حتى لاننسى جرائم الكيزان فى حق الشعب السودانى.فيديوهات

حتى لاننسى جرائم الكيزان فى حق الشعب السودانى........
ودى الانتهاكات التى استطعت ان اصورها انا فرد واحد من الشعب السودانى .وهذه هى بعض من الفيديوهات التى التقتطها كاميرتى .
كم من الانتهاكات لم تجد حظها من التوثيق ؟؟
اعد نشرها حتى لاننسى وايضا من اجل ان لايقبل السياسين الجلوس مع هولاء المجرمين والحل هو اسقاط النظام ومحاكمة هؤلاء القتلة المجرمين لا محاورتهم من اجل اعطاءهم عمر جديد تزهق فيه ارواح جديدة

لك اللتحايا أستاذة نجلاء سيد احمد فما التقطته كميراتك وحده كفيل بتجريم هؤلاء .
إنها لفكرة جيّدة أن تضعى كل ما قمتى بتصويره فى مكان واحد حتى لا تصدأ ذاكرتنا الجمعيّة لأنّ ما قامت به الحكومة كان كافيًا لتدمير العالم أجمع دون شك .

أتمنّى أن تقوم إدارات مواقعنا الإلكترونية بإنعاش مكتباتها الخاصّة بضحايا التعذيب و انتهاكات حقوق الإنسان و ذلك بتحويل كل البوستات و الفيديوهات التى عرضها الأعضاء و أرشفتها فى مكتبة ضحايا التعذيب و لنا أن نتخيّل ما يقدمه هذا العمل إلى قضيّة توثيق جرائم الإنقاذ . فوضع جميع بوستات الإنتهاكات و أرشفتها فى مكتبة ضحايا التعذيب يمثّل توثيق و تبويب لكل ما تمّت كتابته بهذا الشأن و بالتالى تكون مادّة الإنتهاكات فى متناول الجميع تحت أىّ لحظة بدلًا من العمل الشّاق الذى قد يضطّرّ له الباحثون عن جرائم الإنقاذ لتوثيقها فطالما أنّ كل موقع إلكترونى يخصّص مكتبة خاصّة لضحايا الحروب و الإنتهاكات و التعذيب و طالما أنّه يحوّل كل البوستات التى كتبت بذلك الشأن و يضعها فى تلك المكتبة فبلا شك سيكون هناك توثيق كامل لكل المادّة التى تمّ جمعها و بالتالى يسهل الحصول عليها جرّاء هذه الأرشفة و هذا التخصيص .

شكرًا لك أستاذة نجلاء على افتراع هذا الخيط الذى بلا شك سيعرض العديد من حقائق الإبادة و التعذيب و الإنتهاكات التى تعرّض لها شعبنا طيلة ما يقارب ربع قرن من الزّمان شبّ فيه أطفال و شاخ فيه شباب و ما زالت البندقية تحكمنا و توجّه مسار الأحداث دون ادنى تفكير أو حتى نيّة بمراجعة هذا الموقف الشّائه الذى لا يمت بصلة للعصر الذى نعيش فيه .

شكرًا لك و لكل من حمل كمرته أو سنّ قلمه أو اقتطع من زمنه للعمل فى دعم قضايا حقوق الإنسان و حتمًا سيكون لنا الخلاص إذا تواصل هذا الجهد الوطنى الخالص و بلا شك سوف يكسب شعبنا الّرّهان فى هذا السّباق الطويل .

تنسيق الطباعة

Quote: لك اللتحايا أستاذة نجلاء سيد احمد فما التقطته كميراتك وحده كفيل بتجريم هؤلاء . إنها لفكرة جيّدة أن تضعى كل ما قمتى بتصويره فى مكان واحد حتى لا تصدأ ذاكرتنا الجمعيّة لأنّ ما قامت به الحكومة كان كافيًا لتدمير العالم أجمع دون شك . أتمنّى أن تقوم إدارات مواقعنا الإلكترونية بإنعاش مكتباتها الخاصّة بضحايا التعذيب و انتهاكات حقوق الإنسان و ذلك بتحويل كل البوستات و الفيديوهات التى عرضها الأعضاء و أرشفتها فى مكتبة ضحايا التعذيب و لنا أن نتخيّل ما يقدمه هذا العمل إلى قضيّة توثيق جرائم الإنقاذ . فوضع جميع بوستات الإنتهاكات و أرشفتها فى مكتبة ضحايا التعذيب يمثّل توثيق و تبويب لكل ما تمّت كتابته بهذا الشأن و بالتالى تكون مادّة الإنتهاكات فى متناول الجميع تحت أىّ لحظة بدلًا من العمل الشّاق الذى قد يضطّرّ له الباحثون عن جرائم الإنقاذ لتوثيقها فطالما أنّ كل موقع إلكترونى يخصّص مكتبة خاصّة لضحايا الحروب و الإنتهاكات و التعذيب و طالما أنّه يحوّل كل البوستات التى كتبت بذلك الشأن و يضعها فى تلك المكتبة فبلا شك سيكون هناك توثيق كامل لكل المادّة التى تمّ جمعها و بالتالى يسهل الحصول عليها جرّاء هذه الأرشفة و هذا التخصيص . شكرًا لك أستاذة نجلاء على افتراع هذا الخيط الذى بلا شك سيعرض العديد من حقائق الإبادة و التعذيب و الإنتهاكات التى تعرّض لها شعبنا طيلة ما يقارب ربع قرن من الزّمان شبّ فيه أطفال و شاخ فيه شباب و ما زالت البندقية تحكمنا و توجّه مسار الأحداث دون ادنى تفكير أو حتى نيّة بمراجعة هذا الموقف الشّائه الذى لا يمت بصلة للعصر الذى نعيش فيه . شكرًا لك و لكل من حمل كمرته أو سنّ قلمه أو اقتطع من زمنه للعمل فى دعم قضايا حقوق الإنسان و حتمًا سيكون لنا الخلاص إذا تواصل هذا الجهد الوطنى الخالص و بلا شك سوف يكسب شعبنا الّرّهان فى هذا السّباق الطويل . تنسيق الطباعة

تسلم اخى وليد زمبركس على المرور والمشاركة العظيمة نعم ان جرائمهم ضد الانسانية لاتنتهى بالتقادم والقصاص والحساب مطلب شعبى

فووووق
تحياتي نجلاء

مظاهرات يوم 14

تسلم باسط على المرور ولك من التحايا اصدقها

قمع الاطباء الشرفاء فى مسيرتهم السلمية المطلبية

التحية لهم

قمع الاطباء الشرفاء فى مسيرتهم السلمية المطلبية

التحية لهم

جرائم قانون النظام العام

up

















up

شكرا الاخ العزيز فرح الطاهر ابو روضة على رفع البوست

الاخت نجلاء تحياتي
ما يفعله هؤلاء السفاحون ألعن وأسواء من هذه الفيديوهات
شكراً لتذكير الشعب السوداني بهذه الجرائم