من هم هولاء الأقزام ؟

عبد الرحمن الصادق وجعفر الميرغني . من هم هولاء الأقزام ؟ ومن البيت على طول مساعدين للمجرم البشير








عبد الرحمن الصادق
[
red]طه يبحث مع عبدالرحمن المهدي الإتصالات مع القوى السياسية
اللقاء تطرق أيضاً إلى قضايا الفساد!!

03-28-2013 02:27 PM
التقى النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان محمد طه، بمكتبه بالقصر الجمهوري أمس، مساعد رئيس الجمورية العقيد ركن عبد الرحمن الصادق المهدي.
وقال مساعد رئيس الجمهورية، أن اللقاء بحث عدداً من القضايا الهامه، بجانب الحوار مع القوى السياسية السودانية في إطار ايجاد حل لتلك القضايا، والإتصالات مع هذه القوى السياسية للحوار الجاد نحو مستقبل زاهي للسودان.
وأضاف أن اللقاء تطرق أيضاً إلى قضايا الفساد، وقال إنه لمس إهتماماً كبيراً من النائب الأول في هذه القضايا والإجراءات الجارية لحلها.

الخرطوم smc

جعفر الميرغني[/B]

في إطار مشاركته ضمن وفد السودان للقمة العربية بالدوحة، والذي يتزعمه فخامة الرئيس عمر حسن أحمد البشير، قام السيد جعفر الصادق الميرغني، مساعد الرئيس الجمهورية السوداني اليوم، بالتحرك التجميع موقف عربي حول قضايا دارفور، وضرورة دعم السودان والسلام مع جنوب السودان والاستقرار، وعلّق الميرغني على استغراب البعض من حفاوة استقبال أمير قطر له، وتمييزه عن الحضور، بالسلام والسؤال، "إنّ العلاقة مع أمير قطر، علاقة متينة، كما علاقتنا مع الإخوة في السعودية والإمارات، ولا أستغرب حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة فللخليج في قلوبنا مكانة خاصة لا تغيرها الأيام". والتقى الميرغني بالدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية المصري، ووزير خارجيته، كما التقى برئيس الوزراء الكويتي، جابر المبارك، والرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، وغيرهم من أصحاب المعالي والسمو الوزراء.
على صعيد آخر، قال الميرغني "إن القضايا المحورية التي يناقشها القادة العرب، تحتاج إلى حالة وفاقية، وعلينا أن نضمن وحدة الصف العربي تجاهها، فالمتغيرات الكبيرة على مستوى العمل العربي، غيّرت الكثير، وأهم ما يهمنا الآن في السودان، هو تحقيق التوافق بين الدول العربية، وإزالة الضغائن"، مؤكدًا إن وفد السودان برئاسة السيد رئيس الجمهورية يدرك ضرورة منح وقت للنقاش، ويدعم تطلعات الشعوب، ومصالح الدول العربية، ولم يستبعد تقديم السودان مبادرة وفاق وتفاهم بين ما أسماه محور الربيع ودول الاستقرار.