لقد بهـرتني عزة نوري !!!

مارس شهر يشحذ الهمة لكثير من الأفعال النافعه وموسم للحفاوة والاحتفال..
هو للأم (عيد) وتكريم ورد لبعض أفضال الأمهات,,
شركة (زين ) قامت الي تكريم المثاليات من اللائي سمون علي الظروف ورقة الحال والأقدار قدر مانمشي تمد ايديها,,,
تجربة العمل ضمن مجموعة (دال) العملاقه أو مع السيداسامة داؤؤدعبداللطيف تثري الحياة وتفتح الباب واسعا لقدرات هائلة..تلك الفرصة أتيحت لي لدا عودة الموسيقار وردي الذي سعدت بعودته من اغترابه عن الوطن وزادت سعادتي بفرصة العمل فى تلك المؤسسه الباهرة فى نظامها وطاقم عملها..
الاثنين الماضي تعلن الشابه واسعة العينين حلوة الملامح باهرة الحضور عن حلقة جديدة لمشروع تنهض به (دال) وتثق بقدراتها لانجازه,,
عزة نوري تقف فى قاعة (دال) تحدثنا عن (حليب المدارس) بطريقة بسيطة وعميقه وجاذبه..
مشروع حليب المدارس فى وثيقتها عمل يكشف لوزارة التربية والدولة عن عمق المأساة التي تشف عن رغبة ملحة من الأسر الفقيرة لتعليم فلذات الاكباد مع نجابة وذكاء متقد,,
مشروع عزة ودال بعث الثقة من جديد بضرورة أن يلتفت الخيرين والمؤسسات الخاصة والناس جميعا لضرورة الالتفاف حول شريحة التلاميذ والاسر الفقيرة وعمل مسوحات لتوفية بعض الاحتياجات التي تدفع بهم خطوات فى مجال التعليم,,
شكرا نبيلا..دال..وعزة نوري !!!!

شكرا لجنة المشروع

مبهرة بحق.

الاخ حسين ملاسي
مبهرة خالص,,
قدمت مشروع ناجح وثابرت لانجاحه
محبتي وتقديري

ارجو دعم مشروع حليب المدارس..دعما للشرائح الفقيرة

المشروع قلل من نسبة غياب التلاميذ فى عدد من المدارس المستهدفه

وساهم فى نجاح بعض المدارس

محمد عكاشه إزيك ,,
وشكرا لدال وعزه نورى
والحليب أظنه ترف لمدارس ينعدم فيها ماء الشرب والحمام
بل والكرسى الذى يجلس عليه شارب هذا الحليب !
وشكرا لدال لأنها مهمومه بتنمية المجمتع ,,, لكن على دال أن
تبدأ من الصفر ,, فهنالك ماهو أهم من الحليب !
ما يوجد فى مدارس العاصمه ( بالرغم من بؤسه ) يعتبر ترف
بالنسبه لحال المدارس فى الهامش ,,, على دال أن تركز كل إهتمامها
وعونها لمدارس الأقاليم التى يجلس فيها التلامبذ على برش فى الصقيعه
الحصه تلو الحصه !
وبأم عينى رأيت المعلم يستعمل الفحم والجير بدلا عن الطباشير !
لعن الله الكان السبب .

سلام محمد عكاشة والتحية لعزة نور ي علي اساس حديثك عن مشروعها..
فقطعا بداية الحصص والمعدة الخاوية لا يحقق تحصيل..
وشكرا دال علي تبني المبادرة وإن كنا أيضا نأمل في غياب الدولة أمام تحمل مسئولياتها في أن يقترب القطاع الخاص أكثر ويقدم مشاريع مباشرة تساهم في رفع بعض من الفقر عن الاسر الأشد فقرا..

وكلامك صحيح يا كمال كمان..
لا أحذية في اقدامهم الصغيرة..لا كساء يقيهم البرد...لا ماء نضيف للشرب لا مقاعد وأيضا ندرة في الكتب..

"محمد عكاشه إزيك ,,
وشكرا لدال وعزه نورى
والحليب أظنه ترف لمدارس ينعدم فيها ماء الشرب والحمام
بل والكرسى الذى يجلس عليه شارب هذا الحليب !
وشكرا لدال لأنها مهمومه بتنمية المجمتع ,,, لكن على دال أن
تبدأ من الصفر ,, فهنالك ماهو أهم من الحليب !
ما يوجد فى مدارس العاصمه ( بالرغم من بؤسه ) يعتبر ترف
بالنسبه لحال المدارس فى الهامش ,,, على دال أن تركز كل إهتمامها
وعونها لمدارس الأقاليم التى يجلس فيها التلامبذ على برش فى الصقيعه
الحصه تلو الحصه !
وبأم عينى رأيت المعلم يستعمل الفحم والجير بدلا عن الطباشير !
لعن الله الكان السبب ."

مازلنا بعاد عن منع أسباب الصراع في السودان..

الاعزاء
كمال سالم
مني عوض خوجلي
شكرا على مداخلتيكما..كل ماورد فى تعليقكم صحيح ويصب فى توجيه المشروع لتترافق معه مشروعات اخري فى ظل غياب للدولة والمؤسسات ذات الصله..
مداخلتيكما تجد فى ماقدمته عزه نوري او ما أسس عليه المشروع تأكيدات لجملة القضايا التي طرحتماها..لكم وددت أن يصحبني هذا البوست للربع التالي وتقدمت برجاء للاخ بكري لأهميته..ان استجاب مشكورا ونحن فى عقابيل الارشفه سوف اقدم بعض المعلومات والبيانات التوضيحيه لما كشفه المشروع من خلل بييين فى المدارس وما حض عليه للاصلاح قدر المستطاع لما حققه من نجاح
محبتي وتقديري

الاخ بكري
برجاء نقل هذا البوست للربع التالي

وشكرا لدال وعزه نورى
والحليب أظنه ترف لمدارس ينعدم فيها ماء الشرب والحمام
بل والكرسى الذى يجلس عليه شارب هذا الحليب !
وشكرا لدال لأنها مهمومه بتنمية المجمتع ,,, لكن على دال أن
تبدأ من الصفر ,, فهنالك ماهو أهم من الحليب !
ما يوجد فى مدارس العاصمه ( بالرغم من بؤسه ) يعتبر ترف
بالنسبه لحال المدارس فى الهامش ,,, على دال أن تركز كل إهتمامها
وعونها لمدارس الأقاليم التى يجلس فيها التلامبذ على برش فى الصقيعه
الحصه تلو الحصه !
وبأم عينى رأيت المعلم يستعمل الفحم والجير بدلا عن الطباشير !
لعن الله الكان السبب .

الاستاذ الهميم

محمد عكاشة

سلمت وسلمت دال وصاحبها الهميم الذي أرشحه لرئاسة دولة السودان

تعرف يا عكش من زمان نفسي اتكلم عن دال تحديدا
وناوي افترع لي بوست عن مشاريع دال داخل المجتمع
ياخي الناس ديل شغالين شغل في المجتمع غير عادي
كدي بس شيل معاي الصبر وحا انزل عنهم بوست

هذه الشركات لا تعرف غير الخرطوم ..

وكأن أطفالها هم الذين يتضورون جوعاً.. أو يجلسون على الأرض..

لماذا لا يذهبون إلى خارج العاصمة؟ حيث الآهات الحقيقية ..

ومع ذلك سعيهم مشكور يااااااااخ



عجبي




عبد العزيز

قرجه
ودجبرين
عبدالعزيز
اناطلبت من الاخ بكري تقديم البوست للربع التالي
سوف يتصل النقاش بعد الارشفه اللي فضل ليها ساعات
كل الود

مزيداً لدال من إنجازات...وشكراً عزة نورى ومحمد عكاشة على ماتقدموه من خير للمجتمع.

شئ عظيم فعلا يا عكاشة
نشد من أذرهم
بمناسبة (الخرطوم) و (الريف) يا عبدالعزيز, في 2009 و إبان
زيارة لنا للسودان, دفعتني النوستالجيا و الأشواق لزيارة مدرستنا
لأمتع مرحلة تعليمية ألا و هي (الخرطوم الأميرية ااثانوية العامة)
غايتو باختصار قربت أرقد في حوش المدرسة و أبكيييي بسبب ما
آل إليه حالها!
فإذا كان دا حال (الخرطوم الأميرية) فكيف يكون حال مدارس المدن
الأخرى و الأرياف؟!
علموا النشء علما تستبين به سبل الحياة (و قبل
الحليب , و معه, أشياء كثيرة أخرى ) أشاروا إليها كمال سالم
و منى خوجلي و الكثيرين..

سلام لكل المتداخلين..
انا ما عارفة المشروع شنو بالظبط لكن حسب ما فهمت من المداخلات انو في حليب بيتقدم للأطفال في المدارس
دا عمل عظيم ويضاف لرصيد شركة دال المعروفة بالأعمال الإنسانية ومحاولة تقديم شئ للمجتمع السوداني
وما بتفق مع الأخت العزيزة منى خوجلي..
الحليب أولا وبعد داك الكرسي..او الطباشير ..
في أطفال كتار ممكن يواظبو على حضور المدرسة عشان كوباية الحليب الاتحرمو منها في البيوت

خطوة على الطريق الصحيح وامل لبكرة.
اليوم حليب وغدا كل النواقص تسد.

ايضا شفت برنامج عديل المدارس لطارق الامين.
ربنا يخضر ضراعكم.

سلام عكاشة .. لنقل البوست للربع التاني يجب ان تنقل رابط البوست الي بوست الارشفة الخاص بالاخ بكري لانه ممكن ينسي كدة ..

ياكيمو
ارفعوا لينا الصورة
عشان ننبهر معاكم
...
...
ماتنبهروا براكم
..
..
تحيات خالصة

تحياتي محمد عكاشة

التحية لدال وعزة نوري

البساهم في عمل الخير متطوعا يساهم بطريقته وحسب قدرته وما على الناس الا الشكر

والمشروع رغم انه خيري برضو بيخدم سياسة الشركة التسويقية طويلة الامد


حسب علمي ان الحليب واحد من منتجات شركة دال واظن ان هذا هو منبع الفكرة ودا بسهل كتير في تبني هذا المشروع ويضمن استمراره



نعم هنالك اولويات كما ذكر الاخوان واتمنى ان يصل كل ما ذكر للشركة

و ياريت لو كل الشركات المنتجة تهتم بترقية المجتمع لترقية اسواقها

شكرا دال وكل من وقف خلف هذا المشروع الرائع

الشكر والتقدير الكثير لسامر حسن الانسان الذي يعمل بصمت وتفاني وكان يقف بقوة وروعة خلف هذا المشروع الانساني لانجاحه في ظروف البلد العجيبة دي

شكرا سامر وعزة وكل فريق دال الساهموا في انجاح المشروع

Quote: الشابه واسعة العينين حلوة الملامح باهرة الحضور

و تانى
ده علاقتو شنو بالمشروع؟
تحياتى

سلامات يا محمد عكاشة...

عزة نورى عقلية وفهم ومفاهيم وثقافة وطاقة يحتاجها غد السودان الذى نتمنى أن يكون أفضل,,

المعترضين والمستغربين لهذا المشروع لوجوده فى الخرطوم فقط وللعلم كثير من مشاريع إفطار
التلاميذ وتغذيتهم بعد إحصائيات كثيرة مثبتة بعدم تناول نسبة كبيرة منهم لوجبة واحدة طول
اليوم الدراسى كانت بمبادرات ومجهودات أفراد أو جمعيات صغيرة رغم المجهود الكبير الذى
تقوم يتطلبه مثل هذا العمل,,,

هى مشاريع بدأت فى العاصمة ووصولها للأقاليم والأطراف مربوط بنجاحها فى الذى ولدت فيه فلنشجع
الفكرة وندعمها ونعمل على تعميمها وإنتشارها,,

تحياتى يا محمد عكاشة..

maia
تحياتي
ارجو ارسال ايميل او رقم سامر لمزيد من المعلومات لدعم المشروع
المتداخلين الافاضل نواصل التعليق على مشاركات الجميع بعد الارشفه لاعطاء معلومات تفصيليه
كل الود

عدنا والعود احمد

الاخ /طارق جبريل
كيفك والشباب بي حداك
ارجو ان تكتب عن دال ومشروعاتها,,
انااشتغلت ضمن المجموعه بس عمل أشبه بالمقطوعية..لوقت محدد حيث كلفني السيداسامه داؤؤد عبداللطيف لأكون برفقة الموسيقاروردي عند عودته الي ارض الوطن بعدغياب..عندافتتاح الكوكاكولا..
تلك الفترة وقفت علي عمل المجموعه ونظامها وخططها لتقديم دعومات تترافق مع المنتجات..
دال وبحسب معرفتي بها و بطريقة تفكير السيداسامه داؤؤد عبداللطيف لاتتواني فى تقديم كل مامن شأنه ترقية المجتمع خصوصا الشرائح الضعيفة ومامشروع حليب المدارس الا واحدة من جملة من الاعمال الجليلة
هذا فضلا عن دعم مجموعة (دال) للنشاط الثقافي وآخر مثال المهرجان النوبي الأول الذى كان فعالية هامة
مشروع حليب المدارس عمل أثبت أهميته وجدواه ويتوجب على الشركات الاخري والمؤسسات الماليه دعم المشروع لصالح توسيع مظلة التعليم الذي يضيق على عددكبير فى نواصي الخرطوم
محبتي وتقديري

المدارس علي الابواب