانغ" للكرت وخرجت فى ساحة المحطة .. سمعت صوت زول مازال داخل المحطة لم يخرج ينادى بصوت مرتفع .. "يا أخى أنت سودانى .. يا أخى أنت سودانى .. " وقفت وألتفت لمصدر الصوت .. وجدته شاب فى منتصف العمر .. قلت ليه سلام عليكم .. رد السلام .. سألته إن كان بخير .. أجاب بأنه "أنضرب .. نهبت محفظته " .. وأنه جاى فى سفر وأنقطع فى داخل المحطة ولا يعرف أى جهة يذهب إليها .. سألته ماهى وجهته التى يريد الذهاب إليها قال لى مدينة فلادلفينا .. سآلته ماهى الوسيلة التى يذهب بها إلى هناك .. قال لى بصات تسمى "القريى هاون" .. سآلته كم التذكرة قال "كذا وكذا" .. أعطيته قيمة التذكرة وحق وجبة وقيمة خروجه من المترو .. ثم ذهبت .. رأيته وأنا ذاهب يحلفنى بالله قائلاً عليك الله تنتظرنى .. يا أخى أنا عايز أعرفك أنت مينو؟ .. واضح عايز يتعرف علىّ عشان يرد لى المبلغ .. ولكن ما دام هو أبن سبيل قلت لا أثقل عليه وتركته وشأنه ..

واضح أنه يتوسم فى السودانين خيراً .. وهذا يعنى أننا مازلنا بخير فى الولايات المتحدة.


بريمة

سلام جاكم كلكم خاصة ناس الإمارات (وجه ضاحك)
شكر ليك يا مصطفى على البوست الجميل و مفيد و(مضحك)!
فعلا دي ظاهرة غير حميدة تستحق النظر,
مع أنه ناس كندا أفضل كتير جدا من الحالات و المدن المذكورة
أنا ما أتصور أنه الحكاية دي بتم بي نية سيئة و إنما هي (حالة دفاعية)
في المقام الأول, يعني زي ما إتقال بيكون الواحد هارب من أنك تطلب
منه مساعدة أو تحشروا في مشاكلك و هو ما ناقص, طبعا كلنا كسودانين
واعين لأعرافنا و تقاليدنا و آدابنا و روابطنا عشان كدا الما بسلموا ديك
بيكونوا خايفين أنه الحكاية تجر و تتحول لي (شبكة) بكسر الشين, شبكة
من نوع ما .. و الناس درجات وعيها و تفكيرها بتختلف, الناس البترد
السلام و عندها إستعداد تسمع (لو إنطرحت مشكلة) و تساعد و لو بمجرد
الرأي أكيد ديل أفضل كتير من البزوغوا , و الثقة في النفس
هي مربط الفرس و النخوة هنا, أنا لو قابلت سوداني أو سودانية في
خارج البلد و سلمت و ما رد أو ما ردت لي, بشفق عليهو أو عليها
للطلاشة الهو أو هي عليها, مش بزعل..
رداءة حكوماتنا المتعاقبة برضو أثرت كتير و خلت بعض السودانين
ينفروا من بعض في الغربة و دا سبب (نفسي) لأنه كل واحد بيشوف
الآخرين و كأنهم مسئولين من البيحصل في البلد, بطريقة ما!
بعدين ما ننسى أنه معظم السودانيين الواحد أو الواحدة ما بيكون مغترب
من أجل نفسه فقط و إنما شايل هموم أسرة أو أكتر عشان كدا بيشوف
أنه مافي زمن للمجاملات و مشاكل البيسلموا ديل و ربما بيفتكر إنهم
فايقين!
و نحن ناس بنعيش معظم عمرنا ب(التوصيات) من ضمنها (أبعد من
أولاد الحرام) و خلافه, و التوصيات دليل روابط إجتماعية, و السؤال
موضوع البوست دا نفسه دليل روابط!

Quote: لماذا لا يسلم السودانيون على بعضهم البعض في الامارات؟

يكونو ما سمعو باغنية الحقيبة (احرموني ولا تحرموني سنة الاسلام السلام)
فضائية ام درمان دي ما شايفة شغلا
في قطر
دخلنا مطعم M
انا وابن اختي هناك
كنا نجلس ودخلت عائلة سلم علينا الاطفال باريحية وامهم وجاء الاب من الخارج بعد براكنج عربيتو ملولو بي ستين جلابية وعمة وكل حاجة لابسا ماشة في حتة وصعر خده حتى كاد يسقط عندما راانا
الحمدالله الاطفال والنساء لا ذالو بخير بفضل ناشونال جوغرافيك

بوست بديع ماعارف ليه ما شفتو

يا جماعة هذا البوست مهم جدا ولكن لسنا نحن السودانيين وحدنا الذين لانسلم على بعضنا البعض فهنالك من هو اسواء مننا بكثير ولا نريد ان نذكر بلدان معينه ولكن كل الشعوب العربيه وغيرها لا يشعرون بالسعاده عندما يتعرفون على بنى جلدتهم فى الوقت الذين هم محتاجين لهم فيه والسودانيين لا زالوا بخير لان اكثرهم جاء من مناطق ريفيه و فى القرى والحلال والبوداى عندنا ثقافة السلام والترحيب الحار والبشاشه . عكس المدينه واذكر عمى كان عندما ياتى الى الخرطوم يسلم على كل الناس حتى الواقفين فى محل السندوتشات والكفتريا فكان ابنه يقول له على طريقة المخاله ابا الناس ديل ما بسلموا عليهم فكنت اضحك اتركه يا اخى نحن لانخسر شئ .

سلام واحترام لكما
عادل امين ورحمة فضل المولى
..
..
حتى الآن لم نقف على الاسباب التي تجعل السوداني
،المدفع الرزا، وطلقاتو من صدرك، الشهم، الكريم النبيل،
شارب مياة النيل
وكل الصفات التي نطلقها على انفسنا كسودانيين
البطولة الزائفة
..
..
اقلها ان نبدو ببشاشة على وجوهنا حين نقابل بعضنا البعض
...
..
نحفظ الاحاديث النبوية الشريفة، الدين المعاملة والدين النصيحة
ولا نقوم بأقل مبادرة ،
رد السلام، والبشاشة على الوجوه
..
...
المهم
أشكر مروركم الجميل ،وإلى مزيد من المداخلات

عـايـزك أشـارك ،
لـكن لم أجـد الوقـت ،
السلام عـليكم،
،،،






عزالدين عباس الفحل
ابوظبي

حلوه منك والله
..
..
منتظرون ...نعم

مصطفى بشار

كل التجارب المتناولةفي البوست وناس الفيس بوك عن العادة دي في الدول العربية
طيب كيف الوضع في الامريكات واستراليا واوربا واسيا ........

السلام عليكم يا شباب


بالأمس في واحد سوداني في مخبز واقف منتظر يعبو ليهو الرغيف
دخل المخبز بعديهو واحد سوداني تاني
الأول نط للتاني في حلقو : إنت يا زول ما بتسلم مالك ؟
ما شايفنا واقفين ولا ما شايفنا !
التاني : ياخ معليش أنا متأسف مشاغل الدنيا و كده
الأول : برضو مفروض تجي داخل تقول السلام عليكم ياخ !
التاني ياخ معليش : إن شاء الله أنتبه ليها المرة الجاية
مرقو الإتنين و التاني مباري الأول
الأول ما شاء الله تبارك الله ولا حول لا قوة الا بالله سايق سيارة فارهة
التاني واقف يعاين ليهو لامن شاف السيارة و لسان حاله يقول : الزول ده ما جديد طيب مالو هجمني كده !



_
أعلاه قصة حقيقية أمس القريبة دي

Quote: التاني واقف يعاين ليهو لامن شاف السيارة و لسان حاله يقول : الزول ده ما جديد طيب مالو هجمني كده !

قايلو دبيب لافي صينيه

شكرا لك اخي بريمة

Quote: واضح أنه يتوسم فى السودانين خيراً .. وهذا يعنى أننا مازلنا بخير فى الولايات المتحدة.

يعني امريكا احسن حالاَ من ناس الخليج؟
برضو جائز..
.ز
تحياتي
مصطفى بشار

العزيز : المعز ادريس
تحيات
والله انا كنت ارجو ان يعكس لنا الاخوة في المناطق الباردة والقطبية، كيف يتعامل الناس مع بعضهم البعض؟
اذا كنت اوروبيا قحاَ، ولاننكر لك كروموسوماتك وفعلها في تصرفاتك كأنسان، يمكنك التعامل بحسب ما ورثت.
لكن ماروثناه يجافي طبيعة ما يجري الأن.
..
..
وصنفنا انفسنا من ذوات الدم الحار، ونجاور خط الإستواء،
كل ذلك يضيع من اجل حفنة دراهم او ريالات.ز
أين موقفنا الانساني من الحياة وناسها وبني جلدتنا، ولماذا نظنهم في احتياج؟
..
.. لك تحياتي

التحية لصاحب البوست الرائع ولكل الاخوة الكرام
طيب يا جماعة لو سألنا انفسنا عن السبب ؟؟
لماذا لا يسلم السودانيون على بعضهم البعض في الامارات او في اي بقاع اخرى لابد ان هناك سبب .. وهل اذا كان السبب هو طلب المساعدة او الحاجة ؟ هل انت مجبور او مرغم لكي تساعد طبعاً لا وممكن تعتذر بكل بساطة وممكن تساعد بما تيسر ولك الاجر .
لماذا نضع دائما ان رد السلام سوف يشكل او يخلق لنا مشاكل ؟؟

السؤال الذي يطرح نفسه هنا (( لماذا نزعل ولا نقبل ان نشاهد سوداني يشحد ويمد يده للغير ؟؟؟؟ )) في بلاد الغربه !!
وفي نفس الوقت نرفض رد السلام

Quote: السؤال الذي يطرح نفسه هنا (( لماذا نزعل ولا نقبل ان نشاهد سوداني يشحد ويمد يده للغير ؟؟؟؟ )) في بلاد الغربه !! وفي نفس الوقت نرفض رد السلام

الأخ الكريم
عبدالعظيم كسلاوي
تحيات
..
..
يمكن الخجل يكون واحد من الأسباب دي؟
خجلا في الله ورسوله
...
..
لكن من شنو انا ما عارف؟
مصطفى بشار

Quote: سألته ماهى وجهته التى يريد الذهاب إليها قال لى مدينة فلادلفينا .. سآلته ماهى الوسيلة التى يذهب بها إلى هناك .. قال لى بصات تسمى "القريى هاون" .. سآلته كم التذكرة قال "كذا وكذا" .. أعطيته قيمة التذكرة وحق وجبة وقيمة خروجه من المترو .. ثم ذهبت .. رأيته وأنا ذاهب يحلفنى بالله قائلاً عليك الله تنتظرنى .. يا أخى أنا عايز أعرفك أنت مينو؟ .. واضح عايز يتعرف علىّ عشان يرد لى المبلغ .. ولكن ما دام هو أبن سبيل قلت لا أثقل عليه وتركته وشأنه ..

........................

عزيزي بريمة محمد
والله بتصرفك النبيل ده اثبت انك سوداني 100% لأن هناك سودانيين سودانيتهم 80% وواحدين 50% والمابسلموا ديل 30% وواحدين تانيين سودانيتهم صفر % مثل الأولاد البيتربوا من صغرهم في بلاد الغربة وما شافوا السودان ...
لكن الحاجة الما فهمناها حكاية قيمة خروجه من المترو دي.. يعني عشان يطلع من محطة المترو يدفع؟؟ .. ولا الحكاية انه لمن يركب في البداية ما بيدفع ولكنه بيدفع عند وصوله لمحطته.. وبعدين الخروج ممنوع ولا شنو؟؟ والبوابات محروسة بعساكر؟؟ عشان عندنا في نيويورك بتطلع من المحطة بدون ما تدفع.. لكن بندفع لمن ندخل المحطة..

لكن رأيي كان تقيف لصاحبك ده وتتعرف بيه وتشيل عنوانه وتقول ليه انا ما عاوزك ترجع لي القروش لكن المعرفة من ذهب .. ورب أخ لم تلده امك""وهكذا يكون التعارف في بلاد الغربة حاجة ايجابية ، وخاصة في البلاد التي لا يوجد بها الكثير من الجاليات السودانية.. وربنا يرجعكم لبلدكم ووطنكم سالمين غانمين .. يمكن حكاية سالمين دي ممكن في امريكا واوروبا.. لكن غانمين دي فيها شك.. بعكس المغتربين في دول الخليج.. بيرجعوا غانمين .. لكن سالمين دي فيها شك.. لأن العلاج في الدول ديك صعب شوية ..

والله يديكم العافية
والله يديك العافية

الاستاذة اميرة السيد
سلامات واحترامات
..
...
عرفنا الرجالة ديل يمكن ان يحصل تخطي ، ومواربة ويعمل فيها ماشايفك،
وتصر ان تسمعه صوتك، وجلبابه يعصف به الريح بين البنايات العالية،
وبرضو مطنش...
..
..
صفي لنا حال البنات والشابات والنساء في المواقف المشابهة؟
إذا مررت بتجارب مشابهة...

لك ودي


مصطفى بشار

عزيزي مصطفى بشار

المشكلة دي في الأمريكتين وفي الدول الأوروبية قليلة جدا واحتمال ما تحصل اصلا.. لأن السوداني اذا شاف سوداني او السودانية شافت سودانية في هذه البلاد تجدهم وبدون ما يشعروا اتجهوا لبعض ويسلموا على بعض ويتعارفوا واحتمال تمتد المعرفة بعد كده لزيارات منزلية وتتوطد المعرفة ويتزاروا حتى لمن يمشوا اجازة للسودان..

وبالنسبة للبنات احتمال الأمر يختلف شوية لأن البنت السودانية وهي ماشة مع اهلها في الشارع مثلا ووجدوا اسرة سودانية تجد البنت تذهب مباشرة للبنت من الأسرة الثانية ويبدأ السلام والكلام وبعد داك يجو افراد الأسرة الآخرين ويتموا التعارف.. يعني ما في زوغان وعدم معرفة وطناش...وحتى اذا وجدت البنت، وهي تتسوق وحدها في السوق، رجل سوداني في نفس السوق وسلم عليها فهي ترد السلام.. ولكن هنا الحالة كمان بتختلف شوية .. يعني البنت السودانية بحكم الحياء لا تبدأ بالسلام حتى لا يظن بها الظنون.. ولكن في بلاد الغربة البنت دائما بتضع حسن النية في اي رجل سوداني واذا سلم ترد السلام .. وطبعا الحال داخل السودان يختلف خالص لأن البنت داخل السودان لا تسلم إلا لمن تعرفه ويعرفها وخاصة في هذا الزمن السئ الذي نسمع فيه الأعاجيب عن حالات الخطف والسرقات.. ناهيك عن ما قاله ناذر في هذا البوست آنفاً..
وسوف اعود بمزيد من الأمثلة الواقعة فعلا ..
والله يديك العافية

استاذة أميرة
شكرا للإضافة الثرة بما يخص زوغانات السودانيين من السلام والمصافحة ، الامارات نموذجا..
..
.
ننتظر امثلة .
..
..

تحيات

مصطفى بشار

من البريد الخاص

مـــــن
مجـــــــــدي ام درمــــان

تحياتي .. ربما لم يظهر ردي على البوست .. حاول يمكن تلقاه .. وهذا هو : السلام عليكم .. شخصي الضعيف من اقدم السودانيين في الامارات ..
احترم راي اخي عباس وللامانة هو من السودانيين النادرين والقابضين على الجمر..
لكني أأكد ماذكر في البوست صحيح وعنوان البوست في محله تماما .. هذا السلوك لاافسره الا ب (إعدام الذات الإرادي)
.. ويجب الا نلقي اللوم على عجلة الحياة وانشغالاتها ، فالزمن لا يغير أحداً بل يكشف كل إنسان على حقيقته ..
نحن فقدنا كثير من قيمنا السودانية الاصيلة بارادتنا ،
اذا عدنا للرعيل الاول من الجالية السودانية حنعرف ليه اصبحنا مشهورين بالتكاتف الاجتماعي ،
لو على السلام فهو أهون من نتجاهل اخوة لنا في امس الحاجة لدعمهم معنويا اولا ! اخوة نراهم ولاكننا لانبصرهم ..
عبر هذا البوست احيي السودانيين الحقيقيين القابضين على الجمر ، اولائك الذين يصلون الليل بالنهار لقضاء حاجات اخوانهم وحل اشكالاتهم .. لله درهم وماأحلاهم وماأطيبهم .

شكرا اخي مجدي للمرور

شكرا اخ مصطفى .. ردي في الصفحة الثالثة ... وأزيد لاننسى ان التبسم في وجه اخيك صدقة .. الناس بالناس والنسى قديمه تاااه ، والظروف مامضمونة بكرة يالمكاشر تحتاج للناس ..

صحيح

UP
UP
UP

سلام عليكم الاخ مصطفى وكل الاخوة الكرام

شي مؤسف والله انو بقينا نلاوز من بعض وسمعتنا وصلت الدرجة دي

حبيت اشارك بمقال الاستاذ فهد عامر الاحمدي دا

Quote: حول العالم بعض الظن.. غباء أيضاً فهد عامر الأحمدي قبل بضعة أعوام قررت السفر إلى إيطاليا ومشاهدة أعظم آثار روما والبندقية. وكعادتي - قبل كل رحلة - قرأت أدلة وكتبا سياحية كثيرة عن هاتين المدينتين بالذات.. ولفت انتباهي حينها كثرة التحذير من التجول في الشوارع المحيطة بمحطة القطار الرئيسية في روما (وتدعى تيرميني). وذات يوم كان علي الذهاب لتلك المحطة بالذات لتصديق تذكرة القطار الأوروبي. وفور نزولي من التاكسي فوجئت بشاب غريب الهيئة ينادي علي بلغة لا أفهمها. غير أنني تجاهلته وأسرعت الخطى نحو المحطة ولكنه استمر في السير خلفي والصراخ عليّ بصوت مرتفع.. فما كان مني إلا أن هرولت - ثم جريت - فجرى خلفي مناديا بحدة حتى اضطررت للتوقف ومعرفة ماذا يريد.. وحين وقف أمامي مباشرة أخذ يتحدث بعصبية وصوت غاضب - وكأنه يلومني على تجاهله - في حين كان يريد إعطائي محفظتي التي سقطت فور نزولي من التاكسي. هذا الموقف - الذي أخجلني بالفعل - يثبت أن بعض الظن إثم وأن تبني الآراء المسبقة يحد من تفكيرنا ويحصره في اتجاه ضيق ووحيد.. وكنت قد مررت بموقف مشابه قبل عشرين عاماً في جامعة منسوتا حين كنت أتناول طعامي بشكل يومي في "بوفية" الطلاب.. فخلف صواني الطعام كان يقف "الطباخ" وبعض العاملين في البوفية لمساعدة الطلاب على "الغَرف" واختيار الأطباق.. ولفت انتباهي حينها عاملة يهودية متزمتة تعمل في المطعم (وأقول متزمته بناء على لبسها المحتشم وطرحتها السوداء ونجمة داوود حول رقبتها). وأذكر أنني كرهتها من أول نظرة - وأفترض أنها فعلت ذلك أيضا - وكنا دائما نتبادل نظرات المقت والاشمئزاز بصمت.. وذات يوم رمقتها بنظرة حادة فما كان منها إلا أن اقتربت مني وأمسكتني من ياقة قميصي وهمست في أذني "هل أنت مسلم؟" قلت "نعم" فقالت "إذا احذر؛ ما تحمله في صحنك لحم خنزير وليس لحم بقر كما هو مكتوب"!! ... وكنت قد قرأت - في مجلة الريدر دايجست - قصة طريفة عن دبلوماسي أمريكي تلقى دعوة لحضور مؤتمر دولي في موسكو (في وقت كانت فيه حرب الجواسيس على أشدها). وقبل مغادرته مطار نيويورك حذرته وزارة الخارجية بأن الروس سيتجسسون عليه وسيضعونه في فندق خاص بالأجانب يمتلئ بأجهزة التنصت.. وهكذا ما أن دخل غرفته في الفندق حتى بدأ يبحث عن أجهزة التنصت المزعومة - والميكروفونات المدسوسة - خلف اللوحات وفوق اللمبات وداخل الكراسي بل وحتى داخل التلفون نفسه.. وحين كاد ييأس نظر تحت السرير فلاحظ وجود سلكين معدنيين (مجدولين حول بعضهما البعض) يبرزان من أرضية الغرفة الخشبة فأيقن أنه عثر على ضالته. فما كان منه ألا أن أحضر كماشة قوية وبدأ بفك الأسلاك عن بعضها البعض ثم قطعها نهائيا - قبل أن يصعد على سريره لينام. غير أنه سرعان ما سمع صفارة الاسعاف وأصوات استنجاد وصراخ من الطابق السفلي فرفع السماعة ليسأل عما حدث فأجابه الموظف في مكتب الاستقبال: "لا تقلق يا سيدي؛ سقطت النجفة المعلقة أسفل غرفتك على رأس المندوب البلجيكي"!! مرة أخرى أيها السادة... بعض الظن ليس إثما فقط؛ بل ويحصر تفكيرنا في اتجاه ضيق ووحيد!!

شكرا استاذي على المداخلة الثرة
..
..
هذا المقال يحدثنا عن الأفكار المسبقة التي نتلوّن بها، وفي الغالب خبرة سيئة من أُناس سبقونا،
فألقوا الينا بأفكارهم، ففي كل الحالات يجب على الشخص أن يتريث ،
ثم يطلق الاحكام على الآخرين
..
..
يعني نفهم المحتوى ثم بعدها نقرر
وكل ذلك لايأخذ من تفكيرنا نصف دقيقة
والأهم من ذلك كله أن نحافظ على إتزاننا النفسي، لا أن نصاب بالهلع دون مبرر،
فتجربة شخص تختلف عن تجربة شخص آخر في الحياة
في الإستجابة للمواقف
...
...
...

مازالت المسألة عالقة ولم نجدد مبررا لعدم السلام او رده..
..
..
نأمل جديد ..يملك الحل
قبل ان ندخل في التخمينات

.
..

الحال في حالو
...

أ. مصطفي بشير

تحية طيبة

فعلا ملاحظتك قوية جدا وانا كمان لاحظت الحاجة دي اما عن نفسي لو صادفت اى سوداني في سوبرماركت او في مطعم او اى مكان بالامارات اقل شي افعله القاء التحية بحميمية ..ان ردها فبها وان لم يفعل فقد نقص اجره وقدره.

وافر ودي ياعزيز

استاذ ابراهيم
تحيات على المرور

مصطفى بشار